البارت مو طويل و مو قصير بتمنى تستمتعوا بيه

لايك فبل القراءة والله ما بيكهرب و مجاني كمان

و كومنتات بين الفقرات 💬 مشان تفرحوني



بحبكم كثيييييي(♥ω♥ ) ~♪
Enjoy ! ~\(≧▽≦)/~
______________________________

• سأحتضن وسادتك كل يوم وأبكي على صورك

العالقة في مخيلتي ، دموعا تلونها أحزاني وآلامي

وسأتضرع كل ليلة شاكيا ألم فراقك ...•

غروري حطمني دمرني أعادني الف عام للخلف
ماذا أفعل حتى أحطم هذا الكبرياء المريض وأحيي تلك الأحلام الوردية التي أردتها
الغرور يسمم حبي له و يقنلني بعدها ببطئ
لماذا لم أفكر في مسح
هذا الشعور من قائمة المشاعر الخاصة بي
كنت لأكون سعيدة الآن،

لكن رغم كل هذا لايزال بيني وبينك

آلاف من الجسور المعلقة بحبال الوهم

كلما قطعت جسراعلى أمل الوصول إليك

تآمرت علي الأقدار و نهشت قلبي بخيبة أمل جديدة
وأعادتني إلى نفس المكان

حبك دوامة وهم بدايتها عذاب سرمدي

وسطها ضياع وحرمان أزلي

ونهايتها موتي المنتظر

قد أبكي شوقا ، قد أفنى ألما
و قد أموت عشقا لكنني لن اركض إليك
رغم حاجتي الملحة لكل عناق ، لكل قبلة ولكل لمسة، لكنني لا زلت لا اريد الركض إليك

استيقظت بعد لحظات و أنا أختنق من الهواء ،
الحياة لازالت تضيق خناقها على صدري ، لدرجة أني قد أصدق إن قيل لي أنها كسرته،

ألم فظيع ، و شعور أفظع ، الكثير من الأمور العالقة لكني لازلت مغادرة دون حلها ربما الحياة الاخرى تكون اهون ، ارحم ، ستعطيني فرصة حينها لكي أصلح أخطائي و أستعيد أحلامي ،

فتحت الباب ببطئ ، ثم اتجهت نحو سرير دانيال، كان نائما على بطنه بشكل عشوائي ، إنها إحدى عادته السيئة التي ابتليت بها بشكل سريع كالعدوى ، تقدمت بضع خطوات ، ليفتح عينيه ببطئ ابتسم لي بينما عيناه لازالت مغمضة تمتمت بصوت منخفض :"آسفة لكن تروادني كوابيس ، أيمكنني النوم بجوارك؟"

فتح عينيه بذهول و هو يصرخ :"ليس لهذا الحد أتظنيني قسا أو أباكي الروحي ، على الاقل فل ترتدي شيئا محتشما "

ها قد بدأ أسطوانته المعتادة،اجبت بنفس الأسلوب :"ياإلهي أتظنني كنت راهبة في حياتي السابقة ، ألا تدري ان درجة الحرارة وصلت إلى 37 سيلوسيوز أيها المتخلف "

أردت الخروج ، لكنه فقط حملني بين ذراعيه وهو يتذمر :" أعلم أنه في حياتك السابقة كنت راقصة تعري ، ارتاحي طفلتي ،
و لكن لما تتحركين بكثرة ، منذ ساعات كنت أشبه بجثة جعلتني أذرف الدموع ، و الآن تتجولين بكل اريحية، انت حقا حالة خاصة "

وضعني على السرير و لازال يتذمر بشأن كل شيء و كأنه لم يكن نائما قبل لحظات ،

عانقته بدون قول شيء ، مسح على شعري ليقول :"هل ترينه في كوابيسك ؟"

أومأت له لأجيب :"أظنه يستوطنني و يغزوا كل غاراتي"

ابتسم لي ليقول :"لما وقعت في حبه من الأصل كان يجب عليك انتظاري ، كنت سأكتفي بك و أنسى الكون "

أجبته بنبرة عاطفية تعبر عما بداخلي :"

آسفة لعدم انتظارك ، لعدم صبري

لكن لو تعلم أنك تبحر بي ، كموسيقا عذبة الألحان
مرخية للاعصاب مطهرة للآلام

كسفينة تناجي الشطآن المشمسة

تبحر بي ... كالهذيان
أخاف أن تكون غير حقيقي لذا أتمسك بك
قبل ان تختفي من حياتي ،
أنت مخذر لأفكاري البائسة و مشاعري المتيبسة على حبه .

