المغامرة السابعة
•من وجهة نظر الكاتبة•
عندما دخلت ريسكا خلف هارڤي كان ذاك التاجر يجلس علي كرسي مكتبه يظهر منه يديه المسنودة علي اطرف الكرسي وجزء من وجهه
نظرت إليه قليلاً حيث كان لديه شعر رأس اسود اللون ناعم يضع حلقاً بإحدي أذنيه والذي يبدو مألوفاً إليها وعندها بدأ يحرك كرسيه للامام لكي يراهم
فنظرت الي وجهاً تألفه تماماً
كلاها نظر للآخر بملامحة تملأها الدهشة
فكيف للقدر أن يجمع بهما بهذا الموقف الحرج؟
كان هارڤي ينظر إليهما متسألاً في عقله ما خطبهما
"ماذا يحدث هنا؟" وأخيراً نطق هارڤي
ولكن لم يجب أحد عليه فتحدث مره أخري
"مهلاً ، هل تعرفان بعضكما؟"
"نعم انه ... " كادت ريسكا ان تتحدث ولكن قاطعها زين قائلاً " نعم ، لقد تقابلنا صدفة يوماً مما جعلتنا اصدقاء ولكن اصدقاء لا يعرفا عن بعضهما الكثير"
انتهي من جملته لينظر الي عينيها
"حقاً؟ رائع هذا سوف يسهل علينا الموضوع" قال هارڤي مبتسماً لا يعلم أن هذا سيجعله صعباً عليها
تكلفت ريسكا بالابتسام فقط ، فأخبرهم زين بالجلوس
ثم قال لهم بأن تجعله يري الحقيبة وعندما اخذها قام بتعيينها ثم اغلقها مجدداً
"تلك الحقيبة سأخذها مقابل نص مليون دولار"
"رائع" قالها هارڤي مبتسماً لريسكا
"ولكن سأعطيكم الربع الآن والربع الآخر بعد بيعها"
"يا لها من صفقة مثيرة بطبع موافقة" قالتها ريسكا
قام برفع حقيبة صغيرة الي مكتبه بها الدولارات واعطاها لهم فأخذوها وهمّا راحلان وعندها ابتسمت ريسكا له وشكرته
وبينما هما بطريقهما اقتسما المال بينهما كان هارڤي يماطل في البداية ولكن ريسكا أصرت حتي أخذه واوصلها الي المنزل
عندها فتحت خزينتها ووضعت المال بها وأثناء غلقها رن هاتفها وعندما نظرت إليه وجدت أنه زين الذي كانت تتجاهل اتصالاته منذ ايام اخذت نفساً عميق جمعت شتات أفكارها ثم ردت عليه
"مرحباً"
"مرحباً زين"
"هل عُدتي للمنزل؟"
"نعم كنت ذاهبة للنوم"
"جيد لأن عليَّ أن أسألك لماذا لم تجيبي علي اتصالاتي؟"
"زين انت لا تعلم شيء لقد دخلت بورطة كبيرة والعديد من ذلك قِبلها لم تسأل نفسك لماذا قد اقوم ببيع مخدرات لأجل المال؟"
"ولما لم تخبريني من بداية الامر؟ علي الاقل كنت سأفكر معك لحل ورطتك ،فنحن اصدقاء أليس كذلك؟"
"كنت مشوشة .. لم استطع التفكير في أحد سوي هارڤي فهو صديق اخي ولا اعلم غيره" قالت متجاهلة الجملة الاخيرة حيث كانت تريد أن تخبره بأنهم ليسوا اصدقاء ولكنهم مجرد غرباء التقوا بموقف ما ليس إلا ولكن تذكرت أن باقي مالها عنده
"حسناً ولكن عليكِ المرة المقبلة أن تتحدثي معي وتخبريني ولا تصرخي بيَّ وتتركيني!!" قال وأكد علي نهاية الجملة
"لا تلومني فأنا مندفعة قليلاً" قالت مازحة
ضحك ضحكة خفيفة وقال " الاهم هنا أن لدي رحلة لمكان جديد"
