Part 6
"انا اسف. لننفصل "
بيكهيون يحدق بالتلفاز لفترة وجيزة. الفيلم الذي يظهر على شاشة التلفاز كان اول ظهور لتشانيول بالتمثيل. لم يستطع تذكر اسم الفيلم ولكنه كان اكثر واحدٍ مُحزن.
في الفيلم، الفتاة الرئيسية والفتى الرئيسي كانوا بالفعل ثنائي متزوج والفتاة فقدت بصرها بسبب زوجها. بيكهيون لم يستطع الشرح جيداً ولكنه شعر بالحزن حقاً في النهاية.
القلق من الممكن ان يجعل قلب بيكهيون يتألم.
"أليس عنوان الفيلم نحن الاثنان فقط نستطيع سماعه ؟"
بيكهيون سمع صوت مدير تشانيول وفوراً انحنى له.
"لا تحتاج لفعل ذلك. نحن من نفس العمر. فقط تكلم بلا رسمية. حسناً؟"
"حسناً"
جونغ ان جلس بجانب بيكهيون ويد الاخير امتدت لجهاز تحكم التفاز لاطفاء التلفاز.
"فيلم تشانيول الاول. صحيح؟ هو كان بريء ولطيف حقاً في ذلك الوقت"
"اذاً, انا لست بريئا ولطيفا الان؟"
"طبعاً"
"هيونغ!"
تشانيول الذي خرج من غرفة النوم، انضم للتكلم وجونغ ان ضحك. لكن بيكهيون بقي صامتاً وحدق بشاشة هاتفه السوداء.
"بالمناسبة. تشانيول، هل انت ودو كيونغسو تعرفان بعضكما؟"
"هاه؟"
حينما سمع تشانيول سؤال جونغ ان، عينيه تحولت لبيكهيون. لكن بيكهيون فقط تظاهر كأنه ليس مستمتعاً بحديثهم ويلعب باصبعه النحيل.
"نحن.. نعم. نوعاً ما"
"دو كيونغسو قال انه يود اللقاء بك شخصياً قبل ان نبدأ بتصوير ١٠٠٨٠"
"حقاً هو قال؟!"
تشانيول سأل مع صدمة ومن ثم، ادرك بنفسه ان حركته ازعجت عقل بيكهيون.
"انتم تكلموا يا رفاق. انا سأمشي حول المنزل"
كلا من تشانيول وجونغ ان لما يستطيعا قول شيء، بيكهيون خرج راكضاً من المنزل والاثنان نظرا لبعضهما.
"اعتقد.. دو كيونغسو وانت تملكان اموراً في السابق؟"
"لا"
"اذاً، مثلث حب؟ انت اخترت بيكهيون بدلاً من دو كيونغسو؟!"
"ارجوك توقف عن قول كلام فارغ"
حقيقةً، انه العكس.
تشانيول فكر ونظر بأتجاه الباب الذي غادر منه بيكهيون.
"انا لا اعرف العلاقة بينكم انتم الثلاثة. ولكن تذكر انك تزوجت بيكهيون"
"من قال انني تزوجته؟"
جونغ ان رفع حاجبه وحدق بتشانيول. تشانيول مثّل كما لو انه لم يفعل اي شيئاً سيئاً وجونغ ان بالفعل ضربه على رأسه.
"انت احمق لعين صغير. انتما بالفعل متزوجان! والعالم كله يعرفه"
"لكن بالنسبة لي، هذا الزواج فقط مجرد قليل من الحبر الاسود من قلم رخيص"
"بارك تشانيول. ألم تفكر ابداً ببيكهيون؟ ماذا لو سمع هذه الكلمات؟ هو بشر، ايضاً"
"كيف يمكنك معرفته اكثر مني؟ انه غير ممكن لك. هل خرجت في موعد معه؟ هل عانقته؟ هل قبّلته؟ هل مارست الجنس معه؟انت لم تفعل، صحيح؟ ولكنني فعلت كل شيء معه وانا الوحيد الذي يعرفه جيداً اكثر من الاخرين في العالم"
تشانيول اعطى جونغ ان اجابة طويلة واستقام. بالفعل متوجهاً للباب للبحث عن بيكهيون. فجأة جونغ ان ضحك بصوت عالي وتشانيول اوقف خطواته.
