قائمة الأمنيات
•أفضلك ، أميزك ، أستثنيك ، و أختارك •
Pov'kook
اعتقيني من طين الأرض
من انعكاسي في الماء الضحل
اجعلي الغيم إذا أمطر
يغسل ذنوبي
حرريني من ظلك، لونك، رائحتك
من غصن الكرز بشعرك
ونداءك لي بصوت بائس،
من بعد يعلو: اقترب...اقترب
حرريني من حفيف قدمك الحافية ،
على سطح قلبي
فقط حرريني،
من صوت خلخالك الذي يصدح في عقلي
من مبخرة عشقك
و لا تنشدي لي أغنيةً عن الحب
لا تخبريني بأن أتذكرك
لا تجبريني على تخليدك
حرريني من خوفي
من صوت الرعد
ومن ذاكرتي المزدحمة بصورك،
من فوضاي المنظمة بك
وأحذيتي التي تقرع لحنا يجاريك ،
من عين طبيبي النفسي
وأدوية لم أستعملها يوماً..
لم أستعملها
حرريني من غضبي منك
وأشرعتي التي تبحر زوارقها في بحرك
من ليل هادئ يمتحن صبري
ونجم أرعن يراقبني
و يخبرني بهمس أن أخطو نحوك
حرريني من خطب منبر قلبي ،
ومن كذب العشاق الولع بك
لما قبلة منك جعلتني أسحب إلى عالمك
و لما لمساتك جعلتني أتعمق في حضنك
كم أتمنى أن تمتد هذه الرقصة إلى الأبد
أن نبقى هكذا حتى نهرم
حتى ينتهي العالم
لما أتعلق بك نحو هاوية اللارجعة
لما فجأة أريد التعهد لك بحياتي و ما بعدها
كم أحبب الخطيئة معك
كم تخطيت الحدود من أجلك
كم دهست من معتقدات بفضلك
لما يجب أن يكون طرف ثالث دائم بيننا
الإثم ، الرغبة، وحبيبتي
يعجبني هذا الدفئ بين يديك
يعجبني كيف أن انحناءة خصرك
خلقت لتلائم يدي
يعجبني كيف شفاهك تنذمج كقطعة
مفقودة مع خاصتي
يعجبني كيف أصابع يدك تتشابك
بانسجام مع خاصتي
لكني أكره الآن ، انتهاء هذه الرقصة
يجب علينا فصل يدينا عن بعض ،
الافتراق رغم أن وجهتنا واحدة
الوداع رغم أننا سنجلس على طاولة واحدة.
بعد لحظات من جلوسنا كانت عينانا تلتقي في المنتصف تلقي التحية ، تسأل عن الأحوال ،
لكنها كانت تقطع ذلك الحوار حينما تنظر للأسفل
تدرعت بدخول الحمام ، لتهرب مني
لتفرغ دفعة ثانية من خزان دموعها
لكن الأمر طال ، سيهون يسأل عنها كل ثانيتين ،
بينما تاي لم يزح عينيه عن الممر الخاص بالحمامات ،
كرهت انتظارهما لها ، إنها ملكي أنا من يجب أن ينتظر .
