Bart 25
استيقضت ماريا من المنام بحثت عن باسل لم تجده خرجت من الكهف تبحث عنه ولكنها لم تجده
كانت ماريا قرب البحر قررت السباحة
نزعت ماريا ملابسها بقيت فقط بقميص قصير يصل طوله إلى خصرها و شورت قصير يصل طوله إلى افخاذ اقدامها
نزلت ماريا في البحر بدئت في السباحة احست بشعور رائع بسبب تعب جسدها
كان باسل يجمع الحطب دخل إلى الكهف بيده العديد من أغصان الأشجار
بحث عن ماريا لم يجدها شعر بلخوف اعتقد ان الجنود اخذوها خرج من الكهف بعد أن وضع الحطب على الأرض
كان باسل يبحث ولكن لم يجدها كان قريب من البحر التفتت نحو اتجاه البحر وجد ماريا
تسبح في البحر كانت تلبس ملابس السباحة
انسحر باسل في جمال ماريا
التفتت ماريا تريد الخروج من البحر وجدت باسل ينظر لها
" يا أيها المنحرف ماذا تفعل "
صرخت ماريا بعد أن و ضعت يدها على صدرها
شعر باسل بلحرج التفتت يعطي ضهره إلى ماريا
" اسف لم اقصد ...... اذا كان جاك بدالي كنتي سعيده "
قال باسل كلامه بسخريه بعد أن تذكر ليلة الأمس كيف كانت تقبله باعتقادها انه جاك
التفت نحوها باسل و قال كلامه وهو ينظر لها
أمسكت ماريا المنشفه وضعتها على جسدها الذي يحتوي على ملابس قصيره بعد أن شعرت بلخجل من نظر باسل لها
وشعرت بالإهانة بعد قول كلام باسل لها
تقدمت ماريا نحوه وهي تمسك المنشفه التي تغطي جسدها
أصبحت ماريا واقفه أمام باسل لاتفصلهم بعض خطوات
" ماذا تقصد "
قالت ماريا كلامها وعيونها أنزلت دموع باستسلام
" شكرا لك على تقبيلك لي ليله الأمس لقد كانت قبله رائعه هل تريدين تكرارها مره اخرى "
قال كلامه بسخريه وهو يتقدم نحوها ينظر باتجاه شفتيها
جعلت تنزل دموعها اكثر واكثر
سحبها باسل من خصرها و اسطدمت في صدره
ابتسم بسخريه وهو ينظر إلى شفتيها
" شفتيك مغريه سوف اجربها مره اخرى "
قال كلامه لم يسمح لها في أن تدافع على نفسها بل كانت مصدومه هل قبلته ليله الأمس
طبق شفتيه بخاصتها كان يلتهم شفتيها بقسوه و عشق يريد امتلاكها له فقط
لم تتحرك ماريا بقيت واقفه ودموعها تنزل نحو وجناتها
ابتعد عنها باسل ونظر نحو شفتيها وقال بسخريه
" هل اعجبتك القبله هل تريدين تجربته شيى اخر "
بعد أن قال كلامه بدء في ترك قبلات على رقبتها شعرت ماريا أن أنفاسه تضرب رقبتها
لقد كانت جامده في مكانها ابتعد عنها بعد أن انزل يده يتلامس خصرها وضهرها جذبها نحوه
وقبلها مره اخرى ولكن كانت هاذا القبله قبل رقيقة ولكن استمر طويلا وهو يتلامس ضهرها و خصرها بيده
دفعته ماريا عنها كانت دموعها تنزل ببكاء بعد أن شعرت بالإهانة
ضربت باسل كف على وجهه لقد صفعته التفتت باسل إلى الجهه الأخرى
بعد ذلك التفتت نحوها مبتسم بانكسار
" هل تحبين جاك لدرجه الموت "
" احب جاك بل اظحي بحياتي من أجله ها فهمت "
قالت كلامها بصراخ
" هل تعرفين انا الأمير باسل حتى إذا لم يكن قلبك لي سوف اتملكك قريبا "
قال كلامه بغضب بعد أن ذهب وتركها وقعت ماريا على الأرض تبكي وهي تحتضن جسدها بخوف
...............................