"بارك تشانيول. انا اعرفك اكثر من ما تفعل انت. الان اكتشفت شيئاً انت تبقيه في قلبك، او انك تكذب على نفسك؟ اياً كان، لا تندم حينما لا يمكنك الاستيلاء على يد واحدة ولا تملك خيار اخر غير تركه يذهب. اسحب اليد الواحدة بأحكام الان. حينها الاول سيختار البقاء معك"
×××
"احمق واحد. احمقان. ثلاث حمقى. اربع..... *تنهد*"
بيكهيون رمى العصا الخشبية بعيداً واستقام. نظر لتحت الى الحديقة لرؤية علامات هو فعلها في وقت مضى.
"هل انا احمق بالنسبة له؟"
جلس مجددا. يمحو العلامات بحذائه. التقط العصا، مجددا وكتب بارك تشانيول ورسم وجهاً قبيحاً بجانبه.
"هل تعلم؟ انت اقبح مني. انت اكثر حمقاً مني. انت اكثر انانيتاً من اي شخص اعرفه في العالم. انت اكثر قسوة من دو كيونغسو. انت اسوأ رجل رأيته في حياتي. انا لا اعرف نفسي لحبك-"
"لانك احمق اكثر من ما قُلت من اي وقت مضى"
زوج من الاحذية ظهر امام رؤية بيكهيون وهو كان خائفاً للنظر لأعلى لرؤية من كان. هو كان خائفاً انه كان تشانيول وانه كان قد سمع حديث بيكهيون من البداية الى النهاية.
بيكهيون بسرعة واجه العكس في حين انه جالس واستقام حينما واجه ظهره تشانيول.
"انسى ما سمعت"
بيكهيون قال وركض داخل المنزل في حين ان تشانيول كان هناك، مازال لم يستوعب ما قاله القزم.
"انسى؟"
هو قال ونظر للاسفل الى الحديقة وابتسامة تلقائياً تكونت في وجهه عندما رأى ماذا رسم بيكهيون.
تشانيول اخرج هاتفه وصوّر الوجه القبيح، الذي مثّل وجه كوريا الجنوبية، وابتسم مجدداً.
"اشكر الرب لجعلك تحبني مجدداً. ولكن، لا اعتقد انه لم يجعلني افعل الشيء نفسه لك. انا لا ازال لا استطيع ان احبك"
تشانيول وضع هاتفه في جيبه وذهب بأتجاه المنزل. كل ما اراد فعله في ذلك الوقت هو اغاضة بيكهيون.
×××
"احمق. احمق"
بيكهيون اتكئ برأسه على الباب مع الصاق ظهره على الباب وقال لنفسه. الباب كان مغلقاً لذا هو لم يكن قلقاً اذا اراد شخص الدخول.
"لما قلت ذلك خارجاً بصوت عالي؟ هو سمعه بالتأكيد"
بيكهيون قرص خديه بأصابعه وجلس مع رأسه الذي مازال متكئاً على الباب. هو قرر ان لا يترك تشانيول في الغرفة.
"بيكهيون"
لا عجب، لقد كان تشانيول بالطبع. يد بيكهيون امتدت الى مقبض الباب لمنع دخول المفتاح الاضافي. ولكن تشانيول لم يفتح الباب مع مفتاح اضافي.
"هل انت هناك؟"
عندما لم يكن هناك اي اجابة، بيكهيون استطاع سماع ضحكة تشانيول المكتومة. بيكهيون لم يستطع التفكير باي شيء لكن شعر بوجهه يُضرب. درجة حرارة الغرفة ترتفع والعرق خرج من كل جزء من جسده.
"ما الذي ارتجف من اجله؟"
هو سأل نفسه. يستطيع سماع تشانيول يدق الباب بشكل متواصل.
