Part 1
"بيكهيون، المحرر الخاص بك"
ناهون سلمت بيكهيون هاتفه وهو اخذه بعدما سمعه، بيكهيون كان يعمل كمصور بما انه كان يستمتع بالاغاني الكورية والدراما الكورية, ومجاله ايضا كان مطاردة المشاهير.
"مرحبا"
"يا صديقي، انت لم ترى الاخبار عن بارك تشانيول صحيح!"
"بارك تشانيول؟"
"احمق، اذهب وابحث عن 'بارك تشانيول' الان"
الاخر انهى المحادثة بالهاتف وبيكهيون تركه مع نظرة مشوشة. هو ذهب للحاسوب المحمول وفتحه، يد واحدة تحمل قطعة من الدجاج والاخرى تضغط على مفاتيح الكلمات.
"يا الهي!"
هو اسقط قطعته من الدجاج على الارض، عيونه الصغيرة اتسعت بالفعل وفكه تلقائيا خرج عن السيطرة.
"بارك تشانيول سيمثل فيلم عن حب الفتيان!!؟؟؟ ماذا حصل مع ذلك الاحمق؟؟....انتظر دقيقة. بيون ناهون!! تعالي الى هنا!!"
رغم ذلك بيكهيون صرخ مع لهجته النغمية العالية، ناهون لم تخرج من غرفتها المُعبأة بصور تشانيول. في النهاية، بيكهيون ذهب الى بابها وفتحه.
وكالعادة، هو رأى اخته تتقلب على سريرها مع هاتفها المحمول الذي يعمل، ومرة اخرى حاسوبها المحمول يعرض صورة وجه عدو بيكهيون الاول.
"ناهون!"
"تشه... ما الامر مرة اخرى بيون مزعج؟"
"تذكّري انني شقيقكِ الاكبر. حسنا...انا اريد ان اسألك، هل صحيح ان بارك...."
"نعم، اسم الفيلم 10080 وهو حزين جدا وقلق مع دموع، هم سيبدأون بتمثيله في شباط القادم والشخصية الثانية من الصين. اسمه لوهان, كالآنسات لطيف جدا مثل الغزال. حسنا! اخرج من غرفتي الان!"
بيكهيون خرج من الغرفة مرة اخرى. عقله ممتلئ مع تشانيول ولا يستطيع التفكير بشيء اخر. ماذا لو ان تشانيول تم الكشف عنه عن طريق وسائل الاعلام انه كان شاذاً؟
ماذا لو علم معجبوه بذلك وقالوا اشياء سيئة له؟
ماذا لو....
بيكهيون دخل الى غرفته الخاصة، لم يتذكر تنظيف ارض غرفته ورمى نفسه على سريره.
*رنين
"مرحبا. هنا بيون..."
"كن مستعداً لمطاردته الان!! انا متأكد ان هنالك اسرار وراء فيلمه الجديد. ربما هو شاذ او شيء آخـ"
"هو ليس شاذاً!!!"
بيكهيون كان قد خرج عن عقله وصرخ على محرره. ثم، ادرك انه فعلاً فعل ذلك.
"مممم...انا اقصد...ربما هو يريد ان يُري معجبيه شيئا جديداً..نعم"
"حسنا. انا سأخبرك بعنوانه انه..."
"في گاپيونگ. انا اعرف"
"اوه..انت فتى معجب! حسنا. انا سأحذرك. التقط كل حركة لجسده. كررْ!"
"التقط كل حركة لجسده!"
"حسنا. انا سأرسل مالاً لحسابك البنكي"
الخط اُغلِق وبيكهيون تنهد. تنهيدته كانت مليئة بالثقل
من يريد ان يتبع حبيبه السابق الذي كسر قلبه مثل الابله؟؟
من يريد مطاردة متغرطساً شعبياً و حبيباً سابقاً جعله يتألم؟؟
من يريد؟؟
لكن، هو فَعل ذلك انه عمله
بيكهيون امسك حقيبته مع كاميرته، غادر منزله مع ناهون واتجه الى منزل تشانيول في گاپيونگ.
