Bart 19
تقدمت آمالي نحو صديقتها امسكت يدها
"ماذا يحدث آمالي لماذا هذاك الشخص معك و يقبلك "
سئلت ماريا صديقتها انها مصدومة لماذا باسل يقبلها لم تكن تفهم شيى
"انه اخي الذي فقدتة قبل 12 سنة "
قالت آمالي بابتسامه سعيدة كانت عيون آمالي تدل على سعادتها
"آمالي هذاك الشخص الذي اخبرتك انه قبلني"
قالت ماريا بعد أن تجمعت الدموع في عيونها
امسكتها آمالي من يدها و عانقتها ربتت على شعرها بلطف
"اسفة سوف اتحدث معه واجعله يعتذر منك"
"لا لااريد أن يتحدث معي "
قالت ماريا كلامها بعد أن ودعت صديقتها تريد مغادرة الحفل
...................................
وصلت ماريا إلى منزلها ولكن استغربت عندما وجدت باب المنزل مفتوح
دخلت إلى المنزل وجدت والدتها التي مرميه على الأرض
صرخت ماريا بخوف بعد أن وقعت جثة شخص آخر عليها تقدم والدها نحوها و حمل الجثة عنها
" ماريا اهربي الملك ارسل الجنود من أجل تدمير القرية"
صرخ والدها بصوت عالي ودفعها نحو الخارج
وقفت ماريا خلف والدها تقدم نحوهم من الأمام الجنود يبلغ عددهم 12 حارس
يحملون بيدهم سيوف و يلبسون ادرعه تحميهم
كان بيد والدها سيف الذي حاول صد هجومهم
" امي ....... ابي .....امي في الداخل "
صرخت ماريا على والدها الذي كان مشغول بقتل الجنود
التفتت نحوها والدها
"لقد ماتت امك اهربي "
صرخ والدها على ماريا ولم ينتبه إلى الجندي الذي يقف خلفه
ضربه بسيفه وقع والدها على الأرض
" عيشي حياتك انا ......اسف"
قال والدها بانفاسة الأخيرة واغمض عينه
رف الرعب بقلب ماريا بعد أن اصبحو الجنود أمامها ركض نحو الاحتفال تريد العودة وتحذير اهل القرية
...........................
في الاحتفال كان الكل سعيد البعض يرقص والبعض يشرب نبيذ والبعض ياكل والبعض يلعب كان الكل مشغول في سعادته
ولا يعلمون أن هناك كارثة سوف تجعلهم اموات
كان جاك يرقص مع آمالي في قاعة الرقص بعد أن استغل غياب ماريا من الحفلة
بعد معاناة كثيرة قبلت آمالي ترقص معه كان سعيد جدا
اما باسل كان ينظر نحو شقيقته الذي ترقص مع حبيبها يراها كيف وهي سعيده ابتسم بسبب شقيقته
قرر باسل الذهاب إلى منزل ماريا من أجل الاعتذار منها وإنهاء كل شيى
غادر باسل الحفلة باتجاه منزل ماريا
كانت آمالي تنظر إلى وجه جاك ولكن كانت تشعر بلخجل
اما جاك كان سعيد جدا فجئتا دخل جنود إلى قاعة الاحتفال بدئو في قتل كل شيى من نساء ومن أطفال و رجال
انتبه جاك أن هناك صوت صراخ خارج قاعة الرقص توقف عن الرقص مع آمالي
"سوف اتفقد الوضع واعود"
قال جاك بابتسامه على وجهه اومت له آمالي
خرج من خارج قاعة الرقص فوجد الجنود يقتلون الناس
انصدم من شدة النظر الذي جعل دماء جسده يتوقف عن الاستمرار
تقدم جندي نحو جاك يحاول أن يضربه في سيفه لم يكن جاك يحمل سيف من أجل حماية نفسك
ولكن استخدم قوته ضربته عن طريق الرعد الذي خرجت من يده أصبحت عيونه تشتعل رعد
خرجت آمالي وجدت جاك يقاتل الجنود علمت أن الجنود يحاولون قتل القرية
اشتعلت عضب آمالي لم تسيطر على نفسها صرخت بصوت عالي بدئت النار تخرج من عيونها وكل أنحاء جسدها
بدئت آمالي تستخدم قوتها النارية التي تحاول قتل الجنود ايضا كان جاك يحاول قتل الجنود عن طريق قوته الرعدية
يتبع اتمنى يعجبكم
"ماذا يحدث آمالي لماذا هذاك الشخص معك و يقبلك "
سئلت ماريا صديقتها انها مصدومة لماذا باسل يقبلها لم تكن تفهم شيى
"انه اخي الذي فقدتة قبل 12 سنة "
قالت آمالي بابتسامه سعيدة كانت عيون آمالي تدل على سعادتها
"آمالي هذاك الشخص الذي اخبرتك انه قبلني"
قالت ماريا بعد أن تجمعت الدموع في عيونها
امسكتها آمالي من يدها و عانقتها ربتت على شعرها بلطف
"اسفة سوف اتحدث معه واجعله يعتذر منك"
"لا لااريد أن يتحدث معي "
قالت ماريا كلامها بعد أن ودعت صديقتها تريد مغادرة الحفل
...................................
