Special Part
تحذير: هذا الجزء يشمل مشاهد ناضجة.
×××
بيكهيون كان ينظف غرفتهم، او غرفة تشانيول. منذ انه كانت نهاية الاسبوع وتشانيول لا يملك جدولاً اليوم. ولكن تشانيول خرج ليشتري البقالة مع الحبيبين كيم-دو وهم تركوا الحامل بيكهيون في المنزل وحيداً.
الحمل كان بشهره الثالث وبيكهيون كان لا يزال بخير. لا يشعر بأي غثيان صباحي او اي شيء. مع ذلك، بطنه بدأت تصبح اكبر من قبل لذا بيكهيون لم يلبس ملابسه اكثر واحتل خزانة تشانيول.
الممثل المسكين سمح لزوجه بفعل اي شيء يريده.
والان، بيكهيون كان في شيرت تشانيول الابيض ذو الاكمام الطويلة وهو لفّ الاكمام الى مرفقيه، وسروال تشانيول القصيرة وصل الى عجليه. -المنطقة اسفل الركبة وفوق القدم من الخلف-
بيكهيون غير ملائات السرير ولاحظ شيئاً على مفاتيح الاضواء، وذكريات قديمة فجأة عادت الى داخل عقله. لقد كانت كاميرا التجسس الذي وضعها منذ اشهر مضت. وصّل كاميرا التجسس بحاسوب تشانيول وفكر بمشاهدة ماذا فعل تشانيول، ولكنه شاهده فقط للمتعة من البداية.
بيكهيون تخطاه حينما صورته عُرضت على الشاشة. نعم، تشانيول كان غير مسموح له بالدخول لغرفة النوم بعد شهر العسل لذا الاكثر كان لحظاته مع سرير تشانيول.
"ارغه، ممل جداً"
هو تخطر بعض الايام مجدداً وراقب نفسه يستلقي على السرير مجدداً.
"بيكهيوني، ما هذا؟"
صوت تشانيول اخاف بيكهيون وفوراً غطى الشاشة بجسده. لكن تشانيول امتلك شعوراً حاداً جداً بهذا النوع من الاشياء لذا هو احتضن بيكهيون وحركه جانباً.
"ما هذا؟"
"احم، انا املك كاميرا تجسس في هذه الغرفة منذ شهور مضت ونستها. ثم، وجدتها مجدداً هذا الصباح وفقط فتحتها. ولكن لا شيء ممتع، احم"
"ولكن،انا فقط وجدت شيئاً ممتعاً"
تشانيول ابتسم بجانبية وامسك بذقن بيكهيون لجعله يواجه الحاسوب مجدداً. الشاشة عرضت ان بيكهيون يساعد تشانيول لينام على السرير وبدا كأن تشانيول كان قد خرج من احساسه لان بيكهيون ربت على خديه وقال شيئاً.
يا الهي!
بيكهيون لعن نفسه ذهنياً حينما تذكر تلك الليلة التي كان تشانيول مريضاً بها بسبب الحرق بذراعه وهو عاد الى المنزل بعينيه المغلقة، ثم انهار على بيكهيون عندما فتح الباب.
"تشاني، هل علينا اكث شـ.. تباً"
بيكهيون حاول تشتيت تشانيول من مشاهدة الشاشة لكنه كان متأخراً جداً لانه في الشاشة، هو بالفعل خلع ملابس زوجه والان، يفك ازرار شيرته. يستطيع الشعور بأصابع تشانيول اللعوبة على بطنه وبيكهيون كره ابتسامة تشانيول الحانبية في حين يشاهده.
"اعتقد انه حصل عندما حصلت على جرح بذراعي، صح؟"
"لا اعلم!"
تشانيول مازح بيكهيون وضحك على جواب بيكهيون.
"لا اعتقد ان عليك لمسي هكذا"
"احتضنتك لانك قلت انك تشعر بالبرد"
"هي، لما يدك ذهب الى جزئي السفلي؟"
"لأسحب البطانية! شاهده حتى النهاية قبل ان تفكر باشياء منحرفة!"
بيكهيون صرخ وتشانيول قهقه. وهناك، الڤيديو اكتمل. لكن لا شيء حصل. هم فقط ناموا في حين يحتضنان بعضهما.
"اذكر انك اخبرتني انني كنت قاسياً تلك الليلة"
تشانيول رفع ذقن بيكهيون وابتسامته المازحة ظهرت لذا بيكهيون صعد على اصابع ارجل تشانيول وضربه.
