Ch1:عقد ل5 أشهر
قواعده
موهبتها الأولى
بدون سيطرة
لقد كذبت... لطالما جسدتني الأوركيد
لماذا لا أبكي
رقصتي الاخيرة.. رقصة بين عالمين
قائمة الأمنيات
لست ملاك
رسائل مشفرة
العد التنازلي
نحو الهاوية
رومانسيته العنيفة
سكر مر
قرار تحت التنفيذ
مشاعر مبعثرة 1
مشاعر مبعثرة 2 لقاء
نهاية طريقنا
قبلة حاصد أرواح
نهاية البداية
دموع مكتومة
غيوم داكنة
نذفات ثلج
مشاعر مبعثرة 2 لقاء

انا وفيت بوعدي لهييك تصفيق

بعرف انو البارت مو قد المقام

بس بلييز لايك

و كومنتات مشان انزل بكرة كمان
إذا في تفاعل

بكرهكم أد الدني و الكون

بمزح
Love you all
\(-ㅂ-)/ ♥ ♥ ♥
_________________

 


نرص الأفكار لكي تحوينا،  نلملم تفاهاتنا، وتقلب ماضينا العبق بالذكريات،
لا نود الرحيل، برغم الألم
ولا نود أن نطيل، لكوننا نعي بأنه حلم

Pov'hara

لقد سئمت انتظارك حد الجحيم ...
سئمت من حلول قدري بين يديك...

لقد اجتاز اليأس مراحل فكري بدرجات
وتخلل القهر شتات عمري المتبقي

باتت الاحزان كنافذة ترتاد عليها ايامي..

والذكريات شبك عنكبوت يصطاد أضعف الأحاسيس جرحا بجوارك ...
مللت الانتظار  فأنا لم أعد بذلك الصدر الرحب،
و كرهت الاحتقار فأنا لم اعد تلك الفتاة الواهنة

عانقت المعاناة بثوب البهجة الزائفة من أجلك

وزحفت للأمل قاصدة معنى البسمة المزدوجة،

و لكنك أنت دائما ما تساوم خياراتي بلا أي اعتبار.

تجاري خطيئتي وتواري ندمي بكل استهتار  و تهور نابع من لا مبالاتك بمشاعري ،

انظر بل تمعن نفوسنا اامحتارة، أمنياتنا الغير  محققة، وطموحاتنا التي  باتت بلا قرار.

أحلامي جفت ،واختفت معها صورتك المهيمنة على روحي ، اعلم اني اكذب

لكن خيالك الفارغ من الاحاسيس.
،ووجودك النابض من العدم، يجعلني أشعر باللاشيء فقط في هذه اللحظة ،

وها أنا في انتظارك أن تمنحني حرية الرحيل ،

لكن حديثك الجرئ اغتالني برصاصة غير مرئية وشطر مشاعري لنصفين

أحدهما يحبك حد الاندثار وآخر ينفرك حد الالتحام

انا احتال على نفسي بهذه الكلمات
لا اكرهك أبدا كل ما في ينادي باسمك
لكنه كبريائي اللعين الذي تذكر طريقه إلي في آخر لحظة،

لا أنكر أن أغصان صدري مالت  لصراحاتك الدنيئة

و حتى قلبي الضعيف انقبض بنواياك رغم معرفته بكونها حقا شنيعة،

لكن معك انت حتى معاني الحب ذابت و سحقت
و حتى انقاضها الآيلة لسقوط مهددة بالانهيار الوشيك على رؤوسنا ،

حياتنا معا كانت أقصر مما تصورت ،
تبدو كلوحة فنية من الرومنسية الكئيبة و الصماء
سم للعاشقين و بدون ترياق

آه لوتعلم !

أكافح مضادات أفكاري اللبقة من اجل ان اقول كلمات رديئة بحقك ، لكني لا أقوى على هذا العصيان

أسطر بصدري صفحات من الحب المجحف ،
لأعيل نفسي على البقاء ..

