BART 26
فحص الطبيب قدم آمالي و عقمها من الجراثيم
بعد فتره خرج جاك يمسك آمالي من خصرها
" مهلا جاك هل هذاك شخص باسل و هوانغ "
قالت آمالي بعد أن رئت باسل و هوانغ من بعيد يبحثون عنهم
" نعم انه باسل و هوانغ "
قال جاك كلامه و هو ينظر إلى باسل
نادت آمالي شقيقها التفت باسل و هوانغ نحو مصدر الصوت فوجده صوت شقيقته الأصغر آمالي
رسمت ابتسامه على شفايف باسل بسبب سعادته بايجاد اخته الأصغر
ركض نحوها يفتح يده ركضت آمالي نحو باسل ودخلت في حضنه
لقد كان يحضنها و يقبلها من راسها كان قلق كيف سوف يجد آمالي
كان جاك ينظر لهم يبتسم بسعاده
ابتعدت آمالي عن شقيقها ونظرت نحوه الذي كان يمسك يدها
" يجب ام نبحث عن ماريا "
قالت آمالي بحزن تعتقد أن ماريا يمسكونها الجنود
" ماريا بأمان لقد كانت معنا انها في الغابة "
قال باسل يجعل شقيقته تشعر براحة
التفتت جاك إلى هوانغ وحضنه
أن هوانغ صديق آمالي و جاك
..........................
كانت ماريا و دانهي في الغابه جالسات اسفل الشجره يتكلمن مع بعضهن
نظرت دانهي إلى الأمام وجدت باسل يمسك بيد فتاة و هوانغ معهم ويوجد شاب معهم ايضا أن دانهي لاتعرف آمالي و جاك
" انظري انه هوانغ و باسل مع الأشخاص "
قالت دانهي كلامها وهي تأشر باتجاهم نظرت ماريا نحو اتجاه التي تنظر منه دانهي
وقفت على قدمها من شده الصدمه وجدت صديقتها العزيزه آمالي ركضت ماريا بفرح نحو آمالي
حضنتها لقد كانت تشتاق لها كثيرا فصلت آمالي العناق على صديقتها بعد أن أمسكت يدها قائله بفرح
" يااااا ماريا أردت أن اختنق بسببك كيف حالك لقد كنت قلقه عليكي أين كنتي "
قالت آمالي لصديقتها التي تنظر لها بفرح
لقد قبلت ماريا صديقتها من خدها و نظرت لها قائله
" يكفي اسئله مابها قدمك "
قالت ماريا كلامها وهي تنظر إلى قدم آمالي المجروحه
" فقط مجرد أصابه بسيطه "
قالت آمالي بابتسامه
نظرت ماريا إلى خلف آمالي نبض قلبها بسرعه بسبب نظرات جاك لها
كان جاك ينظر لها بكره وحقد يتمنى أن تختفي من الحياة
" مرحبا جاك كيف كان حالك "
قالت ماريا وهي تنظر نحو جاك
ولكن فقط تجاهلها جاك ابتسمت لها آمالي و امسكت ماريا من يدها تحاول تغيير الجو
" من هاذا الفتاة "
قالت آمالي تسئل صديقتها
" أن اسمها دانهي ليست من قريتنا تبحث عن شقيقها "
قال هوانغ نظرت لها آمالي
" تشرفت بك دانهي اتمنى نكون صديقات انا شقيقه باسل سوف نجد شقيقك "
" شكرا لك انا سعيده بالتحدث لك "
قالت دانهي وهي تبتسم
..............................
في مملكة كواريد كانت ساره تجلس في الحديقة تطعم القطط طعام
جلس قربها مارك لقد وضع راسه على قدمها ونظر إلى عيونها الخضراء
نظرت ساره نحو الاسفل وجدت مارك ينظر لها ابتسمت قائله
" مابك لماذا تنظر الي هاكذا "
" احب كثيرا متى نتزوج "
قال مارك ابتسمت له ساره و امسك راسه بيده رفعت ساره راس مارك
وضعت قبله رقيقة على شفايف مارك ابعدت راسها عنه وانزلت راس مارك على قدمها
ابتسم مارك و رفع راسه مره اخرى وجذب راسها نحوه وضع قبله حب على شفايفها
" هاكذا تكون القبله "
أنزلت ساره راسها بخجل ابتعد مارك عن حضنها امسك يدها وقبلها
" سوف يأتي باسل مع آمالي إلى هنا من أجل نخطط اكثر و اكثر "
قال جاك إلى حبيبتي التي نظرت له مصدومه من الخبر
" هل وجد باسل آمالي "
اومى لها مارك وقفت تقفز من شده الفرح وقفت ونظرت له
" متى سوف ياتون "
سئلت بفضول
" اعتقد سوف ياتو بعد يومين "
" حقا شكرا لك مارك "
شكرت ساره خطيبها وقف مارك أمامها وجذبها نحوه
" ماذا سوف تكافئيني على مفاجئتي "
سئلها بفضول و هو ينظر إلى عينها الخضراء
قبلته ساره من خده وركضت بسرعه نحو غرفتها ابتسم مارك على تصرفاتها الصبيانية
............................
