CH 17
A month later
"يافتيات لقد مر شهران على الجامعة الم تفكرو لو للحضة ان نذهب وندرس مابكم " تذمرت
"اتعلمين لقد نسيت امرها جدياً " تذمر سويون وهي تضع بقدميها على الحائط وهي نائمة على ضهرها.
"لا اريد الدراسة انا " قالت اكرام وهي تأكل رقائق البطاطا
"فقط انا اتيت الي هنا لكي ادرس وهذه خططي ووالدي ايضا كان يريد هذا انا لا اعلم لما وافقت على موضوع بيق هيت هذا انا فقط هنا غصبا ولا اريد اكمال هذه اللعنة " صرخت بغضب وقلبي يغصه بكائي وماكنت اريد فعله لكي اجعل ابي فخورا بي ولكن لم استطع فقط موته بسببي يجعل ضميري يقرصني كل ثانية اقسم انني احتضر بموت
"لورين اهدئي لما الصراخ والانفعال وايضا عيناكي تدمعان فقط اهدئي" قالت ياسمين وهي تقوم بأحتضاني وتشعر بما اشعر به الان عكسهم الذي يعيشون مع فرقة احلامهم ونسو احلامهم ايضاً
"لورين فقط توقفي انهم 8 اشهر لم يبقى الا اربعة ننتهي منهم ونذهب للدراسة لما العجلة" تذمرت سويون وهي تأفف عن غير عادتها فقط كانت تتلهف للدراسة بالخارج ماذا حصل لها الان
"انا ايضا اريد ان اكمل تعليمي لورين " اردفت ياسمين وهي تعدل بجلستها لي
"اذا اذهبو وادرسو " قالت اكرام وهي تشير لنا بيدها وتعود للضحك مع سويون
"مابالهم هذه الفترة " همست الي ياسمين التي تنضر لهم ورافعة حجباها
" اضن اختلاطهم بهم قلبهم هكذا " همست لي وهي تقصد جنغكوك وتاي
"ليس الي هذه الدرجة انا مع جيمين ولم انقلب هكذا ي ياسمين " اجبت بقلق
"انه الهوس يا لورين انه الهوس انتي لا زلتي لا تعرفينه انه من اصعب مراحل التملك " اردفت لي وهي تنضر الي بتمعن
"هل اصبحتى مجنونتين!" سألتها بغباء
"لا ليس هكذا يمعتوها انه اقصى مراحل الحب انهم لا يريدون الخروج من هنا لانهم يحبونهم افهمتي " وضحت لي
"انا اريد الخروج ايعني انني لا احب جيمين !" سألت بغباء مرة اخرى
"لورين انتي لم تعرفي شعور الحب من قبل؟" سألتني وهي تلتفت لي وتنضر لي بتمعن
"لا اعتقد " همست وانا اتنفس الصعداء
"حتى سيهون !" سألتني مرة اخرى
"سيهون اضنه مجرد اعجاب حتى انني لم اعد اهتم لي امره فقط اتقزز منه " اخبرتها
"وجيمين !" سألتني بفضول
" جيمين لا اعلم اشعر معه بالراحة وايضاً انه عكس ما كنت اتوقعه انه لطيف وايضاً يهتم لأمري كثيراً وايضاً قال لي اعتبريني اخاكي ووالدك وصديقك وحبيبك ان اردتي ولكن هل احببته ام لا لاأعلم حقاً" همست وانا صافنة في الارض واتنفس بهدوء
"ولكنه يحبك لورين يحبك بجنون" قالت لي وتضع يدها على خدها مستمتعة بالحديث معي
"اعلم واثق في هذا ولكن انا لا اعرف شعور الحب ي ياسمين لا افرق بينه وبين الاعجاب الي الان حقا" بررت وانا اتنهد فعلا الامر صعب
