"18"
مرحبا
تحديث متأخر جدا ادري :')
..
احيانا نصدم عندما نلاحظ مفتاحا كان معلقا امام ناظرينا طوال الوقت لكننا لم ننتبه له
نصدم بالحقائق التي يفتح عنها
لتتركنا فاغري افواهنا نحاول فهمها
.
.
دام ركضه الكثير من الوقت و إلى مكان يجهله
قطع الطرق و البنايات دون تركيز
لكنه تعب حتى توقف يحاول التقاط انفاسه بضعف و هو منحني الظهر ...
جلس على كرسي قريب منه .
كان قد وصل شاطئ البحر حقا
.
اخذ نفسا عميقا ثم مسح دموعه التي بدأت تجف و توقفت
مر الوقت حتى استطاع ان يهدأ ويبدأ المحاولة في ترتيب افكاره و فهم مايحدث معه و ما حدث و ربط كل شيء
.
اول الامور التي طرقت رأسه ان كل شيء بدأ بعد شراءه للكتاب !
اذا الكتاب هو السبب بكل شيء
ام كانت تلك الجملة التي قراءها على عجل و استهتار هي السبب الحقيقي ؟
هو حقا لا يعرف
أكل ما قراءه قبل وقت قصير صحيح ؟
اذا ماذا يعني ؟
(لحظة ! )
هذا ما قاله لنفسه ليوقف دوامة الافكار تلك في رأسه
ثم عاد لإحداها ..كانت تلك االليلة التي استيقظ فيها مذعورا بسبب كلمات بصدى مزعج تسللت لاحلامه
بالرجوع لما يتذكر منها ، قال قائلها انه تعرض لفاجعة جعلته يتالم ..أكان موت الفتاة ؟
استرجع اخرى ..اليد الباردة قبل وقت و صباح يومه ذاك
و الظل قبل قليل ...صوت الضحكة ....الاغطية التي كانت تغطيه في كل ليلة !
هذا يجزم انه لا يتحرك في نومه
و لكن ذلك يبقى صعب التصديق
كيف له ان يصدق ان روحا ما او مهما كانت قد دخلت حياته ولما ؟ لأن روحه نقية !!!!
ما ادراها ؟ و ما الذي جعلها تحكم ان روحه نقية !
نفض كل تلك الاسئلة من راسه و ضربه بيده عدة مرات ليحاول نسيان كل شيء
.
وكعادته اتصل على جيمين و لكن الاخر كان في اجتماع فلم يقدر على القدوم .
لذا انفرد تاي على شاطئ البحر مع خمس زجاجات من السوجو افرغهن في معدته المسكينة
.
بعدها اتصل بجيمين مرة اخرى و اخبره برغبته في المبيت في منزله لهذه الليلة فحسب
.
.
.
اتفق معه على بالقدوم لشركته واخذ مفتاح منزله منه و العودة له قبله ..
فعل ذلك و دخله ليختار له مكانا لينام فيه ...
استلقى على الاريكة و سحب الغطاء على جسده
كان الجو هادئا والساعة تعدت منتصف الليل و جيمين لم يعد
....
شعر بأن رأسه كقنبلة موقوتة تهدد بالانفجار بسبب كل تلك الافكار التي تتصادم ...
اخذ حبة مسكن لألم الرأس ثم عاد لمكانه وانتظر حتى نام
..
بعد مرور يوم عاد لمنزله كونه لا يريد ازعاج جيمين و الاثقال عليه رغم ان الاخر كان سعيدا بتواجد تاي بقربه…
...
و بعد بضعة ايام تلقى اتصالا اعادت كلماته احياء شعوره بالحزن و الوحدة اكثر ...
جيمين سيسافر لمدة سنة خارج البلاد لأجل عمله ...
.
.
.
انتهى ٤٤٦ كلمة
ادري قصير
؛
.
لوف يو يعسل
البارت القادم هو الاخير !-!
احبببكم يعسل
❤~❤
تحديث متأخر جدا ادري :')
..
