Bart 22
كانت ماريا في الغرفة التي محجوزه بها كانت خائفة تجلس على السرير تضم قدمها إلى صدرها
تبكي بصمت انفتح الباب رفعت ماريا راسها نظرت نحو الخادمة التي دخلت إلى الغرفة
تحمل بيدها فستان لونه بنفسجي وقفت ماريا على قدمها تقدمت نحو الخادمه التي وضعت الفستان على السرير
" سمو لأمير يريدك تلبسي هاذا الفستان و تنزلي إلى الاسفل "
قالت الخامه كلامها وخرجت من الغرفة اغلقت باب الغرفة ركضت ماريا نحو الباب تضرب على الباب بيدها
" افتحو الباب أريد الخروج "
صرخت ماريا وهي تبكي بحزن بعد أن علمت أن ليس هناك فائدة من الصراخ والبكاء لبست الفستان
بعد ساعة فتح الباب ودخل نفس الشخص نظرت له ماريا علمت أن هاذا الشخص ذو مرتبة كبيرة في القصر
تقدم نحوها الرجل امسك يدها طبع قبله على سطح يدها
" اهلا بك أميرتي انا الأمير جين "
قال كلامه الأمير جين فسحبت ماريا يدها بخوف
" أريد الخروج من هاذا المكان "
قالت كلامها بصوت منخفض وخائفة
" مستحيل انتي سوف تكونين معي "
صرخ جين كلامه بغضب امسك ماريا من شعرها ضربها صفعة على خدها
وقعت ماريا على الأرض بسبب قوة صفعة كانت عيونها تنزل دموع بكت ماريا بخوف
انحنى أمامها جين وامسكها من شعرها
" انتي لي هل فهمتي "
قال جين كلامه و خرج من الغرفة امر الخادمه أن تبقى ماريا في الغرفة
........................
أصبحت آمالي تتدرب اكثر واكثر على قوتها من أجل سيطره عليها ايضا حاول جاك مساعدتها
بعد أن وعدها انه سوف يبحث عن ماريا و باسل اذا تدربت على السيطره على قوتها
" جاك انظر استطيع السيطرة على النار "
قالت آمالي كلامها بفرح وهي تخرج النار من باطن يدها نظر لها جاك و تقدم نحوها
امسكها من يدها بعد أن اطفئت آمالي النار اجلسها جاك على حجرة كبيرة
جلس أمامها ابعد خصلات شعرها على وجهها
" يكفي تدريب اليوم لقد كنتي تدربين من الصباح"
قال جاك وهو ينظر إلى عيونها بادلته النظر ابتسمت
" جاك يجب أن نجدهم "
" آمالي سوف نبحث عن باسل ولكن لانبحث عن ماريا "
قال جاك كلامه وهو ينظر إلى الأرض يعلم أن آمالي سوف تغضب من كلامه ولكن لايريد أن يبحث عن ماريا
وقفت امالي على قدمها نظرت نحو جاك الذي كان يجلس نظرت نحوه بغضب وقف جاك أمامها
" اسمع جاك ماريا اختي ليس فقط صديقتي ايضا هي تحبك عندما تعلم انت تكرها هاكذا سوف تنجرح مشاعرها "
قالت كلامها بغضب نظر لها جاك
" لماذا تصرخين و تغضبين علي من أجلها انا حبيبك "
صرخ جاك على آمالي أصبحت عيون جاك حاده تخرج منها شرارة الرعد
" وهي صديقتي قبل أن تكون حبيبي انت "
قالت آمالي كلامها بصراخ وذهبت باتجاه البحر تريد أن تنهي هاذا الكلام
.......................
