Ch1:عقد ل5 أشهر
قواعده
موهبتها الأولى
بدون سيطرة
لقد كذبت... لطالما جسدتني الأوركيد
لماذا لا أبكي
رقصتي الاخيرة.. رقصة بين عالمين
قائمة الأمنيات
لست ملاك
رسائل مشفرة
العد التنازلي
نحو الهاوية
رومانسيته العنيفة
سكر مر
قرار تحت التنفيذ
مشاعر مبعثرة 1
مشاعر مبعثرة 2 لقاء
نهاية طريقنا
قبلة حاصد أرواح
نهاية البداية
دموع مكتومة
غيوم داكنة
نذفات ثلج
نذفات ثلج
مرحبا جيس إجت ترحيب تصفيق 👏👏👏👏👏

بحبكم شكرا لدعمكم و حبكم لروايتي بتمنى
تضغطوا على 💜 قبل القرءة

بس تخلصو اعملو كومنت💬 للفقرات اللي حبيتوها او في ملاحظة

بحبكم كثيير
Love you
Enjoy ~\(≧▽≦)/~

_______________________________




‏" الخسارة قادمة لا محالة عندما تحب شيئاً أكثر مما تحب نفسك "









Pov'Maria


لقد اقترب دفئ أيلول في منتصف برودة ديسمبر

واقتربت تلك الأناشيد التي تصدح في قلبي بقربه

عانقني أكثر فأكثر ، فطوق عنقي بطوق عطره المعتاد مع نفحة من السجائر ... 

عانقت داخلي بعبق من الهدوء الذي جلبه معه
و الذي لم تعتده جوارحي إلا بين أحضانه ...

ها أنا الآن بين كفي قدري تحت مظلة ملونة من ألوان الملهى وبسمة ميلاد جديد رسمت فقط بقربه ، 

لكن شيئ ما  يحملني من منضدة عشقي له،  لربما الواقع ، واقع أني إذا التفت ، إذا سقط قناعي ستسدل ستارة حياتي برفقة طفلي ،

بين يديه لكن امام طيف سيد جيون

كم هذا قاسي أن أبحث عن مواطن الدفء فوق أمواج ذكرياتي معك لكنك هنا ولا استطيع حتى ان انظر لوجهك

رغم أكوام الملح المتراكمات فوق وجنتك لا استطيع ان امسحها لك،

لا تبعد عني حتى بخطوة ، او حتى بنصفها بل اقل بكثير ، لكني مازلت غير قادرة على ان أصل إليك و كأن ما بيني وبينك جبال و محيطات لا يستطيع احد غيري الشعور بوجودها

أظنه دوري لأقول لك أن تعتقني من هذا الحب العقيم،  ما دمت غير قادرة على الوصول  إلى صفحات صدرك و تراب عينيك

ما دمت غير قادرة على ان اجعل يدي تتغلغل بين ثنايا شعرك الأسود،

مادمت غير قادرة و انت لا تستطيع
افعل شيئا وحيدا ،فقط اعتقني منك ، حررني من قيودك  بحق الاله لا تجعلني أتذكرك بعدما كذبت وقلت العكس ، لا تجعلني ابدو كاذبة بنظر ذاتي لا تحطم قلاعي المعركة لم تبدأ بعد لا تفعل،  لا تفعل ايها الجاحد...

لم أستطع رؤية شيء صارت الألوان واحدة الاصوات مجرد ترتيلات لكلماته وهي تحدث تمردا في صفوف قلبي

"و كأنك تزدادين في البعد اقترابا لكنك و أخيرا بين يدي ، إن كنت إحدى هلوساتي ساحرق الذي اخترع الدواء الذي يجعلك تختفين فقط ابقي معي استطيع عيش الوهم معك فلتبقي ارجووكي "


سؤال ظمأ يجري في حلقي بحجم الفراغ

أيحبني لهذا الحد ؟
بهذا الجنون لدرجة الهلوسة

ام أن كل هذا مجرد حلم نسجته مخيلتي البائسة
لكنه حلم عقربي لدغ وحدتي ، فقتل صحوتي ومنامي؟

أم هو حقيقة نعيشها بتفاصيلها و كلانا فيها من لحم ودم وروح؟

سحبتني يد من بين احضانه ليعود البرد بندفات ثلج تحط على كل ركن من جسدي تحرقني بردا و تجمدني شوقا .

