تَحّول
أنا سأفعل شئ ضد إرادتي لكي أستطيع أخماد النار التي تشتعل بقلبي ، أنها نار الأنتقام والحقد والكراهية التي سبق وأن نُشبت منذ سنوات عديدة ، فقدت حبيبتي وزوجتي وحياتي بأكملها وفقدت أبني الذي رحل قبل أن تقع عيني عليه للحظة واحدة، حياتي بأكملها قد تحطمت وتحولتُ من ذلك الشخص الطيب السعيد إلى شخص لا يسعى سوى للإنتقام ،شخص بارد المشاعر ذات القلب المتحجر الذي إن صَبّ عليه نار البركان لن يلين "xiumin
____________________________________
أستطاع شيومين رؤية الفرحة في عيني سولي ، أنها سعيدة وكأنها تحلم بذلك من قبل وكأنها تعرف شيومين منذ زمن ، هل هي سازجة لهذه الدرجة ؟ أم أنها حقا تثق به ؟
" حسنا أنت الآن زوجتى وعليك ان تقومى بتنفيذ أوامرى حسنا!"
ومات له سريعاً وهي فرحة ما حدث ولكنها لا تعرف ما نواياه وما يخبؤه القدر لها هى فقط تثق به لكونها لا تعرف سواه
وقعت عينيها على تلك القلادة التي يرتديها شيومين والتي مكتوب عليها أسم "روزينا "
قبضت حاجبيها وأمسكت بالقلادة وأخذت تدقق النظر بها ، هذه القلادة ليست غريبة على عينيها وهذا الأسد ليس غريب أيضا على مسامعها .
تعجب شيومين من نظراتها لتلك القلادة ليسألها " لما تدققين النظر بها هكذا كأنك رأيتها من قبل ؟"
" أنه فعلا كذلك ، أشعر أنني رأيتها من قبل وهذا الأسم "روزينا " سمعته من قبل أيضا ، من هي روزينا"
هل من الممكن أنها قد سمعت عن أسمها من كريس ؟ لا لا يمكن روزينا هي سر كريس الوحيد الذي لا أحد يعرفه سوى شيومين .
شرد قليلا عندما سألته عنها وتذكر كيف كانت حياتهما سويا وكيف كانا سعداء
ليجيبها " أنها حبيبتي السابقة "
شهقت سولي بخفة لتردف" هل لديك حبيبة سابقة ؟"
ومأ لها ليتبع " كانت جميلة للغاية ، أجمل مرأة رأيتها عيناي ، كنا سعداء ولكنها ..................تركتني"
عقدت ملامحها بغضب لتردف " لما تركتك ؟ بالطبع هي بلا عقل لكي تفعل ذلك "
شعر بدقات قلبه تتسارع وأخذ يضغط على أسنانه حتى برزت فكيه يحاول كتم غضبة لأقصى حد ممكن وقبل أن يردف بشئ سمع أحدا ما يطرق الباب .
نهضت سولي لتقوم بفتحه وقبل أن تفعل ذلك أمسك بزراعيها بقوة ليردف" أدخلي غرفتك ولا تخرجين منها إلا عندما أخبرك بذلك "
لا تنكر أنها شعرت بالخوف من نبرته الهادئة والمخيفة في نفس الوقت ، لذلك دخلت غرفتها بسرعة دون أن تنطق بكلمة واحدة.
فتح الباب ليجد من تقوم بمعانقته بقوة ليقلب عينيه بملل ويلعن نفسه مائة مرة أنه قام بفتح الباب ، أنها "ليسا " أبنة عمه وكما هو واضح هي تحبه..بل تعشقه منذ أن كانت صغيرة ولكنه لم يهتم بها.
دفعها عنها لتردف بلهفة " شيو ، لقد أشتقت لكَ كثيرا كنت .....................
قبل أن تكمل حديثها الذي قد سمعه شيومين كثيرا منها بنشرتنا المزعجة، دخلت سيدة تبدو أنها بنهاية العقد السادس ويبتسم شيومين لرؤيتها ثم يقوم بمعانقتها .
