Chapter 1
Chapter 2
Chapter 3
Chapter 4
Chapter 5
Chapter 6
Chapter 7
Chapter 8
Chapter 9
Chapter 10
Chapter 11
Chapter 12 'END'
Chapter 5
البارت الخامس..... رد لايصدق..

#هاينا
.
أحس أن الأجواء قد اشتعلت خصوصاً عندما أجاب ليو

على سؤال هاياما بطريقة ساخرة....

ليو بتقطيبة حاجب ساخرة : " أنا أُضحك من أحب وليس الغرباء..."

اااااااه أمسكت يده عندما ترك يدي والآن سيغمى علي

من شدة الحرج... ونظراته تحرقني، أحس أنه سياكلني

في أي لحظة.... وقلبي كقرع الطبول... اا-اا----أنا أخاف

أن يسمعوا صوت نبضاته القوية ماهذا لما لم أترك يده

عندما تركها يالي من غبية.... النجدة هو يمسك بها ولا

يفلتها أبداََ سأموت.... لايمكنني إيقاف حرجي أكثر...

ليو يلعق شفتيه : " ياالهي كيف يمكنني أن لا اجن وهذه الحلوى اللذيذة أمامي..."

اااااااه اللعنة هو يقصدني هل فهموا ذلك...؟؟ اكيد فهموا

هاياما يضحك : "هاهاها ليو-سان يبدو أنك شاب لطيف بالفعل لكن لو أعجبتك لهذا الحد فتناولها...؟؟"

تنهدت بهدوء وحمدت الرب في داخلي.. يبدو انهما لم

يفهما كلامه....

ليو يحملق بي :" لا أستطيع أنا اتعذب في مكاني لأني غير قادر على الإستمتاع بها لكن ساكلها في وقت آخر.."

اااااااه تباََ لك أيها اللعين... لقد دمرتني يكفي يكفي إلا

يحس بتوتري.... حسنا ساريك.... غرزت اظافري بيده

محاولة جعله يتألم بشدة ويبعد يده لكنه بقي ثابتاََ

وبهدوء بالرغم من ألمه.... لذلك أبعدت اظافري وقررت

أن لا اؤذيه ولااعلم لما انقلبت ملامحه بطريقة غريبة..

وكانه قد أصبح حزيناََ...

عندما إنتهينا من تناول الطعام وضع ليو أموال المثلجات

بعد شجار قصير دار بينه وبين هاياما على من سيدفع...

وترك يدي سريعاً وهو يتجه للخارج بظجر...

ونحن نودع هاياما الذي ذهب بسبب اقتراب موعد

ورديته ...

عندما خرجنا وجدناه واقفاََ يراقب البحر على ذلك

الرصيف الخشبي... لكن وعند وصولنا ظهرت فتاة شابة

من مكان بعيد واقتربت من ليو وقبلته سريعاً على

شفتيه مما جعلني أغمض عيني بيتر بكلتا يدي..

ليو يبعدها بد رفق : "ليما كيف تفعلين هذا هنا...؟؟."

ليما تعانقه : "انا أفعل هذا لأني أشتقت لك كثيراً..."

اوه إذا هذه هي ليما التي كانت تتنمر على شخصيتي

الضعيفة انا اتذكر كل أفعالها الشائنة من قص شعري

وحرق ثيابي الجميلة إلى تمزيق كتبي وتكسير هواتفي..

وكانت تتودد لهذا المخبول دائماً وهو يقف معها في كل

شيء يكون ضدي....

ليما تصافح بيتر :" أوه بيتر الصغير لقد عدت إلى هنا.. أنا مشتاقة إليك..."

بيتر يسحب يده بقوة : " Thank you Madam But I do not know you and I can not speak in your language...."

ليما مستفهمة : "أوه أنا لست جيدة في الإنجليزية لذا لااعرف ماتعني بكلامك..."

بيتر بتحقير : "Stupid and mystery"

هاهاهاها بيتر يكرهها بشدة... هو يتظاهر بعدم الفهم

لأنه لايطيقها وهو محق في ذلك....

ليما تنظر لي بسخرية : "هاه هينيا أنتي هنا أيضا... آسفة لم اركي هاهاها....كيف حالك أخبروني أنكي قد جننتي وهل اغتصبوكي حقاََ...؟؟"

هاينا اجبتها ببرود : "لن يستطيعوا طالما أحافظ على عفتي... وقوتي بعكس البعض"

غبية عاهرة حقيرة اكرهها...

