Bart 15
أين هاذا الوغد الآن"
صرخت آمالي بغضب
"لاأعلم لقد ذهب "
"دعينا نبحث عنه "
وقفت آمالي على قدمها امسكتها ماريا من يدها وسحبتها جعلتها تجلس
" انه وغد لاأعلم أين ذهب"
قالت ماريا بحزن مسحت آمالي دموع صديقتها وحضنتها بيدها
"دعينا ننام معا و غدا سوف اتحدث مع جاك "
قالت آمالي بلطف اومت لها ماريا
في الصباح فتحت آمالي عيونها الحمراء وجدت ماريا نائمه بتعب تذكرت آمالي بكاء ماريا بعد أن قال جاك انه يحب فتاة أخرى
علمت امالي انه يقصدها خرجت من الكوخ بهدوء كانت الشمس جميلة تشرق في ضوئها على البساتين
لمحت آمالي من بعيد جاك يساعد والدته شجعت نفسها وقررت ذهاب له و تحدث معه
ربطت آمالي شعرها في دبوس الشعر تقدمت نحو جاك
كان جاك يلتقط من الاشجار التفاح بضر إلى آمالي رئاها تقف خلفه
"ماذا هل هناك شيى تريدين قوله"
سئل جاك كان يعلم أن آمالي سوف تتكلم عن صديقتها
ابتسمت آمالي لوالدت جاك وقالت بصوتها الرقيق و العذب
"جدتي هل تسمحين أن اتكلم مع جاك وحدنا "
سئلت آمالي بابتسامه اومت لها والدت جاك
أمسكت آمالي يد جاك و مشت بسرعة وقفت قرب البحر
"مالذي فعلته في ماريا "
صرخت آمالي وهي تنظر إلى جاك بنظرات غضب
"لم أفعل شيى اخبرتها الحقيقة فقط "
رد عليها جاك بابتسامه امسك يدها و جذبها نحوه وضع جبينه على جبينها همس بصوته الرجولي
"انا أحبكِ انتي دعي ماريا تعرف نحن نحب بعضنا "
ابتعدت آمالي عن جاك نظرت إلى عيونه وقالت بصوتها الحزين
"مستحيل اخون صداقتي مع ماريا من أجل الحب "
رد عليها جاك "هل تحبيني"
فقط أراد اجابتها انه يعلم انها تحبه ولكن يريد أن يدعها تعترف بحبها
لم تقول آمالي شيى
"سوف افعل هاذا و قولي لي ماذا تشعرين"
قال جاك و سحب آمالي من يدها جعلها تصطدم بصدره وضع شفايفه على شفايفها برقة
احست آمالي بلحب غمضت عينها لم تكن آمالي واعيه على نفسها بل شعرت أن جاك صادق بمشاعره
ابتعدت آمالي عن جاك وانزلت عيها في الأرض بخجل
"هاذا ليس صحيح "
قالت آمالي بعد أن تجمعت الدموع بعينها امسك جاك يدها فوضع قبله رقيقة على يدها
"آمالي اعطيني فرصة ارجوك"
"اذا اردت ان نكون مع بعضنا يجب أن لاندع ماريا تعرف بعلاقتنا"
قالت آمالي بخجل كان جاك سعيد حمل آمالي كان يحملها و يصرخ بفرح اما آمالي كانت تشعر بلخجل وتحاول جعلة يسكت
........................
لقد فتحت عيونها ماريا ببطئ بسبب أشعر الشمس التي دخلت عبر النافذة تحاول جعلها تستيقظ
فركت ماريا عينها بيدها الصغيرة ولكن تبدلت ملامحها لحزن و أصبحت عيونها تسلك الدموع نحو وجناتها بسبب تذكرها ليلة البارحة
جلست على سرير و مسحت عيونها بيدها فانتفخت وجناتها بحمار
"ياللهي سوف يقتلني ابي "
قفزت من السرير بعد أن تذكرت انها لم تنام في المنزل ليله البارحة
نتفت شعرها بغضب و خرجت من المنزل بسرعة كبيرة لم تنتبه ماريا
لقد انزلقت قدمها و قعت على شخص رفعت عينها و جدته جاك
كان جاك سعيد بسبب آمالي ولكن فجئتا أصبحت سعادته إلى غضب بسبب وقوع
صاحبة الشعر المنثور علية
رفع جاك عينه لمعرفة هوية التي جعلت سعادته تختفي بلحضة عندما علم جاك من التي وقعت علية
نظر نحوها وقام بسرعة كانت ماريا تنظر إلى الأرض عيونها ممليئ بلدموع
"اسفة لم اقصد"
قالت ماريا بصوت منخفض ولكن تجاهلها جاك و ذهب بعيدا عنها
لقد كانت ماريا حزينه كانت آمالي تمشي في الحديقة بسعادة بسبب جاك ولقد اعترفت بحبة اخيرا لطالما كان جاك يعرف انها تحبة ولكن أريدها أن تعترف له بارادتها
رئت آمالي ماريا من بعيد وهي تجلس على الأرض ركضت آمالي نحو صديقتها
امسكتها من كتفها و جعلتها تقف