End pov'kook
ابتلعت هارا حبتين من دوائها لتضيف الثالثة
لم تستطع تذكر المقدار المناسب لوضع كهذا ،
تحس بوجع رهيب في صدرها ،
تريد تمزيقه لإخراج قلبها الأبله من هناك
ألا يكفيه الخراب الذي حل به أضاف مرضا جديدا إلى القائمة باسم "جونكوك "
مسحت دموعها ليتبين انعكاسه في المرآة كان بكل برود ينظر لها ،
ليقول بسخط :" لا تراقصي أحدا ، لا تنظري إلى أحد، لا تبتسمي لأحد ، إن اضطررتي فلا تتنفسي
فكل ما فيكي يبدو إغراءا مبالغ فيه "
اومأت له لتقول:" أيمكنني الرحيل مع السائق ، لا أود البقاء أكثر سئمت "
ابتسم ابتسامة جانبية ليقول :" لازالت سهرتنا طويلة ، لكن لا بأس لنكملها سويا في المنزل "
مررت يداها على انعكاسه لتقول :" ألا تعلم أنك تنتزع روحي "
أجابها بهدوء قائلا : " لا بأس على الاقل لا تموتي إلى ان أمل ، ربما يوم ، أسبوع ، شهر ، تحملي أنت عاهرتي، أنسيتي اتفاقنا الصغير أم ماذا؟"
كلما يجول في خاطره هو "احصل عليها دمرها و اخرج من هذه الحرب محملا منتصرا عائدا لحبيبتك ستيفاني"
كانت السيارة تسرع بشكل مبالغ فيه، بينما هارا تضع يدها على قلبها بألم و تسند رأسها على النافذة،
كان يأخذ لمحة على لوحته من حين لآخر ، حالما وصلا ، أرادت الفرار لغرفتها لكنه كان أذكي
من أن تخدعه أنثى مهلكة كهارا ،
نظرت إليه بتمعن لتقول:"لا بأس مادمنا على اتفاقنا"
كانت تعلم أنها تسرع من موتها ، لكنها رغبت بالموت بين يديه،
حملها بين ذراعيه و أغلق الباب ،
وضعها على السرير و انتشل شفتيها من عزلتهما ،
قبلتهما دامت دقائق ليبتعدا مخمورين ،
لتبدأ معركة ساخنة أخرى يتعمق و لا يرتوي بشكل كاف ، كانت قبلهما المتتالية تقطع نفسها القصير ،
وانتبه لذلك لينتقل إلى عنقها ،
كان أنينها يزيده رغبة في فعل المزيد ،
لم تسلم هارا منه إلا بعد 4 ساعات ،
حملت معها استراحات لم تكن كافية لها لاستعادة
وتيرة تنفسها ولا نبضها ،
كان جسدها يرتعش بغرابة وكأن روحها تقاتل من أجل التمسك بجسدها النحيل ،
لم تدرك أي شيء حتى سقطت من السرير على الأرض ، بعد أن دفعها بقوة ،
لم تستطع الحراك ، كانت تريد أن تجرجر ما بقي من كرامة لها و تخرج ،
لكنه سألها بسخرية :" أي نوع من الناس أنت ؟ ألا تفهمين معنى لا أنام مع عاهرة في نفس السرير "
لم يكن مشيا كان أشبه بزحف بكل ما أوتيت من قوة بكل ما في ذاتها من ضعف أرادت الخروج من هناك بأسرع وقت ،
لكنها حالما وصلت إلى باب غرفتها حتى سقطت ،
رغم كونه سمع صوت أنيها و صوت السقوط إلا أنه ادعى اللامبالات ،
اقتربت جيما التي كانت مارة بجوار
غرفهما ، مدت يدها لتشدد اللحاف على جسد
هارا و تسندها بدون مقدمات ، أعدت حماما لها
وانصرفت لإحضار الماء لها ،
بينما هارا اتصلت بهيونا التي لم تجب
في كل مرة ،
فارتدت فستانا ما و نزلت و هي تتمايل و تئن ،
لم تستطع إيجاد سيارة أجرة،
تجاوزت الساعة 4 و النصف صباحا
كان الطريق مظلما ، باردا و موحش ,
أضواء السيارات تعمي عينيها
و الألم يتضاعف ،
أرادت إنهاء الأمر فقط فجذبها
عدد السيارات المارة باستعجال لتتجه نحو الطريق مغمضة العينين آملة في الخلاص ،
توقفت السيارة قبل ثوان من الاصطدام
ليخرج شاب في بداية العشرينات ،
شعر اشقر و جسد منحوت
قامة متوسطة
و تفاصيل مغرية
صرخ بهلع عليها :أأنت مجنونة أم ماذا ؟ اتريدين الموت ؟ أتظنينه خلاصا أيتها الحمقاء ، قفي لنذهب إلى المستشفى إلى ذلك الوقت ضعي في رأسك شيئا يا فتاة ...."
