Chapter 1
Chapter 2
Chapter 3
Chapter 4
Chapter 5
Chapter 6
Chapter 7
Chapter 8
Chapter 9
Chapter 10
Chapter 11
Chapter 12 'END'
Chapter 6


البارت السادس......حلم

امسكت بها وانا اصرخ..... هاينا هاينا ردي مذا بكي...؟؟

مالذي يحصل هنا... كنت قد جننت كثيراََ لكن ماافزعني

اكثر عندما ذابت بين يدي كما يذوب الثلج...

حاولت امسكاها بكل الطرق وبدات اصرخ هاينا

هاينا هاينا ردي.... لااه لااااه لاتختفي لا....

[End of dream]

- - - - - - -- - - - - - - - - - - - -

#ليو استفقت سريعاً من هذا الكابوس المريع والعرق

يتصبب مني وكأني داخل فرن مشتعل.... ياربي...

ماهذا مالذي يحصل لما حدث هاذا مع هاينا....

لم أعد أفهم اكل هذا لأني اقتربت منها..؟؟ لما الحياة

غير عادلة.... أيتها السماء لما تفعلين هذا معي... اوه..

لافائدة مع من أتحدث لست سوى مجنون يخاكي نفسه..

حسناً الرب أعلم بما يحصل أتمنى ان يهون علينا ما

سيحدث قادماََ...

سمعت طرقات الباب التي جعلتني انهض من سريري

لاستقيم في جلوسي وانا اوافق دخول االقارع....

هاينا تدخل : " كيوبيد غبي استيقظ سريعاً..."

اااااااه اللعنة عادت لهذا اللقب... لكن لابأس لن أهتم

بما تقول... يكفيني هذا الكابوس الفضيع عنها...

هاينا تحملق فيني : "هيي ماخطبك لما لاترد..؟؟"

ليو اجبتها ببرود : "حسناً وماذا سيحدث الآن..؟؟"

هاينا بملامح أشبه بالحزن : "أخبرتك إنك ستندم ندماََ كبيراً على ما فعلت.. "

ااوه لم تفهم قصدي يالهي ولن تستمع لتفسيري أبداََ...

مذا سافعل..الصمت هذا يخيفني..

عندها عانقتها سريعاً وتنفست عطرها اللطيف والذي

يشابه الأوكسجين في قلبي ...

هاينا تحاول دفعي بخفة : "انت أبتعد عني مذا تفعل؟؟"

ليو اعانقها بشدة أكبر :" حبيبتي أنا أحاول أن اعالج جروحي بعناقك..."

اااااااه لايمكنني تركها كلما أمسكت بها.. أنها كتلة مدمرة

يمكنها أن توقعني بأقل من الثانية....

ااحبها احب.... مذااا مذااا.. مالذي أقوله انا غبيي..

خطأ لااحبها فقط هي تغريني....هذا صحيح هي تغريني..

أجل لكن لاانكر فكرة احتياجي لها...أنها تجعل قلبي

يظطرب... دقاته تتسارع لدرجة تجعلني أخاف أن تسمعه

.. قد تسخر مني لو سمعت نبضاته...

لا أريد ابعادها عني بعد ذلك الكابوس الذي اختفت فيه..

أنا أحتاج اكثر....

هاينا تبعد وجهها الخجول قليلاً : "هل انتهيت الآن..؟؟"

أمسكت وجهها بيدي وسحبته إلي وعندما اقتربت

لاقبلها.... فتح الباب سريعاً ودخلت والدتي...

امي توتر : "آآآه أناا.... أنا... ساعود لاحقاً.."

ليو نظرت لها بتقطيبة عدم رضا : "أمي يوجد شيء يسمى بابا يطرق عليه قبل الدخول.."

أمي تخرج :" ايه أنا آسفة.. حسناً ساطرقه المرة القادمة.."

خرجت واغلقت الباب لأرى هذه الفأرة الصغيرة قد

دفنت رأسها في صدري من شدة الخجل...

ضحكت قليلاً ورفَعْتُ رأسها بالرغم من محاولة هروبها

التي باءت بالفشل...

هاينا تحاول الهرب :" أبتعد عني لقدد انتهيت.."

ليو ضحكت وانا انظر لها بمكر شديد:" هههههههها من قال هذا.... لن تهربي ببساطة..."

بقيت اقبلها لعدة دقائق حتى ذابت بين يدي.. هها

يبدو أنها لاتعرف كيفية التقبيل... سنجابة ساذجة ههها..

لكن اقسم انها ظريفة... واحبها
...

تفاعلوا بليز لاني اتعب الصراحة...
تفكير+

كتابة+

كسر ظهر+

اصابع ميتة =

بارت.....

تفاعلوا لاجل اسعادي *.*......©°©

انيووووو 😍❤️❤️❤️❤️حبكم

© Evoone Evretha,
книга «How can I love you?».
Коментарі