Bart 14
كان باسل يريد الذهاب ولكن سمعت صوت ماريا وهي تعترف لجاك بحبه
ابتعد بسرعة شعر بغضب لم ينتظر اجابه جاك
لم يعرف باسل لماذا يشعر بلغضب او الازعاج
التفتت جاك إلى ماريا وقالت بصوته الرجولي بابتسامه على شفايفه
"احب فتاة أخرى "
التفتت جاك مغادر بقيت ماريا تبكي بصوتها الطيف بصوتها الحزين الذي يعبر عن انكسارها
ركضت ماريا إلى منزل آمالي طرقت ماريا الباب بصوت عالي فتحت آمالي الباب وكانت صدمه على وجهها
لماذا صديقتها ماريا هاكذا كانت ماريا تبكي فقفزت بحضن صديقتها وهي تبكي
ربتت آمالي على رأس ماريا بيدها الصغيره تشعر بالقلق هل رئت ماريا وهي تقبل جاك
ماذا سوف تخبرها كانت افكار آمالي مضاربة بقلق وحزن على حالت صديقتها
أبعدت آمالي ماريا عنها وامسكتها من كتفها جعلتها تجلس على السرير جلست آمالي بقربها
وامسكت يدها الباردتين كانت آمالي تنفخ في باطن يد ماريا تريد أن تجعلها دافئه
كانت ماريا تبكي بصوتها العالي
"اخبريني ماذا حدث لك "
سئلت آمالي بقلق وهي تدعي ربها أن لا تكن تعلم ماريا عن قبلتهم
" لقد قال انه يحب فتاة أخرى "
قالت ماريا وهي تشهق ببكاء مسحت آمالي وجناتها
" بسبب هذاك الوغد القذر لاأعلم لماذا يفعل هاكذا "
قالت ماريا ببكاء "عن ماذا تتحدثين "سئلت آمالي باستغراب وهي تعقد احد حاجبيها
" قبل اسبوع او اقل كان هناك شخص مصاب فساعدته لم أكن أعلم انه منحرف قبلني أمام جاك و غضب جاك وقال لوالدي
عاد والدي إلى المنزل وضربني ضرب قوي
أردت أن اضرب الشخص الذي قبلني ولكن مره اخرى قبلني أمام جاك
حاولت شرح كل شيى لجاك ولكن لم يستمع لي واخبرني انه يحب فتاة أخرى "
قالت ماريا وهي تبكي كانت آمالي مصدومه
"من هاذا الشخص الذي قبلك كيف يسمح لنفسه بتقبلك "
صرخت آمالي بغضب وعيونها تخرج منها شراره النار
"انه الشخص الذي قابلتي قبل فترة في الحمام "
قالت ماريا بعد أن مسحت دموعها
"أين هاذا الوغد الآن"
صرخت آمالي بغضب
"لاأعلم لقد ذهب "
"دعينا نبحث عنه "
يتبع اتمنى تعجبكم
ابتعد بسرعة شعر بغضب لم ينتظر اجابه جاك
لم يعرف باسل لماذا يشعر بلغضب او الازعاج
التفتت جاك إلى ماريا وقالت بصوته الرجولي بابتسامه على شفايفه
"احب فتاة أخرى "
التفتت جاك مغادر بقيت ماريا تبكي بصوتها الطيف بصوتها الحزين الذي يعبر عن انكسارها
ركضت ماريا إلى منزل آمالي طرقت ماريا الباب بصوت عالي فتحت آمالي الباب وكانت صدمه على وجهها
لماذا صديقتها ماريا هاكذا كانت ماريا تبكي فقفزت بحضن صديقتها وهي تبكي
ربتت آمالي على رأس ماريا بيدها الصغيره تشعر بالقلق هل رئت ماريا وهي تقبل جاك
ماذا سوف تخبرها كانت افكار آمالي مضاربة بقلق وحزن على حالت صديقتها
أبعدت آمالي ماريا عنها وامسكتها من كتفها جعلتها تجلس على السرير جلست آمالي بقربها
وامسكت يدها الباردتين كانت آمالي تنفخ في باطن يد ماريا تريد أن تجعلها دافئه
كانت ماريا تبكي بصوتها العالي
"اخبريني ماذا حدث لك "
سئلت آمالي بقلق وهي تدعي ربها أن لا تكن تعلم ماريا عن قبلتهم
" لقد قال انه يحب فتاة أخرى "
قالت ماريا وهي تشهق ببكاء مسحت آمالي وجناتها
" بسبب هذاك الوغد القذر لاأعلم لماذا يفعل هاكذا "
قالت ماريا ببكاء "عن ماذا تتحدثين "سئلت آمالي باستغراب وهي تعقد احد حاجبيها
" قبل اسبوع او اقل كان هناك شخص مصاب فساعدته لم أكن أعلم انه منحرف قبلني أمام جاك و غضب جاك وقال لوالدي
عاد والدي إلى المنزل وضربني ضرب قوي
أردت أن اضرب الشخص الذي قبلني ولكن مره اخرى قبلني أمام جاك
حاولت شرح كل شيى لجاك ولكن لم يستمع لي واخبرني انه يحب فتاة أخرى "
قالت ماريا وهي تبكي كانت آمالي مصدومه
"من هاذا الشخص الذي قبلك كيف يسمح لنفسه بتقبلك "
صرخت آمالي بغضب وعيونها تخرج منها شراره النار
"انه الشخص الذي قابلتي قبل فترة في الحمام "
قالت ماريا بعد أن مسحت دموعها
"أين هاذا الوغد الآن"
صرخت آمالي بغضب
"لاأعلم لقد ذهب "
"دعينا نبحث عنه "
يتبع اتمنى تعجبكم
Коментарі