"لانك كنت اول من بدأ بتلك الفكرة"
"حسناً حسناً، لنكمل المشاهدة"
"هل حقاً عشنا معاً بهذه الاوقات المملة؟"
"ربما، دعني اتخطى لبعض المشاهد الممتعة من بداية هذا الطفل"
تشانيول ربت على بطن بيكهيون وسحب الماوس ليتخطى الڤيديو.
"بالمناسبة، الڤيديو هو دقة عالية"
"لا تحاول التفكير بأشياء عجيبة، احمق"
بيكهيون اتكئ على كتف تشانيول والاطول ضحك. ضاغطاً على زر الايمن ليوقف الڤيديو مؤقتاً.
"ها نحن ذا!"
تشانيول وضع الحاسوب على السرير وجلس على السرير ايضاً، مع بيكهيون الذي يجلس في ركبتيه، في حضنه.
"متى كان؟"
"اليوم عندما عدنا من منزلك، اعتقد"
تشانيول وضع ذقنه على رأس بيكهيون واجاب. هو نقر ليشغل الفيديو مجدداً.
"هل هذه المرة الاولى لك تشاهد شيئاً اباحياً؟ لما انت تتعرق؟"
بيكهيون قرص ركبة تشانيول كمكافأة لمزاحه وتشانيول ضحك حتى مع انه يتألم.
"اولاً، ركز على الشاشة. وثانياً، انه ليس اباحي"
"ولكنه سيشمل الاباحي. انت تعرف افضل من الاخرين، صح؟"
"منحرف"
"انه بسببك، انظر! انت تتعرى امامي!"
تشانيول اشار الى الشاشة وصرخ. في الحقيقة، هو لا يستطيع البقاء بدون ممازحة بيكهيون لان بيكهيون اصبح حساساً هذه الايام وهو كان مضحكاً لتشانيول لمشاهدة بيكهيون عابساً وغاضباً بشفاهه العابسة.
"تشانيول، هذا لانني كنت ذاهباً لأستحم"
"انت كنت تستطيع التعري في الحمام"
"اذاً، انت لم تريد الرؤية؟ هاه؟"
لقد كان صحيحاً ان الحامل يصبح غاضباً غالباً اكثر من العادة وتشانيول ادرك الان فقط ان النظرية كانت صحيحة. هو هز رأسه وبلطف قبّل عنق بيكهيون ليهدّئه.
"انا احب النظر طبعاً"
يدي تشانيول ببطئ فركتا بطن بيكهيون وصنعتا طريقهما الى فوق في حين شفاهه كانت منشغلة بتقبيل عنق بيكهيون الابيض الحليبي. بيكهيون امسك في يد تشانيول المتحركة ولكنه لم يوقفهم،شعر بالنبضات على طول بهاتين اليدين الضخمتين.
"ارغه"
بيكهيون اشتكى حينما يدي تشانيول بشر لمست حلمات بيكهيون ولعبت معهم. شفاهه كانت قد صنعت علامات على رقبة بيكهيون. كانا غير مدركين للخاسوب الذي امامهما. تماماً غارقين في عالمهما الخاص الذي اصبح ثقيلاً ومكثّف بسبب حبهما الفائض.
تشانيول امتلك على السيطرة على نفسه حتى اخذ نظرة لشاشة الحاسوب الذي يعرض جزءاً من جلستهما لصنع الحب على نفس السرير والموقف المشابه. تشانيول لم يستطع بوضوح رؤية كم تعابير وجه بيكهيون تغيرت بينما يركب صغيره -يركب صغيره؟؟🌚🌚- تشانيول اوقف حركة يديه على صدر بيكهيون واوقف لعب لسانه على جلد الاخير المُعتدى عليه المليء بالعلامات الحمراء. يحاول ابعاد عقله البرّي.
بيكهيون كان قد أُعيد بمفاجأة اختفاء التلامس الممتع وفتح عينيه ليرى ماذا حدث لتشانيول. لكن بدلاً من ذلك، وجد ليلة حبهم مليئة بقُبل شديدة وتحديقات قوية، امام عينيه. بنفس الوقت، لاحظ ايضاً ظل تشانيول اسفله قد تم ايقاظه بالرغبة المرهقة المشهد المثير من الحاسوب وتشانيول في الاونة الاخيرة يغير الملائات.
"انه كما لو اننا نشاهد فيلماً اباحياً نحن مثلناه"
تشانيول اتكئ على كتف بيكهيون وهمس بنبرة منخفضة في حين اصابعه زحفت للاسفل داخل بنطال بيكهيون، يجعل الاخير يرتعش من عموده الفقري. صدر بيكهيوت تقوس وخرج بوتيرة سريعة غير منتظمة بسبب لحظات الاثارة التي تُعطى بواسطة الاطول.