ابتلع ريقه ومرر يده على شعره إلى الخلف
بطريقة مغرية، ليتابع :" لم يسبق ان عاد ميت للحياة قائلا حقا الموت راحة للجميع "
اقترب لها أكثر بهدف مساندتها ، لكن حالما
لفح عطرها أنفه ،
تحدث بذهول :" هذه رائحة هارا ، أيعقل أنك هي؟"
التفتت إليه لتبتسم و هي تتمتم :" جججمين"
كانت متسطحة في إحدى غرف المستشفى ،
كلوحة قد هربت منها الألوان،
جيمين يفتل المستشفى ذهابا و إيابا بحثا عن الطبية هيونا التى لم تحضر بعد،
كان الوقت محسوبا بالثواني قلبها توقف ،
و جهاز الصدمات يلامس صدرها لنتفض دون مؤشر للحياة ،
ليعيدوا الكرة وهم يزيدون العيار
جيمين كره نفسه لعدم وقوفه معها
لعدم معرفته بما حدث لها
سوف يلوم نفسه إلى الممات إن حدث لها شيء
تلك الثواني مرت كسنين بالنسبة لهارا
و هي تقاوم من أجل العودة
أرادت الحياة ،
أرادت المزيد من الوقت
الكثير من جونكوك
الكلام مع جيمين
الوداع مع تاي
طلب المغفرة من السيد كيم،
أرادت السباحة في الظلام للوصول
لضفة الحياة
لا تريد أن يسحبها الموت بهذه السرعة،
لتنتفض بقوة و تفتح عينيها على مصرعهما.
~10:00 AM منزل السيد جيون~
"كيف تقولين أنها ليست في المنزل أين ذهبت تلك العاهرة ، آه؟" كان صوت جونكوك يهز كل ركن من المنزل ، تذكرها الآن بعد أن طردها أمس ،
يبدو الأمر غير عادل في بعض الأحيان ،
حينما نسلم أنفسنا للأشخاص الخطأ
في الوقت الخطأ
و الوضعية الخطأ.
كانت جيما ترتعش خوفا لتجيب بصوت
منخفض و رتيب :" سيدي لقد كانت مريضة أمس،
طلبت مني إحضار الماء، حين عدت لم أجدها
بغرفتها ، لم أكن ...."
قطع حديثها جونكوك و هو يصرخ :" أكان من الصعب أن توقظيني أمس؟؟ "
~في مستشفى سيوول المركزي ~
كان جيمين يراقبها ممسكا يديها يتأسف كل دقيقة
عما حدث ، و عن إخلافه لوعده لها.
هيونا اهتمت بالأوراق الخاصة بالمستشفى تنتظر فقط استيقاظ هارا لتنقل إلى عيادتها
الخاصة ،
فتحت عينيها بتثاقل مررت بصرها على
الغرفة ، شعرت بيد دافئة تحتضن يدها،
لتبتسم برفق و هي تمتم :"جيمين"
مسح الآخر دموعه و وقف ناظرا إليها
ثم سئل بصوت قلق :" هل أنت بخير ؟ أتحسين
بالألم ؟ هل أنادي على الطبيب ؟"
أجابته وهي تنفي برأسها قائلة :" حينما رأيتك أحسست أني على خير مايرام ؟
قبل جبينها و ربت على يدها ليقول بصوت عميق :" ارتاحي سأنادي طبيبتك، لقد كانت قلقة"
أومأت له ، فخرج ليعود بعد لحظات برفقة هيونا
التي كانت غاضبة جدا ،
حالما اطمئنت على مؤشراتها ،
أشارت بيدها نحو هارا،
وهي تتواعد لها قائلة :"إن استمريت هكذا هارا ،
سأضطر لإخبار زوجك ،
كنت ستموتين أيتها الحمقاء ألم اقل لك لا علاقات جنسية وضعك لا يسمح ، فكيف لك أن تخالفي اوامري و تفعليها بكل جموح ،
أتعجلين من موتك ؟،
هنيئا لك أنت فعلت ذلك "
احمر وجه هارا وهي تشير لهيونا ان تصمت ،
لم تستطع النظر لجيمين،
الذي كان مصدوما ،
طفلته مريضة تحتضر ،
وهي متزوجة،
كانت صدماته متتالية
تشعره برغبة بالانفراد و تنظيم أفكاره العقيمة تلك،
قطع حبل أفكاره قولها بصوت متوسل :" أرجوكي هيونا أريد الذهاب إلى المنزل،
جونكوك لا بد أنه غاضب لعدم معرفته أين أنا ؟"
أجابتها هيونا بملل :" صرت لا افهمك ، افعلي ما تريدين ، حالما تندمين على قرراتك تعالي إلي , أراسو؟؟"
ارتدت ثيابها بسرعة ،
و استندت علي جمين الذي قام بحملها حالا،
ابتسمت له بلطف ليحتضنها اكثر و هما متجهين
إلى السيارة .