وأنت بجمودك و برودك المعتادين  تتجاهل مشاعر  وتلود بالفرار

رأيتك بجانب طريق العبادة، و كم استغربت و ضحكت بصوت عالي

كنت حينهاتحتسي فنجان دعاء صامت، ظننته من أجلنا

لكن ضمير 'نا' لم يكن دالا لي و لك بل دالا عليك انت و هي وطفلكما القادم ،

تربت بكفك على أحلامك الزهرية من اجلها  بينما تذيقني مرارة أبشع الكوابيس

وتدعو بكبرياء  بعد ذلك من اجل محو عجرفتك  الانسانية نحوي

تنادي أنا وما الأنا في تاريخ البشرية إلا ظلم  قبل ان يكون اضطهاد ،

رفوف الوحدة تحاصرني ، وتجدد آه الألم لكي تعتصرني ،تختنقني بين ذكرياتك

اعلم ان هناك شيطان مريع ،وضيع ، يتملك احساسك الغامضة..ويبعثرها بعيدا

يشدوا الويلات لحبك النابض، لكني لم أبالي ظننت ان حبك الزائف لي كان كافيا لأتعامل مع ذلك الشيطان ، لكن انظر إلى الطريقة بقي في عمري 18  يوما فقط لنني مع ذلك سأعيشه بعيدا عنك

جراح تبصق معاناة صامدة داخل قلبي وونات تنزف آلام جامدة تودي به نحو نهاية مؤكدة،

أودعك إنها حقا النهاية بالنسبة لي
لكن  بشكل صامت و سري حتى عنك،

أنا وأنت ، كنا و مازلنا وسنكون آهات لبعضنا البعض لقصة بمشاعر مبعثرة قد اختفت منها كل مقومات الحب و العشق

 
End pov'hara

لم تستطع هارا إغماض جفنيها ، ظلت تصرخ و تتألم بشكل صامت ، حتى الكلمات احترقت في جوفها و كوت قلبها بدل المرة ألفا ،

بينما جونكوك ، استعان بذخان سجائره ، كمتنفس لما يخفيه ،

كأس نبيذ مملوء بجانب قنينات مستهلكة حتى آخر قطرة ، لم يعد يبالي بالغذ يريد فقط إزالة تلك الغصة التي تستوطن جوفه،

حل الصباح بشكل عادي ، لم تحزن الشمس عليهما ،
لم تذبل السماء قهرا على فراقهما
و لم تجف البحار رغبة في تخلييد ذكراهما ،

العالم يمضي بحزنهما او بدونه ،
كل شيء بدا مثاليا لوهلة له
طلاقهما على الابواب
حبيبته و خطيبته حامل في شهرها الثالث
شركات تضخ الملايين  أضيفت لثروته
و المالكة الوحيدة لهما تحتضر في كل الحالتين
القدر يصف بجانبه،

لكنه ليس كذلك،لن يبيع قلبه لسماء تبكيها
ولـن يرضخ عقله لأرض تسحقها

حتى الدمـوع  وإن ذرفها فهي فقط صراخ روحي من بعدها
والألــم  بالنسبة له صفحة قد طواها من بعدها .

خرجت من غرفتها و هي تجر حقائبها ، ابتسامة مشرقة تعلو وجهها ،

نادت بصوت مرتفع لمارك بعد أن تذكرت حالتها الجسدية حينما حملت حقيبتها آخر مرة،

عانقت جيما و السيدة مين مودعة إياهما ، بينما القت على مارك إحدى الدعابات  السمجة التي تعلمتها منه،  و الذي بكى بحرقة لذهابها

ربتت السيدة مين على ظهرها وهي تقول بصوت حنون :"اهتمي بنفسك يا ابنتي ليحميك الرب و يرعاكي ، فلتبارك الملائكة في حياتك حتى آخر نفس"

أجهشت جيما بالبكاء كانت الوحيدة التي تخفي مرارة بين شهقاتها، عانقتها هارا لتردف:"اوووني لا تبكي تبدين بشعة هكذا"

قهقهت جيما و هي تقول :"ساشتاق لك "

ثم همست بجوار اذنها قائلة :"حتى الموت لن ينتزعك من ذاكرتنا صغيرتي هارا "