يتبع اتمنى يعجبكم
صرخت آمالي بغضب
"لاأعلم لقد ذهب "
"دعينا نبحث عنه "
وقفت آمالي على قدمها امسكتها ماريا من يدها وسحبتها جعلتها تجلس
" انه وغد لاأعلم أين ذهب"
قالت ماريا بحزن مسحت آمالي دموع صديقتها وحضنتها بيدها
"دعينا ننام معا و غدا سوف اتحدث مع جاك "
قالت آمالي بلطف اومت لها ماريا
في الصباح فتحت آمالي عيونها الحمراء وجدت ماريا نائمه بتعب تذكرت آمالي بكاء ماريا بعد أن قال جاك انه يحب فتاة أخرى
علمت امالي انه يقصدها خرجت من الكوخ بهدوء كانت الشمس جميلة تشرق في ضوئها على البساتين
لمحت آمالي من بعيد جاك يساعد والدته شجعت نفسها وقررت ذهاب له و تحدث معه
ربطت آمالي شعرها في دبوس الشعر تقدمت نحو جاك
كان جاك يلتقط من الاشجار التفاح بضر إلى آمالي رئاها تقف خلفه
"ماذا هل هناك شيى تريدين قوله"
سئل جاك كان يعلم أن آمالي سوف تتكلم عن صديقتها
ابتسمت آمالي لوالدت جاك وقالت بصوتها الرقيق و العذب
"جدتي هل تسمحين أن اتكلم مع جاك وحدنا "
سئلت آمالي بابتسامه اومت لها والدت جاك
أمسكت آمالي يد جاك و مشت بسرعة وقفت قرب البحر
"مالذي فعلته في ماريا "
صرخت آمالي وهي تنظر إلى جاك بنظرات غضب
"لم أفعل شيى اخبرتها الحقيقة فقط "
رد عليها جاك بابتسامه امسك يدها و جذبها نحوه وضع جبينه على جبينها همس بصوته الرجولي
"انا أحبكِ انتي دعي ماريا تعرف نحن نحب بعضنا "
ابتعدت آمالي عن جاك نظرت إلى عيونه وقالت بصوتها الحزين
"مستحيل اخون صداقتي مع ماريا من أجل الحب "
رد عليها جاك "هل تحبيني"
فقط أراد اجابتها انه يعلم انها تحبه ولكن يريد أن يدعها تعترف بحبها
لم تقول آمالي شيى
"سوف افعل هاذا و قولي لي ماذا تشعرين"
قال جاك و سحب آمالي من يدها جعلها تصطدم بصدره وضع شفايفه على شفايفها برقة
احست آمالي بلحب غمضت عينها لم تكن آمالي واعيه على نفسها بل شعرت أن جاك صادق بمشاعره
ابتعدت آمالي عن جاك وانزلت عيها في الأرض بخجل
"هاذا ليس صحيح "
قالت آمالي بعد أن تجمعت الدموع بعينها امسك جاك يدها فوضع قبله رقيقة على يدها
"آمالي اعطيني فرصة ارجوك"
"اذا اردت ان نكون مع بعضنا يجب أن لاندع ماريا تعرف بعلاقتنا"
قالت آمالي بخجل كان جاك سعيد حمل آمالي كان يحملها و يصرخ بفرح اما آمالي كانت تشعر بلخجل وتحاول جعلة يسكت
........................
لقد فتحت عيونها ماريا ببطئ بسبب أشعر الشمس التي دخلت عبر النافذة تحاول جعلها تستيقظ
فركت ماريا عينها بيدها الصغيرة ولكن تبدلت ملامحها لحزن و أصبحت عيونها تسلك الدموع نحو وجناتها بسبب تذكرها ليلة البارحة
جلست على سرير و مسحت عيونها بيدها فانتفخت وجناتها بحمار
"ياللهي سوف يقتلني ابي "
قفزت من السرير بعد أن تذكرت انها لم تنام في المنزل ليله البارحة
نتفت شعرها بغضب و خرجت من المنزل بسرعة كبيرة لم تنتبه ماريا
لقد انزلقت قدمها و قعت على شخص رفعت عينها و جدته جاك
كان جاك سعيد بسبب آمالي ولكن فجئتا أصبحت سعادته إلى غضب بسبب وقوع
صاحبة الشعر المنثور علية
رفع جاك عينه لمعرفة هوية التي جعلت سعادته تختفي بلحضة عندما علم جاك من التي وقعت علية
نظر نحوها وقام بسرعة كانت ماريا تنظر إلى الأرض عيونها ممليئ بلدموع
"اسفة لم اقصد"
قالت ماريا بصوت منخفض ولكن تجاهلها جاك و ذهب بعيدا عنها
لقد كانت ماريا حزينه كانت آمالي تمشي في الحديقة بسعادة بسبب جاك ولقد اعترفت بحبة اخيرا لطالما كان جاك يعرف انها تحبة ولكن أريدها أن تعترف له بارادتها
رئت آمالي ماريا من بعيد وهي تجلس على الأرض ركضت آمالي نحو صديقتها
امسكتها من كتفها و جعلتها تقف
يتبع اتمنى يعجبكم
Коментарі