×××
بيكهيون حدق في القصر الذي كالمنزل امام عينيه.كان عليه ان يأتي ويذهب لفترة طويلة.كان عليه ان يعرف رمز العبور للمنزل لفترة طويلة.
معدته تذمرت والوقت كان الثانية بعد الظهر. هو نظر حول المحيط. يبدو وكأن كل المصورين كانوا ينتظرون امام منزل تشانيول، بأستثناء بيكهيون، جلب الغداء معهم.
"انا مثل المرآة. انا سأكون جيدا مع الناس عندما يكونون جيدين معي وانا سأفعل المثل لهم عندما يعاملونني بسوء"
الصوت العميق جاء من تلفاز مسطح قليلاً من الكيا الخاصة به جاذبا انتباه بيكهيون. هو كسر الكأس الورقي للقهوة ونظر الى حبيبه السابق
هو كان وسيما وبقي وسيما
"في المستقبل، اذا امتلكت شخصاً احبه، انا سوف اعاملها كالملكة، انا سأحبها حباً نقياً وبريء قادماً من اعمق جانب من قلبي. انا سأغني اغنية لها حتى لو كان صوتي غير جيد. انا سأصنع الفطور لها في عيد ميلادها. حسنا، انا اريد ان اكون افضل فتى لها"
بيكهيون اخرج ضحكة صغيرة
"تلك اكاذيب، اكاذيبٌ جميلة تحب استخدامها. صحيح، بارك تشانيول؟"
بيكهيون كان في عالمه الخاص غير مدرك للمحيط. عندما عاد الى احساسه، سيارات زملائه في التصوير كانت بالفعل قد ذهبت وسيارته كانت الوحيدة الواقفة امام منزل تشانيول، من الواضح جداً ان تكون قد لوحظت.
"انت احمق"
بيكهيون قال لنفسه وخرج من سيارته، ناسياً ان الاثنان هاتفه ومفتاح السيارة كانا في داخل السيارة.
السيارة اغلقت نفسها تلقائياً.
وبيكهيون كان احمقاً جداً انه لم يعلم ذلك.
×××
انها كانت الساعة التاسعة في الظلام
"انا سأبقى في المنزل لوقتٍ طويل حتى اولائك المصورون الملاعين الحمقى يغادرون من امام بيتي"
"...."
"هم غادروا منذ وقت طويل مضى؟؟"
"...."
"اه...تم خداعهم. حسنا، اذاً، انا سأذهب لشراء بعض السجائر"
تشانيول ارتدى قناع اسود وهودي لمنع نفسه من ان يتم التعرف عليه من قِبل السيسانغز والمصورين
هو تجمد عندما خرج من زحامه
هو رأى فتى مألوفاً يجلس بجانب كيا بيضاء.
"بأي صدفة...هل هو...؟"
تشانيول اختبأ خلف اقرب سيارة لانه رأى الفتى يتجه الى باب منزله. الفتى قرع الجرس وقال مع صوت ضعيف
"تشانـ...ـيول..دعني ادخل. المكان بارد جداً هنا كما لو انني سأموت بثانية"
تشانيول لم يتحرك وبقي يشاهد الفتى. بعد ان مرت عدة دقائق، هو شعر بالبرد ولاحظ ارتعاش سيقان الفتى.
"هي بيك! لنذهب للداخل...ياه! ما الامر!"
تشانيول كان على وشك مناداة الفتى ولكنه وقع فجأة امام الباب.
تشانيول بسرعة التقط جسده الصغير وحمله كنمط الزفاف.
هو كان متورطاً جداً في الصبي الذي بين احضانه ولم يلحظ ذلك الرجل خلف تلك الكيا الذي التقط صوراً لهما.
حتى لو كان بيكهيون حبيبه السابق، تشانيول لم يكن بقلب بارد بما فيه الكفاية ليترك حبه القديم هناك.
هو ضغط على رمز المرور ودخل للمنزل.
ولكن الرجل الذي التقط الصور لهما ابتسم ونادى شخصاً
"انا حصلت على شيء ممتع"
حسنا، القضية بينهما بدأت مرة اخرى.