كان باسل و هوانغ يمشون في السوق العاصمه
اصطدم هوانغ بفتاة لون شعرها اسود و عيونها زرق
كانت الفتاة ثيابها قديمه نظر هوانغ إلى الفتاة فوقعت الفتاة على هوانغ
امسكها هوانغ من خصرها بعد أن فقدت وعيها
" ماهاذا لماذا فقدت وعيها "
قال هوانغ و هو يمسك الفتاة التفتت نحوه باسل رئه الفتاة التي تبدو مثل عمرهم
" فنتركها هناك "
قال باسل كلامه وهو يأشر باتجاه الزاوية
نظر له هوانغ بصدمه
" ايها المجنون سوف تذهب معنا "
قال هوانغ وهو يحمل الفتاة بين ذراعية
" ليس لدينا نقود كثيره سوف احجز فقط غرفتين انا لااحتمل شخص يشاركني غرفتي "
قال باسل كلامه بعد الاهتمام وهو يمشي باتجاه حجز الغرف
" لاباس سوف تنام في غرفتي "
قال هوانغ كلامه اومى له باسل فحجز باسل غرفتين
صعد باسل إلى غرفته ايضا صعد هوانغ إلى غرفته كان يحمل الفتاة
فتح هوانغ الباب ودخل إلى الغرفة وهو يحمل الفتاة وضعها على السرير
" انها جميلة ولكن لم أراها من قبل في القرية ياترى ماهي قصتها "
قال هوانغ كلامه وهو ينزع قميصة من أجل الذهاب إلى حمام السباحة
كان هوانغ يفتح ازرار قميصة فتحت دانهي عينها ببطئ
انصدمت عندما وجدت شاب أمامها ينزع قميصة الذي كان هوانغ ولكن دانهي لم تعرفه
جلست على السرير وصرخت التفتت نحوها هوانغ
" هل انتي بخير "
قال هوانغ كلامه وهو يتقدم منها
" ابتعد عني لاتقرب "
صرخت دانهي بصوتها العالي وهي تبتعد عن هوانغ ودموعها اخذت تجري على خدها
انصدم هوانغ من ردة فعلها نظر إلى نفسه وجد انه خلع قميصة
التفتت هوانع نحو قميصة التي كان مرمي على الأرض
التقط هوانغ قميصة من لارض و لبسه
كانت دانهي خائفة اعتقدت أن هوانغ شخص منحرف
" اهدئي انا لست شخص شرير لقد حملتك إلى هنا بسبب انتي فقدتي وعيك في الشارع لم أرغب بتركك هناك لهاذا السبب اخذتك "
حضنت دانهي قدميها نحو صدرها كانت تبكي بخوف
تقدم نحوها هوانغ مسح على شعرها بلطف
" لاتقلقي انا معك "
قال هوانغ كلامه يحاول أن يجعلها مطمئنه
يتبع اتمنى يعجبكم
تبكي بصمت انفتح الباب رفعت ماريا راسها نظرت نحو الخادمة التي دخلت إلى الغرفة
تحمل بيدها فستان لونه بنفسجي وقفت ماريا على قدمها تقدمت نحو الخادمه التي وضعت الفستان على السرير
" سمو لأمير يريدك تلبسي هاذا الفستان و تنزلي إلى الاسفل "
قالت الخامه كلامها وخرجت من الغرفة اغلقت باب الغرفة ركضت ماريا نحو الباب تضرب على الباب بيدها
" افتحو الباب أريد الخروج "
صرخت ماريا وهي تبكي بحزن بعد أن علمت أن ليس هناك فائدة من الصراخ والبكاء لبست الفستان
بعد ساعة فتح الباب ودخل نفس الشخص نظرت له ماريا علمت أن هاذا الشخص ذو مرتبة كبيرة في القصر
تقدم نحوها الرجل امسك يدها طبع قبله على سطح يدها
" اهلا بك أميرتي انا الأمير جين "
قال كلامه الأمير جين فسحبت ماريا يدها بخوف
" أريد الخروج من هاذا المكان "
قالت كلامها بصوت منخفض وخائفة
" مستحيل انتي سوف تكونين معي "
صرخ جين كلامه بغضب امسك ماريا من شعرها ضربها صفعة على خدها
وقعت ماريا على الأرض بسبب قوة صفعة كانت عيونها تنزل دموع بكت ماريا بخوف
انحنى أمامها جين وامسكها من شعرها
" انتي لي هل فهمتي "
قال جين كلامه و خرج من الغرفة امر الخادمه أن تبقى ماريا في الغرفة
........................