"انتي فقط مشتتة" قالت لي وهي تربت على كتفي
"مشتتة ! اعلميني ماهو الحب اذا ها " سألتها وانا اشقلب عيناي
هي فقط ابتسمت لي بإنكسار وتنهدت
"انضري عندما تكونين معه ابتسامتك التي على وجهك من المستحيل ان تختفي وقلبك الذي يرقص بداخلك من الفرح ايضاً تشعرين بفراشات في ماعدتك لا اعلم كيف سأوضها ولكن تطرين من الفرح و.." قطعتها
" يكفي فهمت لقد المتي رأسي حقاً" تأفتت من الجو الشاعري التي تقوم به الان يع
"اغربي عن وجهي " قامت بضربي بمزاح وانا فقط استقمت لكي اخرج انا بغرفتي منذ الصباح
اكملت طريقي بعد خروجي من الغرفة وانا صافنة في الارض
"لورين " صرخ جيمين لي وهو يبتسم مثل الابله
"ياللهي مابك جيمين مابك" وضعت يدي على قلبي بخوف وانا اتذمر واقوم بضربه على ضهره
"فقط اهدئي " قال مقهقه وممسكاً بيدي ويلفها حولي ويقربني لي صدره ويضع ذقنه على كتفي
"مابك " همست بعد صمت طال
"لنخرج في موعد " اخبرني هامساً ويقوم بأحتضاني اكثر
"ماذا ! " همست بصدمة وانا اتفت له
"ماذا موعد " قال وهو ينضر الي عيناي
"انا وانتي " قالها ويمرر اصبعه بخفة على شفتي وكل التركيز عليهم
"يارجل افعل هذا في مكان اخر ويجب ان تقوموا بشكري عندما تعودون" تذمر جين الذي كان يجلس هنا منذ البداية وهوا يقوم برمي الوسادة علينا
قهقهت وابتعدت عنه يجب ان يكون بمزاج جيد بعد ان تصالح هو وحبيبته من المفترض
"اذهبي وارتدي ثيابك " اخبرني وقام بدفعي الي غرفتي بلطف واكمل هو طريقه
.
.
.
"م هذا الذي في يدك جيمين " قلت فور خروجنا من المنزل وهو يحمل سلة بيده ولابد انها ثقيلة لان عروق يده برزت
"ليس الان اصعدي للسيارة واه بالمناسبة انك فاتنة اليوم " قالها وغمز لي في اخر جملة انا فقط ابتسمت بخجل وصعدت الي السيارة
"اين سنذهب " سألت للمرة المليون هو فقط ينضر لي ويبتسم دون اجابة
"فقط انتضري ساعة ونصف لما العجلة وايضا اغلقي هاتفك انا ايضا اغلقته" قال وهو يقوم بتشغيل المذياع ويدنين معه وانا ايضا اغلقت هاتفي
"لما ترتدين فستان قصير جدا "قال وهو ينضر الي قدماي العاريتان بحجبان معقودان
"ماذا اليس جميل " سألت وانا متوترة لا بد انه لا يعجبه مع انه قال لي انني ابدو فاتنة
"جميل لي انا اما للغير لا فخداك لما تجعلي الجميع يراهم!" مثل انه غاضب ولكن هو فاشل
"جيمين انت ممثل فاشل توقف " قلت بتذمر وانا اسمعه يقهقه
" فقط لا ترتدي هذه الاشياء الا معي افهمتي!" امرني انا فقط قلبت عيناي له
"اطعيني عيب" صاح لي مقهقها
"لا احب ان اعاند " اجبت وانا اهز بكتفاي
"لعينة " همس وهو يقوم بمبعثرة شعري واعاد نضره الي الامام
.
.
.
.
.
