Bart 8
دخلت ماريا إلى البيت بعد أن مسحت عيونها من البكاء انها تبكي على حضها
دائما والدها يمنعها من تكلم مع جاك عندما تتكلم معه يضربها و يعذبها
حتى انه لا يسمح لها تكلم مع آمالي ايضا
ماذنب قلبها اذا كان يحب جاك ماذنبها هل ذنبها انها ولدت في هاذا العائلة
دخلت ماريا إلى المنزل قبلت والدتها من خدها
أمسكت امها من يدها اخذتها نحو غرفتها وضعتها على سرير وضعت الغطاء على جسدها
قلبتها [ تصبحين على خير امي ] قالت بصوتها الحنون
خرجت من غرفت والدتها أقفلت الباب خلفها
دخلت إلى غرفتها تحمل علبه الإسعاف بيدها الصغيره نظرت الى نافذة وجدت باسل ينظر من النافذة يده خلف ضهره
[ لماذا لا تقاومي عندما ضربك ] سئل باسل بهدوء
[ هل رئيت كل شيى ] سئلت بصدمه
التفت باسل نحوها [ نعم لماذا لاتقاومي ]
[ هاذا حياتي يجب أن اتقبلها ]
قالت بحزن منزله راسها تنظر إلى علبة الإسعاف
[ دعني اعالج جرحك ]
نزع باسل القميص وجلس على سرير بدئت ماريا تضع الأعشاب على الجرح
لقد كان باسل صامت تفاجئت ماريا لماذا الايقاوم
[ اذا شعرت بألم يمكنك أن تخبرني ]
[ لم أعد أشعر بألم ]
[ أنتهيت يمكنك لبس قميصك ]
كانت ماريا تمسك بيدها علبه إسعاف قام باسل بلبس قميصة
[ يمكنك النوم هنا سوف اذهب ] قالت ماريا تستعد لخروج من الغرفة
امسكها باسل من يدها
[ أين سوف تنامين انتي ]
نظرت ماريا إلى يد باسل ابعد باسل يده عنها
[ سوف انام في غرفة ضيوف ]
بعد أن قالت كلامها خرجت من الغرفة
بقى باسل في الغرفة استسلم إلى النوم بعد أن تعبت عيونه من النعاس
............................
كانت ذات الشعر الاحمر آمالي تطبخ الطعام بسعاده تغني بصوتها الرقيق
بصوتها العذب الذي يجعل كل من يسمعه سوف يقع بحبها
لقد أرادت آمالي اخذ علبه الطحين من أعلى الرف
ولكن وقعت العبله عليها أصبح شعرها كله طحين
من يراها سوف يضحك على مضهرها
أصبحت فتاة مضحكة كانت تحاول أن تنفض الطحين من راسها
بدئت تنفض راسها يمين و يسار بدء شعرها في
بعثر لقد بدئت طفوليه
بدئت بمسح وجهها الرقيق بيدها الصغيره
تحاول مسح الطحين من وجها ولكن ليس هناك فائدة لقد تناثر الطحين في أنحاء وجهها
لم تكن تعلم أن هناك من يراقبها بعينه الزرقاء مثل الرعد و بنظرات حب وابتسامه لطيفة
لقد دخل جاك إلى المطبخ الذي كان يشاهدها و هي تقوم بتصرفاتها الطفولية المضحكة
[ انظري إلى منظرك ] قال جاك وهو يأشر
على مظهرها أن الابتسامه لاتفارق وجهه
عبست آمالي بطفولة لقد ضهرت ملامحها الحزينة
[ مابك جاك ] قالت آمالي بملامح حزينة
ضربت جاك على يده
نظرت إلى جاك اتتها فكرة شريرة ابتسمت ابتسامه شر
أمسكت علبه الطحين و رمتها على رأس جاك
لقد ركض خلفها جاك يحاول امساكها كانت تركض بشعرها المبعثر
لقد تزحلقت قدم آمالي أرادت الوقوع لقد اغلقت آمالي عيونها بخوف
كانت مستعدة الاصطدام في الأرض ولكن يد التفت حول خصرها فتحت عينها
رئت جاك يمسكها من خصرها لقد أمسكت جاك من رقبته جذبها نحوه وقفت على قدمها
[ اسفة على الحدث ] قالت بخجل
[ لاباس ] رد على قولها ابتسم ابتسامه
نظرت آمالي له رئته يبتسم بابتسامه لطيفة لقد رئته وسيم جدا
.............................