ليو يزفر بسأم: "حسناً علينا العودة للبيت ليما اذهبي في طريقك ساحادثك لاحقاً... "

الحمد للرب ذهبت الحقيرة رغماً عنها والآن نحن أيضاً

علينا أن نعود....سرنا بهدوء وبدون كلمة وأنا أحس أن

قلبي يشعر بالألم والحزن ولااعرف السبب وحالما

وصلنا إلى باب المنزل...

ليو : "بيتر إذهب قليلاً أريد محادثة هاينا على انفراد..."

بيتر :" حسناً لابأس انا ذاهب للداخل..."

توترت قليلاً فما السبب وراء حديثه المفاجىء لكن

المشكلة هي بقاء كلينا صامتين.... حتى اردف هو...

ليو  : "آسف لانكي رايتي تلك الحمقاء تقبلني لكن صدقاً لم أرد ذلك.... "

مذا ايظن ان هذا سبب حزني يالهي.... كلااااااا...

هاينا كَبَتُ غضبي : " أسمع يا هذا أنا لا أهتم بك ولا اهتم بما تفعل فلا تظن أن حبيبتك الخرقاء ستأثر فيني ولمذا مثلاً ستهمني هاهاها أنا لااهتم بك.... "

ليو يقترب مني :" انتي مذا بكي؟؟ لمذا تكذبين على نفسك أنتي تحبيني.."

هاينا انفجرت غاضبة : "مذا أنا صريحة للغاية لمذا مثلاً قد أكذب على نفسي وما هذه الثقة التي تملكها لتظن أني أحبك... ها أنت غبي جداََ... ".

ليو امسكني من كتفي وصرخ بي :" اجل أنا واثق لأن هذه هي الحقيقة"

هاينا صرخت به:" لا لست كذلك انا لااطيقك هل تفهم انا أكرهك أكرهك بشدة واسعى للإنتقام منك سوف اجحم حياتك أقسم بذلك...انا س.. "

وفجأة حدث ما لم اتوقعه... قاطع كلامي بسحبه لي

وتقبيلي اجل لقد قبلني على شفتي وهو يطوقني بين

يديه... حاولت دفعه لكن لم أستطع ذلك فقد قديني

بشدة واستمر يقبلني لعدة دقائق... وأنا كالدمية بين

يديه لايمكنني الحراك في النهاية جمعت جهدي لدفعه

عندما إنتهى الهواء داخل رئتي... مما جعله يبتعد دون

أن يحررني من بين يديه...

ليو يضحك : "هاهاها يبدو أن صغيرتي لاتعرف كيف تتنفس عند القبلة...."

هاينا صرخت به : "اتركني يامجنون لااريد رؤيتك أفلتني كيف تجرأت كانت قبلتي الأولى كانت قبلتي الأولى....."

ليو يتنهد : "لكن يبدو أن لقلبكي رأي آخر فهو ينبض كقرع الطبول...."

الا يعلم أنه السبب المخبول لايتركني لايفلتني عليه

الللعنة.... لكنه انحنى يقبل رقبتي... ويشم شعري....

ليو يشم شعرها : " رائحتك جميلة للغاية تشبه رائحة ال... همممم... ال.... الربيع.. اجل منعشة تماماََ.. "

اااااااه كيف امكنني ان أحبه...؟؟ كيفف عااااااااااااااااااا...

حاولت ابعاده لكنه لم يتركني لااعلم لكني أسمع صوت

نبضات قلبه التي تعزف كما يعزف قلبي كانت واضحة

جداََ لدرجة جعلتني أظن انه قد..... قد..... قد يحبني...

لكن لا مستحيل... هو يحب تلك الليما إنها فقط نزوة و

سوف يندم عليها قريباً....

لكني تذكرت اننا في الشارع اللعنة المارة يشاهدونا كلاا

العجوز يتمتم بانزعاج : "الشباب منحرفين.. الايمكنكم فعل هذا في منازلكم كم هذا مخجل.."

هاينا صرخت به : "إذهب أيها العجوز الغبي إلى مذا تنظر.... وأنت أبتعد الآخرون يشاهدون هذا مخجل..."

ليو يبتعد عني : "حسناً إذا لامانع من تقبيلك في المنزل..؟؟"

هاينا صرخت غاضبة بسببه : "كلا غير مسموح إذهب لحبيبتك ايها اللعين... "

توقفت لحظة ودخلت معه إلى المنزل.... حيث وجدنا

خالتي تجلس على الاريكة بتوتر..... لتنقلب ملامحها إلى

الهدوء حال دخولنا.....

عمتي : "لقد اقلقتماني لما تأخرتما..؟؟ "

اااااااه مذا سأقول عمتي إبنك المنحرف قبلني في

منتصف الشارع.. لأنه غبي معتوه مذا أقول. ..