" شيو عزيزي لقد أشتقت لكَ كثيرا بني"
" وأنتِ أيضا أمي "
" ولم لا تشتاق لي أيضا ؟!"
قالت ذلك ليسا وهي تصرخ بصوتها المزعج ليضع شيومين يديه على أذنيه ويردف
" ليسا أخفضي صوتكِ المزعج هذا ، لما أحضرتيها معكِ أمي ؟"
ضحكت والدته لتردف
" انها بمجرد أن سمعت أنني ذاهبة إليك جائت معي"
قلب عينيه بلا مبالاه ، نعم هو يعلم أنها تحبه كثيرا ولكنها ليست الفتاة التي تناسبه ، أنها مدللة كثيرا وتحب السهر والذهاب للحانات ليلا وهو يكره ذلك .
أغلق الباب لتدخل والدته المطبخ وتضع الأكياس على الطاولة لتردف
" لقد أعددت لك بعض الأطعمة التي تحبها "
"شكرا لكِ أمي "
وفجأة أتى صوت شئ ما قد وقع على الأرض يأتي من غرفة شيومين وبعدها أتى صوت صراخ ليسا شيومين نحو غرفته ليرى ماذا حدث ووالدته وليست كذلك .
فتح باب الغرفة بسرعة ليجد كاثرين إلا أمام تلك الصورة التي وقعت من يدها وأطارها الزجاجي تفتت بالأرض .
شهقت ليسا فور رؤيتها كاثرين ووالدته لم تفهم من هذه الفتاة ولما يخبؤها شيومين بغرفته،بينما شيومين لم يهتم بتلك الأسئلة التي تدور بعقولهم ويهتم بشأن تلك الصورة التي تحطمت ، أنها كانت صورته مع روزينا في حفل زفافهما .
"شيو ، من هذه الفتاة ؟"
قالت ذلك والدته بنبرة جدية بينما ليسا تنشغل يتفحص كاثرين وتدفق بشكلها ملامحها التي تشعر أنها قد رأتها من قبل .
أمسك بالصورة الملقاه على الأرض بأعين غاضبة وشديدة الأحمرار
"ش....شيومين ....أنا آسفة لم أق....................
"أخبرتك أن لا تفعلي شئ إلا عندما أخبرك "
قال ذلك شيومين وهو يصرخ بها لتتجمع الدموع بعينيها وقبل أن تعتذر له مرة أخرى
"أذهبي الآن من أمامي بدلاً من أن أفعل شئ معكِ لم يعجبكِ"
أسرعت كاثرين بالخروج من المنزل بأكمله وهي تبكي بحرقة ، أنها المرة الأولى لها أن يصرخ بها شخص ما ، لم تعرف أن هذا الشعور شئ للغاية خاصاً أنه من شيومين الفتى اللطيف الذي منذ أن فتحت عينيها وقد رأته أمامها وكان يعتني بها ولم تعرف أحداً بهذا العالم سواه .
بعد خروج كاثرين من المنزل نظرت له والدته لتجار سؤالها له
" من هذه الفتاة ؟"
لم يعرف ماذا يقول لوالدته وماذا يخبرها بالضبط
" أمي......أنها صديقتي فحسب "
"ولما تخبؤها بغرفتكَ "
"أمي هل أنا صغير لتسأليني كل هذه الأسئلة؟"
أمسكت والدته حقيبتها وليسا أيضا ليخرجا من المنزل وهو يلعن نفسه مائة مرة.
جلس على السرير ليتنهد بعمق ونظر للصور التي بيده وأخذ يتأملها وينظر كيف كانا سعداء قبل أن يقوم كريس بتحطيم كل شئ ، هو لم يكتفي بتعزيبها فحسب بل نشر لها فيديو وجعل الجميع يدعونها بالعاهرة حتى يكرهها الجميع .
أرتمى على سريره وهو يقوم بأحتضان الصورة حتى نام دون أن يشعر
••••••••••••••
"أخيراً قد وصلنا المنزل أبي "
قال ذلك بيكهيون وهو يقوم بمساعدة أبيه للترجل من السيارة .
