Chapter seven
"إستعدي يا لورين ، انت و شعبك ، لأن اليوم الثلاث ممالك سوف تكون في اجتماعي اليوم"
أنهى حديثه ، جاذبا خلفه ايزادورا التي لا تعلم ما الذي يحدث لها...
"اليوم، سوف تكوني الملكة "
تسير ايزادورا خلف الملك و هي لا تعلم ما الذي يدور من حولها.
كانت تظن انها عندما تبتعد عن عائلتها و قريتها تلك، سوف تعيش حياتها هنيئة هادئة و لكن ظنها لم يكن في محله ابدا حيث أن ما يحدث حولها يجعلها بين الهروب و الجنون خط رفيع لا تعرف كيف تتخطاه.
" سيدي هل بإمكانك ترك يدي و ان تدعني اذهب في سبيلي؟" تسائلت ايزادورا في هدوء تام محاولة استعطاف قلبه.
و لكن محاولتها بائت بالفشل حين نظر لها نظرة قاتلة جعلتها تبتلع لسانها في فمها و تنظر إلى الأمام بهدوء.
"ايزادورا" سمعت من الملك الذي يسحبها للأمام مثل الماشية، ينادي بإسمها بهدوء.
رفعت عيناها لكي تنظر له و تعلم ماذا يريد.
تنهد قليلا و توقف فجأة و من ثمة التف إلى ايزادورا بكل هدوء.
"انا لا اريد ان اجبرك على هذا، انا لست بسيء" تنظر ايزادورا الي عينان تايهيونج اللتان تشعان برقة.
و تستمع للحروف التي تخرج من فمه بإنسيابية و نغمة هادئة للغاية تجعلك مسترخي.
"آلهة القمر هي التي قامت بإختيارك، ليس لي يد في هذا، لا أعلم الغاية من اختيارها لبشرية لكي تحكم أقوى ثلاث ممالك في العالم و العالم الموازي" ظل يتحدث بهدوء و هو يزفر الهواء كأن لديه حِمل فوق قلبه لا يعلم أن يذهب به.
" و انا ايضا لا أعلم، و لا أعلم أيضا ما يحدث لي، كل ما أريده ان تتركني اذهب في سلام لا أكثر " تحدثت ايزادورا بنبرة منكسرة فهي تكره ما يحدث لها في هذا العالم.
تنهد تايهيونج و ذهب و هو ممسك يديها مرة أخرى.
تنهدت ايزادورا مرة أخرى و هي تنظر إلى الملك يسير بهدوء.
تتعجب مما يحدث حولها، ظنت انها وحيدة في للعالم الذي يمتلك قوي، و لكنها اكتشفت انها اقل مكانة منهم فهي بشرية و لا تمتلك قوي سوي السحر و ليس القوي حتى، و التحدث الي الأشباح و ايضا ليس طوال الوقت فهي تتحدث لهم في حزنها هذه هي قدرتها العجيبة.
تنظر حولها و ترى كيف الذئاب تتحرك بأريحية، ترى أشياء غريبة لم تراها مطلقا في قريتها، تكنولوجيا عجيبة، هي لم تكن تعلم سوي الهاتف النقال لا أكثر.
لذلك ايزادورا قد تعجبت عندما رأت كيف أن مجموعة حيوانات تستخدم تكنولوجيا عالية لهذه الدرجة و لم تراها في اي مكان.
تنظر في اتجاه اخر و ترى حلبات مصارعة يقوم فيها المسذئبين مصارعة بعضهم البعض، حيث يروا ان هذه تسلية ليهم و في نفس الوقت تدريب.
حيث تري الجراء تجري وراء بعضها البعض و هي تعوي بصوتها الصغير و يلعبون و يضحكون.
و تنظر ايزادورا الي الشاشات العملاقة التي تتوسط المكان، الذي يعرض عليها قنوات للقتال لكي يتعلموا حركات قتالية جديدة.