"تشـ..تشان....!"
بيكهيون بعجز صرخ حينما اصابع تشانيول داعبت قمة قضيبه. تحلق حولها ومن ثم ببطئ حلقت بأتجاه خاصته التي بالفعل كانت ترتعش كثيرا والتي كانت بهدوء تقول انها كانت بحاجة.
يشعر بأنفاس تشانيول الثقيلة تضرب ضد بشرته العارية تثير بيكهيون اكثر ووثب بشراهة على اصابع تشانيول التي كانت تحاول اختراق ضيقه وتحويل الفتحة الى رطبة.
"فتىً طماع"
تشانيول ابتسم بتكلف وغيّر وضعيتهم، دافعاً بيكهيون على السرير وزحف عليه لينتهك شفتي بيكهيون. لكن، بيكهيون بسرعة حاوط ذراعيه حول عنق تشانيول ليقبّله اولاً. تشانيول ابتسم وهاجم شفتي الاقصر الوردية بينما اصبعيه كانا مشغولين بعمل حركة المقص بفتحة بيكهيون التي كانت بالفعل قد رحبت به بالداخل.
تشانيول خلع قميصه الضخم ورماه بعيداً لمكان ما على الارض ومن ثم، انزل بنطال بيكهيون بومضة عين، كاشفاً عن زوجه العاري بانفاس ثقيلة.
"انت... ايضاً"
"بيكهيون قال بينما يلهث وحينما تشانيول اخلعه تيشيرته، بيكهيون دفعه للأسفل واعتلاه. قبّله قبلا قذرة على طول بطنة المعضل صعوداً الى صدره الواسع، ثم رقبته الحلوة وعاد الى شفتيه المنتفخة القابلة للتقبيل مجدداً.
"أ... ألا تستطيع فقط... ادخاله...؟.. ارغه"
تشانيول احب الجانب الهمجي من بيكهيون المحتاج اعلاه. يتسول لطوله وبلا خجل يعرض اشتكاءه بقبلة مليئة بشهورة ساخنة. تشانيول تخلى عن الاغاضة حينما دفع بيكهيون مؤخرته للاسفل لتحتك بمنطقته السفلى مع جزء تشانيول الناضج بالفعل.
"هل انت... تتحداني؟"
تشانيول سأله تحت الانفاس بينما يمتص على طول ترقوة بيكهيون وانتقل للاسفل ليتذوق براعمه الصغيرة الحمراء. بيكهيون فتح بنطال تشانيول ونزل ليأخذ طوله الناضج المؤلم داخل كهفه الدافئ. بيكهيون يستطيع الشعور بطول تشانيول يصبح حتى اكبر داخل فمه ولعق القمة بلسانه.
تشانيول خلخل اصابعه داخل خيوط شعر بيكهيون الحلو وسحب رأسه اكثر بأتجاهه. ايضاً دفع طوله داخل فم بيكهيون لكن بقي يشعر بشعور غير مقنع.
"بيـ...بيك...هذا كافٍ الان"
بيكهيون اطاع تشانيول وترك قضيب الاطول الكبير يقف بشموخ. ثم تسطح على السرير وسحب فخذيه لاعلى ليعرض بالكامل ثقب فتحته الفوضوية. تشانيول ابتسم وسحب خصر بيكهيون اقرب الى شيئه الجامد وكان على وشك اختراق بيكهيون لكن فمرة لمعت بعقله.
"لكن، بيكهيوني"
بيكهيون اشار له ليتحدث وتشانيول استطاع رؤية كم كان زوجه صلباً فقط بالنظر الى عينيه البنية المظلمة تصبح ضبابية بطلبه لخاصة تشانيول.
"الطفل داخل بطنك... ربما... يتألم.."
تشانيول اتكئ على كتف بيكهيون ووضع قبلة لطيفة على علامة.
"لقد بحثت... لا بأس اذا كان فتاك الصغير لطيفاً"
بارك تشانيول حقاً لم يفكر ان بيكهيون سيقول ذلك. لا يستطيع ايجاد بيكهيونه البريء الان ولكنه احبه. طبعاً.
"حسناً،سأكون لطيفاً"
بيكهيون اخرج ضحكة وتشانيول قبّل بطنه قبل ان يبدأ.