أبتسم السيد كريم وهو ينظر للقصر ليردف
" لقد أشتقنا كثيرا المنزل "
دخل القصر ورحب به الخدم والحرس بعودته مجددا ، ولكن فرحة السيد كيم لم تكن مكتملة
ينقصها شئ كبير وهو أبنته ، أعتاد على صوت ضحكاتها بكل مكان بالقصر وأبتسامتها عندما يعود من العمل ومشاجراتها مع بيكهيون وصراخهما الذي كان لا ينتهي .
لم يكن يعرف أنه سيأتي يوم ويشتاق لكل تلك الأشياء الصغيرة، لكن الآن القصر أصبح بلا حياة .تلك الروح الإيجابية التي كانت تنشرها سولي بكل أرجاء القصر قد أختفت بلحظات ، ولما كل ذلك ؟ بسبب ذلك الفيديو اللعين الذي جعله يفقد صوابه ويفقد أبنته التي هي قطعة من روحه .
بيكهيون كان لديه نفس الشعور وهو الأشتياق لها ولمزاحها وضربها له ، يتمنى أن يعود كل شئ كما كان بالسابق، ولكن أين هي سولي ؟ هو لا يعرف شئ عنها وعن مكانها ،هل هي بخير ؟ هل حدث لها مكروه ما ؟
نظر السيد كيم لبيكهيون ليسألها
"أخبرني الحقيقة يا بني ، أين هي سولي ؟ هل هي بخير حقا ؟"
وقبل أن يردف بيكهيون بشئ ...
" لا يا سيد كيم أبنتكَ ليست بخير ، الشرطة قد عثرت على هذا "
لم يتوقع السيد كيم أو بيكهيون أن يروا كريس ثانياً
أخرج كريس من الحقيبة ذلك التاج الذي كانت ترتديه سولي يوم زفافها وكذلك حزائها.
أنصدم السيد كيم لرؤيته لتلك الأشياء ليمسك بها ويردف
"سولي .....أنها كانت ترتديه بيوم زفافها .....أين هي أخبرني وأين وجدوا تلك الأشياء ؟"
ضحك كريس ليردف
" بالنهر......الشرطة قد عثرت على تلك الأشياء بالنهر ومعنى ذلك سيد كيم أنها ألقت نفسها بالنهار وجثتها لم يجدها كونها قد مر عليها عدة أيام _________________
بتبع....
حقيقة شيومين ونيته بدأت تظهر بالفعل والأحداث الجدية بدأت..أستعدو
ڤوت 💙
____________________________________
أستطاع شيومين رؤية الفرحة في عيني سولي ، أنها سعيدة وكأنها تحلم بذلك من قبل وكأنها تعرف شيومين منذ زمن ، هل هي سازجة لهذه الدرجة ؟ أم أنها حقا تثق به ؟
" حسنا أنت الآن زوجتى وعليك ان تقومى بتنفيذ أوامرى حسنا!"
ومات له سريعاً وهي فرحة ما حدث ولكنها لا تعرف ما نواياه وما يخبؤه القدر لها هى فقط تثق به لكونها لا تعرف سواه
وقعت عينيها على تلك القلادة التي يرتديها شيومين والتي مكتوب عليها أسم "روزينا "
قبضت حاجبيها وأمسكت بالقلادة وأخذت تدقق النظر بها ، هذه القلادة ليست غريبة على عينيها وهذا الأسد ليس غريب أيضا على مسامعها .
تعجب شيومين من نظراتها لتلك القلادة ليسألها " لما تدققين النظر بها هكذا كأنك رأيتها من قبل ؟"
" أنه فعلا كذلك ، أشعر أنني رأيتها من قبل وهذا الأسم "روزينا " سمعته من قبل أيضا ، من هي روزينا"
هل من الممكن أنها قد سمعت عن أسمها من كريس ؟ لا لا يمكن روزينا هي سر كريس الوحيد الذي لا أحد يعرفه سوى شيومين .
