BART 17
في المساء كان صوت الضحكات تخرج من فم الناس بسبب سعادتهم في مهرجان الاقنعه
كانت آمالي تلبس فستان احمر التي جعلتها جميلة تضع الورد الاحمر على شعرها الاحمر أصبحت الكل من يراها يخضع لجمالها
ايضا كانت تلبس القلادة التي تذكرها في ماضيها
كان جاك ينظر إلى آمالي و هو يحمل كأس نبيذ بيده تقدم نحوها انتبهت آمالي له ابتسمت ابتسامتها الجميلة
تقدم نحوها جاك وقبلها على جبينها
"تبدين جميلة "
قال جاك وهو ينظر لها علم انها شعرت بلخجل
ابتعدت عنه آمالي "لاتتحدث معي سوف ترانا ماريا "
قالت آمالي وهي تلتفت إلى الخلف بسبب خوفها من اكتشافهم ماريا
كان هناك باسل الذي بدء وسيم بملابسه الذي ينظر لهم
لفت انتباه باسل القلادة التي تضعها آمالي على رقبتها
علم باسل أن آمالي اخته اخذ رشفة من كاسه الذي بيده
بدء باسل بنظر إلى المكان لبحث عن ماريا حتى إذا وجدها ماذا سوف يخبرها بسبب تصرفة الغبي
..............................
جميع من في القرية يحتفلون ويلبسون الأقنعة التي تجعلهم يبدون اجملا
ولكن هناك فتاة التي لم تذهب إلى الاحتفال بسبب والدها
انها ماريا التي اقفل والدها الباب عليها ولم يسمح لها بحضور الاحتفال
"ابي اسمح لي الذهاب ارجوك"
قالت ماريا وهي تطرق على الباب فصرخ صوت من خلفة الباب علمت انه والدها
"يكفي هل تريدين ان اضربك"
صرخ والدها توقفت ماريا عن طرق الباب بدئت تنظر من النافذة ترى الألعاب النارية في الجو بدئت حزينة جدا
"كيف يمكنني أن اخرج من هنا"
قالت بعبوس وحزن وهي تنظر من النافذة اتتها فكره في راسها
"انه احتفال الاقنعه سوف اقفز من النافذة "
قالت ماريا بعد أن جهزت فستانها الأزرق رتبت شعرها و ضعت قليل من ميك اب
قفزت من النافذة ولكن انجرحت يدها نزل الدماء من يدها مسحت الدماء في فستانها
لبست قناعها ذهبت باتجاه الاحتفال كانت تبحث عن آمالي ولكن لم تجدها
نظر باسل إلى باب القاعة الاحتفال فوجد فتاة بشعر اصفر ترتدي قناعها علم انها ماريا
لبس باسل قناعه من أجل لاتعرفه اتجه ناحية ماريا
"انستي هل تسمحين أن ارقص معك"
قالت باسل وهو يحاول أن جعلها لاتعرفه
"اسفة ولكني ابحث عن شخص"
قالت ماريا جوالها وهي تلتفت بعينها نحو القاعة تبحث عن صديقتها
لم يهتم لها باسل امسكها من معصمها وجذبها نحو قاعة الرقص
اشتغلت الموسيقى وضع باسل يده على خصرها وضعت يدها هي على صدره
"اخبرتك لااريد أن ارقص"
قالت ماريا وهي تحاول أن تبتعد عنه ولكن جذبه نحوها وقرب شفايفه من اذنها وهمس بصوته
"فقط هاذا الرقصة"
شعرت ماريا بلخوف فاومت له بدئت ترقص معها ولكن لمحت من بعيد جاك الذي كان ينظر ناحية
آمالي ويبتسم لقد شعرت بشعور سيئ بقلبها تركت يد باسل وذهبت نحو جاك
"مرحبا انا اسفة"
قالت ماريا بصوتها الحزين نظر ناحيتها جاك ذهب من دون قول كلمة