احيانا نصدم عندما نلاحظ مفتاحا كان معلقا امام ناظرينا طوال الوقت لكننا لم ننتبه له
نصدم بالحقائق التي يفتح عنها
لتتركنا فاغري افواهنا نحاول فهمها
.
.
دام ركضه الكثير من الوقت و إلى مكان يجهله
قطع الطرق و البنايات دون تركيز
لكنه تعب حتى توقف يحاول التقاط انفاسه بضعف و هو منحني الظهر ...
جلس على كرسي قريب منه .
كان قد وصل شاطئ البحر حقا
.
اخذ نفسا عميقا ثم مسح دموعه التي بدأت تجف و توقفت
مر الوقت حتى استطاع ان يهدأ ويبدأ المحاولة في ترتيب افكاره و فهم مايحدث معه و ما حدث و ربط كل شيء
.
اول الامور التي طرقت رأسه ان كل شيء بدأ بعد شراءه للكتاب !
اذا الكتاب هو السبب بكل شيء
ام كانت تلك الجملة التي قراءها على عجل و استهتار هي السبب الحقيقي ؟
هو حقا لا يعرف
أكل ما قراءه قبل وقت قصير صحيح ؟
اذا ماذا يعني ؟
(لحظة ! )
هذا ما قاله لنفسه ليوقف دوامة الافكار تلك في رأسه
ثم عاد لإحداها ..كانت تلك االليلة التي استيقظ فيها مذعورا بسبب كلمات بصدى مزعج تسللت لاحلامه
بالرجوع لما يتذكر منها ، قال قائلها انه تعرض لفاجعة جعلته يتالم ..أكان موت الفتاة ؟
استرجع اخرى ..اليد الباردة قبل وقت و صباح يومه ذاك
و الظل قبل قليل ...صوت الضحكة ....الاغطية التي كانت تغطيه في كل ليلة !
هذا يجزم انه لا يتحرك في نومه
و لكن ذلك يبقى صعب التصديق
كيف له ان يصدق ان روحا ما او مهما كانت قد دخلت حياته ولما ؟ لأن روحه نقية !!!!
ما ادراها ؟ و ما الذي جعلها تحكم ان روحه نقية !
نفض كل تلك الاسئلة من راسه و ضربه بيده عدة مرات ليحاول نسيان كل شيء
.
وكعادته اتصل على جيمين و لكن الاخر كان في اجتماع فلم يقدر على القدوم .
لذا انفرد تاي على شاطئ البحر مع خمس زجاجات من السوجو افرغهن في معدته المسكينة
.
بعدها اتصل بجيمين مرة اخرى و اخبره برغبته في المبيت في منزله لهذه الليلة فحسب
.
.
.
اتفق معه على بالقدوم لشركته واخذ مفتاح منزله منه و العودة له قبله ..
فعل ذلك و دخله ليختار له مكانا لينام فيه ...
استلقى على الاريكة و سحب الغطاء على جسده
كان الجو هادئا والساعة تعدت منتصف الليل و جيمين لم يعد
....
شعر بأن رأسه كقنبلة موقوتة تهدد بالانفجار بسبب كل تلك الافكار التي تتصادم ...
اخذ حبة مسكن لألم الرأس ثم عاد لمكانه وانتظر حتى نام
..
بعد مرور يوم عاد لمنزله كونه لا يريد ازعاج جيمين و الاثقال عليه رغم ان الاخر كان سعيدا بتواجد تاي بقربه…
...
و بعد بضعة ايام تلقى اتصالا اعادت كلماته احياء شعوره بالحزن و الوحدة اكثر ...
جيمين سيسافر لمدة سنة خارج البلاد لأجل عمله ...
.
.
.
انتهى ٤٤٦ كلمة
ادري قصير
؛
.
لوف يو يعسل
البارت القادم هو الاخير !-!
احبببكم يعسل
❤~❤
Коментарі
Упорядкувати
- За популярністю
- Спочатку нові
- По порядку
Показати всі коментарі
(1)
"18"
❤❤❤❤💫❤❤❤❤💫❤❤❤❤💫❤❤❤❤💫❤❤❤❤💫
Відповісти
2019-03-21 12:54:05
Подобається