ابتسمت لها و عرفت كم تحتفظ جيما من الاسرار ،

ربما لكونها أسرع من الواي فاي تلتقط كل شيء بالمنزل لكنها على الاقل لا تشاركه ، إنها ببساطة بئر عميق ، تدعي الجهل بينما تعلم مكنونات هذا القصر أكثر من مالكيه

رفعت هارا يدها على شكل قبضة و قالت بصخب :
"يا رفاق سأشتاق لكم ، الوداااع "

فتحت باب سيارة الأجرة ، و حالما أرادت الذهاب أمسك بها جونكوك بكل ما لديه من قوة
أنت بصوت عالي لتنظر له ، ابتسمت و ازاحت يده بصعوبة ،

لترتمي في حضنه و طبعت قبلة على شفتيه
لتردف :" جونكوكاااه ،إنه ليس الوداع ، أراك بعد غد لدى المحامي كيونغ  "

قهقهت على ملامحه تم اسرعت بالدخول وهي تشير لسائق بالانطلاق .

أراد إيقافها لكن لم يكن له أي سبب
أي مبرر ، اي جواب ...

حالما وصلت لمنزل جيمين ارتمت على الاريكة وهي تقول :"آه أشم رائحة اللحم المقدد ، لقد اشتقت لطبخك شيم شيم"

داعب شعر و هو يقول :"هل أنت بخير لما تتصرفين هكذا ؟؟"

اتجهت نحو المطبخ بمتجاهلة سؤاله،

حينها عرف الجواب الذي لم تستطع قوله ،

صب كوبا من العصير ووضعه بجانبها وهو يوبخها :"
أكنت في مجاعة كلي على مهمل "

ابتسمت له و خدودها ممتلئة ، ليضحك
آخذا له كرسيا يقابلها،

حالما انتهت أجابته بصوت متذمر:"
أنظروا من يتحدث ، ألست نفس الشخص الذي يأكل و كأنه كان مكافحا في ألعاب الجوع "

رن هاتف هارا مقاطعا جيمين ،
أجابت هي  بصوت لطيف :"طبيبة هيوون ما الذي ذكرك بنا ، ظننتك نسيتني ؟"

قام جيمين بتشغيل مكبر الصوت ليستمع
لحديث الطبيبة

بينما هيونا ردت بنبرة مليئة بالقلق :"ما بك أأنت بخير ؟ لما تبدين سعيدة هكذا ؟ اجننتي ؟"

ضحكت هارا  ليجفل كل من هيونا وجيمين الذي يستمع بعينين جاحظتين ، ليجيب :"لا تخافي إنها مرحلة إنكار الذات على ما اعتقد"

أجابت هيونا :"اووه جيمين ، لما انتما معا من الصباح الباكر "

ردت هارا :"لقد تركت منزل جونكوك ، سنتطلق بعد يومين ، ساكون حرة في آخر أيام حياتي ، أود الذهاب معك إلى هاواي و التعرف على شاب أسمر بجسد ممشوق و وشوم مثيرة ، سنستمتع"

شهقت هيونا ، بينما جيمين صار يهتز من كثرة الضحك ،

اردفت هيونا :"أين طفلتي البريئة ؟ اانت بكامل قواك العقلية؟"

تذمرت هارا بلطف و هي تمتم :"مخربة المرح "
اجابتها هيونا بدون تردد:"سمعتك يا طفلة"

لترد الاخرى بنفس النبرة:" هذا جيد أجوما "

احمر وجه جيمين من كثرة الضحك ، لكنه توقف بدون سابق إنذار ، حينما سمع هيونا تردف بصوت متزن :"هارا ، ماذا عن القدوم من أجل الفحص في مستشفى هانيول المركزي ، لازال الطبيب مستعدا للقيام بالحراحة في اي وقت فقط لنجعل الامر ضمن قائمة اولوياتهم هذه الفترة "

ردت هارا بغضب :"كم مرة قلت لا اريد ان أبني آمالا كبيرة من جراحة تتعدى نسبة فشلها 99%؟"

رد جيمين :" و ماذا عن 1% أنهملها لا تضعي الامر في صدارة القائمة لنجعله آخر احتمال ، كفرصة أخيرة من أجلي،ارجووكي "