شرد قليلا عندما سألته عنها وتذكر كيف كانت حياتهما سويا وكيف كانا سعداء
ليجيبها " أنها حبيبتي السابقة "
شهقت سولي بخفة لتردف" هل لديك حبيبة سابقة ؟"
ومأ لها ليتبع " كانت جميلة للغاية ، أجمل مرأة رأيتها عيناي ، كنا سعداء ولكنها ..................تركتني"
عقدت ملامحها بغضب لتردف " لما تركتك ؟ بالطبع هي بلا عقل لكي تفعل ذلك "
شعر بدقات قلبه تتسارع وأخذ يضغط على أسنانه حتى برزت فكيه يحاول كتم غضبة لأقصى حد ممكن وقبل أن يردف بشئ سمع أحدا ما يطرق الباب .
نهضت سولي لتقوم بفتحه وقبل أن تفعل ذلك أمسك بزراعيها بقوة ليردف" أدخلي غرفتك ولا تخرجين منها إلا عندما أخبرك بذلك "
لا تنكر أنها شعرت بالخوف من نبرته الهادئة والمخيفة في نفس الوقت ، لذلك دخلت غرفتها بسرعة دون أن تنطق بكلمة واحدة.
فتح الباب ليجد من تقوم بمعانقته بقوة ليقلب عينيه بملل ويلعن نفسه مائة مرة أنه قام بفتح الباب ، أنها "ليسا " أبنة عمه وكما هو واضح هي تحبه..بل تعشقه منذ أن كانت صغيرة ولكنه لم يهتم بها.
دفعها عنها لتردف بلهفة " شيو ، لقد أشتقت لكَ كثيرا كنت .....................
قبل أن تكمل حديثها الذي قد سمعه شيومين كثيرا منها بنشرتنا المزعجة، دخلت سيدة تبدو أنها بنهاية العقد السادس ويبتسم شيومين لرؤيتها ثم يقوم بمعانقتها .
" شيو عزيزي لقد أشتقت لكَ كثيرا بني"
" وأنتِ أيضا أمي "
" ولم لا تشتاق لي أيضا ؟!"
قالت ذلك ليسا وهي تصرخ بصوتها المزعج ليضع شيومين يديه على أذنيه ويردف
" ليسا أخفضي صوتكِ المزعج هذا ، لما أحضرتيها معكِ أمي ؟"
ضحكت والدته لتردف
" انها بمجرد أن سمعت أنني ذاهبة إليك جائت معي"
قلب عينيه بلا مبالاه ، نعم هو يعلم أنها تحبه كثيرا ولكنها ليست الفتاة التي تناسبه ، أنها مدللة كثيرا وتحب السهر والذهاب للحانات ليلا وهو يكره ذلك .
أغلق الباب لتدخل والدته المطبخ وتضع الأكياس على الطاولة لتردف
" لقد أعددت لك بعض الأطعمة التي تحبها "
"شكرا لكِ أمي "
وفجأة أتى صوت شئ ما قد وقع على الأرض يأتي من غرفة شيومين وبعدها أتى صوت صراخ ليسا شيومين نحو غرفته ليرى ماذا حدث ووالدته وليست كذلك .
فتح باب الغرفة بسرعة ليجد كاثرين إلا أمام تلك الصورة التي وقعت من يدها وأطارها الزجاجي تفتت بالأرض .
شهقت ليسا فور رؤيتها كاثرين ووالدته لم تفهم من هذه الفتاة ولما يخبؤها شيومين بغرفته،بينما شيومين لم يهتم بتلك الأسئلة التي تدور بعقولهم ويهتم بشأن تلك الصورة التي تحطمت ، أنها كانت صورته مع روزينا في حفل زفافهما .
"شيو ، من هذه الفتاة ؟"
قالت ذلك والدته بنبرة جدية بينما ليسا تنشغل يتفحص كاثرين وتدفق بشكلها ملامحها التي تشعر أنها قد رأتها من قبل .
أمسك بالصورة الملقاه على الأرض بأعين غاضبة وشديدة الأحمرار
"ش....شيومين ....أنا آسفة لم أق....................