كان جونكوك غاضبا بشكل كارثي ،
لكنه توقف عن صارخه حين سمع مارك ينادي قائلا :" سيدي السيدة هارا وصلت الآن."
هرول إلى الباب ليراها ، ليقلب عينيه بضجر حينما رآها برفقة جيمين،
ليقول بصوت ساخر :" إذن فالسيدة جيون كانت تستمتع ، حقا تكسرين توقعاتي بشكل ساحق "
أجابه جيمين :" آه ، إذن هو زوجك ، تشرفت أنا جيمين صديقها و شريكها في الرقص سابقا ، و ظلها في الوقت الحالي "
شخر جونكوك ليقول :" أتعني شريكها في السرير ؟ لا بأس أعلم أنها من هذا النوع "
مر بجوارها مغادرا لعمله دون النظر إليها ، بينما جيمين كان فقط ينظر بصدمة لما حدث ،
أفاقته يدي صغيرته التي تشير له بالتقدم معها ،
استجاب ليدلفا إلى المنزل متناسين الموقف الدرامي الذي قد مر قبل لحظات،
بينما جونكوك كان يسوق سيارته و كأنه في حلبة سباق ، ينفس عن غضبه المباح بالنسبة له
اراد بشدة تصديق كلماته ، لكنه كان يتمنى الذهاب إليها و سؤالها سبب خروجها ليلا بدون إذن.
حل المساء كانت هارا ، نائمة بعمق ليوقظها صوت جيمين ، فركت عينيها لتستقيم بجدعها نحوه ،
ليقول بصوت مرح :" ايتها الكسولة استيقظي ، لقد حل المساء ، أريد أن أشبع منك ، فرحلتي بعد يومين، "
قرصت و جنته لتردف بطفولية :" شيم شيم خاصتي أصبح وسيما أكثر ، و لطيف أكثر وأكثر"
بعثر شعرها قائلا :" لنخرج للحديقة الجو جميل "
اومأت له ليحملها بين ذراعيه
قاصدين حديقة المنزل الأمامية ،
حالما أجلسها بالمقعد المجاور له وضعت رأسها بين كتفه و عنقه لتقول :" هذا هو مكاني السري ، إنه كتفك جيمين"
عدل من جلسته ليقول بصوت حنون:" أنت تعلمين أنه مهما احتواك الناس سأكون الأدفء لك و الألطف على جروحك و الترياق لمرضك ، لكنني آسف لأني لا أستطيع فعل أي شيء لك ، انا حقا آسف هارا "
شددت يدها على يده لتقول :" كونك معي يكفيني "
صفق بطفولية ليقول :" ماذا عن قائمة أمنيات ، أشياء تريدين فعلها او تحبين تجربتها؟"
وافقته بحماس ليخط بخط عريض على ورقة بيضاء "قائمة الأمنيات الخاصة بطفلتي هارا"
مرت لحظات وهم يتناقشون على تلك الامنيات
التي رفض جيمين نصفها بحجة أنها مرهقة لقلبها ،
فاختصرت القائمة في :
√ الذهاب للبحر ليلا.