ردت بنبرة خالية من المشاعر :"لا أعدك بشيء "

أمسك بكتفيها و نظر في عينيها قائلا :"إذن فقط قومي بإجراء الفحوصات اللازمة ، أراسو؟؟"

أومأت له ، ليعانقها بينما هيونا قالت بسرعة قبل أن تغلق الخط :"نصف ساعة و أكون أمام البيت ، اجهزي "

بعد 4 ساعات انتهت هارا من فحوصاتها ، و هي تتذمر بشكل طفولي ، أمسكت هيونا بأذنها وهي تقول :"يا لما عدت لصخبك الطفولي يا فتاة ، أحببت النسخة الهادئة منك ، إنفصامك المسثمر يخيفني ؟"

فجأة تحول نظر هارا لضوضاء الصادرة من إحدى الغرف كانت الممرضة ترتعد خوفا وهي تقفل الباب بينما صوت رجولي يصرخ قائلا :"ابتعدوا عني لا اريد المزيد من الجلسات بحق الجحيم من أخبركم اني اريد المزيد من الالم من اجل حياة كهذه "

انتقل نظرها لهيونا تطالب بتفسير،
فحمحمت هيونا لتقول :"إنه شاب مصاب بالسرطان ، لا يريد العلاج رغم أن حالته ليست مستعصية ،

لقد كان ظريف لكنه يحس بالفراغ انفصلت عنه حبيبته ، و عائلته لا تاتي لزيارته ، إنه وحيد  ...

امممم حسنا اذهبي لغرفتك واستريحي  سأتحدث مع تشانيول عن وضعك ثم اعود ،اراسو ؟؟"

اومأت لها لتقول :"أبلغي تحياتي لليودا العملاق ، قولي له اني منزعجة لعدم استقباله لأميرته "

ابتعدت هيونا ليتسلل الفضول لكل خلية في جسم هارا ، رغبت بزيارة هذا المريض بشكل مريب ،

فتحت الباب بهدوء ، لتختلس نظرة عليه ،
كان يتكور على نفسه بجانب السرير ،حالما رآها قال بغضب  :
"ماذا تفعلين هنا ؟اغربي عن وجهي "

رفعت يديها نحو الاعلى و هي ترتدف :"جئت رافعة راية بيضاء، ايمكنني الدخول ؟؟"

ابتسم بسخرية قائلا :" لقد دخلتي و انتهى الامر "

قام من مكانه ليستلقي على السرير ، بينما هارا اتخذت كرسيا بجواره

لتقول بصوت مرح  :"مرحبا أنا هارا مريضة القلب "

أجابها بنفس النبرة  لكن بشكل ساخر :"و انا دانييال مريض السرطان "

ابتسمت وهي تردد :" وااو مريضة القلب و مريض السرطان يبدوان ثنائيا لطيفا ، كفك !"

ابتسم لها و هو يرفع يده ضاربا كفها ، سرت قشعريرة في جسده من هذا التواصل البسيط و ظل يحدق بها بشكل مفرط

فحمحمت وهي تقول :"أأبدو بهذا السوء ؟"

وصارت تتلمس وجهها و تعدل شعرها ، ليمسك بيدها
قائلا :" لا فقط لم أرى شخصا جميلاو فاتنا إلى هذا الحد  ، و خصوصا بعد ان خاب أملي بممرضات هذا المشفى،  كنت مخدوعا بالافلام و المسلسلات التي تصور الممرضة كفتاة شابة ممشوقة القوام و جميلة ، الواقع محبط إنهن يزن طنا ، كما لا يبدون كملاك رحمة بتاتا ،يحملن معهن إبرة بحجم ذراعي  "

قهقهت بلطف على كلامه ثم اردفت :"إذن يا مربض السرطان لما لا تريد ان تتعالج "

اجابها ببؤس :"ليس لدي رغبة في الحياة "

ضربت رأسه بقبضتها لتقول :"يا كف عن هذا انظر لنفسك وسيم و وسيم و وسيم ، هذه المقومات الثلاث أكثر من كافية لترغب في الحياة النظر في المرآة بالنسبة لك عبادة يا رجل "

تنهدت ثم اكملت كلامها بحماس :
" ماذا إن قايضتك ما تبقى من حياتي أي هذين الأسبوعين المتبقين .."