End pov'maria





صعد جين بعد أن صار صراخ الزبائن يتعالى مع مرور الوقت بسبب توقف العرض و آخرون الذين يشتمون الحياة القاسية فلما لا يكونون بدل جونكوك ،

كانت الاجواء ملتهبة بحق بينما العاشقان الملعونان اللذان يعدان الثواني جنب بعضهم كمخزون من القرب لأيام البعد القادمة ،

ليقاطع عزلتهما المزدحمة بالناس ، سحب جين لماريا من بين يديه آمرا هاري الذي تصنم خلف ستائر الكواليس بفاه مفتوح و عيون جاحطة بإعادتها للغرفة ،

مشى بخطوات متزعزعة الثبات نحوها ، لكنها كانت كجثة بدون روح ، نظر في عينيها و كأنه يقول :"الآن أو ابدا "
لكنها امسكت بيده بلحظة قوة و اتجهت إلى غرفتها


جونكوك سقط على ركبتيه و هو يضحك بجنون ، امسك جين بذراعه ، لكنه انتفض بعنف دافعا الأكبر إلي الخلف ، ليقول بهدوء :"إنها حقا هي هيونغ إنها هارا ، لا يمكن للهلوسات ان تكون بكل هذا الوضوح و الدقة "

امسك به من جديد و هو يومئ برأسه موافقة له ،
كمعاملة لمختل عقلي فار من المستشفى بدون جرعة من دوائه المعتاد ، أدخله للمكتب بينما جونكوك منصاع بشكل غريب ، فقط يبتسم ببلاهة

ليردف جين بصوت رزين :"تلك ليست هارا ، يجب ان تفهم لقد ماتت انتهي الامر اقتنع "

أمسكه جونكوك من قميصه ليجذبه بعنف نحوه قائلا بغضب :"لست مجنونا لقد كانت هارا ، الم تراها ترقص هناك أجبني ؟؟"

زفر الهواء بتذمر ليجيب :"تلك آنجل ألم اخبرك ببداية العرض ، ربما تخيلتها هارا من اشتياقك لها ، انت كنت تأتي كل يوم لبيتي تشرب و تدعوني بهارا لربما الشراب مرة أخرى أو لا اعلم ، لكنني متأكد ان آنجل لا تمد بأي صلة لزوجتك السابقة ، انا متاكد أن اسمها بيون ماريا و ليس جيون هارا "

نظر جونكوك لجين بسخط ليقول :"إذن أريد رؤية آنجل او ماريا اي كان الآن "

صرخ بنهاية كلامه مشددا على كل حرف وقف جين ليتقدم نحوه ، مربتا على كتفه :"اذهب لترتاح لقد افزعتها ، كما انها لا تسمح  لرجال بالدخول لغرفتها او رؤية وجهها بدون قناع لذا فقط رتب أفكارك فانت حقا تبدو متعبا "

أومأ جونكوك ليخرج من الملهى بشعور ممزوج بين أمل و تحطم ، هلوسة و واقع ،

أراد حقا الفرار من كل شيء ، كيف يوضح انه أحس بانها  هارا دون أن ينزع القناع ، لكنه كان مترددا فدواء الهلوسة لم يتناوله منذ اكثر من 12 ساعة ، بدى ذلك كحجة مقنعة له ،

لكن ذلك الشعور لا يزول مهما حاكم نفسه و أغلق القضية ، رفع قلبه جلسة استئناف ،


كانت ماريا تجلس في الزاوية بينما دموعها غسلت كل قطعة من روحها ، تعرقت بشدة بينما قلبها يخفق بألمين ، أمسك هاري بيدها واضعا حبتين من الدواء في كف يدها و الماء في اليد الاخرى ،

فعلت بكل هدوء ، لكن يدها علقت في شعرها تسحبه و كأنها ستزيل أفكارها ، حرقة واقعها،  غصة قلبها ،