"دادي سيكون لطيفاً، يا حبيب قلبي"
×××
"كيونغسو،اذهب ونادي عصافير الحب، العشاء جاهز"
جونغ ان اخبر كيونغسو والممثل بسرعة ذهب لغرفة النوم. كان على وشك طرق الباب ولكن عينيه توسعت حينما سمع اصواتاً غير ملائمة من الداخل. فجأة لم يعرف ما الذي عليه فعله وفقط وقف هناك.
"آه... تشانيول!"
كيونغسو تجمد لمدة عندما سمع صوت بيكهيون.
"اااااااااااااااه!! جونغ ان!!!!!"
ثم، صرخ وركض لحبيبه الذي كان بالمطبخ.
"كيونغي، ماذا؟ ماذا حدث؟"
كيونغسو اخفى وجهه بحضن جونغ ان وفقط بقي هادئاً لكن بالنسبة لجونغ الذي لا يعرف اي شيء، كل شيء كان غامضاً.
"كيونغي، اخبرني"
"اولئك في الداخل..."
كيونغسو اشار بأصبعه تجاه غرفة النوم وجونغ ان اخذ نظرة على الباب وربت على ظهر كيونغسو ليهدّأ الحبيب الصغير الذي كان يرتعش بحضنه وقبّل شعر كيونغسو الاسود.
"اولئك في الداخل؟"
"....يفعلون...."
"يفعلون؟"
"......ذلك ....."
جونغ ان اخذ مدة ليفكر ما الذي يقصده كيونغسو بـ ذلك .لكنه حصل على الاجابة عندما نظر للاسفل ليرى وجه كيونغسو الذي كالطماطم المتميز وامواج حمراء على خديه السمينين. جونغ ان قهقه بهدوء واحتضن خصر كيونغسو، ثم قبّل وجنتي الفتى الخجول.
"لا بأس، لا تكن خجلاً"
"جونغ انننننن"
كيونغسو نادى اسم جونغ ان بطريقة لطيفة والمدير لم يساعد لكن رفع حبيبه ووضعه على الطاولة. قبّل قمة انف كيونغسو الجميل.
"لا تغير الشامبو مرة اخرى، انا احب هذا"
كيونغسو اومئ وحاوط ذراعيه حول جونغ ان، ثم حصل على قبلة اخرى من جونغ ان على جبينه. جونغ احب ان يعطي قبلاً لطيفة له كثيراً ولكن ابداً لم يضع اصبعاً عليه، ليس مثل الزوجان في الغرفة.
"اعتقد ان هذا العشاء فقط لنا نحن الاثنان"
كيونغسو رفع ذقنه قليلاً ليأخذ نظرة ملائمة على الابتسامة الحلوة لحبيبه الوسيم. جونغ ان اومئ وصنع طريقة لاطباق السباگيتي.
"لما عن تشاركنا بطبق واحد؟"
كيونغسو نصح وجونغ ان لم يفكر مرتين ليقبله.
"جونغ ان"
"همم؟"
"لما انت جيد جداً بالطبخ؟"
كيونغسو سأل بينما يمضع السباغيتي لان جونغ ان يطعمه بالملعقة ورأى ابتسامة مشرقة جداً من الطباخ.
"لانك جيد جداً بتناول اطباقي"
"لا تجعلني اقع لك اكثر من مئة بالمئة"
"ما عن واحد بالمئة على المئة؟"
"دعني افكر"
"لا، لن ادعك"
"حسناً اذاً، مئة واثنان بالمئة"
كيونغسو عض الملعقة وقال هاتفاً بأبتسامة لطيفة وساحقة في حين اصبعيه كانا بالفعل في وضعية لجونغ ان الذي حافظ على تسجيل ڤيديو له.
"١"
جونغ ان اشار لكيونغسو لصنع وضعية مختلفة وبدأ العد قبل ان يضغط زر التسجيل مجدداً.
"٢"
جونغ ان فقط وسع عينيه وسجل كيونغسو الذي كان واقفاً من مكانه وانحنى بأتجاهه.
"٣"
"قبلة"
كيونغسو سحب عنق جونغ ان والتقت شفاههم. جونغ ان لم يستطع التذكر انه ضغط على زر المسجل او لا منذ انه كان متفاجئاً جداً بواسطة المفاجأة والقبلة العاطفية من الحبيب اثناء وقت الغداء. كيونغسو قطع القبلة عندما احتاج كلاهما للاوكسجين ومن ثم، كيونغسو اعطى اعظم اعظم اعظم مفاجأة لجونغ ان.
كان خاتماً داخل علبة مخملية حمراء صغير.
وبعض الكلمات الحلوة من الممثل.