وصلت ماريا إلى منزلها ولكن استغربت عندما وجدت باب المنزل مفتوح
دخلت إلى المنزل وجدت والدتها التي مرميه على الأرض
صرخت ماريا بخوف بعد أن وقعت جثة شخص آخر عليها تقدم والدها نحوها و حمل الجثة عنها
" ماريا اهربي الملك ارسل الجنود من أجل تدمير القرية"
صرخ والدها بصوت عالي ودفعها نحو الخارج
وقفت ماريا خلف والدها تقدم نحوهم من الأمام الجنود يبلغ عددهم 12 حارس
يحملون بيدهم سيوف و يلبسون ادرعه تحميهم
كان بيد والدها سيف الذي حاول صد هجومهم
" امي ....... ابي .....امي في الداخل "
صرخت ماريا على والدها الذي كان مشغول بقتل الجنود
التفتت نحوها والدها
"لقد ماتت امك اهربي "
صرخ والدها على ماريا ولم ينتبه إلى الجندي الذي يقف خلفه
ضربه بسيفه وقع والدها على الأرض
" عيشي حياتك انا ......اسف"
قال والدها بانفاسة الأخيرة واغمض عينه
رف الرعب بقلب ماريا بعد أن اصبحو الجنود أمامها ركض نحو الاحتفال تريد العودة وتحذير اهل القرية
...........................
في الاحتفال كان الكل سعيد البعض يرقص والبعض يشرب نبيذ والبعض ياكل والبعض يلعب كان الكل مشغول في سعادته
ولا يعلمون أن هناك كارثة سوف تجعلهم اموات
كان جاك يرقص مع آمالي في قاعة الرقص بعد أن استغل غياب ماريا من الحفلة
بعد معاناة كثيرة قبلت آمالي ترقص معه كان سعيد جدا
اما باسل كان ينظر نحو شقيقته الذي ترقص مع حبيبها يراها كيف وهي سعيده ابتسم بسبب شقيقته
قرر باسل الذهاب إلى منزل ماريا من أجل الاعتذار منها وإنهاء كل شيى
غادر باسل الحفلة باتجاه منزل ماريا
كانت آمالي تنظر إلى وجه جاك ولكن كانت تشعر بلخجل
اما جاك كان سعيد جدا فجئتا دخل جنود إلى قاعة الاحتفال بدئو في قتل كل شيى من نساء ومن أطفال و رجال
انتبه جاك أن هناك صوت صراخ خارج قاعة الرقص توقف عن الرقص مع آمالي
"سوف اتفقد الوضع واعود"
قال جاك بابتسامه على وجهه اومت له آمالي
خرج من خارج قاعة الرقص فوجد الجنود يقتلون الناس
انصدم من شدة النظر الذي جعل دماء جسده يتوقف عن الاستمرار
تقدم جندي نحو جاك يحاول أن يضربه في سيفه لم يكن جاك يحمل سيف من أجل حماية نفسك
ولكن استخدم قوته ضربته عن طريق الرعد الذي خرجت من يده أصبحت عيونه تشتعل رعد
خرجت آمالي وجدت جاك يقاتل الجنود علمت أن الجنود يحاولون قتل القرية
اشتعلت عضب آمالي لم تسيطر على نفسها صرخت بصوت عالي بدئت النار تخرج من عيونها وكل أنحاء جسدها
بدئت آمالي تستخدم قوتها النارية التي تحاول قتل الجنود ايضا كان جاك يحاول قتل الجنود عن طريق قوته الرعدية
يتبع اتمنى يعجبكم
Коментарі