عانقها هاري بينما يذرف دموعه قائلا :"حبيبتي كفي عن البكاء ، أو اذهبي إليه وارتمي في حضنه ، اخبريه بنذالة أبيه الحقير و اللعين و بما فعله لك و تهديداته ، احصلي على نهاية سعيدة لنفسك ، واريحي قلبك "

شددت على عناقها لتقول بصوت مبحوح :"لا أستطيع ان أغامر بطفلي ، كما انني لا أرغب بأن أهدم حياته ، لا اريد ان اكون انانية ، كما انه لم يقل يوما انه يحبني ، لم يقل أبداً انه يريدني لنفسي لما أنا عليه لطالما صرح بهوسه بجسمي فقط ، كلها أسباب تجعلني مكبلة، خائفة "

ابعدها هاري بعنف عنه و هو يصرخ بدرامية :"يا إلهي ما هذه الفتاة التي خلقتها وكسرت جميع القواعد ، لما أنت غبية لهذه الدرجة أتسألين عن زوجته و طفله ماذا عنك؟؟ ،

ثم ماذا لا يحبك ، الاعمى كان ليرى ما بقلبه لك لقد كان يبدو متيما ، غارقا لحد الجحيم ، اتحتاجين تصريحا شفهيا منه أم ماذا ؟"

نظرت له بعينين دامعة لتجيب :"لا أحتاج لأي شيء أعرف ، لكنه لو صرح بكلمات لأعطتني القوة، لجعلتني أمضي إليه مستندة على حبه
و لأني أحبه كنت لأجعل ذنوبي و مخاوفي  في أسفل القائمة بعده

فقط لأني أعشقه حتى النخاع كنت سأمضي إليه
من بين ألوف الفاتنات بكل شجاعة و انا أعرف انه سيستقبلني بقبلة شغوفة ،

فقط لأنه أسعدني كثيرا و عذبني كثيرا وتركني كالطفل أجهش بالبكاء كنت لأمضي بل أركض إليه،
لكنه لم يجعل طريقا للعودة حينما نفاني بعيدا عنه "

مسحت دموعها ووقفت ليس و كانها هي نفسها التي توسدت الارض محتضنة نفسها ، التي ارتعدت شوقا قبل خوفا ،

لتردف بثقة مبالغ في تقديرها :
"يجب ان أستيقظ هاري ، لا وجود لجونكوك فقط طفلي يجب ان أحمي بيكهيون منهم جميعا ، انا لم اعد هارا أنا ماريا "

ربت هاري على راسها ليقول :"إنه الحب مؤلم لكن جميل "

قهقهت هي بسخرية لتردف :" هذه المقولة يجب ان تشنق على باب الحب و الأدب على حد سواء ،

فالحب لا يؤلم ، المؤلم في قصتي أني احتاجه ولا أجده و أن اشتاق له ولا أستطيع محادثته و أن أحبه ولا أكون معه ، هذا حقا يؤلم جدا لدرجة أني لا أستطيع التنفس براحة ابدا"











ترجل من سيارته بملامح فارغة ، لم يرتدي معطفه رغم انها تثلج ، لكنه لم ينسى باقة الاوركيد التي حملها بين يديه بلطف و ابتسم برقة منافية لطبيعته،

ليمشي بخطوات بطيئة نحو قبرها ، حالما وصل أزال الثلوج عن شاهدة القبر ليقرأ تلك الجملة التي أوصى بكتابتها "وحين افترقنا .. تمنيت سوقا يبيع السنين يعيد القلوب، ويحي الحنين
                                              جيون هارا "

اتكأ على قبرها براحة ، فهربت دمعة خانت وعده لكنه مسحها بابتسامة مصطنعة قائلا :"لا تخافي انا لا أبكي ، انا حقا سعيد كما أردت تماما ، سأذهب الآن سآتي في موعدي غدا ، اراسو"

صعد لسيارته من جديد ، لكنه فقط جلس بلا حراك لساعة و كأن جسده عالق في هوة زمنية مختلفة عن جسده ، جفل بسبب صوت الهاتف الصاخب ليعيد ترتيب افكاره بسرعة ،