"بيكهيون. لقد سمعت كل شيء لا تكن خجلاً!"
"ماذا تريد مني ان لا اكون خجلاً بعد قول كل ما سمعته؟ انت احمق"
"اعتقد انك الوحيد الذي قال انك احمق"
"نعم، انا الوحيد. وانا سأكون غبياً بسبب....بسببك...."
تشانيول ربما لم يسمع الجزء الاخير منذ ان بيكهيون قال تلك الكلمة بصوت هامس. الباب بينهما لا يود نقل الكلمة الى تشانيول عمداً او لا. اياً كان، تشانيول لم يستطع سماعها.
"هل ما تزال تحبني؟"
بيكهيون رفع شفته السفلى قليلاً وقبض على مقبض الباب بأحكام. شعر ان الباب متصل مع ظهره المهتز قليلاً لان تشانيول اتكأ على الباب، ايضاً.
"انا لا احتاج لأجابته"
بيكهيون قال واحتضن ركبتيه بذراعيه واخفى وجهه. يحاول السيطرة على صوته المهزوز.
"اذاً، انت تحبني"
"لا تسألني ذلك السؤال مجدداً عندما تكون عالماً ما هي الاجابة بالفعل"
بيكهيون ابتسم قليلاً. على الاقل، هو لا يحتاج لتخبأة مشاعره الخاصة لتشانيول.
"لكن انا لا احبك"
تشانيول استقام وغادر. وفي الداخل، بيكهيون كان يبتسم مثل المجنون بينما الدموع تستطيع ان تُرى في عينيه. خديه اصبحا مبللين بالدموع وهو مسحها.
"لا بأس بيكهيون. انت توقعت هذه الاجابة. ايضا"
هو بدأ يواسي نفسه ولكنه يعلم ان محطّم القلب يشعر بأنه لن يُشفى.
من الذي سيصدقه عندما يقول انه تزوج من ساحقه. ممثل مشهور، وقلبه اصبح مكسوراً حينما زوجه رفض مشاعره له؟
"على الاقل، هو رجلي بالقانون"
بيكهيون يحدق بالتلفاز لفترة وجيزة. الفيلم الذي يظهر على شاشة التلفاز كان اول ظهور لتشانيول بالتمثيل. لم يستطع تذكر اسم الفيلم ولكنه كان اكثر واحدٍ مُحزن.
في الفيلم، الفتاة الرئيسية والفتى الرئيسي كانوا بالفعل ثنائي متزوج والفتاة فقدت بصرها بسبب زوجها. بيكهيون لم يستطع الشرح جيداً ولكنه شعر بالحزن حقاً في النهاية.
القلق من الممكن ان يجعل قلب بيكهيون يتألم.
"أليس عنوان الفيلم نحن الاثنان فقط نستطيع سماعه ؟"
بيكهيون سمع صوت مدير تشانيول وفوراً انحنى له.
"لا تحتاج لفعل ذلك. نحن من نفس العمر. فقط تكلم بلا رسمية. حسناً؟"
"حسناً"
جونغ ان جلس بجانب بيكهيون ويد الاخير امتدت لجهاز تحكم التفاز لاطفاء التلفاز.
"فيلم تشانيول الاول. صحيح؟ هو كان بريء ولطيف حقاً في ذلك الوقت"
"اذاً, انا لست بريئا ولطيفا الان؟"
"طبعاً"
"هيونغ!"
تشانيول الذي خرج من غرفة النوم، انضم للتكلم وجونغ ان ضحك. لكن بيكهيون بقي صامتاً وحدق بشاشة هاتفه السوداء.
"بالمناسبة. تشانيول، هل انت ودو كيونغسو تعرفان بعضكما؟"
"هاه؟"
حينما سمع تشانيول سؤال جونغ ان، عينيه تحولت لبيكهيون. لكن بيكهيون فقط تظاهر كأنه ليس مستمتعاً بحديثهم ويلعب باصبعه النحيل.
"نحن.. نعم. نوعاً ما"
"دو كيونغسو قال انه يود اللقاء بك شخصياً قبل ان نبدأ بتصوير ١٠٠٨٠"
"حقاً هو قال؟!"