سمعت ايزادورا صوت رنين هاتف لا تعلم من أين أتى حتى نظرت الي الملك.
"أجل، في طريقي إليك" نظرت ايزادورا الي ما بيد الملك و هي تنظر بإستغراب شديد.
تتسائل في داخلها أين أزرار الهاتف لما الهاتف بلا أزرار!!
الملك نظر لها وجد انها تضع عيناها بتركيز شديد في يده، نظر الي يده و من ثمة إليها و علم انها تنظر إلى الهاتف.
ابتسم ابتسامة صغيرة ظهرت على محياه.
"ماذا هناك؟" بادر الملك بالسؤال و هو ينظر إلى عيناها التي تستغرب الأمر.
"ما هذا الذي في يدك؟ و أين الازرار؟ كيف تحدثت به و انا لا اري أي أزرار او أراه من الأساس كيف هذا!" انهالت ايزادورا بالأسئلة عليه كأنها شلال لا يتوقف.
ضحك الملك ضحكة عالية جذبت كل من حوله و كان أولهم ايزادورا.
ظل يضحك حتى توقف بصعوبة و هو ينظر إلى ايزادورا التي تقف و لا تعلم لما يضحك.
" هذا هاتف و لكنه متقدم، لا يوجد منه في هذا الكون سوي في هذه المملكة" أجاب الملك و هو ينظر إلى ايزادورا التي لم تستوعب ما قاله.
"هاتف خفي لا يظهر منه شيء و هذه تقنية عالية لكي لا يتتبعه احد و هذا من صنع المملكة" اكمل الملك حديثه و هو يرى علامات الفهم بدأت تظهر على وجه ايزادورا.
" لقد فهمت شكرا للتوضيح، لم أرى مثل هذا الهاتف النقال في حياتي يبدو رائع " تحدثت ايزادورا بعفوية و هي تنظر إلى الهاتف.
تحمحم الملك و امسك يديها مجددا و ذهبا في طريقهم، ظنت ايزادورا ان هذا طابع الملك ان يقوم بسحبها كالماشية.
كانت تسير خلفه في هدوء و هي تنظر إلى الذئاب التي تنظر إليها في المقابل.
علامات إشمئزاز تظهر على وجههم عندما تسير بجانبهم.
جعلتها تتسائل لما يفعلون هذا و يزمجرون في وجهها بصوت منخفض.
" يجب أن تعتادي على هذا لأن الذئاب لا تحب البشر" أجاب الملك على تسائلها، هزت رأسها دليل على فهمها ما يقصده.
وقف الملك مرة واحدة، مما جعل ايزادورا تصتدم بظهره لأنها كانت تفكر بعمق و لم تكن مركزة.
"سيدي، لقد أعلنت للجميع، ان الاجتماع الخاص بالأوجيني سوف يقام في منتصف الليل " تحدث كودي بهدوء و هو ينظر إلى الملك.
"أحسنت أيها الألفا، لا أريد أي أخطاء اليوم" تحدث الملك و هو يوجه حديثه الي الألفا كودي الذي أوميء مسرعا برأسه موافقا على حديث الملك.
الألفا كودي بالنسبة للملك هو بده اليمني، يعتبره الملك بئر أسراره يعتمد عليه في مهمات و أسرار الممالك.
الألفا كودي هو أعلى مرتبة في المملكة من بعد الملك مباشرة و هذا كان امر من الملك بذات نفسه.
حيث أن الألفا كودي كان في قبيلة لم تكن تفعل شيء سوي ان تصبح خادمة للأشرار و الشياطين.
و لكن الألفا كودي كان يكره و يمقت ذلك و حين أوضح ذلك في قبيلته تم طرده و أصبح من الروجز حتى تقابل مع الملك و أصبحوا مع بعضهما البعض.
الألفا كودي لديه مخططات تتماثل مع الملك في الاستيلاء على الأراضي و العالم و لكن في نفس الوقت لا يريدوا ان يقتلوا احد ظلم و هذا هو الهدف الذي جمعهما.