"أخبرتك أن لا تفعلي شئ إلا عندما أخبرك "
قال ذلك شيومين وهو يصرخ بها لتتجمع الدموع بعينيها وقبل أن تعتذر له مرة أخرى
"أذهبي الآن من أمامي بدلاً من أن أفعل شئ معكِ لم يعجبكِ"
أسرعت كاثرين بالخروج من المنزل بأكمله وهي تبكي بحرقة ، أنها المرة الأولى لها أن يصرخ بها شخص ما ، لم تعرف أن هذا الشعور شئ للغاية خاصاً أنه من شيومين الفتى اللطيف الذي منذ أن فتحت عينيها وقد رأته أمامها وكان يعتني بها ولم تعرف أحداً بهذا العالم سواه .
بعد خروج كاثرين من المنزل نظرت له والدته لتجار سؤالها له
" من هذه الفتاة ؟"
لم يعرف ماذا يقول لوالدته وماذا يخبرها بالضبط
" أمي......أنها صديقتي فحسب "
"ولما تخبؤها بغرفتكَ "
"أمي هل أنا صغير لتسأليني كل هذه الأسئلة؟"
أمسكت والدته حقيبتها وليسا أيضا ليخرجا من المنزل وهو يلعن نفسه مائة مرة.
جلس على السرير ليتنهد بعمق ونظر للصور التي بيده وأخذ يتأملها وينظر كيف كانا سعداء قبل أن يقوم كريس بتحطيم كل شئ ، هو لم يكتفي بتعزيبها فحسب بل نشر لها فيديو وجعل الجميع يدعونها بالعاهرة حتى يكرهها الجميع .
أرتمى على سريره وهو يقوم بأحتضان الصورة حتى نام دون أن يشعر
••••••••••••••
"أخيراً قد وصلنا المنزل أبي "
قال ذلك بيكهيون وهو يقوم بمساعدة أبيه للترجل من السيارة .
أبتسم السيد كريم وهو ينظر للقصر ليردف
" لقد أشتقنا كثيرا المنزل "
دخل القصر ورحب به الخدم والحرس بعودته مجددا ، ولكن فرحة السيد كيم لم تكن مكتملة
ينقصها شئ كبير وهو أبنته ، أعتاد على صوت ضحكاتها بكل مكان بالقصر وأبتسامتها عندما يعود من العمل ومشاجراتها مع بيكهيون وصراخهما الذي كان لا ينتهي .
لم يكن يعرف أنه سيأتي يوم ويشتاق لكل تلك الأشياء الصغيرة، لكن الآن القصر أصبح بلا حياة .تلك الروح الإيجابية التي كانت تنشرها سولي بكل أرجاء القصر قد أختفت بلحظات ، ولما كل ذلك ؟ بسبب ذلك الفيديو اللعين الذي جعله يفقد صوابه ويفقد أبنته التي هي قطعة من روحه .
بيكهيون كان لديه نفس الشعور وهو الأشتياق لها ولمزاحها وضربها له ، يتمنى أن يعود كل شئ كما كان بالسابق، ولكن أين هي سولي ؟ هو لا يعرف شئ عنها وعن مكانها ،هل هي بخير ؟ هل حدث لها مكروه ما ؟
نظر السيد كيم لبيكهيون ليسألها
"أخبرني الحقيقة يا بني ، أين هي سولي ؟ هل هي بخير حقا ؟"
وقبل أن يردف بيكهيون بشئ ...
" لا يا سيد كيم أبنتكَ ليست بخير ، الشرطة قد عثرت على هذا "
لم يتوقع السيد كيم أو بيكهيون أن يروا كريس ثانياً
أخرج كريس من الحقيبة ذلك التاج الذي كانت ترتديه سولي يوم زفافها وكذلك حزائها.
أنصدم السيد كيم لرؤيته لتلك الأشياء ليمسك بها ويردف
"سولي .....أنها كانت ترتديه بيوم زفافها .....أين هي أخبرني وأين وجدوا تلك الأشياء ؟"
ضحك كريس ليردف
" بالنهر......الشرطة قد عثرت على تلك الأشياء بالنهر ومعنى ذلك سيد كيم أنها ألقت نفسها بالنهار وجثتها لم يجدها كونها قد مر عليها عدة أيام _________________
بتبع....
حقيقة شيومين ونيته بدأت تظهر بالفعل والأحداث الجدية بدأت..أستعدو
ڤوت 💙
Коментарі