أصبحت آمالي تتدرب اكثر واكثر على قوتها من أجل سيطره عليها ايضا حاول جاك مساعدتها
بعد أن وعدها انه سوف يبحث عن ماريا و باسل اذا تدربت على السيطره على قوتها
" جاك انظر استطيع السيطرة على النار "
قالت آمالي كلامها بفرح وهي تخرج النار من باطن يدها نظر لها جاك و تقدم نحوها
امسكها من يدها بعد أن اطفئت آمالي النار اجلسها جاك على حجرة كبيرة
جلس أمامها ابعد خصلات شعرها على وجهها
" يكفي تدريب اليوم لقد كنتي تدربين من الصباح"
قال جاك وهو ينظر إلى عيونها بادلته النظر ابتسمت
" جاك يجب أن نجدهم "
" آمالي سوف نبحث عن باسل ولكن لانبحث عن ماريا "
قال جاك كلامه وهو ينظر إلى الأرض يعلم أن آمالي سوف تغضب من كلامه ولكن لايريد أن يبحث عن ماريا
وقفت امالي على قدمها نظرت نحو جاك الذي كان يجلس نظرت نحوه بغضب وقف جاك أمامها
" اسمع جاك ماريا اختي ليس فقط صديقتي ايضا هي تحبك عندما تعلم انت تكرها هاكذا سوف تنجرح مشاعرها "
قالت كلامها بغضب نظر لها جاك
" لماذا تصرخين و تغضبين علي من أجلها انا حبيبك "
صرخ جاك على آمالي أصبحت عيون جاك حاده تخرج منها شرارة الرعد
" وهي صديقتي قبل أن تكون حبيبي انت "
قالت آمالي كلامها بصراخ وذهبت باتجاه البحر تريد أن تنهي هاذا الكلام
.......................
كان باسل و هوانغ يمشون في السوق العاصمه
اصطدم هوانغ بفتاة لون شعرها اسود و عيونها زرق
كانت الفتاة ثيابها قديمه نظر هوانغ إلى الفتاة فوقعت الفتاة على هوانغ
امسكها هوانغ من خصرها بعد أن فقدت وعيها
" ماهاذا لماذا فقدت وعيها "
قال هوانغ و هو يمسك الفتاة التفتت نحوه باسل رئه الفتاة التي تبدو مثل عمرهم
" فنتركها هناك "
قال باسل كلامه وهو يأشر باتجاه الزاوية
نظر له هوانغ بصدمه
" ايها المجنون سوف تذهب معنا "
قال هوانغ وهو يحمل الفتاة بين ذراعية
" ليس لدينا نقود كثيره سوف احجز فقط غرفتين انا لااحتمل شخص يشاركني غرفتي "
قال باسل كلامه بعد الاهتمام وهو يمشي باتجاه حجز الغرف
" لاباس سوف تنام في غرفتي "
قال هوانغ كلامه اومى له باسل فحجز باسل غرفتين
صعد باسل إلى غرفته ايضا صعد هوانغ إلى غرفته كان يحمل الفتاة
فتح هوانغ الباب ودخل إلى الغرفة وهو يحمل الفتاة وضعها على السرير
" انها جميلة ولكن لم أراها من قبل في القرية ياترى ماهي قصتها "
قال هوانغ كلامه وهو ينزع قميصة من أجل الذهاب إلى حمام السباحة
كان هوانغ يفتح ازرار قميصة فتحت دانهي عينها ببطئ
انصدمت عندما وجدت شاب أمامها ينزع قميصة الذي كان هوانغ ولكن دانهي لم تعرفه
جلست على السرير وصرخت التفتت نحوها هوانغ
" هل انتي بخير "
قال هوانغ كلامه وهو يتقدم منها
" ابتعد عني لاتقرب "
صرخت دانهي بصوتها العالي وهي تبتعد عن هوانغ ودموعها اخذت تجري على خدها
انصدم هوانغ من ردة فعلها نظر إلى نفسه وجد انه خلع قميصة
التفتت هوانع نحو قميصة التي كان مرمي على الأرض
التقط هوانغ قميصة من لارض و لبسه
كانت دانهي خائفة اعتقدت أن هوانغ شخص منحرف
" اهدئي انا لست شخص شرير لقد حملتك إلى هنا بسبب انتي فقدتي وعيك في الشارع لم أرغب بتركك هناك لهاذا السبب اخذتك "
حضنت دانهي قدميها نحو صدرها كانت تبكي بخوف
تقدم نحوها هوانغ مسح على شعرها بلطف
" لاتقلقي انا معك "
قال هوانغ كلامه يحاول أن يجعلها مطمئنه
يتبع اتمنى يعجبكم
Коментарі