في مملكة كواريد التي بعد عن مملكه شيلا بكثير
مملكة كواريد المشهورة احلا مملكة على الأرض التي تشتهر في فاكهتها
و ازهارها الجميلة هناك العديد من الازهار
تتطاير خصلات شعر لون أخضر وعيون حاده كعيون الصقر
عيون لونها أخضر من يراها سوف يغمى علية من صدمه جمالها
انها ساره لقد أصبحت فتاة شابة عمرها 23 سنة
أصبحت جميلة جدا لقد كانت تركب على ضهر الفرس خصلات شعرها تطير في الهواء انها ملكه الأشجار
[ مارك لقد فزت عليك ] قالت ساره بصوتها العذب والرقيق
نزلت ساره من فارسها نزل مارك ايضا الذي لايوجد هناك أجمل منه
انه جميل حد العنه شعره لونه ابيض عيونه بيضاء بشرته بيضاء ايضا انه ملك الثلج
نزل مارك من فارسه نظر إلى ساره تقدم نحوها امسكها من انيامها
[ حبيبتي سوف اجلعت دائما سعيدة حتى إذا خسرت ]
قال بصوته الرجولي
خجلت ساره أنزلت عينها على لارض
يتبع اتمنى يعجبكم
دائما والدها يمنعها من تكلم مع جاك عندما تتكلم معه يضربها و يعذبها
حتى انه لا يسمح لها تكلم مع آمالي ايضا
ماذنب قلبها اذا كان يحب جاك ماذنبها هل ذنبها انها ولدت في هاذا العائلة
دخلت ماريا إلى المنزل قبلت والدتها من خدها
أمسكت امها من يدها اخذتها نحو غرفتها وضعتها على سرير وضعت الغطاء على جسدها
قلبتها [ تصبحين على خير امي ] قالت بصوتها الحنون
خرجت من غرفت والدتها أقفلت الباب خلفها
دخلت إلى غرفتها تحمل علبه الإسعاف بيدها الصغيره نظرت الى نافذة وجدت باسل ينظر من النافذة يده خلف ضهره
[ لماذا لا تقاومي عندما ضربك ] سئل باسل بهدوء
[ هل رئيت كل شيى ] سئلت بصدمه
التفت باسل نحوها [ نعم لماذا لاتقاومي ]
[ هاذا حياتي يجب أن اتقبلها ]
قالت بحزن منزله راسها تنظر إلى علبة الإسعاف
[ دعني اعالج جرحك ]
نزع باسل القميص وجلس على سرير بدئت ماريا تضع الأعشاب على الجرح
لقد كان باسل صامت تفاجئت ماريا لماذا الايقاوم
[ اذا شعرت بألم يمكنك أن تخبرني ]
[ لم أعد أشعر بألم ]
[ أنتهيت يمكنك لبس قميصك ]
كانت ماريا تمسك بيدها علبه إسعاف قام باسل بلبس قميصة
[ يمكنك النوم هنا سوف اذهب ] قالت ماريا تستعد لخروج من الغرفة
امسكها باسل من يدها
[ أين سوف تنامين انتي ]
نظرت ماريا إلى يد باسل ابعد باسل يده عنها
[ سوف انام في غرفة ضيوف ]
بعد أن قالت كلامها خرجت من الغرفة
بقى باسل في الغرفة استسلم إلى النوم بعد أن تعبت عيونه من النعاس
............................
كانت ذات الشعر الاحمر آمالي تطبخ الطعام بسعاده تغني بصوتها الرقيق
بصوتها العذب الذي يجعل كل من يسمعه سوف يقع بحبها
لقد أرادت آمالي اخذ علبه الطحين من أعلى الرف
ولكن وقعت العبله عليها أصبح شعرها كله طحين
من يراها سوف يضحك على مضهرها
أصبحت فتاة مضحكة كانت تحاول أن تنفض الطحين من راسها
بدئت تنفض راسها يمين و يسار بدء شعرها في
بعثر لقد بدئت طفوليه
بدئت بمسح وجهها الرقيق بيدها الصغيره
تحاول مسح الطحين من وجها ولكن ليس هناك فائدة لقد تناثر الطحين في أنحاء وجهها
لم تكن تعلم أن هناك من يراقبها بعينه الزرقاء مثل الرعد و بنظرات حب وابتسامه لطيفة
لقد دخل جاك إلى المطبخ الذي كان يشاهدها و هي تقوم بتصرفاتها الطفولية المضحكة
[ انظري إلى منظرك ] قال جاك وهو يأشر
على مظهرها أن الابتسامه لاتفارق وجهه
عبست آمالي بطفولة لقد ضهرت ملامحها الحزينة
[ مابك جاك ] قالت آمالي بملامح حزينة
ضربت جاك على يده
نظرت إلى جاك اتتها فكرة شريرة ابتسمت ابتسامه شر
أمسكت علبه الطحين و رمتها على رأس جاك
لقد ركض خلفها جاك يحاول امساكها كانت تركض بشعرها المبعثر
لقد تزحلقت قدم آمالي أرادت الوقوع لقد اغلقت آمالي عيونها بخوف
كانت مستعدة الاصطدام في الأرض ولكن يد التفت حول خصرها فتحت عينها
رئت جاك يمسكها من خصرها لقد أمسكت جاك من رقبته جذبها نحوه وقفت على قدمها
[ اسفة على الحدث ] قالت بخجل
[ لاباس ] رد على قولها ابتسم ابتسامه
نظرت آمالي له رئته يبتسم بابتسامه لطيفة لقد رئته وسيم جدا
.............................
في مملكة كواريد التي بعد عن مملكه شيلا بكثير
مملكة كواريد المشهورة احلا مملكة على الأرض التي تشتهر في فاكهتها
و ازهارها الجميلة هناك العديد من الازهار
تتطاير خصلات شعر لون أخضر وعيون حاده كعيون الصقر
عيون لونها أخضر من يراها سوف يغمى علية من صدمه جمالها
انها ساره لقد أصبحت فتاة شابة عمرها 23 سنة
أصبحت جميلة جدا لقد كانت تركب على ضهر الفرس خصلات شعرها تطير في الهواء انها ملكه الأشجار
[ مارك لقد فزت عليك ] قالت ساره بصوتها العذب والرقيق
نزلت ساره من فارسها نزل مارك ايضا الذي لايوجد هناك أجمل منه
انه جميل حد العنه شعره لونه ابيض عيونه بيضاء بشرته بيضاء ايضا انه ملك الثلج
نزل مارك من فارسه نظر إلى ساره تقدم نحوها امسكها من انيامها
[ حبيبتي سوف اجلعت دائما سعيدة حتى إذا خسرت ]
قال بصوته الرجولي
خجلت ساره أنزلت عينها على لارض
يتبع اتمنى يعجبكم
Коментарі