دخلت آمالي الذي يمسكها باسل من خصرها بسبب الألم قدها دخل الكل إلى فندق
" نريد حجز 6 غرف "
قال هوانغ لصاحب الفندق
" اسف ولكن لدينا فقط عرفه واحده "
قال صاحب الفندق معتذره التفت هوانغ نحو اصدقائة واخبرهم أن هناك غرفة واحده فقط لقد وافق الكل على التجمع في غرفة واحد
ولكن هناك من اعترض على هاذا الفكره لقد اعترضت ماريا و رفضت أن تبقى في غرفة واحده مع باسل
وقررت الخروج إلى ألحانه لشرب النبيد
لقد نامت آمالي و دانهي على السرير معا اما باسل و جاك و هوانغ لقد نام باسل على الأرض أمام السرير اما جاك نام قرب السرير في اتجاه آمالي
اما هوانغ لقد نام على الاريكه
خرجت ماريا إلى ألحانه تشرب نبيذ عندما فتحت الباب انصدمت من شده المنظر
كان في ألحانه الجميع سكرانين ليس بوعيهم و البعض من يقاتل و البعض يصرخ ويبكي و البعض نائم على طاولة بسبب كثره في الشراب
جلست ماريا على طاولة خاصه لها تحتوي على شخصين
وطلبت ماريا أقوى كحول يجعلها في حاله سكر و تنسى كل المها
وضع المضيف كأس الكحول كبير على طاولة ماريا
" استمتعي به انستي "
قالها المضيف وابتسم ذهب إلى أداء عمله في خدمه الزبائن
حملت ماريا الكأس بيدها الصغيره بدئت بشرب اكثر من كأس او كاسين
كانت آمالي تنظر إلى ماريا وهي تشرب الكحول بعد أن شعرت آمالي بخوف على صديقتها تقدمت نحو
طاولت ماريا و جدت ماريا تبكي بيدها كأس نبيذ فارغ
" آمالي صديقتي أن شقيقك وغد يقبلني متى مايشاء و يلمسني متى مارغب على رغم من انه يعرف حبه لجاك "
قالت ماريا كلامها وبكت بصوت عالي اما صديقتها آمالي لقد كانت مصدومه من قول صديقتها ماريا
" ياااا سوف اقتله اذا قبلني مره اخرى لااتحمل وجوده معنا "
قالت ماريا كلامها ببكاء وهي تشرب من كأس الكحول
الذي يضع بين يديها
امست آمالي يد صديقتها ماريا وسحبتها نخو الخارج تخرجها من هاذا المكان الذي يحتوي على جميع السكرانين
" آمالي اتركيني قررت سوف انام مع شخص من أجل إثبات إلى شقيقك مدلل باسل انا لااحبه "
قالت ماريا وهي تسحب يدها من آمالي بعد أن توقفت في وسط الشارع تقرر العوده الى ألحانه
" ياااا ماريا توقفي اسمع أعدك بعد الآن لااسمح لباسل من تقرب منك "
قالت آمالي وهي تسحب صديقتها إلى حضنها محاوله أن تجعلها تهدء
وقعت ماريا على الأرض بسبب النعاس تنهدت آمالي
وامسكت ماريا ذهبت إلى الفندق اتجهت نحو الغرفة تحمل ماريا على ضهرها
طرقت آمالي باب الغرفة وهي تحمل على ضهرها ماريا فاقده الوعي
فتح هوانغ الباب وجد ماريا على ضهر آمالي انصدم وفتح عينه
" ماذا حدث لها "
سئلها هوانغ وهو يحمل ماريا من آمالي
" لقد شربت كثيرا وفقدت الوعي "
قالت آمالي بتعب بسبب حمل ماريا على ضهرها
" ادخلها إلى الداخل "
حمل هوانغ ماريا وضعها على السرير كان الكل ينظر إلى ماريا التي لم يراها احد في هاذا الحالة ابدا
شعر باسل بقلق على حاله ماريا شعر أن قلبه سوف ينفجر من كثر الغضب
التفتت آمالي نحو باسل بعد أن وضعت الغطاء على جسد ماريا النائمه بتعب
نضرت آمالي نحو شقيقها بنظرات غضب
يتبع جعلت هاذا البارت طويل جدا اتمنى يعجبكم
بعد فتره خرج جاك يمسك آمالي من خصرها
" مهلا جاك هل هذاك شخص باسل و هوانغ "
قالت آمالي بعد أن رئت باسل و هوانغ من بعيد يبحثون عنهم
" نعم انه باسل و هوانغ "
قال جاك كلامه و هو ينظر إلى باسل
نادت آمالي شقيقها التفت باسل و هوانغ نحو مصدر الصوت فوجده صوت شقيقته الأصغر آمالي
رسمت ابتسامه على شفايف باسل بسبب سعادته بايجاد اخته الأصغر
ركض نحوها يفتح يده ركضت آمالي نحو باسل ودخلت في حضنه
لقد كان يحضنها و يقبلها من راسها كان قلق كيف سوف يجد آمالي
كان جاك ينظر لهم يبتسم بسعاده
ابتعدت آمالي عن شقيقها ونظرت نحوه الذي كان يمسك يدها
" يجب ام نبحث عن ماريا "
قالت آمالي بحزن تعتقد أن ماريا يمسكونها الجنود
" ماريا بأمان لقد كانت معنا انها في الغابة "
قال باسل يجعل شقيقته تشعر براحة
التفتت جاك إلى هوانغ وحضنه
أن هوانغ صديق آمالي و جاك
..........................