"اعتقد انني اريد ان اتزوجك"
***
| |So, I Married An Anti-fan| |
| |اكتملت| |
×××
بيكهيون كان ينظف غرفتهم، او غرفة تشانيول. منذ انه كانت نهاية الاسبوع وتشانيول لا يملك جدولاً اليوم. ولكن تشانيول خرج ليشتري البقالة مع الحبيبين كيم-دو وهم تركوا الحامل بيكهيون في المنزل وحيداً.
الحمل كان بشهره الثالث وبيكهيون كان لا يزال بخير. لا يشعر بأي غثيان صباحي او اي شيء. مع ذلك، بطنه بدأت تصبح اكبر من قبل لذا بيكهيون لم يلبس ملابسه اكثر واحتل خزانة تشانيول.
الممثل المسكين سمح لزوجه بفعل اي شيء يريده.
والان، بيكهيون كان في شيرت تشانيول الابيض ذو الاكمام الطويلة وهو لفّ الاكمام الى مرفقيه، وسروال تشانيول القصيرة وصل الى عجليه. -المنطقة اسفل الركبة وفوق القدم من الخلف-
بيكهيون غير ملائات السرير ولاحظ شيئاً على مفاتيح الاضواء، وذكريات قديمة فجأة عادت الى داخل عقله. لقد كانت كاميرا التجسس الذي وضعها منذ اشهر مضت. وصّل كاميرا التجسس بحاسوب تشانيول وفكر بمشاهدة ماذا فعل تشانيول، ولكنه شاهده فقط للمتعة من البداية.
بيكهيون تخطاه حينما صورته عُرضت على الشاشة. نعم، تشانيول كان غير مسموح له بالدخول لغرفة النوم بعد شهر العسل لذا الاكثر كان لحظاته مع سرير تشانيول.
"ارغه، ممل جداً"
هو تخطر بعض الايام مجدداً وراقب نفسه يستلقي على السرير مجدداً.
"بيكهيوني، ما هذا؟"
صوت تشانيول اخاف بيكهيون وفوراً غطى الشاشة بجسده. لكن تشانيول امتلك شعوراً حاداً جداً بهذا النوع من الاشياء لذا هو احتضن بيكهيون وحركه جانباً.
"ما هذا؟"
"احم، انا املك كاميرا تجسس في هذه الغرفة منذ شهور مضت ونستها. ثم، وجدتها مجدداً هذا الصباح وفقط فتحتها. ولكن لا شيء ممتع، احم"
"ولكن،انا فقط وجدت شيئاً ممتعاً"
تشانيول ابتسم بجانبية وامسك بذقن بيكهيون لجعله يواجه الحاسوب مجدداً. الشاشة عرضت ان بيكهيون يساعد تشانيول لينام على السرير وبدا كأن تشانيول كان قد خرج من احساسه لان بيكهيون ربت على خديه وقال شيئاً.
يا الهي!
بيكهيون لعن نفسه ذهنياً حينما تذكر تلك الليلة التي كان تشانيول مريضاً بها بسبب الحرق بذراعه وهو عاد الى المنزل بعينيه المغلقة، ثم انهار على بيكهيون عندما فتح الباب.
"تشاني، هل علينا اكث شـ.. تباً"
بيكهيون حاول تشتيت تشانيول من مشاهدة الشاشة لكنه كان متأخراً جداً لانه في الشاشة، هو بالفعل خلع ملابس زوجه والان، يفك ازرار شيرته. يستطيع الشعور بأصابع تشانيول اللعوبة على بطنه وبيكهيون كره ابتسامة تشانيول الحانبية في حين يشاهده.
"اعتقد انه حصل عندما حصلت على جرح بذراعي، صح؟"
"لا اعلم!"
تشانيول مازح بيكهيون وضحك على جواب بيكهيون.
"لا اعتقد ان عليك لمسي هكذا"
"احتضنتك لانك قلت انك تشعر بالبرد"
"هي، لما يدك ذهب الى جزئي السفلي؟"
"لأسحب البطانية! شاهده حتى النهاية قبل ان تفكر باشياء منحرفة!"
بيكهيون صرخ وتشانيول قهقه. وهناك، الڤيديو اكتمل. لكن لا شيء حصل. هم فقط ناموا في حين يحتضنان بعضهما.
"اذكر انك اخبرتني انني كنت قاسياً تلك الليلة"
تشانيول رفع ذقن بيكهيون وابتسامته المازحة ظهرت لذا بيكهيون صعد على اصابع ارجل تشانيول وضربه.