مرر يده على الشاشة ليجيب بعفوية :" مرحبا من معي ؟"

تكلم الصوت بمرح قائلا :" شيم شيم في المطار ينتظر الهيونغ الخاص به ليقله ، فالجو حقا باااارد "

ابتسم جونكوك ليقول :"ماذا عن تاي ؟"

تذمر جيمين ليجيب :"سياتي غذا ، سينهي عمله اولا هذا ما قاله بعد ان أجل حجزه ذلك الهيونغ اللعوب "


كان الجزء السفلي من بنطاله مبتلا بينما قميصه بحال اسوء معطف اسود يتمايل مع مشيته و عيناه تبحثان بأرجاء المطار عن جيمين ، حالما لمحه الأصغر حتى ركض نحوه بتجهم :"هيونغ لو تأخرت دقيقة اخرى كنت ستجدني متجمدا ، أهذه كوريا أم سيبيريا ، اللعنة !!"

سلم حقائبه لجونكوك بكل براءة ليحملها بدلا عنه ،

غزت ابتسامة ثغره  حينما دخل لسيارة و استشعر الدفء يسري في عروقه ، نظر لجونكوك ليقول :"ما بها شمسك غائبة أكثر من العادة ؟"

انطلق الاكبر بسيارته بدون أن يجيب فقط يزيد السرعة كل ثانيتين ،لكنه فجأة توقف وسط الطريق صرخ بصوت متألم بينما يده تضرب مقود السيارة مضيفة صخبا مساند له ،

ترجل جيمين بهدوء ليليه الآخر بعنف و كأنه يحاول كسر باب سيارته ،
اتكأ على مقدمتها بينما سحب سيجارة من جيب سترته الداخلي ،

جلس جيمين فوق السيارة بطريقة طفولية ليخرج مصاصة من جيبه بطريقة مماثلة ليردف :"قل ما تريد رميه بعيدا لأفعلها انا بدلا عنك "

دام الصمت ليردف بطفولية :"إن كنت تريد التكلم فعجل قبل ان أموت بردا ارجووك"

طال صمته بينما يسحب سيجارته الرابعة على التوالي ، أمسكها جيمين قبل ان يشعلها ليبادلها بمصاصة من خاصته ،

بقي جونكوك يحدق بقطعة الحلوي تلك ليقول :"لقد لمحتها عدة مرات في أماكن مختلفة ، في حديقة الأطفال برفقة طفل صغير ، على دراجة هوائية قرب المشتل ، كنادلة في مطعم ما ، صرت أتناول دواءا للهلوسة ،

لكن اليوم سمعت صوتها صباحا ، ثم رأيتها ترقص بقناع ليلا ، لقد عانقتها و اشتممت رائحتها لم تبدو كخيال لقد بدت حقيقية، لكنهم يقولون أني أهلوس فقط "

نظر له جيمين بعمق ليجيب :"لا اريد معرفة ما يقولون اريد ان اعرف رأيك أنت "

قهقه بجنون ليرد :"
كنت أريد ان أصرخ بهم قائلا أنها حقا هي و لست أتوهم ، ولكن كيف أخبرهم

أن وثائقها الرسمية لا تعني من هي
سواءا آنجل ، بيون ماريا،  هارا حقا لا يهم

أنا وحدي أعرف أنها هي بدون شك

وحدي أستشعر هالة حزنها

وكيف الحنين ابتكار يخصها

صعب بالنسبة لي أن أرسم جسمها على أخري و مستحيل على قلبي أن يخفق بتلك القوة لواحدة غيرها

لكن لا أستطيع أن أطلع الناس على أماكن شاماتها
ليصدقوني لذا فليس لي أن أُثرثر أكثر

خشية أن أفقد القدرة و لذة
تأملها كلما زرت الملهى "


وقف جيمين امام الأكبر بوجه مصدوم وهو يتمتم بعبارات غير مفهومة ، طلاسيم يتفوه بها لا تعبر عن جزء من شعوره المبهم ، ليقول أخيراً :"أتقصد انها حقا هارا "

اومأ جونكوك له مردفا :"أو أنها نسخة عنها ، آنجل تلك تشبه هارا التي في ذاكرتي بطريقة مطابقة لولا أن قوامها يبدو أكثر نضج،