جحظت عيناه لينظر لها بعدم تصديق كانت تبتسم و كأنها تقول "لا اهتم "

اضافت بعد ان فكرت مليا قائلة:" سنحقق معا قائمة الأمنيات الخاصة بي من جهة  ،  و سنعيش بصخب ليس كمريضين بل كمراهقين ، في هذه المدة إن أقنعتك ستعود لهنا من أجل العلاج ، اترغب بهذا ؟؟
فكرعلى مهل لديك ثلاثة ثواني "

نظر لها قائلا :"حقا ؟! اتمزحين ؟!"

نظرت له و هي تضع يديها على خدودها و هي تقول :"هذا الوجه اللطيف لا يمزح في الوقت الحالي "

داعب خصلات شعرها ، ثم أومأ
قفزت عليه بكل حماس  ،

ليردف هو بحزن :"و لكني لا استطيع الخروج من هنا بدون موافقة الطبيب "

امسكت بيده و هي تقهقه :"من قال انك تحتاج لإذن ، سأهربك من هنا بعد يومين "

نظر لها وهو يقول :" لما تتحدثين بدون رسمية معي انا في ال25 من عمري يا طفلة "

نقرت على جبينه و هي تقول :"عندما اكون حزينة اكون في 40 من عمري ، عندما اكون سعيدة أصبح في العاشرة... "

لم تكمل جملتها ليردف هو بصوت فضولي :"و ماذا عن الآن ؟"

قهقهت وهي تقول :"أظنني تجاوزت المئة "

قامت من مكانها و نفضت غبارا وهميا من على ثيابها ليقول هو بصوت مضطرب :"لما تفعلين هذا ؟"

ابتسمت ابتسامتها الملائكية المعتادة :"لا أملك جوابا لسؤالك الآن،

لكني لطالما اردت ان التقي بشخص لا يعرفني ، ان آخذه إلى جانب الشاطئ  و أحكي له عن كل أسراري وهمومي  ثم أتخلص منه بدفعه للبحر و اعود بكل راحة لحياتي"

قهقه بصخب ليسأل :"أتودين قتلي إذن؟؟"

أجابته بثقة :"لا هذه المرة أنا سأموت بينما أنت ستعيش حاملا معك تلك الأسرار التي أثقلتني "

خرجت هارا ، متجهة لغرفتها
و الابتسامة لا تفارقها

بينما دانييال أمسك قلبه الذي ينبض بعنف
كاسرا الصمت المحيط به ،

كانت هارا كبلسم شاف له ، أراحته و لبكته
جعلت الضوضاء تعود لحياته ،
كانت ضوضاء مثيرة الاهتمام ،
ضوضاء تنبعث منها ألحان مهدئة للروح
و مزلزلة للقلب

انفتح باب الغرفة لتدخل هارا من جديد قائلة :"
نسيت أن أقول لك ، ابتهج يا مريض السرطان"

________________________________

كيييف البارت ؟

بعرف أنو مانو طوييل بس
عالعموم البارت الجاي ناااار

رح يكون وداع هارا الاخير بالنسبة إلها لجونكوك

كيف دانييال ؟

حباب بعرف بس مزاجو متقلب اكثر من المناخ
شوي معصب شوي هادي شوي كيوت

فهمتو معنى الاختصار
م.س =مريض السرطان

المهم
See u later

Love me 😎

© Jesse Athena Campion,
книга «Athazagoraphobia أثازاجورافوبيا».
نهاية طريقنا
Коментарі
Упорядкувати
  • За популярністю
  • Спочатку нові
  • По порядку
Показати всі коментарі (1)
آيلا
مشاعر مبعثرة 2 لقاء
لباارتت بجنن بجنن بعلل بكرسح بشلل بعئدد لطيييييففف *-* إنو مصدومة بgد متوقعت دانييل هيك ولا خطرتليي يكون م.س هيك معناهاا عااا
Відповісти
2018-09-29 12:07:25
Подобається