" ايزادورا، سوف تأخذك ميلاني الي غرفتك لكي تنعمي بقليل من الراحة" وجدت ايزادورا فتاة تقف أمامها في حين انتهاء الملك من حديثه في نفس اللحظة.
"ميلاني اهتمي بايزادورا و أرشديها الي غرفتها" أومئت ميلاني على أمر الملك.
اخذت ميلاني ايزادورا لكي ترشدها الي غرفتها.
ذهبت ايزادورا معها بكل هدوء خائفة من أن تقوم بحركة بغير قصد تؤدي بحياتها فهي في مكان لا تعلم ما هو بعد.
ظلت ايزادورا تسير و بجانبها ميلاني التي تبدو في غاية الجمال.
حيث لاحظت ايزادورا ان جميع نساء هنا اجمعهن حسناوات حقا.
"لقد وصلنا سيدتي" افاقت ايزادورا من التفكير على جملة ميلاني.
"شكرا لكِ" انحنت ميلاني تعبير على رد الشكر و من ذهبت في طريقها عندما اطمئنت من دخول ايزادورا الي الغرفة.
ذهبت ايزادورا من جمال الغرفة.
"من يقول انها غرفة يجب أن يعدم، انها أكبر من قريتي" انهت حديثها و هي ترتمي فوق السرير.
"يا إلهي حتى السرير كأنه قطعة من الخيال ما هذه الراحة" انهت ايزادورا حديثها و هي تغمض عيناها دون إرادتها.
التعب الذي عاشته تلك الأيام لم يكن باليسير أبدا عليها.
لذلك جسدها أراد إعطاء نفسه راحة قليلا.
نامت و لا تشعر بما حولها و لم تفكر قبل النوم مثل ما كانت تفعل في قريتها.
كانت تتذكر كل الأشياء التي تكرهها عندما تقرر فقط النوم.
لأول مرة في حياتها تشعر بهدوء و راحة.
أنهى حديثه ، جاذبا خلفه ايزادورا التي لا تعلم ما الذي يحدث لها...
"اليوم، سوف تكوني الملكة "
تسير ايزادورا خلف الملك و هي لا تعلم ما الذي يدور من حولها.
كانت تظن انها عندما تبتعد عن عائلتها و قريتها تلك، سوف تعيش حياتها هنيئة هادئة و لكن ظنها لم يكن في محله ابدا حيث أن ما يحدث حولها يجعلها بين الهروب و الجنون خط رفيع لا تعرف كيف تتخطاه.
" سيدي هل بإمكانك ترك يدي و ان تدعني اذهب في سبيلي؟" تسائلت ايزادورا في هدوء تام محاولة استعطاف قلبه.
و لكن محاولتها بائت بالفشل حين نظر لها نظرة قاتلة جعلتها تبتلع لسانها في فمها و تنظر إلى الأمام بهدوء.
"ايزادورا" سمعت من الملك الذي يسحبها للأمام مثل الماشية، ينادي بإسمها بهدوء.
رفعت عيناها لكي تنظر له و تعلم ماذا يريد.
تنهد قليلا و توقف فجأة و من ثمة التف إلى ايزادورا بكل هدوء.
"انا لا اريد ان اجبرك على هذا، انا لست بسيء" تنظر ايزادورا الي عينان تايهيونج اللتان تشعان برقة.
و تستمع للحروف التي تخرج من فمه بإنسيابية و نغمة هادئة للغاية تجعلك مسترخي.
"آلهة القمر هي التي قامت بإختيارك، ليس لي يد في هذا، لا أعلم الغاية من اختيارها لبشرية لكي تحكم أقوى ثلاث ممالك في العالم و العالم الموازي" ظل يتحدث بهدوء و هو يزفر الهواء كأن لديه حِمل فوق قلبه لا يعلم أن يذهب به.