"لانك كنت اول من بدأ بتلك الفكرة"
"حسناً حسناً، لنكمل المشاهدة"
"هل حقاً عشنا معاً بهذه الاوقات المملة؟"
"ربما، دعني اتخطى لبعض المشاهد الممتعة من بداية هذا الطفل"
تشانيول ربت على بطن بيكهيون وسحب الماوس ليتخطى الڤيديو.
"بالمناسبة، الڤيديو هو دقة عالية"
"لا تحاول التفكير بأشياء عجيبة، احمق"
بيكهيون اتكئ على كتف تشانيول والاطول ضحك. ضاغطاً على زر الايمن ليوقف الڤيديو مؤقتاً.
"ها نحن ذا!"
تشانيول وضع الحاسوب على السرير وجلس على السرير ايضاً، مع بيكهيون الذي يجلس في ركبتيه، في حضنه.
"متى كان؟"
"اليوم عندما عدنا من منزلك، اعتقد"
تشانيول وضع ذقنه على رأس بيكهيون واجاب. هو نقر ليشغل الفيديو مجدداً.
"هل هذه المرة الاولى لك تشاهد شيئاً اباحياً؟ لما انت تتعرق؟"
بيكهيون قرص ركبة تشانيول كمكافأة لمزاحه وتشانيول ضحك حتى مع انه يتألم.
"اولاً، ركز على الشاشة. وثانياً، انه ليس اباحي"
"ولكنه سيشمل الاباحي. انت تعرف افضل من الاخرين، صح؟"
"منحرف"
"انه بسببك، انظر! انت تتعرى امامي!"
تشانيول اشار الى الشاشة وصرخ. في الحقيقة، هو لا يستطيع البقاء بدون ممازحة بيكهيون لان بيكهيون اصبح حساساً هذه الايام وهو كان مضحكاً لتشانيول لمشاهدة بيكهيون عابساً وغاضباً بشفاهه العابسة.
"تشانيول، هذا لانني كنت ذاهباً لأستحم"
"انت كنت تستطيع التعري في الحمام"
"اذاً، انت لم تريد الرؤية؟ هاه؟"
لقد كان صحيحاً ان الحامل يصبح غاضباً غالباً اكثر من العادة وتشانيول ادرك الان فقط ان النظرية كانت صحيحة. هو هز رأسه وبلطف قبّل عنق بيكهيون ليهدّئه.
"انا احب النظر طبعاً"
يدي تشانيول ببطئ فركتا بطن بيكهيون وصنعتا طريقهما الى فوق في حين شفاهه كانت منشغلة بتقبيل عنق بيكهيون الابيض الحليبي. بيكهيون امسك في يد تشانيول المتحركة ولكنه لم يوقفهم،شعر بالنبضات على طول بهاتين اليدين الضخمتين.
"ارغه"
بيكهيون اشتكى حينما يدي تشانيول بشر لمست حلمات بيكهيون ولعبت معهم. شفاهه كانت قد صنعت علامات على رقبة بيكهيون. كانا غير مدركين للخاسوب الذي امامهما. تماماً غارقين في عالمهما الخاص الذي اصبح ثقيلاً ومكثّف بسبب حبهما الفائض.
تشانيول امتلك على السيطرة على نفسه حتى اخذ نظرة لشاشة الحاسوب الذي يعرض جزءاً من جلستهما لصنع الحب على نفس السرير والموقف المشابه. تشانيول لم يستطع بوضوح رؤية كم تعابير وجه بيكهيون تغيرت بينما يركب صغيره -يركب صغيره؟؟🌚🌚- تشانيول اوقف حركة يديه على صدر بيكهيون واوقف لعب لسانه على جلد الاخير المُعتدى عليه المليء بالعلامات الحمراء. يحاول ابعاد عقله البرّي.
بيكهيون كان قد أُعيد بمفاجأة اختفاء التلامس الممتع وفتح عينيه ليرى ماذا حدث لتشانيول. لكن بدلاً من ذلك، وجد ليلة حبهم مليئة بقُبل شديدة وتحديقات قوية، امام عينيه. بنفس الوقت، لاحظ ايضاً ظل تشانيول اسفله قد تم ايقاظه بالرغبة المرهقة المشهد المثير من الحاسوب وتشانيول في الاونة الاخيرة يغير الملائات.
"انه كما لو اننا نشاهد فيلماً اباحياً نحن مثلناه"
تشانيول اتكئ على كتف بيكهيون وهمس بنبرة منخفضة في حين اصابعه زحفت للاسفل داخل بنطال بيكهيون، يجعل الاخير يرتعش من عموده الفقري. صدر بيكهيوت تقوس وخرج بوتيرة سريعة غير منتظمة بسبب لحظات الاثارة التي تُعطى بواسطة الاطول.