"حقاً؟ الي اين؟" سألت متشوقة
"وادي الموت بالولايات المتحدة هل ستأتي؟"
"ولما عساي أن ارفض عرض مغري كهذا؟" قالت بمرح
"رائع غداً سأرسل لكِ كل المعلومات اللازمة"
"رائع تصبح على خير"
"وانتَ كذلك" قالت وأغلقت هاتفها ثم غطت بسبات عميق غير مهتمة بتغيير ملابسها
10:00 Am
•من وجهة نظر ريكسا•
استيقظت علي صوت غريب قادم من من النافذة
هممت إليه وعندما اقتربت أكثر سمعت صوت مواء قط لطيف عالق أمام نافذتي ويبدو عليه الخوف بالتأكيد كان يتسلق الي أن علق هنا
كانت النافذة نصف مفتوحة فقمت بفتحها أكثر لكي ألتقته بين يدي كان لونه اسود مخلوط باللون الابيض ولديه عينين بنية جميلة
كان خائفاً قليلاً ولكن قمت بمداعبته وتحدثت معه لكي يهدأ
"يا لك من جميل هل أنت جائع مثلي؟ حسناً سأطعمك " فكرت قليلاً فماذا تأكل القطط
"يبدو اني سأعطيك القليل من السمك"
دخلت الي مطبخي حاملة هذا الصغير وبمثابة أن تركته راح يتجول به فابتسمت وغسلت وجهي ثم أخرجت سمكة من الثلاجة ووضعها أرضاً وعندما شم رائحتها همّ ونظر إليه ببطء وكأنه يتحري إن كان ساماً أو لا ثم بدأ بتناوله أحسست بالراحه وانا اشاهده يأكل فيبدو انه يوم حظي لأحظي بصديق مثله
تناولت فطور خفيف بينما اعبث بهاتفي وحينها وصلتني رسالة من زين عن تلك الرحلة أنها غداً رائع! كما أن بنهايتها 'سوف انتظرك' مع وجه مبتسم فابتسمت بدوري ونظرت الي القط ، فوجدته نائم مكانه
خرجت من المطبخ برفق حتى لا يستيقظ وأغلقت قابس النور ثم عدت لغرفتي وارتديت ملابسي العادية وأخذت معها حقيبة المال وذهبت الي الشركة بسيارتي فأنا لا اضمن الذهاب بسيارة أجرة فقد يتم سرقتي
كان چيفري باجتماع شعرت بالملل فقمت بتفقد المكتب الي أن يأتي كما أردت أن أعرف ما يفعله بالشركة في غيابي فعبثت بالاوراق الموجودة علي مكتبه لا اعلم ما الذي ابحث عنه ولكن شيء ما بداخلي يخبرني بأنه يخفي شيء وعليَّ إجاده كانت جميع الاوراق عبارة عن تصاميم لن تفيدني
نظرت امامي فوجدت مكتبة بها كُتبه فاتجهت إليها
بحثت بين الكتب ولم اجد اي اوراق
بطبع اي شيء يخفيه لن يضعه امامي
عقدت يداي الي صدري ونظرت الي مكتبه مجدداً فسقط نظري علي الخزانة التي بجانبه بطبع اي شيء سيخفيه سيضعه بها
اقتربت الي الخِزانة أكثر كانت قديمة الطُراز الذي يُفتح بالمفاتيح العادية
عندها خرج چيفري من قاعة الاجتماعات يحمل عدة مفاتيح بيديه ربما أحدهم يفتح تلك الخزانة
عندما رأني انظر اليهم أومأ اليَّ بترحاب وجلس علي مكتبه وانا جلست أمامه
"هل احضرتِ المال؟"
"نعم بطبع" قلت بينما أفرغ حقيبة المال أمامه
وضعه بآله العد ثم بدورها بدأت عملها
"ولكن هذا ليس كل المبلغ" قال عندما أنهت الآلة من عملها
"نعم ، نصفه ونصف الآخر سأحضره لاحقاً"
"حسناً ولكن لا تتأخري"