أنت إكسير حياة من نوع آخر ،
يجعلني ارغب بإعادة الساعة للوراء لأقابلك من جديد ..... شكرا لوجودك توأمي ..."

أدمعت عيناه صحيح لم أره لكنني اعلم أنها لا تمطر في غرفة في الطابق التاسع و في فصل الصيف إلا إن كانت دموعا،

سمعت صوته يخرج بصعوبة ببحة جميلة ، قائلا :"شكرا لك أيضا أعطيتني كل ليلة أحلاما جميلة ، ربما تكون غير منطقية لكنها مازلت جميلة "

قهقهت بخفة و أنا أتوسد ذراعه ، اعلم مثلما الشمس ستشرق بعد بضع ساعات أن هذا وداعي لدانييال

~After hours new day~

صرخ والده بشكل هيستيري :"أيمكنك التوقف عن البحث عنها ،حتي لو وجدتها ماذا ستقول آسف لقد تأخر الوقت على قولها ، شكرا، هذه الكلمة لا تفيها حقها الذي سلبناه ، أحبك انت آخر شخص سيتكلم عن هذه المشاعر كما أن زفافك نهاية الأسبوع القادم من حبيبتك الحامل "

نظر لوالده ببرود وهو يردف :"لا أعلم لدي رغبة ملحة في رؤيتها ، ربما أكون غير قادر على الحب لكن وله بها مهووس بكل ما فيها جسدا وروحا و قلبا معتلا ، فلا توقفني سيد جيون ، انا مريض بمتلازمة هارا ، مريض وهي جرعتي التي ستعيد تركيزي "

رن هاتف جونكوك بين يديه ، ليجيب بسرعة قائلا :"طبيبة هيونا ، أعرفتي أين هي ؟"

اجابته هي بلهجة حادة :"لا اعلم لما أخبرك بهذا لكن على كل فالمريض الذي هربت برفقته هو الآن بمكتبي ، جيمين وتاي قادمين من أجل الذهاب إليها سأبعت لك العنوان ايضا "

ركض جالبا مفاتيح السيارة ، بينما وجهه تعلوه ابتسامة،غير منتبه لستيفاني التي انتظرت نزوله في الصالة منذ ساعتين ،

انطلق بسرعة متجاوز إشارات المرور ، و مخالفا لمعظم قوانين السير ، مسببا فوضى كتلك التي بداخله ،

توقف عند مدخل البناية لينتبه لسيارة تاي وجيمين التي اعتاد على رؤيتها مصفوفة في حديقة قصره ،

دق الجرس عدة مرات بلهفة طفل صغير في صبيحة يوم الميلاد ،

فتح دانييال الباب بخيبة ، ليدخل جونكوك دون إذن متجها نحو الصالة ، لكنه لم يجدها،

كانت هيونا تبكي بحرقة ، جيمين يواسيها رغم انه أكثرهم حاجة لذلك ، تاي يبتسم بجنون في ركن بعيد كن الصالة يمسك بقميص ممتلئ بالدماء ،

اتجه نحوهم بخطى شبه ساكنة و هم يتمتم :"ما بكم ؟ ماذا يحدث ؟ فليجبني احدكم واللعنة"

نظر له جيمين بأعين دامعة :"ليست هنا ، حينما وصلنا وجدنا ملابس نومها ممتلئة بالدماء ، وهي مختفية بحالة أشبه بالموت ، اكاد اجزم أنها تتمايل و تسقط في كل خطوة ،"