يتبع اتمنى يعجبكم
كانت آمالي تلبس فستان احمر التي جعلتها جميلة تضع الورد الاحمر على شعرها الاحمر أصبحت الكل من يراها يخضع لجمالها
ايضا كانت تلبس القلادة التي تذكرها في ماضيها
كان جاك ينظر إلى آمالي و هو يحمل كأس نبيذ بيده تقدم نحوها انتبهت آمالي له ابتسمت ابتسامتها الجميلة
تقدم نحوها جاك وقبلها على جبينها
"تبدين جميلة "
قال جاك وهو ينظر لها علم انها شعرت بلخجل
ابتعدت عنه آمالي "لاتتحدث معي سوف ترانا ماريا "
قالت آمالي وهي تلتفت إلى الخلف بسبب خوفها من اكتشافهم ماريا
كان هناك باسل الذي بدء وسيم بملابسه الذي ينظر لهم
لفت انتباه باسل القلادة التي تضعها آمالي على رقبتها
علم باسل أن آمالي اخته اخذ رشفة من كاسه الذي بيده
بدء باسل بنظر إلى المكان لبحث عن ماريا حتى إذا وجدها ماذا سوف يخبرها بسبب تصرفة الغبي
..............................
جميع من في القرية يحتفلون ويلبسون الأقنعة التي تجعلهم يبدون اجملا
ولكن هناك فتاة التي لم تذهب إلى الاحتفال بسبب والدها
انها ماريا التي اقفل والدها الباب عليها ولم يسمح لها بحضور الاحتفال
"ابي اسمح لي الذهاب ارجوك"
قالت ماريا وهي تطرق على الباب فصرخ صوت من خلفة الباب علمت انه والدها
"يكفي هل تريدين ان اضربك"
صرخ والدها توقفت ماريا عن طرق الباب بدئت تنظر من النافذة ترى الألعاب النارية في الجو بدئت حزينة جدا
"كيف يمكنني أن اخرج من هنا"
قالت بعبوس وحزن وهي تنظر من النافذة اتتها فكره في راسها
"انه احتفال الاقنعه سوف اقفز من النافذة "
قالت ماريا بعد أن جهزت فستانها الأزرق رتبت شعرها و ضعت قليل من ميك اب
قفزت من النافذة ولكن انجرحت يدها نزل الدماء من يدها مسحت الدماء في فستانها
لبست قناعها ذهبت باتجاه الاحتفال كانت تبحث عن آمالي ولكن لم تجدها
نظر باسل إلى باب القاعة الاحتفال فوجد فتاة بشعر اصفر ترتدي قناعها علم انها ماريا
لبس باسل قناعه من أجل لاتعرفه اتجه ناحية ماريا
"انستي هل تسمحين أن ارقص معك"
قالت باسل وهو يحاول أن جعلها لاتعرفه
"اسفة ولكني ابحث عن شخص"
قالت ماريا جوالها وهي تلتفت بعينها نحو القاعة تبحث عن صديقتها
لم يهتم لها باسل امسكها من معصمها وجذبها نحو قاعة الرقص
اشتغلت الموسيقى وضع باسل يده على خصرها وضعت يدها هي على صدره
"اخبرتك لااريد أن ارقص"
قالت ماريا وهي تحاول أن تبتعد عنه ولكن جذبه نحوها وقرب شفايفه من اذنها وهمس بصوته
"فقط هاذا الرقصة"
شعرت ماريا بلخوف فاومت له بدئت ترقص معها ولكن لمحت من بعيد جاك الذي كان ينظر ناحية
آمالي ويبتسم لقد شعرت بشعور سيئ بقلبها تركت يد باسل وذهبت نحو جاك
"مرحبا انا اسفة"
قالت ماريا بصوتها الحزين نظر ناحيتها جاك ذهب من دون قول كلمة
يتبع اتمنى يعجبكم
Коментарі