"ها نحن ذا " قال وهو يقوم بركن السيارة في غابة لطيفة توجد بها العديد من الاشجار وبحيرة صغير ولا يوجد بها احد غيرنا
"هل هي مهجورة " سألت وانا انضر الي المكان الفارغ الذي يشبه افلام الرعب
" لا فقط استأجرتها ليوم كامل " قال وهو يعدل بقميصه ويخرج السلة
واو
"تعالي " همس وهو يمسكني من معصمي ويجعلني اتبعه
"سوف اقوم بوضع الحصيرة " قالها وقام بطرحيها على الارض ووضع السلة في المنتصف
"لنجلس" قال ممسكا بمعصمي ويسحبني الي الاسفل
" فقط ببطىء فستاني يتطاير" قلتها بخجل وانا الملمه والعن اللحظة التي اختارو فيها الفتيات لي هذا
"لا بأس لا يوجد غيري هنا وايضا لا مانع ان رأيت هذا " قال وهو يبتسم بمكر
"منحرف "همست وانا اكتم ضحكتي
" والان دعينا نخرج الذي بالسلة" قال وقام بفتحها وانا فقط اصفق بحماس وفضولي يقتلني
"انت من اعددت كل هذا " قلت وانا انضر بذهل على كل انواع الطعام هذه
"في الحقيقة لا جين ساعدني " قالها وهو يحك رقبته بخجل وينضر الي الطعام الذي امامه والان علمت لما جين قال يجيب ان تشكروني
"شكرا لك " همست وانا اقوم بتقبيل خده
"لما الخد لما شفتاي موجودتان" تذمر وهو يضرب برجله على الارض مثل الاطفال
"توقف " صحت وانا اقوم بضربه على ماعدته بلطف
امسك بخدي وضل ينضر الي عيناي
"فقط لطالما احببت هذتان الشفتان" قال وهو يقترب مني
"انهم من ممتلكاتي" همس وهو لا زال يقترب
"باااع"
"ياللهي" صرخنا فور سمعنا صوت البطة التي كانت بجانب جيمين
انا فقط اقهقه عليه وهو الان في حضني ينضر اليها بفزع
"انزل انزل " قلت وانا اطبطب على ضهره بخفة بعد ان ذهبت
"افزعتني وايضاً اضاعت القبلة انا اكرهك" صاح جيمين بغضب الي البطة التي غير مبايلة له فقط تلوي مؤخرتها.
"انا جائعة لنأكل " قلت وانا لا ازال اضحك عليه وعلى طفولته اللطيفة
.
.
.
.
"النجوم لطيفة في السماء " همس جيمين الذي نائم بجانبي
"نعم والنسمات لطيفة ايضاً" همست بالمقابل
"يجب ان نقوم بتشغيل الهاتف هذا ليس جيدا جيمين " قلت وانا استقيم وحاول فتحه
"فقط انسي " قال وقربني اليه ووضع شفتاه ع خاصتي ببطىء
"انها ليلتنا" همس خلف القبلة وهو يضغط على فخداي بيداه
اصوات اشعارات هاتفي الكثيرة كسرة القبل التي نقوم بها
"مالذي يحصل" همست بذعر ولازال اصوات موجودة
"جيمين ان بنديم بالمنزل منذ خروجنا" همست بذعر وانا انضر الي رسائل الفتيات بخوف وانضر له
قام هو بإخراج هاتفه وتشغيله وايضا هاتفه انفجر مكلمات ورسائل من الاعضاء
"ياللهي " همست وهو يقوم بأرجاع شعره بذعر الي الخلف
.
.
.
.
"ماذا سنفعل انه علم بعلاقتنا جيمين " همست ونحن خلف باب المنزل وانا اتنفس بخوف
"فقط لاتخافي انا معك " قال ضاغطا على يدي بخفة لكي يجعني اطمئن وهمهمنا بالدخول
"واو لما العجلة ! اليس الوقت مبكراً " قال وهو يصفق فور دخولنا ويأشر على الساعة التي على الحائط التي تشير على 11:00 مساءاً
"ما اللعنة التي تفعلونها الان" صاح بغضب شديد عكس عادته
"نحن لم .." لم ينهي كلام جيمين وقطعه
"لما لا تتفقي بشروط العقد انتي!!! " صاح لي بغضب الي ان ارتعشت من نبرته
"لا تصرخ عليها " صاح جيمين بملامح الغضب التي اول مرة اراها الان
"تصرخ علي ايضا " ضحك بهزوة وهو يصفق
"ومن ايضاً هنا بعلاقة غيرهم هااا" صاح وهو يلتفت لهم وملامحهم يوجد بها الذعر والخوف فقط صامتين
"ليس هنالك غيري هنا " ضحيت بي نفسي رغم ان هنالك اثنين غيري
"لورين مالذي تقولينه " همس جيمين ممسكا بيدي
" جميل جدا اذا يجيب عليكي الخروج من هنا " بصق لي وهو ينضر لي بقرف
" انا ايضاً لم اعد اريد هذا " تكلمت بصرامة وانا اتجه لغرفتي لكي الملم اغراضي
"لورين " همس جيمين بإنكسار مع شهقات الجميع التي تدعو للصدمة علما قلته
اسفة جيمين
.
.
.