كانت ماريا و دانهي في الغابه جالسات اسفل الشجره يتكلمن مع بعضهن
نظرت دانهي إلى الأمام وجدت باسل يمسك بيد فتاة و هوانغ معهم ويوجد شاب معهم ايضا أن دانهي لاتعرف آمالي و جاك
" انظري انه هوانغ و باسل مع الأشخاص "
قالت دانهي كلامها وهي تأشر باتجاهم نظرت ماريا نحو اتجاه التي تنظر منه دانهي
وقفت على قدمها من شده الصدمه وجدت صديقتها العزيزه آمالي ركضت ماريا بفرح نحو آمالي
حضنتها لقد كانت تشتاق لها كثيرا فصلت آمالي العناق على صديقتها بعد أن أمسكت يدها قائله بفرح
" يااااا ماريا أردت أن اختنق بسببك كيف حالك لقد كنت قلقه عليكي أين كنتي "
قالت آمالي لصديقتها التي تنظر لها بفرح
لقد قبلت ماريا صديقتها من خدها و نظرت لها قائله
" يكفي اسئله مابها قدمك "
قالت ماريا كلامها وهي تنظر إلى قدم آمالي المجروحه
" فقط مجرد أصابه بسيطه "
قالت آمالي بابتسامه
نظرت ماريا إلى خلف آمالي نبض قلبها بسرعه بسبب نظرات جاك لها
كان جاك ينظر لها بكره وحقد يتمنى أن تختفي من الحياة
" مرحبا جاك كيف كان حالك "
قالت ماريا وهي تنظر نحو جاك
ولكن فقط تجاهلها جاك ابتسمت لها آمالي و امسكت ماريا من يدها تحاول تغيير الجو
" من هاذا الفتاة "
قالت آمالي تسئل صديقتها
" أن اسمها دانهي ليست من قريتنا تبحث عن شقيقها "
قال هوانغ نظرت لها آمالي
" تشرفت بك دانهي اتمنى نكون صديقات انا شقيقه باسل سوف نجد شقيقك "
" شكرا لك انا سعيده بالتحدث لك "
قالت دانهي وهي تبتسم
..............................
في مملكة كواريد كانت ساره تجلس في الحديقة تطعم القطط طعام
جلس قربها مارك لقد وضع راسه على قدمها ونظر إلى عيونها الخضراء
نظرت ساره نحو الاسفل وجدت مارك ينظر لها ابتسمت قائله
" مابك لماذا تنظر الي هاكذا "
" احب كثيرا متى نتزوج "
قال مارك ابتسمت له ساره و امسك راسه بيده رفعت ساره راس مارك
وضعت قبله رقيقة على شفايف مارك ابعدت راسها عنه وانزلت راس مارك على قدمها
ابتسم مارك و رفع راسه مره اخرى وجذب راسها نحوه وضع قبله حب على شفايفها
" هاكذا تكون القبله "
أنزلت ساره راسها بخجل ابتعد مارك عن حضنها امسك يدها وقبلها
" سوف يأتي باسل مع آمالي إلى هنا من أجل نخطط اكثر و اكثر "
قال جاك إلى حبيبتي التي نظرت له مصدومه من الخبر
" هل وجد باسل آمالي "
اومى لها مارك وقفت تقفز من شده الفرح وقفت ونظرت له
" متى سوف ياتون "
سئلت بفضول
" اعتقد سوف ياتو بعد يومين "
" حقا شكرا لك مارك "
شكرت ساره خطيبها وقف مارك أمامها وجذبها نحوه
" ماذا سوف تكافئيني على مفاجئتي "
سئلها بفضول و هو ينظر إلى عينها الخضراء
قبلته ساره من خده وركضت بسرعه نحو غرفتها ابتسم مارك على تصرفاتها الصبيانية
............................