لكن الواقع ان هارا ماتت و انا أهلوس على الدوام كما اني لم ارى وجه الفتاة بوضوح بسبب القناع "

ربت جيمين قائلا بحماس :"ماذا عن زيارة للملهى غداً لنستكشف من تكون آنجل خلف القناع، حتى لو لم تكن هارا ، أريد رؤية شبيهتها "

راقص حاجبيه بينما ابتسم بمكر لصديقه ليردف الاكبر بلا تردد :" أتصدق مجنونا؟"

دخل جونكوك خلفه للسيارة ليسمعه يدندن ، قطع لحن تلك الاغنية ليقول :"من اخبرك أني عاقل ، جل ما فعلناه انا وتاي  كل هذا الوقت هو الجنون العلني ، لنجرب إذن الجنون بثوب من الحكمة "







انتهى يوم ماريا اخيرا ، عادت إلى المنزل بتعب لتجد الآنسة يون هاي تحاول إسكات بيكهيون ، ركضت بسرعة نحوها ، ليمد الصغير ذراعيه لها لتحمله ،

صارت تتمايل به هنا وهناك بينما تدندن تهويدة نومه، لكن بدون جدوى لتسأل يون هاي قائلة :"هل أطعمته؟ ،أغيرت حفاظه ؟"

اومأت لها الاخرى قائلة :" لا اعلم مابه لقد نزهته ، و اطعمته ، غيرت حفاظه لاعبته و قد كان هادئا فجاة بدأ يبكي هكذا "

عانقث ماريا طفلها وهي تردف : "سآخد سلفا من مدير المطعم سنأخده لطبيب بعدها،
انا لا استطيع انتظار تشانيول "








~قصر جيون ~

كان السيد جيون يلاعب روز في الصالة ، بينما المربية تقف بجوار ستيفاني التي تقلب القنوات بملل،

لحظات ليدخل جونكوك  ، ألقي بنظره نحو طفلته ، قبل خديها بابتسامة ثم صعد لغرفته بدون أن ينبس بحرف ،

كان مثقلا بأفكاره ، فخشى ان تخرج كلمات أخرى من ثغره بدل إلقاء تحية المساء ،

كانت ساعة تشير لثالثة صباحا بينما جونكوك يتوسط أريكة مكتبه ، حاملا كأسا من النبيذ ، الستائر تتطاير بينما ابواب النافذة تصدر صريرا متناغم مع مرور رياح الشتاء القاسية ،

دخل السيد جيون ليشعل الاضواء ، أغمض الآخر عينيه بثقل و هو يتأفأف ،

جلس على الاريكة المقابلة  مشاركا ابنه بالشرب ليقول :"لما لا تزال مستيقظا إلى الآن؟"

أجاب جونكوك بثمول :"احدهم استيقظ في عقلي الآن وانا اريد ان انام ، فماذا أفعل ؟"

نظر له السيد جيون باستفهام ليردف :"أقابلت هذا الشخص أو انه خطر  على بالك هكذا  ؟"

نظر لها بابتسامة عريضة بينما يعدل جلسته ليقول بهمس لوالده من بين قهقاته :"لقد التقيت اليوم ب.."




________________________________



كيفكم ؟

لا تضربوني بليييز

بس عنجد بكرة بنزل البارت الجاي

علما انو بارت بكرة عنجد رح يشهد حدث  يبين قوة آنجل

بكرة باارت نااار و فيه احداث بتزعزع القلب



شكرا لدعمكم

و لانو في كثير نكد حبيت انهي البارت بشي يغير المزاج

عدد سكان العالم 7,860,500,422 وتيجي النذلة  تحب البايس اللي انا بحبو

© Jesse Athena Campion,
книга «Athazagoraphobia أثازاجورافوبيا».
Коментарі
Упорядкувати
  • За популярністю
  • Спочатку нові
  • По порядку
Показати всі коментарі (1)
8amzaa
نذفات ثلج
بتكمليها؟ +حلوة جدا♥♥♥♥
Відповісти
2021-05-06 03:01:43
Подобається