ليو : "هاينا نست هديتها في المحطة لذا عدنا لاحظارها.."

مذا هدية.... أي هدية؟؟مذا لو سألتك عنها يامغفل...

عمتي ابتسمت بسرور : "حسناً لابأس.. غيري ثيابك وتعالي..."

أوه الحمد للرب لم تكتشف شيئاََ... علي إيقافه عند حده

المرة القادمة....

توجهت لغرفتي وحالما أخرجت ثياب المنزل تذكرت

القبلة ونبض قلبي سريعاً مع تذكرها...

يبدو أن قلبي الغبي مازال يحب هذا المعتوه بعد

كل شيء...

حسناً هاياما-سان جيد لكن لاأعلم لمذا لهذا

الغبي... القدرة على التأثير في مشاعري هكذا هو

يجعلني اظطرب بالرغم من محاولاتي الفادحة في

السيطرة على نفسي .....

           - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

#ليو

حسناََ لم تتعرفوا على مشاعري لكن اليوم أنا مرتاح و

سعيد لأول مرة في حياتي... رميت نفسي على الاريكة

والسعادة تتطاير من وجهي لاأعلم لما... لكن أحس أن..

قبلتها قد أعطتني طاقة لا توصف.....

صحيح أني قد قبلت ليما عدت مرات لكن هذه الفتاة

كالسكر تعطي الطاقة للإنسان وطعمها حلو...

امي جلست بجانبي :" يبدو أنك قد أستمتعت مع بيتر؟"

ليو اجبتها مع إبتسامة هادئة : "أجل كان لطيفا جداً"

امي تبتسم بخبث : "هممم يبدو أنك قد تناولت عشائك بالفعل...."

ليو : "أجل شكراً لكي"

امي قامت من جانبي : "لكن المرة القادمة حاول ان تمسح بقايا الطعام من فمك..فهمت"

مذا.....؟؟؟؟؟؟؟ مالذي تقوله.. بقايا طعام لكني لم اكل

شيئاََ..... اخافني كلامها مما  جعلني أذهب جرياََ للمرآة...

يا للبؤس.... أوه لن تصدقوا مذا وجدت...؟؟...

أحمر شفاهها علق على شفتي وهو واضح تماماََ...

آآآآه يا امي يالكي من عجوز ماكرة....

ذهبت لاستحم وكما المعتاد اقوم بصبغ شعري باللون

الأسود لأن شعري الأشقر لايعجبني، أحس أنه غير

رجولي لذا ذهبت وطليته وحالما انتهيت من الاستحمام

خرجت أسير في غرفتي وأنا اجفف شعري المبتل

وعندما انتهيت ونظرت في المرآة وجدت.....

شعري قد تحول للونه الاشقر الطبيعي مذاااااااااااااا؟؟؟؟

لمذا كيف حدث هذا لقد استخدمت الطلاء الصحيح لما

تحول للون الأشقر لما يالهي.... لقد فهمت....

بالتأكيد هي تلك القزمة اللعينة.... اااااااااااااه أهدأ....

تباََ شهيق دفير هووووووووووووه.... اهدء ودعنا..

نطليه من جديد...

أعدت الكرة وعندما خرجت عاد شعري للون الأسود،

ااااخيرا الحمد للرب كدت اجن بسببها لااعرف لا كن أكره

الشعر الأشقر وأكره أن يكون هذا مورثاََ في عائلتي....

لكن تلك السنجابة المشاغبة سوف اريها....

سأذهب للنوم فقد انزعجت بما فيه الكفاية...

            - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                    [ dream of leo]

اجلس اراقب السماء لأرى... طائرة سوداء جميلة تحلق

عالياََ يبدو أنها ستهبط في مطار طوكيو بعد ساعات لكن

لحظة مالذي يحصل..... وقفت سريعاً في مكاني من

شدة الصدمة..... الطيارة تسقط إنها تسقط لمذا أنها

تحترق مذا يحصل.... جريت إلى مكان الطائرة حيث

يجتمع الناس جثث ثلاثة.... كيففففف إنها طائرة تحتمل

٨٠ راكباََ لما يوجد ٣ أشخاص فقط...؟؟؟ ماهذه

البشاعة... لما يموتون. .. مذا اتلك هاينا بين الجموع..؟؟.

أمسكت بها....

تفاعلوا بليز لاني اتعب الصراحة...
تفكير+

كتابة+

كسر ظهر+

اصابع ميتة =

بارت.....

تفاعلوا لاجل اسعادي *.*......©°©

انيووووو 😍❤️❤️❤️❤️حبكم

© Evoone Evretha,
книга «How can I love you?».
Коментарі