ناهون سلمت بيكهيون هاتفه وهو اخذه بعدما سمعه، بيكهيون كان يعمل كمصور بما انه كان يستمتع بالاغاني الكورية والدراما الكورية, ومجاله ايضا كان مطاردة المشاهير.
"مرحبا"
"يا صديقي، انت لم ترى الاخبار عن بارك تشانيول صحيح!"
"بارك تشانيول؟"
"احمق، اذهب وابحث عن 'بارك تشانيول' الان"
الاخر انهى المحادثة بالهاتف وبيكهيون تركه مع نظرة مشوشة. هو ذهب للحاسوب المحمول وفتحه، يد واحدة تحمل قطعة من الدجاج والاخرى تضغط على مفاتيح الكلمات.
"يا الهي!"
هو اسقط قطعته من الدجاج على الارض، عيونه الصغيرة اتسعت بالفعل وفكه تلقائيا خرج عن السيطرة.
"بارك تشانيول سيمثل فيلم عن حب الفتيان!!؟؟؟ ماذا حصل مع ذلك الاحمق؟؟....انتظر دقيقة. بيون ناهون!! تعالي الى هنا!!"
رغم ذلك بيكهيون صرخ مع لهجته النغمية العالية، ناهون لم تخرج من غرفتها المُعبأة بصور تشانيول. في النهاية، بيكهيون ذهب الى بابها وفتحه.
وكالعادة، هو رأى اخته تتقلب على سريرها مع هاتفها المحمول الذي يعمل، ومرة اخرى حاسوبها المحمول يعرض صورة وجه عدو بيكهيون الاول.
"ناهون!"
"تشه... ما الامر مرة اخرى بيون مزعج؟"
"تذكّري انني شقيقكِ الاكبر. حسنا...انا اريد ان اسألك، هل صحيح ان بارك...."
"نعم، اسم الفيلم 10080 وهو حزين جدا وقلق مع دموع، هم سيبدأون بتمثيله في شباط القادم والشخصية الثانية من الصين. اسمه لوهان, كالآنسات لطيف جدا مثل الغزال. حسنا! اخرج من غرفتي الان!"
بيكهيون خرج من الغرفة مرة اخرى. عقله ممتلئ مع تشانيول ولا يستطيع التفكير بشيء اخر. ماذا لو ان تشانيول تم الكشف عنه عن طريق وسائل الاعلام انه كان شاذاً؟
ماذا لو علم معجبوه بذلك وقالوا اشياء سيئة له؟
ماذا لو....
بيكهيون دخل الى غرفته الخاصة، لم يتذكر تنظيف ارض غرفته ورمى نفسه على سريره.
*رنين
"مرحبا. هنا بيون..."
"كن مستعداً لمطاردته الان!! انا متأكد ان هنالك اسرار وراء فيلمه الجديد. ربما هو شاذ او شيء آخـ"
"هو ليس شاذاً!!!"
بيكهيون كان قد خرج عن عقله وصرخ على محرره. ثم، ادرك انه فعلاً فعل ذلك.
"مممم...انا اقصد...ربما هو يريد ان يُري معجبيه شيئا جديداً..نعم"
"حسنا. انا سأخبرك بعنوانه انه..."
"في گاپيونگ. انا اعرف"
"اوه..انت فتى معجب! حسنا. انا سأحذرك. التقط كل حركة لجسده. كررْ!"
"التقط كل حركة لجسده!"
"حسنا. انا سأرسل مالاً لحسابك البنكي"
الخط اُغلِق وبيكهيون تنهد. تنهيدته كانت مليئة بالثقل
من يريد ان يتبع حبيبه السابق الذي كسر قلبه مثل الابله؟؟
من يريد مطاردة متغرطساً شعبياً و حبيباً سابقاً جعله يتألم؟؟
من يريد؟؟
لكن، هو فَعل ذلك انه عمله
بيكهيون امسك حقيبته مع كاميرته، غادر منزله مع ناهون واتجه الى منزل تشانيول في گاپيونگ.
