BART 1
BART 2
BART 3
BART 4
BART 5
Bart 6
BART 7
Bart 8
BART 9
Bart 10
BART 11
BART 12
BART 13
Bart 14
Bart 15
Bart 16
BART 17
Bart 18
Bart 19
Bart 20
BART 21
Bart 22
Bart 23
Bart 24
Bart 25
BART 26
Bart 27
Bart 28
Bart 29
Bart 30
Bart 31
Bart 32
Bart 33
last bart
Bart 29
آمالي تستحق جاك "

" ماذا "

" جاك لايحبك حتى إذا كان معك لم يكن سعيد ابدا "

" لماذا تقول لي هاذا الكلام القاسي "

" هاذا الحقيقة فكري و تقبلي الواقع "

كان هاذا الكلام يتردد إلى راس ماريا عندما استيقضت بدئت تتذكر ليله الأمس

وقعت دمعه على خدها نهضت من فراشها ناويه مغادره القصر

لاتريد البقاء ليله واحده تشعر أن صديقتها خائنه
انتفض جسد ماريا عندما سمعت صوت طرقات الباب

علمت ماريا أن آمالي تريد تكلم معها

وقفت ماريا ونظرت إلى شكلها عبر المرآة

" يكفي لماذا جاك يعذبني لماذا لايحبني"

صرخت ماريا بصوتها المزوج ببكاء

انفتح الباب وضهرت آمالي التي تقدمت نحو صديقتها

" اسمعي ماريا سوف اشرح لكي كل شيى اذا تريدين سوف اترك جاك "

قالت آمالي  كلامها وهي تمسك يد ماريا سحبت ماريا يدها

ونظرت إلى آمالي بنظرات غضب

" اخرجي من غرفتي  أيتها العينه القذره " 

صرخت ماريا على صديقتها التي  بدئت دموعها في النزول

كان جاك يقف قرب الباب يتكئ على الجدار الحائط

لم يتحمل جاك صراخ ماريا على حبيبته آمالي

دخل جاك إلى الغرفه بغضب ونضر إلى ماريا وعيونه تخرج منه شرارة الرعد بعد أن سحب آمالي من يدها يضعها خلفه

نظرت له ماريا بنظرات غضب

" انتي العينه هاذا السبب انا الااحبك هل تعلمين لماذا أحببت آمالي؟ انها ليست انانيه مثلك انها تضحي بحبنا من أجل صداقتها

أشعر بلسمئزاز عندما انظر إليك اخرجي من حياتي لم أعد أرغب بك كصديقه "

قال جاك كلامه بصراخ و هو ينظر إلى ماريا التي نزلت الدموع على و جنتها

" يكفي جاك هل هاذا انت تريده "

قالت ماريا كلامها و ركضت نحو باسل الذي كان يقف قرب الباب

الذي استيقض من النوم بعين ناعسه و شعر مبعثر بسبب استيقظ على صوت جاك

ركضت ماريا نحو باسل و امسكت وجهه بيدها الصغيره و ضعت شفتيها على خاصته

فتح باسل عينه بصدمه و نزلت يده التي كان يبعثر شعره

انصدمت آمالي و جاك من  ماريا

افصلت ماريا القبله عن باسل و التفتت نحو جاك

" سوف اتزوج باسل و انساك يا جاك ولكن لم اسامحكم على خيانتكم "

قالت ماريا كلامها وهي تنظر إلى باسل الذي بدء ملامحه مصدومه

............................

" مارك حبيبي متى تنهي عملك "

سئلت ساره خطيبها التي تجلس في حضنه و بيده الأوراق

" ساره اذهبي إلى غرفتك عندما انتهي من أعمالي سوف اتي اليكِ "

قال مارك وضع قبله على رقبه ساره التي جعلها تشعر بقشعريرة

وقفت ساره بغضب ونظرت نحو مارك الذي لم يرفع نضره نحوها

نضرت ساره إلى الطاوله كان هناك كأس ماء صغير أمسكت ساره كان الماء

كانت ابتسامه على وجهها تقدمت نحو مارك

رشت ساره الماء على الأوراق التي كان ينظر لها مارك

وقف مارك بغضب و نفض الأوراق التي أصبحت كلها مبلله  بلماء

" أيتها المجنونه كيف تجرئين على أن تقومي بجنونك معي "

صرخ مارك بها بعد أن انتفض البركان الذي بداخله من شده الغضب

" لاتصرخ علي انت السبب انت تتجاهلني "

صرخت ساره على جاك مما جعل جاك اكثر غضب و اشتد على فكه بسبب الغضب

امسكها مارك من يدها و جذبها نحو

" ساره تعرفين انا اغضب بسرعه و صبري له حدود لاتلعبي معي "

" العنه عليك مارك ايها الوغد البغيض "

صرخت ساره على مارك ابتسم مارك بغضب بابتسامه سخريه

" لاتلعني سوف اجعلك تندمي "

" ماذا سوف تفعل "

صرخت ساره على مارك وكانت تحاول فك يدها منه

ترك مارك يد ساره بغضب

و ضرب بيده على طاوله الأوراق رفعت ساره حاجبها وقالت بسخريه

" هل هاذا الذي كنت تقول عنه انك سوف تجعلني اندم "

" ساره اخرجي العنه عليكي أيتها العاهره "