"بطبع"
في طريقي للخروج من مبني الشركة كنت افكر في امر الخزانه والمفاتيح وكيف قد اصل إليهم
عند بوابة الشركة حارسان فوقفت أمامهم
"ساسألكم عن شيء ولكن لا داعي لأحد أن يعرف"
"بطبع سيدتي"
"متي ينتهي الدوام؟"
"الساعة الحادية عشر مساءاً" قال أحدهم
"ومن اخر أحد يخرج الشركة ويغلقها؟"
"نحن سيدتي" أجاب الآخر
"ومن قبلكما؟"
"أنه سيد چيفري"
"حسناً هل يعطيكم اي مفاتيح؟ أو اي شيء؟"
"نعم انه من يعطينا مفتاح الشركة مساءاً لنغلق الشركة خلفنا وفي الصباح الباكر يأخذه مجدداً"
"هذا يعني أنه معكم الآن؟"
"نعم"
"حسناً اعطيني إياه"
"ولكن .. "
"بدون لكن هذا أمر" قلت ثم اعطاني إياه في الحال
ذهبت لأقرب شخص ينسخ المفاتيح ولم اتركه الي أن استنسخه امامي حتي أخذته في الحال ثم عدت الي الشركة واعطيته لهم وحذرتهم بألا ينطقوا بكلمة
تذكرت أن عليَّ اعداد حقيبة سفر لرحلة الغد فأخذت سيارتي وانطلقت
•علي الجهة الأخري•
"ها هي حقيبتك التي سُرقت منك" قالها زين بينما يضعها أمامه
"والفتاة؟" قالها لوي
"ليس بعد" قالها وهمَّ بالرحيل ولكن استوقفه لوي قائلاً
"لا انت عملك انتهي لقد أخبرت رجالي بأن يسحقوها"
"ماذا؟ ما الذي ستفعله لوي؟"
"سيقتلوها بحادث بسيط جداً"
"لا لوي لا .. "
______________________________________
يا ترا لوي هيعمل ايه؟🤔
يُتبع ،،،
Vote ,comment and share
Enjoy Reading 💞
عندما دخلت ريسكا خلف هارڤي كان ذاك التاجر يجلس علي كرسي مكتبه يظهر منه يديه المسنودة علي اطرف الكرسي وجزء من وجهه
نظرت إليه قليلاً حيث كان لديه شعر رأس اسود اللون ناعم يضع حلقاً بإحدي أذنيه والذي يبدو مألوفاً إليها وعندها بدأ يحرك كرسيه للامام لكي يراهم
فنظرت الي وجهاً تألفه تماماً
كلاها نظر للآخر بملامحة تملأها الدهشة
فكيف للقدر أن يجمع بهما بهذا الموقف الحرج؟
كان هارڤي ينظر إليهما متسألاً في عقله ما خطبهما
"ماذا يحدث هنا؟" وأخيراً نطق هارڤي
ولكن لم يجب أحد عليه فتحدث مره أخري
"مهلاً ، هل تعرفان بعضكما؟"
"نعم انه ... " كادت ريسكا ان تتحدث ولكن قاطعها زين قائلاً " نعم ، لقد تقابلنا صدفة يوماً مما جعلتنا اصدقاء ولكن اصدقاء لا يعرفا عن بعضهما الكثير"
انتهي من جملته لينظر الي عينيها
"حقاً؟ رائع هذا سوف يسهل علينا الموضوع" قال هارڤي مبتسماً لا يعلم أن هذا سيجعله صعباً عليها
تكلفت ريسكا بالابتسام فقط ، فأخبرهم زين بالجلوس
ثم قال لهم بأن تجعله يري الحقيبة وعندما اخذها قام بتعيينها ثم اغلقها مجدداً
"تلك الحقيبة سأخذها مقابل نص مليون دولار"
"رائع" قالها هارڤي مبتسماً لريسكا
"ولكن سأعطيكم الربع الآن والربع الآخر بعد بيعها"
"يا لها من صفقة مثيرة بطبع موافقة" قالتها ريسكا