.
"يافتيات لقد مر شهران على الجامعة الم تفكرو لو للحضة ان نذهب وندرس مابكم " تذمرت
"اتعلمين لقد نسيت امرها جدياً " تذمر سويون وهي تضع بقدميها على الحائط وهي نائمة على ضهرها.
"لا اريد الدراسة انا " قالت اكرام وهي تأكل رقائق البطاطا
"فقط انا اتيت الي هنا لكي ادرس وهذه خططي ووالدي ايضا كان يريد هذا انا لا اعلم لما وافقت على موضوع بيق هيت هذا انا فقط هنا غصبا ولا اريد اكمال هذه اللعنة " صرخت بغضب وقلبي يغصه بكائي وماكنت اريد فعله لكي اجعل ابي فخورا بي ولكن لم استطع فقط موته بسببي يجعل ضميري يقرصني كل ثانية اقسم انني احتضر بموت
"لورين اهدئي لما الصراخ والانفعال وايضا عيناكي تدمعان فقط اهدئي" قالت ياسمين وهي تقوم بأحتضاني وتشعر بما اشعر به الان عكسهم الذي يعيشون مع فرقة احلامهم ونسو احلامهم ايضاً
"لورين فقط توقفي انهم 8 اشهر لم يبقى الا اربعة ننتهي منهم ونذهب للدراسة لما العجلة" تذمرت سويون وهي تأفف عن غير عادتها فقط كانت تتلهف للدراسة بالخارج ماذا حصل لها الان
"انا ايضا اريد ان اكمل تعليمي لورين " اردفت ياسمين وهي تعدل بجلستها لي
"اذا اذهبو وادرسو " قالت اكرام وهي تشير لنا بيدها وتعود للضحك مع سويون
"مابالهم هذه الفترة " همست الي ياسمين التي تنضر لهم ورافعة حجباها
" اضن اختلاطهم بهم قلبهم هكذا " همست لي وهي تقصد جنغكوك وتاي
"ليس الي هذه الدرجة انا مع جيمين ولم انقلب هكذا ي ياسمين " اجبت بقلق
"انه الهوس يا لورين انه الهوس انتي لا زلتي لا تعرفينه انه من اصعب مراحل التملك " اردفت لي وهي تنضر الي بتمعن
"هل اصبحتى مجنونتين!" سألتها بغباء
"لا ليس هكذا يمعتوها انه اقصى مراحل الحب انهم لا يريدون الخروج من هنا لانهم يحبونهم افهمتي " وضحت لي
"انا اريد الخروج ايعني انني لا احب جيمين !" سألت بغباء مرة اخرى
"لورين انتي لم تعرفي شعور الحب من قبل؟" سألتني وهي تلتفت لي وتنضر لي بتمعن
"لا اعتقد " همست وانا اتنفس الصعداء
"حتى سيهون !" سألتني مرة اخرى
"سيهون اضنه مجرد اعجاب حتى انني لم اعد اهتم لي امره فقط اتقزز منه " اخبرتها
"وجيمين !" سألتني بفضول
" جيمين لا اعلم اشعر معه بالراحة وايضاً انه عكس ما كنت اتوقعه انه لطيف وايضاً يهتم لأمري كثيراً وايضاً قال لي اعتبريني اخاكي ووالدك وصديقك وحبيبك ان اردتي ولكن هل احببته ام لا لاأعلم حقاً" همست وانا صافنة في الارض واتنفس بهدوء
"ولكنه يحبك لورين يحبك بجنون" قالت لي وتضع يدها على خدها مستمتعة بالحديث معي
"اعلم واثق في هذا ولكن انا لا اعرف شعور الحب ي ياسمين لا افرق بينه وبين الاعجاب الي الان حقا" بررت وانا اتنهد فعلا الامر صعب