√ نزهة تحت أشجار الكرز في يوم مشمس .
√المشي مع حبيبي تحت المظلة، بينما تمطر بغزارة.√ مشاركة كوب شوكولا ساخن مع من أحب.
√النوم على عشب ندي بينما انتظر الغروب .
√ زيارة قبر سوهو بزهور الياسمين.
دخل جونكوك ليسمع قهقهة من الحديقة ،
اتجه بغضب لهما بعد أن ادرك أنه صوتها
ليقول بغضب وحقد :" أحصلا على غرفة في فندق ما ، سيكون أحسن، سيدة جيون هايرا أريدك حالا في غرفتي، و سيد بارك جيمين انت تعرف الباب أليس كذلك ؟"
اومأت له ،
لتودع جيمين الذي همس في أذنها :" إن أزعجك هذا الأرنب اخبريني "
قهقهت بلطف ليزداد غضب جونكوك ،
ذهبت هارا وراءه إلى غرفته ،
وجدت الباب مفتوحا لتدخل ،
لكن يدا أمسكت بها بشدة و ضغطت عليها بقوة ،
ارادته ان يفلت يده لكنه كان مصرا على
طبع انامله على ذراعها ،
حينما التقت بعينيه علمت أنه غاضب بشدة ،
و لا شيء سيشفع لها،
لترتمي في حضنه وهي تهمس :"ارح غيرتك قليلا، و اقترب مني قليلا ،لأخبرك بهمس :أحبك أنت و كل من حولك رماد "
ابتسم ليشد على عناقها و يقول بصوت هائم :" لا تراضيني بكلماتك أعلم جيدا أنك تتمنين موتي، تكرهين رؤيتي "
أجابته بثقة :" انت مخطئ، مهما دققت فيك لا امل منك ، حتى لو انتهيت ، سأرغب بإعادتك تماما كأغنيتي المفضلة ، و كعلكة بنكهتي المفضلة سأمضغك مرارا و تكرارا و لن أستطيع ابتلاعك و لا الملل منك "
شخر هو ليقول :" كلماتك لا تؤثر في وفريها لغيري "
فصل العناق ليسحبها إلى قبو القصر،
ثم قال :" عقابك عاهرتي ، اشكري الرب ان مزاجي جيد في هذه اللحظة"
ثم دفعها بقوة لتسقط علي ارضية القبو بقوة ،
صفق الباب بقوة ، ليتركها غارقة في الظلام ،
لتستعيد تلك الكوابيس مكانها في مخيلة هارا.
___________________
آسف لتأخير انمسح البارت اكثر من مرة فاضطريت أعيد كتابتو .
المهم شاركوني بأراءكم ؟
شو هاي الكوابيس او الذكريات اللي بتحملها هارا
عن القبو ؟
جونكوك بلش يحبها؟
شخصية جيمين ؟
طبيبتنا هيونا ؟
Have a nice day
And forget all the bad things
Go! Go!
Fighting
\(-ㅂ-)/ ♥ ♥ ♥
Коментарі
Упорядкувати
- За популярністю
- Спочатку нові
- По порядку
Показати всі коментарі
(5)
قائمة الأمنيات
جيمين عسل والله
Відповісти
2018-09-04 21:49:15
1
قائمة الأمنيات
هيونا لطيفة
Відповісти
2018-09-04 21:49:26
1
قائمة الأمنيات
يائلبيي بيجنن بيجنن لبارررتتتت *-*
إشيا سيئة كانت تصرلا بهلئبو فإنو تزكرتن ،
يبببب بلشش، بس محايبينلا هلشي
جيميينيي لجميييللل ، بعئدد كلعادةة
مدريي مبعرف شو احكيي عن هيونا
Відповісти
2018-09-28 18:30:21
Подобається