قام برفع حقيبة صغيرة الي مكتبه بها الدولارات واعطاها لهم فأخذوها وهمّا راحلان وعندها ابتسمت ريسكا له وشكرته
وبينما هما بطريقهما اقتسما المال بينهما كان هارڤي يماطل في البداية ولكن ريسكا أصرت حتي أخذه واوصلها الي المنزل
عندها فتحت خزينتها ووضعت المال بها وأثناء غلقها رن هاتفها وعندما نظرت إليه وجدت أنه زين الذي كانت تتجاهل اتصالاته منذ ايام اخذت نفساً عميق جمعت شتات أفكارها ثم ردت عليه
"مرحباً"
"مرحباً زين"
"هل عُدتي للمنزل؟"
"نعم كنت ذاهبة للنوم"
"جيد لأن عليَّ أن أسألك لماذا لم تجيبي علي اتصالاتي؟"
"زين انت لا تعلم شيء لقد دخلت بورطة كبيرة والعديد من ذلك قِبلها لم تسأل نفسك لماذا قد اقوم ببيع مخدرات لأجل المال؟"
"ولما لم تخبريني من بداية الامر؟ علي الاقل كنت سأفكر معك لحل ورطتك ،فنحن اصدقاء أليس كذلك؟"
"كنت مشوشة .. لم استطع التفكير في أحد سوي هارڤي فهو صديق اخي ولا اعلم غيره" قالت متجاهلة الجملة الاخيرة حيث كانت تريد أن تخبره بأنهم ليسوا اصدقاء ولكنهم مجرد غرباء التقوا بموقف ما ليس إلا ولكن تذكرت أن باقي مالها عنده
"حسناً ولكن عليكِ المرة المقبلة أن تتحدثي معي وتخبريني ولا تصرخي بيَّ وتتركيني!!" قال وأكد علي نهاية الجملة
"لا تلومني فأنا مندفعة قليلاً" قالت مازحة
ضحك ضحكة خفيفة وقال " الاهم هنا أن لدي رحلة لمكان جديد"
"حقاً؟ الي اين؟" سألت متشوقة
"وادي الموت بالولايات المتحدة هل ستأتي؟"
"ولما عساي أن ارفض عرض مغري كهذا؟" قالت بمرح
"رائع غداً سأرسل لكِ كل المعلومات اللازمة"
"رائع تصبح على خير"
"وانتَ كذلك" قالت وأغلقت هاتفها ثم غطت بسبات عميق غير مهتمة بتغيير ملابسها
10:00 Am
•من وجهة نظر ريكسا•
استيقظت علي صوت غريب قادم من من النافذة
هممت إليه وعندما اقتربت أكثر سمعت صوت مواء قط لطيف عالق أمام نافذتي ويبدو عليه الخوف بالتأكيد كان يتسلق الي أن علق هنا
كانت النافذة نصف مفتوحة فقمت بفتحها أكثر لكي ألتقته بين يدي كان لونه اسود مخلوط باللون الابيض ولديه عينين بنية جميلة
كان خائفاً قليلاً ولكن قمت بمداعبته وتحدثت معه لكي يهدأ
"يا لك من جميل هل أنت جائع مثلي؟ حسناً سأطعمك " فكرت قليلاً فماذا تأكل القطط
"يبدو اني سأعطيك القليل من السمك"
دخلت الي مطبخي حاملة هذا الصغير وبمثابة أن تركته راح يتجول به فابتسمت وغسلت وجهي ثم أخرجت سمكة من الثلاجة ووضعها أرضاً وعندما شم رائحتها همّ ونظر إليه ببطء وكأنه يتحري إن كان ساماً أو لا ثم بدأ بتناوله أحسست بالراحه وانا اشاهده يأكل فيبدو انه يوم حظي لأحظي بصديق مثله
تناولت فطور خفيف بينما اعبث بهاتفي وحينها وصلتني رسالة من زين عن تلك الرحلة أنها غداً رائع! كما أن بنهايتها 'سوف انتظرك' مع وجه مبتسم فابتسمت بدوري ونظرت الي القط ، فوجدته نائم مكانه