وصل هوانغ و دانهي إلى مكان في الغابه الذي اتفق مع باسل انهم سوف يلتقو هنا
كانت دانهي تشعر بلخوف تتشبت في هوانغ
أصدر معده دانهي صوت يدل على انها تريد تناول الطعام نظرت دانهي إلى هوانغ بخجل
" لاعليك سوف اتحمل "
قالت كلامها وهي تنظر إلى الاسفل بخجل
نظر هوانغ إلى الأعلى باتجاه الشجره التي تثمر تفاح
قفز هوانغ إلى الشجره من أجل امساك في التفاحه بسبب بعد التفاح عنه
امسك التفاح و مسحه في ملابسه من أجل تنضيف
أعطى التفاحه إلى دانهي التي كانت تجلس اسفل الشجره
أمسكت دانهي التفاحه بيدها
" شكرا لك "
قالت دانهي كلامها بعد أن جلس هو ايضا قربها
" ليس هناك حاجه لشكري "
قال كلامه ببرود
" اذا انت وعدتني سوف تبحث عن اخي "
اومى لها شعرت بسعاده وشكرته
بعد مرور فتره وصل ماريا و باسل إلى هوانغ و دانهي
وقف هوانغ بعد أن تقدم منهم باسل
" يجب أن نبحث عن اختي آمالي "
قال باسل ببرود تفاجئ هوانغ كيف آمالي اخت باسل
هو صديق آمالي من الطفوله يعرف انها الأميرة ولكن لم يعرف باسل شقيقها
" انت الأمير باسل شقيق آمالي "
سئل هوانغ باستغراب اومى له باسل انحنى هوانغ و دانهي له من أجل احترام فهو يبقى الأمير مهما كان
" دعنا نبحث عنهم في العاصمه "
قال باسل اومى له هوانغ باحترام بعد أن علم أن باسل الأمير أصبح يحترمه اكثر و اكثر
قبضت ماريا بقبضتها على ملابسها وجههت الكلام إلى دانهي و هوانغ متجاهله باسل
" سوف ابحث عن والدي وابحث عن جاك و آمالي "
" اذهبي مع دانهي "
قال باسل كلامه ببروده وهو قلق عليها من جين الذي يبحث عنها
تقربت دانهي من ماريا وامسكتها من يدها جلسا معا تحدثا قليلا وتعرفا على بعضهن
كان هوانغ و باسل يبحثون عن آمالي وجاك في العاصمه
...........................
كان جاك يحمل آمالي و يمشي في العاصمه بعد أن خرج من الغابه لبحث عن الطبيب التي سوف يعالج جرح قدم آمالي بعد أن التهب الجرح وازداد السوء
" ياااا جاك انزلني أن الناس تنظر نحونا "
قالت آمالي كلامها بخجل وهي ترفع راسها تنظر إلى الناس الذين يروها كيف جاك يحملها
" دعيهم ينظرون نحونا لم نخطى بشيى "
قال جاك كلامه نظرت له آمالي أعطاها قبله على شفايفها بسرعه
أنزلت آمالي راسها تحاول دفن نفسها في حضنه
وصل جاك و آمالي إلى العياده وضع جاك آمالي على الكرسي و قبلها من راسها ذهب إلى احضار الطبيب
فحص الطبيب قدم آمالي و عقمها من الجراثيم
يتبع اتمنى يعجبكم
كانت ماريا قرب البحر قررت السباحة
نزعت ماريا ملابسها بقيت فقط بقميص قصير يصل طوله إلى خصرها و شورت قصير يصل طوله إلى افخاذ اقدامها
نزلت ماريا في البحر بدئت في السباحة احست بشعور رائع بسبب تعب جسدها
كان باسل يجمع الحطب دخل إلى الكهف بيده العديد من أغصان الأشجار
بحث عن ماريا لم يجدها شعر بلخوف اعتقد ان الجنود اخذوها خرج من الكهف بعد أن وضع الحطب على الأرض
كان باسل يبحث ولكن لم يجدها كان قريب من البحر التفتت نحو اتجاه البحر وجد ماريا
تسبح في البحر كانت تلبس ملابس السباحة
انسحر باسل في جمال ماريا
التفتت ماريا تريد الخروج من البحر وجدت باسل ينظر لها
" يا أيها المنحرف ماذا تفعل "
صرخت ماريا بعد أن و ضعت يدها على صدرها
شعر باسل بلحرج التفتت يعطي ضهره إلى ماريا
" اسف لم اقصد ...... اذا كان جاك بدالي كنتي سعيده "
قال باسل كلامه بسخريه بعد أن تذكر ليلة الأمس كيف كانت تقبله باعتقادها انه جاك
التفت نحوها باسل و قال كلامه وهو ينظر لها
أمسكت ماريا المنشفه وضعتها على جسدها الذي يحتوي على ملابس قصيره بعد أن شعرت بلخجل من نظر باسل لها
وشعرت بالإهانة بعد قول كلام باسل لها
تقدمت ماريا نحوه وهي تمسك المنشفه التي تغطي جسدها
أصبحت ماريا واقفه أمام باسل لاتفصلهم بعض خطوات
" ماذا تقصد "
قالت ماريا كلامها وعيونها أنزلت دموع باستسلام
" شكرا لك على تقبيلك لي ليله الأمس لقد كانت قبله رائعه هل تريدين تكرارها مره اخرى "