دخلت آمالي الذي يمسكها باسل من خصرها بسبب الألم قدها دخل الكل إلى فندق
" نريد حجز 6 غرف "
قال هوانغ لصاحب الفندق
" اسف ولكن لدينا فقط عرفه واحده "
قال صاحب الفندق معتذره التفت هوانغ نحو اصدقائة واخبرهم أن هناك غرفة واحده فقط لقد وافق الكل على التجمع في غرفة واحد
ولكن هناك من اعترض على هاذا الفكره لقد اعترضت ماريا و رفضت أن تبقى في غرفة واحده مع باسل
وقررت الخروج إلى ألحانه لشرب النبيد
لقد نامت آمالي و دانهي على السرير معا اما باسل و جاك و هوانغ لقد نام باسل على الأرض أمام السرير اما جاك نام قرب السرير في اتجاه آمالي
اما هوانغ لقد نام على الاريكه
خرجت ماريا إلى ألحانه تشرب نبيذ عندما فتحت الباب انصدمت من شده المنظر
كان في ألحانه الجميع سكرانين ليس بوعيهم و البعض من يقاتل و البعض يصرخ ويبكي و البعض نائم على طاولة بسبب كثره في الشراب
جلست ماريا على طاولة خاصه لها تحتوي على شخصين
وطلبت ماريا أقوى كحول يجعلها في حاله سكر و تنسى كل المها
وضع المضيف كأس الكحول كبير على طاولة ماريا
" استمتعي به انستي "
قالها المضيف وابتسم ذهب إلى أداء عمله في خدمه الزبائن
حملت ماريا الكأس بيدها الصغيره بدئت بشرب اكثر من كأس او كاسين
كانت آمالي تنظر إلى ماريا وهي تشرب الكحول بعد أن شعرت آمالي بخوف على صديقتها تقدمت نحو
طاولت ماريا و جدت ماريا تبكي بيدها كأس نبيذ فارغ
" آمالي صديقتي أن شقيقك وغد يقبلني متى مايشاء و يلمسني متى مارغب على رغم من انه يعرف حبه لجاك "
قالت ماريا كلامها وبكت بصوت عالي اما صديقتها آمالي لقد كانت مصدومه من قول صديقتها ماريا
" ياااا سوف اقتله اذا قبلني مره اخرى لااتحمل وجوده معنا "
قالت ماريا كلامها ببكاء وهي تشرب من كأس الكحول
الذي يضع بين يديها
امست آمالي يد صديقتها ماريا وسحبتها نخو الخارج تخرجها من هاذا المكان الذي يحتوي على جميع السكرانين
" آمالي اتركيني قررت سوف انام مع شخص من أجل إثبات إلى شقيقك مدلل باسل انا لااحبه "
قالت ماريا وهي تسحب يدها من آمالي بعد أن توقفت في وسط الشارع تقرر العوده الى ألحانه
" ياااا ماريا توقفي اسمع أعدك بعد الآن لااسمح لباسل من تقرب منك "
قالت آمالي وهي تسحب صديقتها إلى حضنها محاوله أن تجعلها تهدء
وقعت ماريا على الأرض بسبب النعاس تنهدت آمالي
وامسكت ماريا ذهبت إلى الفندق اتجهت نحو الغرفة تحمل ماريا على ضهرها
طرقت آمالي باب الغرفة وهي تحمل على ضهرها ماريا فاقده الوعي
فتح هوانغ الباب وجد ماريا على ضهر آمالي انصدم وفتح عينه
" ماذا حدث لها "
سئلها هوانغ وهو يحمل ماريا من آمالي
" لقد شربت كثيرا وفقدت الوعي "
قالت آمالي بتعب بسبب حمل ماريا على ضهرها
" ادخلها إلى الداخل "
حمل هوانغ ماريا وضعها على السرير كان الكل ينظر إلى ماريا التي لم يراها احد في هاذا الحالة ابدا
شعر باسل بقلق على حاله ماريا شعر أن قلبه سوف ينفجر من كثر الغضب
التفتت آمالي نحو باسل بعد أن وضعت الغطاء على جسد ماريا النائمه بتعب
نضرت آمالي نحو شقيقها بنظرات غضب
يتبع جعلت هاذا البارت طويل جدا اتمنى يعجبكم
Коментарі