"تشـ..تشان....!"
بيكهيون بعجز صرخ حينما اصابع تشانيول داعبت قمة قضيبه. تحلق حولها ومن ثم ببطئ حلقت بأتجاه خاصته التي بالفعل كانت ترتعش كثيرا والتي كانت بهدوء تقول انها كانت بحاجة.
يشعر بأنفاس تشانيول الثقيلة تضرب ضد بشرته العارية تثير بيكهيون اكثر ووثب بشراهة على اصابع تشانيول التي كانت تحاول اختراق ضيقه وتحويل الفتحة الى رطبة.
"فتىً طماع"
تشانيول ابتسم بتكلف وغيّر وضعيتهم، دافعاً بيكهيون على السرير وزحف عليه لينتهك شفتي بيكهيون. لكن، بيكهيون بسرعة حاوط ذراعيه حول عنق تشانيول ليقبّله اولاً. تشانيول ابتسم وهاجم شفتي الاقصر الوردية بينما اصبعيه كانا مشغولين بعمل حركة المقص بفتحة بيكهيون التي كانت بالفعل قد رحبت به بالداخل.
تشانيول خلع قميصه الضخم ورماه بعيداً لمكان ما على الارض ومن ثم، انزل بنطال بيكهيون بومضة عين، كاشفاً عن زوجه العاري بانفاس ثقيلة.
"انت... ايضاً"
"بيكهيون قال بينما يلهث وحينما تشانيول اخلعه تيشيرته، بيكهيون دفعه للأسفل واعتلاه. قبّله قبلا قذرة على طول بطنة المعضل صعوداً الى صدره الواسع، ثم رقبته الحلوة وعاد الى شفتيه المنتفخة القابلة للتقبيل مجدداً.
"أ... ألا تستطيع فقط... ادخاله...؟.. ارغه"
تشانيول احب الجانب الهمجي من بيكهيون المحتاج اعلاه. يتسول لطوله وبلا خجل يعرض اشتكاءه بقبلة مليئة بشهورة ساخنة. تشانيول تخلى عن الاغاضة حينما دفع بيكهيون مؤخرته للاسفل لتحتك بمنطقته السفلى مع جزء تشانيول الناضج بالفعل.
"هل انت... تتحداني؟"
تشانيول سأله تحت الانفاس بينما يمتص على طول ترقوة بيكهيون وانتقل للاسفل ليتذوق براعمه الصغيرة الحمراء. بيكهيون فتح بنطال تشانيول ونزل ليأخذ طوله الناضج المؤلم داخل كهفه الدافئ. بيكهيون يستطيع الشعور بطول تشانيول يصبح حتى اكبر داخل فمه ولعق القمة بلسانه.
تشانيول خلخل اصابعه داخل خيوط شعر بيكهيون الحلو وسحب رأسه اكثر بأتجاهه. ايضاً دفع طوله داخل فم بيكهيون لكن بقي يشعر بشعور غير مقنع.
"بيـ...بيك...هذا كافٍ الان"
بيكهيون اطاع تشانيول وترك قضيب الاطول الكبير يقف بشموخ. ثم تسطح على السرير وسحب فخذيه لاعلى ليعرض بالكامل ثقب فتحته الفوضوية. تشانيول ابتسم وسحب خصر بيكهيون اقرب الى شيئه الجامد وكان على وشك اختراق بيكهيون لكن فمرة لمعت بعقله.
"لكن، بيكهيوني"
بيكهيون اشار له ليتحدث وتشانيول استطاع رؤية كم كان زوجه صلباً فقط بالنظر الى عينيه البنية المظلمة تصبح ضبابية بطلبه لخاصة تشانيول.
"الطفل داخل بطنك... ربما... يتألم.."
تشانيول اتكئ على كتف بيكهيون ووضع قبلة لطيفة على علامة.
"لقد بحثت... لا بأس اذا كان فتاك الصغير لطيفاً"
بارك تشانيول حقاً لم يفكر ان بيكهيون سيقول ذلك. لا يستطيع ايجاد بيكهيونه البريء الان ولكنه احبه. طبعاً.
"حسناً،سأكون لطيفاً"
بيكهيون اخرج ضحكة وتشانيول قبّل بطنه قبل ان يبدأ.
"دادي سيكون لطيفاً، يا حبيب قلبي"
×××
"كيونغسو،اذهب ونادي عصافير الحب، العشاء جاهز"
جونغ ان اخبر كيونغسو والممثل بسرعة ذهب لغرفة النوم. كان على وشك طرق الباب ولكن عينيه توسعت حينما سمع اصواتاً غير ملائمة من الداخل. فجأة لم يعرف ما الذي عليه فعله وفقط وقف هناك.