×××
بيكهيون حدق في القصر الذي كالمنزل امام عينيه.كان عليه ان يأتي ويذهب لفترة طويلة.كان عليه ان يعرف رمز العبور للمنزل لفترة طويلة.
معدته تذمرت والوقت كان الثانية بعد الظهر. هو نظر حول المحيط. يبدو وكأن كل المصورين كانوا ينتظرون امام منزل تشانيول، بأستثناء بيكهيون، جلب الغداء معهم.
"انا مثل المرآة. انا سأكون جيدا مع الناس عندما يكونون جيدين معي وانا سأفعل المثل لهم عندما يعاملونني بسوء"
الصوت العميق جاء من تلفاز مسطح قليلاً من الكيا الخاصة به جاذبا انتباه بيكهيون. هو كسر الكأس الورقي للقهوة ونظر الى حبيبه السابق
هو كان وسيما وبقي وسيما
"في المستقبل، اذا امتلكت شخصاً احبه، انا سوف اعاملها كالملكة، انا سأحبها حباً نقياً وبريء قادماً من اعمق جانب من قلبي. انا سأغني اغنية لها حتى لو كان صوتي غير جيد. انا سأصنع الفطور لها في عيد ميلادها. حسنا، انا اريد ان اكون افضل فتى لها"
بيكهيون اخرج ضحكة صغيرة
"تلك اكاذيب، اكاذيبٌ جميلة تحب استخدامها. صحيح، بارك تشانيول؟"
بيكهيون كان في عالمه الخاص غير مدرك للمحيط. عندما عاد الى احساسه، سيارات زملائه في التصوير كانت بالفعل قد ذهبت وسيارته كانت الوحيدة الواقفة امام منزل تشانيول، من الواضح جداً ان تكون قد لوحظت.
"انت احمق"
بيكهيون قال لنفسه وخرج من سيارته، ناسياً ان الاثنان هاتفه ومفتاح السيارة كانا في داخل السيارة.
السيارة اغلقت نفسها تلقائياً.
وبيكهيون كان احمقاً جداً انه لم يعلم ذلك.
×××
انها كانت الساعة التاسعة في الظلام
"انا سأبقى في المنزل لوقتٍ طويل حتى اولائك المصورون الملاعين الحمقى يغادرون من امام بيتي"
"...."
"هم غادروا منذ وقت طويل مضى؟؟"
"...."
"اه...تم خداعهم. حسنا، اذاً، انا سأذهب لشراء بعض السجائر"
تشانيول ارتدى قناع اسود وهودي لمنع نفسه من ان يتم التعرف عليه من قِبل السيسانغز والمصورين
هو تجمد عندما خرج من زحامه
هو رأى فتى مألوفاً يجلس بجانب كيا بيضاء.
"بأي صدفة...هل هو...؟"
تشانيول اختبأ خلف اقرب سيارة لانه رأى الفتى يتجه الى باب منزله. الفتى قرع الجرس وقال مع صوت ضعيف
"تشانـ...ـيول..دعني ادخل. المكان بارد جداً هنا كما لو انني سأموت بثانية"
تشانيول لم يتحرك وبقي يشاهد الفتى. بعد ان مرت عدة دقائق، هو شعر بالبرد ولاحظ ارتعاش سيقان الفتى.
"هي بيك! لنذهب للداخل...ياه! ما الامر!"
تشانيول كان على وشك مناداة الفتى ولكنه وقع فجأة امام الباب.
تشانيول بسرعة التقط جسده الصغير وحمله كنمط الزفاف.
هو كان متورطاً جداً في الصبي الذي بين احضانه ولم يلحظ ذلك الرجل خلف تلك الكيا الذي التقط صوراً لهما.
حتى لو كان بيكهيون حبيبه السابق، تشانيول لم يكن بقلب بارد بما فيه الكفاية ليترك حبه القديم هناك.
هو ضغط على رمز المرور ودخل للمنزل.
ولكن الرجل الذي التقط الصور لهما ابتسم ونادى شخصاً
"انا حصلت على شيء ممتع"
حسنا، القضية بينهما بدأت مرة اخرى.
Коментарі