Epilogue
كان همس المدينة خلف نافذة جناحه الفاخر مصدر راحة مألوف، لكن الليلة، شعر ليو بصدى جديد في هديرها البعيد. أصداء الدروس الماضية، ونصائح مرشد كان ظله عظيمًا لكنه لم يعد طاغيًا، استقرت في أعماقه. تتبع حافة كأس بلوري، جليده يقرع بهدوء، صوتًا أشد حدة من الضحكات التي شاركها ذات مرة في مقهى، وأقل توترًا بالخفايا.
لقد شهد العاصفة، الحب الشرس والمتملك الذي ادعى أخيرًا دايمون ودومينيك، وبينما تركت هذه العاصفة بصمتها، فقد أضاءت أيضًا طريقًا. لم يكن ليو يبحث عن مثل هذا الارتباط العاصف، ليس بعد. رغباته الخاصة، وفهمه الخاص للاستسلام والقوة، كانت لا تزال قيد التشكيل. كان مخلوقًا بتصميم معقد، وباحثًا في المشاعر الدقيقة، والعالم كان واسعًا.
عقد جديد كان ينتظره على مكتبه، لم يُوقّع تحت الإكراه أو التوقع، بل كان اختياره. رحلة جديدة كانت تشير إليه، حيث تلاشت فيها خطوط الرغبة والطموح، واعدة ليس مجرد خضوع، بل استكشافًا أعمق للذات. اللعبة لم تنته بعد؛ بل كانت تتحول فحسب، وهذه المرة، كان ليو مستعدًا ليلعب ورقته الخاصة، ليبحر في تيارات السيطرة الجذابة بشروطه الخاصة. فجر عصر جديد، عصره هو، كان في الأفق، واعدًا بمزيجه الفريد من النشوة والتحدي.
لقد شهد العاصفة، الحب الشرس والمتملك الذي ادعى أخيرًا دايمون ودومينيك، وبينما تركت هذه العاصفة بصمتها، فقد أضاءت أيضًا طريقًا. لم يكن ليو يبحث عن مثل هذا الارتباط العاصف، ليس بعد. رغباته الخاصة، وفهمه الخاص للاستسلام والقوة، كانت لا تزال قيد التشكيل. كان مخلوقًا بتصميم معقد، وباحثًا في المشاعر الدقيقة، والعالم كان واسعًا.
عقد جديد كان ينتظره على مكتبه، لم يُوقّع تحت الإكراه أو التوقع، بل كان اختياره. رحلة جديدة كانت تشير إليه، حيث تلاشت فيها خطوط الرغبة والطموح، واعدة ليس مجرد خضوع، بل استكشافًا أعمق للذات. اللعبة لم تنته بعد؛ بل كانت تتحول فحسب، وهذه المرة، كان ليو مستعدًا ليلعب ورقته الخاصة، ليبحر في تيارات السيطرة الجذابة بشروطه الخاصة. فجر عصر جديد، عصره هو، كان في الأفق، واعدًا بمزيجه الفريد من النشوة والتحدي.
Коментарі