اول مره مارك يقول لساره كلام كهذا

نظرت ساره إلى مارك الذي كان يبادلها النظرات بغضب

التفتت وجه مارك إلى الخلف بسبب صفعة ساره له

" لاتقول هاكذا ايها الأمير المدلل انا انفصل عنك هل فهمت "

صرخت ساره به مما جعله اكثر غضبنا

أرادت ساره الخروج من الغرفه ولكن مارك امسكها من يدها و جعل صدرها يصطدم بخاصتها

" عاهره مثلك سوف ترجع تهرب مع حبيبها السابق "

قال مارك كلامه بابتسامه سخريه

نظرت له ساره ونزلت دموعها على و جناتها لم يشعر مارك بلندم

مرر مارك اصابعه علي شفتها وقال بابتسامه

" تخضعين بسهوله مثل العاهره "

قال كلامه وهو يحاول تقبلها شعرت ساره انها عاهره

ابتعدت عنه بعد أن ضربت صدرها بيده

" انا انفصل عنك ايها العاهر "

قالت ساره كلامها وخرجت تركض من الغرفة بعد أن ضربت الباب بقوه خلفها دال على غضبها

شعر مارك بغضب اكثر و قلب الطاوله راسا على عقل

.............................

خرجت آمالي من غرفه ماريا مع جاك وهي تمسك بيده

" سوف اوقف الزواج لااسمح لها بتدمير حياتها "

قالت آمالي وتريد التفات والذهاب إلى ماريا لمنعها من قرارها

حملها جاك على ضهره و دخل إلى غرفتها رماها على السرير واقفل الباب

" ماذا تفعل "

قالت ماريا وهي تسحب نفسها على السرير

امسكها جاك من يدها و اعتلاها أصبح جاك فوقها

وضع جبينه على جبينها وهمس بصوت رجولي

" انسى ماريا أن باسل يحبها سوف يسعدها "

" جاك كل هاذا بسببك انت اخبرتك لا تقول هاذا الكلام "

" يكفي آمالي يجب أن نستعيد مملكتكم و ننتقم لقتل عائلتك و يجب أن نتزوج "

قال كلامه بغضب وأنهى اخر كلامه بابتسامه لعوبه

أرادت آمالي قول كلامها ولكن توقفت بسبب التصاق جاك شفايفهم مع بعضهم

اندمجت آمالي في القبله و امسكت موخره راس جاك بيدها وجذبته نحوه اكثر

و بيدها الأخرى كانت تضعها على صدره

كان جاك يحتضن خصرها ويقبلها بشغف

افصلت آمالي القبله

" لااريد تجاوز اكثر من هاذا الحد "

قالت آمالي وهي تدفع جاك بعيدا عنها اسحبها جاك من ذراعها وحضنها

" دعينا ننام هاكذا لا اتحمل حتى نتزوج "

اومت له وطبع قبله على شفايفها

....................................

" انت تحبني "

قالت ماريا إلى باسل اومى لها وقال

" بل اعشقك "

" تزوجني باسل "

" ولكن لماذا انتي تحبين جاك "

" جاك أخبرني أن اخرج من حياتهم لذلك تزوجني "

قالت ماريا كلامها وهي تجلس على السرير قرب باسل وأضافت

" لمدة شهرين تزوجني ولكن دعنا نضع بعض حدود لبعضنا "

" ماهدفك"

سئلها باسل واحد حاجبيه مرفوعه استغرب من كلامها

" سوف اجعل جاك يقع بحبي وينسى آمالي "

" ماريا يكفي جنون جاك لايحبك و مستحيل يترك آمالي "

صرخ باسل على ماريا وقف من السرير

" ارجوك "

قالت ماريا وهي تمسك بيده ولكن سحب يده بغضب وصراخ

" لااخبرتك لا مستحيل اكسر قلب اختي "

" اذا سوف أجد شخص غيرك "

" من سوف تجدين أيتها العاهره القذره "

قال باسل كلامه بغضب و غيره ضربته صفعه ماريا

" لاتقل عني عاهره انا لست مثل اختك "

قالت ماريا كلامها وشهقت عندما سحبها باسل و رمى بجسدها على السرير

احست ماريا ضهرها على السرير اعتلاها باسل

بعد أن أصبح فوق جسدها رفعت يديها الصغيره محاوله ابعاده

ولكن امسك باسل يدها و ثبتها فوق راسها بقوه بيد واحده من يده

" لاتتكلمي عن اختي هاذا آخر إنذار لكي "

قال باسل كلامه و عينها تنظر إلى عينها بغضب

" اختك عاهره بسبب ....."

لم تكمل ماريا كلامها بسبب التصاق باسل شفتيه بخاصتها

بقوه كبيره مما جعلها تتألم اكثر و اكثر

عض باسل على سفتيها السفلى نزلت دموع على وجنات ماريا

رجع باسل شفايفه يقبلها اكثر واكثر غير مهتم في ماذا تشعر ماريا

من شده غضبه و غيرته عليها جعله يفقد صوابه

فصل باسل القبله و قال وهو فوقها

" لاتتلكمي ولا تتدخلي بحياة اختي انتي لي "

قال كلامه وهي تنظر الي اتجاه اخر بحزن مستسلمه

سحب باسل شفتيها مرى اخرى وعض على شفتيها السفلى

وقف من فوقها كان ينظر لها التي تحتضن رجلها على صدرها تلف يدها حول قدمها

تبكي بصمت

يتبع اتمنى يعجبكم 

© any ,
книга «صراع الحب».
Коментарі