"انتي فقط مشتتة" قالت لي وهي تربت على كتفي
"مشتتة ! اعلميني ماهو الحب اذا ها " سألتها وانا اشقلب عيناي
هي فقط ابتسمت لي بإنكسار وتنهدت
"انضري عندما تكونين معه ابتسامتك التي على وجهك من المستحيل ان تختفي وقلبك الذي يرقص بداخلك من الفرح ايضاً تشعرين بفراشات في ماعدتك لا اعلم كيف سأوضها ولكن تطرين من الفرح و.." قطعتها
" يكفي فهمت لقد المتي رأسي حقاً" تأفتت من الجو الشاعري التي تقوم به الان يع
"اغربي عن وجهي " قامت بضربي بمزاح وانا فقط استقمت لكي اخرج انا بغرفتي منذ الصباح
اكملت طريقي بعد خروجي من الغرفة وانا صافنة في الارض
"لورين " صرخ جيمين لي وهو يبتسم مثل الابله
"ياللهي مابك جيمين مابك" وضعت يدي على قلبي بخوف وانا اتذمر واقوم بضربه على ضهره
"فقط اهدئي " قال مقهقه وممسكاً بيدي ويلفها حولي ويقربني لي صدره ويضع ذقنه على كتفي
"مابك " همست بعد صمت طال
"لنخرج في موعد " اخبرني هامساً ويقوم بأحتضاني اكثر
"ماذا ! " همست بصدمة وانا اتفت له
"ماذا موعد " قال وهو ينضر الي عيناي
"انا وانتي " قالها ويمرر اصبعه بخفة على شفتي وكل التركيز عليهم
"يارجل افعل هذا في مكان اخر ويجب ان تقوموا بشكري عندما تعودون" تذمر جين الذي كان يجلس هنا منذ البداية وهوا يقوم برمي الوسادة علينا
قهقهت وابتعدت عنه يجب ان يكون بمزاج جيد بعد ان تصالح هو وحبيبته من المفترض
"اذهبي وارتدي ثيابك " اخبرني وقام بدفعي الي غرفتي بلطف واكمل هو طريقه
.
.
.
"م هذا الذي في يدك جيمين " قلت فور خروجنا من المنزل وهو يحمل سلة بيده ولابد انها ثقيلة لان عروق يده برزت
"ليس الان اصعدي للسيارة واه بالمناسبة انك فاتنة اليوم " قالها وغمز لي في اخر جملة انا فقط ابتسمت بخجل وصعدت الي السيارة
"اين سنذهب " سألت للمرة المليون هو فقط ينضر لي ويبتسم دون اجابة
"فقط انتضري ساعة ونصف لما العجلة وايضا اغلقي هاتفك انا ايضا اغلقته" قال وهو يقوم بتشغيل المذياع ويدنين معه وانا ايضا اغلقت هاتفي
"لما ترتدين فستان قصير جدا "قال وهو ينضر الي قدماي العاريتان بحجبان معقودان
"ماذا اليس جميل " سألت وانا متوترة لا بد انه لا يعجبه مع انه قال لي انني ابدو فاتنة
"جميل لي انا اما للغير لا فخداك لما تجعلي الجميع يراهم!" مثل انه غاضب ولكن هو فاشل
"جيمين انت ممثل فاشل توقف " قلت بتذمر وانا اسمعه يقهقه
" فقط لا ترتدي هذه الاشياء الا معي افهمتي!" امرني انا فقط قلبت عيناي له
"اطعيني عيب" صاح لي مقهقها
"لا احب ان اعاند " اجبت وانا اهز بكتفاي
"لعينة " همس وهو يقوم بمبعثرة شعري واعاد نضره الي الامام
.
.
.
.
.