هسهس من بين أسنانه، بينما اتجه بنظره لدانييال :"كيف لك ان تتركها وحدها بتلك الحالة ؟"

اجابته هيونا بغضب :"كف عن هذا لقد أتى لأن حالتها اصبحت سيئة ، اراد رؤيتك انت لكي تقنعها بالعملية كفرصة أخيرة لها ، لكنها رحلت لذا القي اللوم على نفسك أيها الجاحد "

أشاح الآخر ببصره بعيدا وهو ينقر على أزرار الهاتق بينما يردد بصوت باكي :"ردي علي ارجوكي بحق جميع انواع الزهور التي تعرفينها، و الكلام المعسول الذي تنطقيه ، بحق تعاويذ جدتك الميتة ، بحق سوهو اجيبي على الخط ايتها المتهورة ، ارجوووكي "

مرت لحظات بينما الكل منزوي علي افكاره ،
صرخ دانييال وجمين دفعة واحدة :"قبر سوهو "

نظر تاي و هيونا وجونكوك بنظرة مستغربة ، ليردف دانييال :"إنها الأمنية الأخيرة المتبقية "

همهم جيمين مردفا :"قالت أنها تريد ان تزوره كآخر شيء ، لنذهب "

ركب تاي و دانييال و جونكوك في سيارة تاركين جيمين يستقل سيارته برفقة هيونا التي امرت المشفى بتجهيز غرفة العمليات و إعلام شانيول بالاستعداد لعملية هارا ،

رن هاتف دانييال ليتمتم :"هي إنها هي "

أمره تاي بتشغيل مكبر الصوت ، بينما جونكوك كان يحترق شوقا لارتشاف كلمات من لحنها ، سمع صوتها الرتجف و المتقطع على مسامعهم وهي

تقول: "لا تقل شيئا اسمعني فحسب

يجب أن أعترف لك ...لقد كنت أكذب قهوتك مريعة ، ...إنها أسوء شيء تناولته في حياتي ...

لكن الغريب في الأمر، ...الآن .... حينما شعرت بالبرد... خلت أنك قادم باتجاهي ....

وخلت أنني في ديسمبر نتشارك... كوب قهوتك الرديء بينما تدندن تهويدة... نومي لأكف عن إزعاجك ...

لكن الشمس ... تسللت لعيني خلسة ...

وأيقضت داخلي ذلك ..الشعور باني على اهبة الاختفاء .... فأحسست حينها .. بالالم مضاعفا ... "

سعلت بقوة لتسمعه يصرخ :"طفلتي ، اين انت ؟ لما ذهبت دون قول شيء"

.قهقهت بطريقة تجعلك تشك بانها فقط تختنق فحسب
لتردف بصوت لاهث :"
أنا في مكان به الطرقات باردة....والأنوار ..باهته....
والوجوه ..شاحبه..أظنني في طريقي إلى الموت

آسفة لاني رحلت .. ولم أخبرك بموعد رحيلي ..
رحلت .. بهدوء .. بصمت ..

بدون حزم حقائبي من حياتك ..

اعذريني ...فأنا لا أقوى... أن أرى الحزن على وجهك...ودموعك على وجنتك ..ويدك ترتجف أثر بكائك ..
وصرخة روحك تدوي داخل نبضك ..

آسفة لانني انانية لدرجة اثقالك بهمومي بذكرياتي و بخيبات أملي آسفة لأني سأترك جزءا مني مابين ضلوعك .."

انقطع صوتها و لم يسمع في السيارةإلا تنفسها المضطرب ، لتكمل بعد فترة :" أيمكنك ان تعطي .. شريط التسجيل... الذي في غرفتي لجونكوك ، عانق جيمين و قل له لنرى بعضنا في الحياة القادمة ...

اممم اخبر تاي أنه كان أجمل هدية كتب عليها فليمسك بعناية ...و انقر جبهة الطبيبة العجوز قلها أني آسفة من أجل كل شيء ...و ...."