تشانيول سأل مع صدمة ومن ثم، ادرك بنفسه ان حركته ازعجت عقل بيكهيون.
"انتم تكلموا يا رفاق. انا سأمشي حول المنزل"
كلا من تشانيول وجونغ ان لما يستطيعا قول شيء، بيكهيون خرج راكضاً من المنزل والاثنان نظرا لبعضهما.
"اعتقد.. دو كيونغسو وانت تملكان اموراً في السابق؟"
"لا"
"اذاً، مثلث حب؟ انت اخترت بيكهيون بدلاً من دو كيونغسو؟!"
"ارجوك توقف عن قول كلام فارغ"
حقيقةً، انه العكس.
تشانيول فكر ونظر بأتجاه الباب الذي غادر منه بيكهيون.
"انا لا اعرف العلاقة بينكم انتم الثلاثة. ولكن تذكر انك تزوجت بيكهيون"
"من قال انني تزوجته؟"
جونغ ان رفع حاجبه وحدق بتشانيول. تشانيول مثّل كما لو انه لم يفعل اي شيئاً سيئاً وجونغ ان بالفعل ضربه على رأسه.
"انت احمق لعين صغير. انتما بالفعل متزوجان! والعالم كله يعرفه"
"لكن بالنسبة لي، هذا الزواج فقط مجرد قليل من الحبر الاسود من قلم رخيص"
"بارك تشانيول. ألم تفكر ابداً ببيكهيون؟ ماذا لو سمع هذه الكلمات؟ هو بشر، ايضاً"
"كيف يمكنك معرفته اكثر مني؟ انه غير ممكن لك. هل خرجت في موعد معه؟ هل عانقته؟ هل قبّلته؟ هل مارست الجنس معه؟انت لم تفعل، صحيح؟ ولكنني فعلت كل شيء معه وانا الوحيد الذي يعرفه جيداً اكثر من الاخرين في العالم"
تشانيول اعطى جونغ ان اجابة طويلة واستقام. بالفعل متوجهاً للباب للبحث عن بيكهيون. فجأة جونغ ان ضحك بصوت عالي وتشانيول اوقف خطواته.
"بارك تشانيول. انا اعرفك اكثر من ما تفعل انت. الان اكتشفت شيئاً انت تبقيه في قلبك، او انك تكذب على نفسك؟ اياً كان، لا تندم حينما لا يمكنك الاستيلاء على يد واحدة ولا تملك خيار اخر غير تركه يذهب. اسحب اليد الواحدة بأحكام الان. حينها الاول سيختار البقاء معك"
×××
"احمق واحد. احمقان. ثلاث حمقى. اربع..... *تنهد*"
بيكهيون رمى العصا الخشبية بعيداً واستقام. نظر لتحت الى الحديقة لرؤية علامات هو فعلها في وقت مضى.
"هل انا احمق بالنسبة له؟"
جلس مجددا. يمحو العلامات بحذائه. التقط العصا، مجددا وكتب بارك تشانيول ورسم وجهاً قبيحاً بجانبه.
"هل تعلم؟ انت اقبح مني. انت اكثر حمقاً مني. انت اكثر انانيتاً من اي شخص اعرفه في العالم. انت اكثر قسوة من دو كيونغسو. انت اسوأ رجل رأيته في حياتي. انا لا اعرف نفسي لحبك-"
"لانك احمق اكثر من ما قُلت من اي وقت مضى"
زوج من الاحذية ظهر امام رؤية بيكهيون وهو كان خائفاً للنظر لأعلى لرؤية من كان. هو كان خائفاً انه كان تشانيول وانه كان قد سمع حديث بيكهيون من البداية الى النهاية.
بيكهيون بسرعة واجه العكس في حين انه جالس واستقام حينما واجه ظهره تشانيول.
"انسى ما سمعت"
بيكهيون قال وركض داخل المنزل في حين ان تشانيول كان هناك، مازال لم يستوعب ما قاله القزم.