" و انا ايضا لا أعلم، و لا أعلم أيضا ما يحدث لي، كل ما أريده ان تتركني اذهب في سلام لا أكثر " تحدثت ايزادورا بنبرة منكسرة فهي تكره ما يحدث لها في هذا العالم.
تنهد تايهيونج و ذهب و هو ممسك يديها مرة أخرى.
تنهدت ايزادورا مرة أخرى و هي تنظر إلى الملك يسير بهدوء.
تتعجب مما يحدث حولها، ظنت انها وحيدة في للعالم الذي يمتلك قوي، و لكنها اكتشفت انها اقل مكانة منهم فهي بشرية و لا تمتلك قوي سوي السحر و ليس القوي حتى، و التحدث الي الأشباح و ايضا ليس طوال الوقت فهي تتحدث لهم في حزنها هذه هي قدرتها العجيبة.
تنظر حولها و ترى كيف الذئاب تتحرك بأريحية، ترى أشياء غريبة لم تراها مطلقا في قريتها، تكنولوجيا عجيبة، هي لم تكن تعلم سوي الهاتف النقال لا أكثر.
لذلك ايزادورا قد تعجبت عندما رأت كيف أن مجموعة حيوانات تستخدم تكنولوجيا عالية لهذه الدرجة و لم تراها في اي مكان.
تنظر في اتجاه اخر و ترى حلبات مصارعة يقوم فيها المسذئبين مصارعة بعضهم البعض، حيث يروا ان هذه تسلية ليهم و في نفس الوقت تدريب.
حيث تري الجراء تجري وراء بعضها البعض و هي تعوي بصوتها الصغير و يلعبون و يضحكون.
و تنظر ايزادورا الي الشاشات العملاقة التي تتوسط المكان، الذي يعرض عليها قنوات للقتال لكي يتعلموا حركات قتالية جديدة.
سمعت ايزادورا صوت رنين هاتف لا تعلم من أين أتى حتى نظرت الي الملك.
"أجل، في طريقي إليك" نظرت ايزادورا الي ما بيد الملك و هي تنظر بإستغراب شديد.
تتسائل في داخلها أين أزرار الهاتف لما الهاتف بلا أزرار!!
الملك نظر لها وجد انها تضع عيناها بتركيز شديد في يده، نظر الي يده و من ثمة إليها و علم انها تنظر إلى الهاتف.
ابتسم ابتسامة صغيرة ظهرت على محياه.
"ماذا هناك؟" بادر الملك بالسؤال و هو ينظر إلى عيناها التي تستغرب الأمر.
"ما هذا الذي في يدك؟ و أين الازرار؟ كيف تحدثت به و انا لا اري أي أزرار او أراه من الأساس كيف هذا!" انهالت ايزادورا بالأسئلة عليه كأنها شلال لا يتوقف.
ضحك الملك ضحكة عالية جذبت كل من حوله و كان أولهم ايزادورا.
ظل يضحك حتى توقف بصعوبة و هو ينظر إلى ايزادورا التي تقف و لا تعلم لما يضحك.
" هذا هاتف و لكنه متقدم، لا يوجد منه في هذا الكون سوي في هذه المملكة" أجاب الملك و هو ينظر إلى ايزادورا التي لم تستوعب ما قاله.
"هاتف خفي لا يظهر منه شيء و هذه تقنية عالية لكي لا يتتبعه احد و هذا من صنع المملكة" اكمل الملك حديثه و هو يرى علامات الفهم بدأت تظهر على وجه ايزادورا.
" لقد فهمت شكرا للتوضيح، لم أرى مثل هذا الهاتف النقال في حياتي يبدو رائع " تحدثت ايزادورا بعفوية و هي تنظر إلى الهاتف.
تحمحم الملك و امسك يديها مجددا و ذهبا في طريقهم، ظنت ايزادورا ان هذا طابع الملك ان يقوم بسحبها كالماشية.