صرخ جونكوك وتاي بعد أن انقطع صوت تنفسها و سعالها الذي صار كنغمة تتخلل كل كلمتين

لم يكن هناك جواب ، انهار دانييال في مقعده ،

تاي لا يزال يصرخ آمل بان تكون إحدى مقالبها ،

بينما جونكوك زاد من سرعة السيارة ، غير آبه بتلك الدموع التي تنهمر كشلال موسمي محمل بالأتربة الضحلة

بعد دقائق نزل الجميع من السيارة ، يركصون هنا وهناك بحثا عن قبر سوها عنها عن اي شيء يقود إليها ، فجأة اتجه نظر جيمين نحو التلة بعد أن أجلس هيونا التي ترتعد بشكل هستيري

رآى جيدها ملقى على العشب بمثالية عشوائية ، نسمات تداعب شعرها ، و جزء من ثوبها انطلق راكضا ، لكن جونكوك كان قد حملها بين ذراعيه و هو يهزها بقوة صارخا بها لتفتح عينيها
احتضنها بقوة بينما يبكي بحرقة و يردد :

لن انساك ، ساتذكرك لكن قبل ان ترحلب ..
دعيني على الافل أعانق يديك ..
أقبلها ،أستنشق دفئها ..
لاتحرميني منك بهذه السرعة

كيف أتحمل فراقك ..
قد لا أعود ، قد أتلاشى من الوجود
وأفقد نفسي بدونك..."

دانييال تمالك نفسه بعد لحظات ليركض نحوه واضعا سبابته على عنقها ثم انتشلها منه حاملا إياها نحو السيارة ،

ليقول بصوت هادئ:"لم تمت بعد هناك نبض ضعيف أي امل ، لذا فلنسرع "

كان الجميع في حال يرثى لها أمام غرفة العمليات جونكوك يهز قدميه بتوتر ، تاي فاغر فمه و كأنه ليس في هذا العالم ، هيونا تم إعطاؤها حقنة مهدئة ، جيمين يتكور على نفسه في ركن بعيد بجانب دانييال الذي ابتل قميصه دموعا و قلبه دعائا و تضرعا،

مرت أكثر من 6 ساعات من الترقب الذي ينهر عقلهم باحتمالات بائسة ، خرج شانيول نازعا كمامته ليردف
"لقد قمنا بكل ما بوسعنا ، لكن قلب المريضة توقف بعد تجلط الدم في البطين الأيمن ، آسف أحر تعازي "

سقط جيمين بقوة على الأرض وهو يبكي بحرقة ، بينما دانييال خنق الطبيب بيديه و هو يهدده و يسبه بأبشع الشتائم الذي تذكرها في تلك اللحظة ، تاي حمل نفسه ، نحو غرفة هيونا وهو يدندن كلمات أغنية قد حفظها من هارا ،

جونكوك فقط اختفى بعد تلقي الصدمة دون قول شيء....

عــالمهم فجأة أصبح

لحظة..صمت
لحظة ..بكاء
لحظة ..وجع
لحظة ..فراق
لحظة ...حداد

After Month ago

كانت تتحرق شوقا بفستانها الابيض أمام القس الذي يتلوا تعهداتهما ، لقد انتظرت هذه اللحظة منذ وقت طويل ، و مراسم جنازة هارا الكئيبة باعدت الموعد أكثر ، نظرت له بعينين حالمتين لتردف :"أجل ، أقبل أبتي "

بينما جونكوك استغرق الكثير ليخرج كلمة أقبل من فمه و كأن هناك غصة تمنع الكلمات من الخروج ، اكتفى بوضع يده على بطنها المنتفخة ، و قبل جبينها بسرعة ليبعد نفسه عنها بضع سنتيمات كان حفل الزفاف صاخبا كما أرادت ستيفاني ، لكنه كان يشعر بضعف تلك الضوضاء في داخله،