خرجت من المطبخ برفق حتى لا يستيقظ وأغلقت قابس النور ثم عدت لغرفتي وارتديت ملابسي العادية وأخذت معها حقيبة المال وذهبت الي الشركة بسيارتي فأنا لا اضمن الذهاب بسيارة أجرة فقد يتم سرقتي
كان چيفري باجتماع شعرت بالملل فقمت بتفقد المكتب الي أن يأتي كما أردت أن أعرف ما يفعله بالشركة في غيابي فعبثت بالاوراق الموجودة علي مكتبه لا اعلم ما الذي ابحث عنه ولكن شيء ما بداخلي يخبرني بأنه يخفي شيء وعليَّ إجاده كانت جميع الاوراق عبارة عن تصاميم لن تفيدني
نظرت امامي فوجدت مكتبة بها كُتبه فاتجهت إليها
بحثت بين الكتب ولم اجد اي اوراق
بطبع اي شيء يخفيه لن يضعه امامي
عقدت يداي الي صدري ونظرت الي مكتبه مجدداً فسقط نظري علي الخزانة التي بجانبه بطبع اي شيء سيخفيه سيضعه بها
اقتربت الي الخِزانة أكثر كانت قديمة الطُراز الذي يُفتح بالمفاتيح العادية
عندها خرج چيفري من قاعة الاجتماعات يحمل عدة مفاتيح بيديه ربما أحدهم يفتح تلك الخزانة
عندما رأني انظر اليهم أومأ اليَّ بترحاب وجلس علي مكتبه وانا جلست أمامه
"هل احضرتِ المال؟"
"نعم بطبع" قلت بينما أفرغ حقيبة المال أمامه
وضعه بآله العد ثم بدورها بدأت عملها
"ولكن هذا ليس كل المبلغ" قال عندما أنهت الآلة من عملها
"نعم ، نصفه ونصف الآخر سأحضره لاحقاً"
"حسناً ولكن لا تتأخري"
"بطبع"
في طريقي للخروج من مبني الشركة كنت افكر في امر الخزانه والمفاتيح وكيف قد اصل إليهم
عند بوابة الشركة حارسان فوقفت أمامهم
"ساسألكم عن شيء ولكن لا داعي لأحد أن يعرف"
"بطبع سيدتي"
"متي ينتهي الدوام؟"
"الساعة الحادية عشر مساءاً" قال أحدهم
"ومن اخر أحد يخرج الشركة ويغلقها؟"
"نحن سيدتي" أجاب الآخر
"ومن قبلكما؟"
"أنه سيد چيفري"
"حسناً هل يعطيكم اي مفاتيح؟ أو اي شيء؟"
"نعم انه من يعطينا مفتاح الشركة مساءاً لنغلق الشركة خلفنا وفي الصباح الباكر يأخذه مجدداً"
"هذا يعني أنه معكم الآن؟"
"نعم"
"حسناً اعطيني إياه"
"ولكن .. "
"بدون لكن هذا أمر" قلت ثم اعطاني إياه في الحال
ذهبت لأقرب شخص ينسخ المفاتيح ولم اتركه الي أن استنسخه امامي حتي أخذته في الحال ثم عدت الي الشركة واعطيته لهم وحذرتهم بألا ينطقوا بكلمة
تذكرت أن عليَّ اعداد حقيبة سفر لرحلة الغد فأخذت سيارتي وانطلقت
•علي الجهة الأخري•
"ها هي حقيبتك التي سُرقت منك" قالها زين بينما يضعها أمامه
"والفتاة؟" قالها لوي
"ليس بعد" قالها وهمَّ بالرحيل ولكن استوقفه لوي قائلاً
"لا انت عملك انتهي لقد أخبرت رجالي بأن يسحقوها"
"ماذا؟ ما الذي ستفعله لوي؟"
"سيقتلوها بحادث بسيط جداً"
"لا لوي لا .. "
______________________________________
يا ترا لوي هيعمل ايه؟🤔
يُتبع ،،،
Vote ,comment and share
Enjoy Reading 💞
Коментарі