"آه... تشانيول!"
كيونغسو تجمد لمدة عندما سمع صوت بيكهيون.
"اااااااااااااااه!! جونغ ان!!!!!"
ثم، صرخ وركض لحبيبه الذي كان بالمطبخ.
"كيونغي، ماذا؟ ماذا حدث؟"
كيونغسو اخفى وجهه بحضن جونغ ان وفقط بقي هادئاً لكن بالنسبة لجونغ الذي لا يعرف اي شيء، كل شيء كان غامضاً.
"كيونغي، اخبرني"
"اولئك في الداخل..."
كيونغسو اشار بأصبعه تجاه غرفة النوم وجونغ ان اخذ نظرة على الباب وربت على ظهر كيونغسو ليهدّأ الحبيب الصغير الذي كان يرتعش بحضنه وقبّل شعر كيونغسو الاسود.
"اولئك في الداخل؟"
"....يفعلون...."
"يفعلون؟"
"......ذلك ....."
جونغ ان اخذ مدة ليفكر ما الذي يقصده كيونغسو بـ ذلك .لكنه حصل على الاجابة عندما نظر للاسفل ليرى وجه كيونغسو الذي كالطماطم المتميز وامواج حمراء على خديه السمينين. جونغ ان قهقه بهدوء واحتضن خصر كيونغسو، ثم قبّل وجنتي الفتى الخجول.
"لا بأس، لا تكن خجلاً"
"جونغ انننننن"
كيونغسو نادى اسم جونغ ان بطريقة لطيفة والمدير لم يساعد لكن رفع حبيبه ووضعه على الطاولة. قبّل قمة انف كيونغسو الجميل.
"لا تغير الشامبو مرة اخرى، انا احب هذا"
كيونغسو اومئ وحاوط ذراعيه حول جونغ ان، ثم حصل على قبلة اخرى من جونغ ان على جبينه. جونغ احب ان يعطي قبلاً لطيفة له كثيراً ولكن ابداً لم يضع اصبعاً عليه، ليس مثل الزوجان في الغرفة.
"اعتقد ان هذا العشاء فقط لنا نحن الاثنان"
كيونغسو رفع ذقنه قليلاً ليأخذ نظرة ملائمة على الابتسامة الحلوة لحبيبه الوسيم. جونغ ان اومئ وصنع طريقة لاطباق السباگيتي.
"لما عن تشاركنا بطبق واحد؟"
كيونغسو نصح وجونغ ان لم يفكر مرتين ليقبله.
"جونغ ان"
"همم؟"
"لما انت جيد جداً بالطبخ؟"
كيونغسو سأل بينما يمضع السباغيتي لان جونغ ان يطعمه بالملعقة ورأى ابتسامة مشرقة جداً من الطباخ.
"لانك جيد جداً بتناول اطباقي"
"لا تجعلني اقع لك اكثر من مئة بالمئة"
"ما عن واحد بالمئة على المئة؟"
"دعني افكر"
"لا، لن ادعك"
"حسناً اذاً، مئة واثنان بالمئة"
كيونغسو عض الملعقة وقال هاتفاً بأبتسامة لطيفة وساحقة في حين اصبعيه كانا بالفعل في وضعية لجونغ ان الذي حافظ على تسجيل ڤيديو له.
"١"
جونغ ان اشار لكيونغسو لصنع وضعية مختلفة وبدأ العد قبل ان يضغط زر التسجيل مجدداً.
"٢"
جونغ ان فقط وسع عينيه وسجل كيونغسو الذي كان واقفاً من مكانه وانحنى بأتجاهه.
"٣"
"قبلة"
كيونغسو سحب عنق جونغ ان والتقت شفاههم. جونغ ان لم يستطع التذكر انه ضغط على زر المسجل او لا منذ انه كان متفاجئاً جداً بواسطة المفاجأة والقبلة العاطفية من الحبيب اثناء وقت الغداء. كيونغسو قطع القبلة عندما احتاج كلاهما للاوكسجين ومن ثم، كيونغسو اعطى اعظم اعظم اعظم مفاجأة لجونغ ان.
كان خاتماً داخل علبة مخملية حمراء صغير.
وبعض الكلمات الحلوة من الممثل.
"اعتقد انني اريد ان اتزوجك"
***
| |So, I Married An Anti-fan| |
| |اكتملت| |
Коментарі