كان الأمر أشبه بانتظار سقوط المطر في موسم جاف ، مخيب للأمال و مجحف للوقت ،

لكن مع ذلك لا يزال صوتها من المسجل ينضح في عقله بقوة كلماتها كانت ماتزال عالقة في ثنايا ذاكرته و بشكل لا إراديا أصبح يتمتم بها بصوت مسموع :"
ل

م يكن حبي لك حبا عاديا، او جنونا او ضياع

كان نورا يملأ الكون لي جمالا وشموعا و ورودا ...وانبعاث
كان ضعفا احيانا ..كان قوة في لحظات ..كان بحرا عميقا ..كان موجا منكسرا .. كان سحرا وانحيازا للحنين..
كان عمرا من حياة الشوق ..ولهفة
كان ضوءا وانسياقا وانطلاقا ..واحتياج على أزماتي

كان صمتا واجتياحا وانتظار وارتعاش لذاتي ...
كان دمعا ..كان جرحا..كان سر لاذعا كسوط في صدري ..

لقد كان قلبي ..

لا تلم نفسك و لا تعاقبها ، أنا من اخترت بإرادتي

لقد كنت دائما ممتنة لك و إلى هذه اللحظة لازلت ،
ذكرياتك كانت كوابيس لي لكنها في نفس الوقت قوة جعلتني أمضي أيامي الأخيرة بقوة ، سارحل بهذه الذكريات و أنا مبتسمة،

اهتم بعائلتك الصغيرة ، عش بسعادة "

نظرت له ستيفاني باستغراب لتقول :" ماذا تعني ، أهذا شعر ما او أسطر من إحدى روايتك المفضلة"

نظر لها بسخرية ثم ارتشف كأسا من النبيذ دفعة واحدة ،

تقدم تايهيونغ ببدلة السوداء ليصافح ستيفاني و يعانق جونكوك قائلا :"سأسافر برفقة جيمين لإسبانيا ، و هيونا فتحت عيادة بلندن لذا سترحل هي الاخرى ، رغم أنهم لا يوصلون السلام إليك ، لكنهم يريدونك ان تعيش سعيدا كما أرادت هارا ، اعتني بطفلك و زوجتك، مبارك لكما "

في مكان أخر
"هارا أتسمعينني؟" نادى صوت مألوف بالنسبة لها لتبدأ في فتح عينها لكنها أغمضتهما حالما اكتسح الضوء رموشها ، لتفتحهما من جديد بعد أن اعتادت على الضوء ، تحركت بإهمال لتحس بصعقة كهربائية بالجهة اليسرى من صدرها ،

نظرت بإمعان إلى كل ما يحيط بها لمتم بكلام غير مفهوم ، كان حلقها جافا و مبحوحا وكأنها أمضيت ليالي و هي تصرخ ، اقترب شخص برداء أبيض ، ابتسمت له حالما علمت أنه شانيول ، ليساعدها في ان تستلقي بشكل اكثر راحة ثم ناولها كأس ماء ،

بعد دقائق اردف تشانيول بصوته العميق :" كيف تشعرين صفي الامر لي بشكل مختصر"

أجابته بصوت مبحوح و خافت :

"ببساطة نبض قلب جائر ، بهمس ينساب كلحن

صلاة ...
على جدران ذاكرتي

أشعر اني كغيمة صيف حائرة لا تعرف بعد طقوس المطر..."

داعب خصلات شعرها بينما يقول:"طفلتنا بخير ولسانها المعسول لا يزال على حاله ، أليس كذلك سيد جيون ؟"

________________________

صدمة ،

قنبلة فضول اصابتكم بعرف البارت الجاي رح يوضح كلشي و اللي كماان رح يسفرنا لسنة و نصف للأمام

شو حبيتوا ؟

شو اللي ما عجبكم؟

توقعاتكم؟

شو علاقة السيد جيون ؟ ليش عمل هيك ؟

انتظروا البارت الجاي


Go ! Go ! Ｏ(≧▽≦)Ｏ
Fighting ! ~\(≧▽≦)/~