"ها نحن ذا " قال وهو يقوم بركن السيارة في غابة لطيفة توجد بها العديد من الاشجار وبحيرة صغير ولا يوجد بها احد غيرنا
"هل هي مهجورة " سألت وانا انضر الي المكان الفارغ الذي يشبه افلام الرعب
" لا فقط استأجرتها ليوم كامل " قال وهو يعدل بقميصه ويخرج السلة
واو
"تعالي " همس وهو يمسكني من معصمي ويجعلني اتبعه
"سوف اقوم بوضع الحصيرة " قالها وقام بطرحيها على الارض ووضع السلة في المنتصف
"لنجلس" قال ممسكا بمعصمي ويسحبني الي الاسفل
" فقط ببطىء فستاني يتطاير" قلتها بخجل وانا الملمه والعن اللحظة التي اختارو فيها الفتيات لي هذا
"لا بأس لا يوجد غيري هنا وايضا لا مانع ان رأيت هذا " قال وهو يبتسم بمكر
"منحرف "همست وانا اكتم ضحكتي
" والان دعينا نخرج الذي بالسلة" قال وقام بفتحها وانا فقط اصفق بحماس وفضولي يقتلني
"انت من اعددت كل هذا " قلت وانا انضر بذهل على كل انواع الطعام هذه
"في الحقيقة لا جين ساعدني " قالها وهو يحك رقبته بخجل وينضر الي الطعام الذي امامه والان علمت لما جين قال يجيب ان تشكروني
"شكرا لك " همست وانا اقوم بتقبيل خده
"لما الخد لما شفتاي موجودتان" تذمر وهو يضرب برجله على الارض مثل الاطفال
"توقف " صحت وانا اقوم بضربه على ماعدته بلطف
امسك بخدي وضل ينضر الي عيناي
"فقط لطالما احببت هذتان الشفتان" قال وهو يقترب مني
"انهم من ممتلكاتي" همس وهو لا زال يقترب
"باااع"
"ياللهي" صرخنا فور سمعنا صوت البطة التي كانت بجانب جيمين
انا فقط اقهقه عليه وهو الان في حضني ينضر اليها بفزع
"انزل انزل " قلت وانا اطبطب على ضهره بخفة بعد ان ذهبت
"افزعتني وايضاً اضاعت القبلة انا اكرهك" صاح جيمين بغضب الي البطة التي غير مبايلة له فقط تلوي مؤخرتها.
"انا جائعة لنأكل " قلت وانا لا ازال اضحك عليه وعلى طفولته اللطيفة
.
.
.
.
"النجوم لطيفة في السماء " همس جيمين الذي نائم بجانبي
"نعم والنسمات لطيفة ايضاً" همست بالمقابل
"يجب ان نقوم بتشغيل الهاتف هذا ليس جيدا جيمين " قلت وانا استقيم وحاول فتحه
"فقط انسي " قال وقربني اليه ووضع شفتاه ع خاصتي ببطىء
"انها ليلتنا" همس خلف القبلة وهو يضغط على فخداي بيداه
اصوات اشعارات هاتفي الكثيرة كسرة القبل التي نقوم بها
"مالذي يحصل" همست بذعر ولازال اصوات موجودة
"جيمين ان بنديم بالمنزل منذ خروجنا" همست بذعر وانا انضر الي رسائل الفتيات بخوف وانضر له
قام هو بإخراج هاتفه وتشغيله وايضا هاتفه انفجر مكلمات ورسائل من الاعضاء
"ياللهي " همست وهو يقوم بأرجاع شعره بذعر الي الخلف
.
.
.
.
"ماذا سنفعل انه علم بعلاقتنا جيمين " همست ونحن خلف باب المنزل وانا اتنفس بخوف
"فقط لاتخافي انا معك " قال ضاغطا على يدي بخفة لكي يجعني اطمئن وهمهمنا بالدخول
"واو لما العجلة ! اليس الوقت مبكراً " قال وهو يصفق فور دخولنا ويأشر على الساعة التي على الحائط التي تشير على 11:00 مساءاً
"ما اللعنة التي تفعلونها الان" صاح بغضب شديد عكس عادته
"نحن لم .." لم ينهي كلام جيمين وقطعه
"لما لا تتفقي بشروط العقد انتي!!! " صاح لي بغضب الي ان ارتعشت من نبرته
"لا تصرخ عليها " صاح جيمين بملامح الغضب التي اول مرة اراها الان
"تصرخ علي ايضا " ضحك بهزوة وهو يصفق
"ومن ايضاً هنا بعلاقة غيرهم هااا" صاح وهو يلتفت لهم وملامحهم يوجد بها الذعر والخوف فقط صامتين
"ليس هنالك غيري هنا " ضحيت بي نفسي رغم ان هنالك اثنين غيري
"لورين مالذي تقولينه " همس جيمين ممسكا بيدي
" جميل جدا اذا يجيب عليكي الخروج من هنا " بصق لي وهو ينضر لي بقرف
" انا ايضاً لم اعد اريد هذا " تكلمت بصرامة وانا اتجه لغرفتي لكي الملم اغراضي
"لورين " همس جيمين بإنكسار مع شهقات الجميع التي تدعو للصدمة علما قلته
اسفة جيمين
.
.
.
.
Коментарі