قال كلامه بسخريه وهو يتقدم نحوها ينظر باتجاه شفتيها
جعلت تنزل دموعها اكثر واكثر
سحبها باسل من خصرها و اسطدمت في صدره
ابتسم بسخريه وهو ينظر إلى شفتيها
" شفتيك مغريه سوف اجربها مره اخرى "
قال كلامه لم يسمح لها في أن تدافع على نفسها بل كانت مصدومه هل قبلته ليله الأمس
طبق شفتيه بخاصتها كان يلتهم شفتيها بقسوه و عشق يريد امتلاكها له فقط
لم تتحرك ماريا بقيت واقفه ودموعها تنزل نحو وجناتها
ابتعد عنها باسل ونظر نحو شفتيها وقال بسخريه
" هل اعجبتك القبله هل تريدين تجربته شيى اخر "
بعد أن قال كلامه بدء في ترك قبلات على رقبتها شعرت ماريا أن أنفاسه تضرب رقبتها
لقد كانت جامده في مكانها ابتعد عنها بعد أن انزل يده يتلامس خصرها وضهرها جذبها نحوه
وقبلها مره اخرى ولكن كانت هاذا القبله قبل رقيقة ولكن استمر طويلا وهو يتلامس ضهرها و خصرها بيده
دفعته ماريا عنها كانت دموعها تنزل ببكاء بعد أن شعرت بالإهانة
ضربت باسل كف على وجهه لقد صفعته التفتت باسل إلى الجهه الأخرى
بعد ذلك التفتت نحوها مبتسم بانكسار
" هل تحبين جاك لدرجه الموت "
" احب جاك بل اظحي بحياتي من أجله ها فهمت "
قالت كلامها بصراخ
" هل تعرفين انا الأمير باسل حتى إذا لم يكن قلبك لي سوف اتملكك قريبا "
قال كلامه بغضب بعد أن ذهب وتركها وقعت ماريا على الأرض تبكي وهي تحتضن جسدها بخوف
...............................
وصل هوانغ و دانهي إلى مكان في الغابه الذي اتفق مع باسل انهم سوف يلتقو هنا
كانت دانهي تشعر بلخوف تتشبت في هوانغ
أصدر معده دانهي صوت يدل على انها تريد تناول الطعام نظرت دانهي إلى هوانغ بخجل
" لاعليك سوف اتحمل "
قالت كلامها وهي تنظر إلى الاسفل بخجل
نظر هوانغ إلى الأعلى باتجاه الشجره التي تثمر تفاح
قفز هوانغ إلى الشجره من أجل امساك في التفاحه بسبب بعد التفاح عنه
امسك التفاح و مسحه في ملابسه من أجل تنضيف
أعطى التفاحه إلى دانهي التي كانت تجلس اسفل الشجره
أمسكت دانهي التفاحه بيدها
" شكرا لك "
قالت دانهي كلامها بعد أن جلس هو ايضا قربها
" ليس هناك حاجه لشكري "
قال كلامه ببرود
" اذا انت وعدتني سوف تبحث عن اخي "
اومى لها شعرت بسعاده وشكرته
بعد مرور فتره وصل ماريا و باسل إلى هوانغ و دانهي
وقف هوانغ بعد أن تقدم منهم باسل
" يجب أن نبحث عن اختي آمالي "
قال باسل ببرود تفاجئ هوانغ كيف آمالي اخت باسل
هو صديق آمالي من الطفوله يعرف انها الأميرة ولكن لم يعرف باسل شقيقها
" انت الأمير باسل شقيق آمالي "
سئل هوانغ باستغراب اومى له باسل انحنى هوانغ و دانهي له من أجل احترام فهو يبقى الأمير مهما كان
" دعنا نبحث عنهم في العاصمه "
قال باسل اومى له هوانغ باحترام بعد أن علم أن باسل الأمير أصبح يحترمه اكثر و اكثر
قبضت ماريا بقبضتها على ملابسها وجههت الكلام إلى دانهي و هوانغ متجاهله باسل
" سوف ابحث عن والدي وابحث عن جاك و آمالي "
" اذهبي مع دانهي "
قال باسل كلامه ببروده وهو قلق عليها من جين الذي يبحث عنها
تقربت دانهي من ماريا وامسكتها من يدها جلسا معا تحدثا قليلا وتعرفا على بعضهن
كان هوانغ و باسل يبحثون عن آمالي وجاك في العاصمه
...........................
كان جاك يحمل آمالي و يمشي في العاصمه بعد أن خرج من الغابه لبحث عن الطبيب التي سوف يعالج جرح قدم آمالي بعد أن التهب الجرح وازداد السوء
" ياااا جاك انزلني أن الناس تنظر نحونا "
قالت آمالي كلامها بخجل وهي ترفع راسها تنظر إلى الناس الذين يروها كيف جاك يحملها
" دعيهم ينظرون نحونا لم نخطى بشيى "
قال جاك كلامه نظرت له آمالي أعطاها قبله على شفايفها بسرعه
أنزلت آمالي راسها تحاول دفن نفسها في حضنه
وصل جاك و آمالي إلى العياده وضع جاك آمالي على الكرسي و قبلها من راسها ذهب إلى احضار الطبيب
فحص الطبيب قدم آمالي و عقمها من الجراثيم
يتبع اتمنى يعجبكم
Коментарі