كانت تسير خلفه في هدوء و هي تنظر إلى الذئاب التي تنظر إليها في المقابل.
علامات إشمئزاز تظهر على وجههم عندما تسير بجانبهم.
جعلتها تتسائل لما يفعلون هذا و يزمجرون في وجهها بصوت منخفض.
" يجب أن تعتادي على هذا لأن الذئاب لا تحب البشر" أجاب الملك على تسائلها، هزت رأسها دليل على فهمها ما يقصده.
وقف الملك مرة واحدة، مما جعل ايزادورا تصتدم بظهره لأنها كانت تفكر بعمق و لم تكن مركزة.
"سيدي، لقد أعلنت للجميع، ان الاجتماع الخاص بالأوجيني سوف يقام في منتصف الليل " تحدث كودي بهدوء و هو ينظر إلى الملك.
"أحسنت أيها الألفا، لا أريد أي أخطاء اليوم" تحدث الملك و هو يوجه حديثه الي الألفا كودي الذي أوميء مسرعا برأسه موافقا على حديث الملك.
الألفا كودي بالنسبة للملك هو بده اليمني، يعتبره الملك بئر أسراره يعتمد عليه في مهمات و أسرار الممالك.
الألفا كودي هو أعلى مرتبة في المملكة من بعد الملك مباشرة و هذا كان امر من الملك بذات نفسه.
حيث أن الألفا كودي كان في قبيلة لم تكن تفعل شيء سوي ان تصبح خادمة للأشرار و الشياطين.
و لكن الألفا كودي كان يكره و يمقت ذلك و حين أوضح ذلك في قبيلته تم طرده و أصبح من الروجز حتى تقابل مع الملك و أصبحوا مع بعضهما البعض.
الألفا كودي لديه مخططات تتماثل مع الملك في الاستيلاء على الأراضي و العالم و لكن في نفس الوقت لا يريدوا ان يقتلوا احد ظلم و هذا هو الهدف الذي جمعهما.
" ايزادورا، سوف تأخذك ميلاني الي غرفتك لكي تنعمي بقليل من الراحة" وجدت ايزادورا فتاة تقف أمامها في حين انتهاء الملك من حديثه في نفس اللحظة.
"ميلاني اهتمي بايزادورا و أرشديها الي غرفتها" أومئت ميلاني على أمر الملك.
اخذت ميلاني ايزادورا لكي ترشدها الي غرفتها.
ذهبت ايزادورا معها بكل هدوء خائفة من أن تقوم بحركة بغير قصد تؤدي بحياتها فهي في مكان لا تعلم ما هو بعد.
ظلت ايزادورا تسير و بجانبها ميلاني التي تبدو في غاية الجمال.
حيث لاحظت ايزادورا ان جميع نساء هنا اجمعهن حسناوات حقا.
"لقد وصلنا سيدتي" افاقت ايزادورا من التفكير على جملة ميلاني.
"شكرا لكِ" انحنت ميلاني تعبير على رد الشكر و من ذهبت في طريقها عندما اطمئنت من دخول ايزادورا الي الغرفة.
ذهبت ايزادورا من جمال الغرفة.
"من يقول انها غرفة يجب أن يعدم، انها أكبر من قريتي" انهت حديثها و هي ترتمي فوق السرير.
"يا إلهي حتى السرير كأنه قطعة من الخيال ما هذه الراحة" انهت ايزادورا حديثها و هي تغمض عيناها دون إرادتها.
التعب الذي عاشته تلك الأيام لم يكن باليسير أبدا عليها.
لذلك جسدها أراد إعطاء نفسه راحة قليلا.
نامت و لا تشعر بما حولها و لم تفكر قبل النوم مثل ما كانت تفعل في قريتها.
كانت تتذكر كل الأشياء التي تكرهها عندما تقرر فقط النوم.
لأول مرة في حياتها تشعر بهدوء و راحة.
Коментарі