"انسى؟"
هو قال ونظر للاسفل الى الحديقة وابتسامة تلقائياً تكونت في وجهه عندما رأى ماذا رسم بيكهيون.
تشانيول اخرج هاتفه وصوّر الوجه القبيح، الذي مثّل وجه كوريا الجنوبية، وابتسم مجدداً.
"اشكر الرب لجعلك تحبني مجدداً. ولكن، لا اعتقد انه لم يجعلني افعل الشيء نفسه لك. انا لا ازال لا استطيع ان احبك"
تشانيول وضع هاتفه في جيبه وذهب بأتجاه المنزل. كل ما اراد فعله في ذلك الوقت هو اغاضة بيكهيون.
×××
"احمق. احمق"
بيكهيون اتكئ برأسه على الباب مع الصاق ظهره على الباب وقال لنفسه. الباب كان مغلقاً لذا هو لم يكن قلقاً اذا اراد شخص الدخول.
"لما قلت ذلك خارجاً بصوت عالي؟ هو سمعه بالتأكيد"
بيكهيون قرص خديه بأصابعه وجلس مع رأسه الذي مازال متكئاً على الباب. هو قرر ان لا يترك تشانيول في الغرفة.
"بيكهيون"
لا عجب، لقد كان تشانيول بالطبع. يد بيكهيون امتدت الى مقبض الباب لمنع دخول المفتاح الاضافي. ولكن تشانيول لم يفتح الباب مع مفتاح اضافي.
"هل انت هناك؟"
عندما لم يكن هناك اي اجابة، بيكهيون استطاع سماع ضحكة تشانيول المكتومة. بيكهيون لم يستطع التفكير باي شيء لكن شعر بوجهه يُضرب. درجة حرارة الغرفة ترتفع والعرق خرج من كل جزء من جسده.
"ما الذي ارتجف من اجله؟"
هو سأل نفسه. يستطيع سماع تشانيول يدق الباب بشكل متواصل.
"بيكهيون. لقد سمعت كل شيء لا تكن خجلاً!"
"ماذا تريد مني ان لا اكون خجلاً بعد قول كل ما سمعته؟ انت احمق"
"اعتقد انك الوحيد الذي قال انك احمق"
"نعم، انا الوحيد. وانا سأكون غبياً بسبب....بسببك...."
تشانيول ربما لم يسمع الجزء الاخير منذ ان بيكهيون قال تلك الكلمة بصوت هامس. الباب بينهما لا يود نقل الكلمة الى تشانيول عمداً او لا. اياً كان، تشانيول لم يستطع سماعها.
"هل ما تزال تحبني؟"
بيكهيون رفع شفته السفلى قليلاً وقبض على مقبض الباب بأحكام. شعر ان الباب متصل مع ظهره المهتز قليلاً لان تشانيول اتكأ على الباب، ايضاً.
"انا لا احتاج لأجابته"
بيكهيون قال واحتضن ركبتيه بذراعيه واخفى وجهه. يحاول السيطرة على صوته المهزوز.
"اذاً، انت تحبني"
"لا تسألني ذلك السؤال مجدداً عندما تكون عالماً ما هي الاجابة بالفعل"
بيكهيون ابتسم قليلاً. على الاقل، هو لا يحتاج لتخبأة مشاعره الخاصة لتشانيول.
"لكن انا لا احبك"
تشانيول استقام وغادر. وفي الداخل، بيكهيون كان يبتسم مثل المجنون بينما الدموع تستطيع ان تُرى في عينيه. خديه اصبحا مبللين بالدموع وهو مسحها.
"لا بأس بيكهيون. انت توقعت هذه الاجابة. ايضا"
هو بدأ يواسي نفسه ولكنه يعلم ان محطّم القلب يشعر بأنه لن يُشفى.
من الذي سيصدقه عندما يقول انه تزوج من ساحقه. ممثل مشهور، وقلبه اصبح مكسوراً حينما زوجه رفض مشاعره له؟
"على الاقل، هو رجلي بالقانون"
Коментарі