موهبتها الأولى
فتحت هارا عينا واحدة لتجد ستيفاني مازالت جالسة في حضن جونكوك شكرت الإله أنهم توقفوا عن تقبيل بعضهم آلبعض,
لتقول بانحناءة : "مرحبا آنستي أنا هارا تشرفت بمعرفتك أخيرا، تبدين جميلة كما تصورت ههه"
انهت حديثها بابتسامة ملائكية
ليذوب جونكوك في مكانه كل ما يجول في خاطره : "أحقا هذا الملاك لي " .
استقامت ستيفاني من حضن جونكوك و اتجهت نحوها بملامح متفاجئة
لتقول : أاتخيلك الآن ألست ملاك برودواي؟؟ "
Pov'hara
ملاك برودواي لم أسمع بهذا الاسم منذ سنتين أمعقول أن هناك من يتذكرني ،
لما الآن لقد شارفت على النسيان كنت على أهبة رمي تلك الصور من ذاكرتي ،
من تخدعين يا فتاة ذاكرتك فقط تتملص أنت بكل حركة تقومين بها تجسدين الماضي أو لست محتفظة بفستان العرض و كأنه كنز وطني تلاشت أفكاري عند سماع صوته
وهو يقول : "عن أي ملاك تتكلمين أتعرفينها ؟؟ " وجه كلامه لحبيبته التي تدقق في وجهي بشكل مبالغ لترد بعد فترة
قائلة:" إنها تلميذة السيد روي ، إنها الفتاة التي تصدرت عناوين الصحف العالمية بعد عرض برودواي"
ابتسمت لي و أجابت : " إذن هذه أنت لقد صرت أجمل و جسمك صار أنضج لقد كبرت يا طفلة"
قهقهت بخفة كنت سعيدة كنت أكثر من سعيدة لقد ظننت أنني حينما أموت لن يتذكرني أحد لن يزور قبري أحد،
و كأنني لم أتواجد قط ذلك الشعور كان مخيفا أكثر من فكرة انتظار الموت،
الآن أعلم أني على خطأ .
قطع شرودي صوته مرة أخرى و هو يستفسر بلكنة تظهر ملله و غضبه ربما خربت خططه بكوني خادمة هي تعرفني ليس ذنبي إنه القدر يقف في صفي أخيرا :
" مرحبا بحظي الجيد من الجميل مقابلتك أخيرا "
هذا كل ما جال في عقلي إلى أن سمعت صوتها وهي تقول : "إنها راقصة أتذكر تلك الفتاة التي ترقص و كأنها ترسم ،الفتاة التي كتبت عنها أشهر مقال لي فتاة الرقص المعاصر، ايغو حبيبي ينسى بسرعة ,لكن من المستحيل لو رأيت رقصها كانت و كأنها ترقص من أجل حياتها"
تتمتمت بخفة : "كنت كذلك"
ثم رأيتها تتقدم نحوي وهي تقول : " أين كنت لما توقفتي عن الرقص ولما أنت هنا "
كنت سأجيب إلى أن سمعت صوت تاي يقول :أهذا تحقيق أم ماذا ؟؟ "
ابتسمت من كل قلبي شكرا لك تاي أنقذتني ،أثار انتباهي جونكوك المتصنم مكانه حمحمت لأراه ينظر في كل مكان و كأنه يبحث عن جواب في ركن مكتبه ليجيب تاي :
" إنها قريبتي و هي هنا لفترة تعلمين أعيش وحدي ليس من اللائق أن أبقى مع حورية، الشياطين تعيش حولنا لا أعلم ما قد أقوم به "
أنهى كلامه بغمزة جعلتني أحمر خجلا لقد ناداني بالحورية.
End pov'hara
كان جونكوك يستمع بتمعن لكذبة تاي و هو يدعوا الله أن تصدق ستيفاني بدون شكوك أما هارا فغاصت في ذكرياتها،
أومأت ستيفاني بهدوء لتقول :"على العموم سيكون من الجيد أن أراكي هنا ،سنستمتع"
و عادت لتجلس في حضن حبيبها لتقول هارا بعد إن اجتاثت نفسها من حفرة الذكريات تلك ،
بصوت طفولي :" تاي تاي أنذهب ؟؟" جفل جونكوك من مكانه ليقول بصوت أجش :" تاي تاي؟؟ "
ليجيبه تايهيونغ من بين ضحكته : " لو تعلم أنها تناديك بالسيد كوكي ههه"
شاركته ستيفاني الضحك بينما كوك اكتفى بابتسامة ساخرة ليضيف :" طفلة "
اعتذرت منه هارا لتجر خلفها تاي .
بعد فترة تعالت أصوات ضحك تاي و هارا ، ليخطو جونكوك نحوهم بنظرة غاضبة قائلا لهارا : "أتستمتعين علمت الآن أي نوع أنت حقا "
أمسك يدها بعنف ليجذبها إليه هامسا ضد أذنها بعبارة " عااهرة تتصنع البراءة"
جفلت هارا لتعض شفتيها كاتمة تلك الدموع التي تنذر بالسقوط في أي لحظة لكن جيما أنقذت الوضع وهي تقول :"السيد جيون و الآنسة ستيفاني في انتظاركم من أجل تناول الغذاء".
اتجه الجميع إلى طاولة الطعام كانت ستيفاني تجلس بجوار كوك بينما تاي و هارا في الجهة المقابلة،
أما السيد جيون فقد ترأس الطاولة كانوا يتناولون الأكل بصمت
ليقطعه السيد جيون وهو يقول : "أوشمت ذراعك حديثا آنسة ستيفاني؟"
للتنتقل الأنظار نحوها باستثناء هارا التي كانت تبلع الأكل بصعوبة بسبب تلك الغصة التي سببها جونكوك الذي أجاب والده بلا مبالاة : " إن ستيفاني فتاة متحررة ليس كباقي الفتيات وهذا ما يجعلها مميزة ألا توافقينني الرأي آنسة هارا "
رفعت هارا رأسها لتنظر في عينه لتقول بصوت هادئ عكس العواصف التي في داخلها :" لا أحد حر حتى الطيور حدودها السماء ألم تسمع بهذه العبارة من قبل "
أجابها كوك بحدة :" إذن أنت لا تؤمنين بالحرية ؟ "
أجابته بتحد :" ليس كذلك لكنني أظن أن الحرية التي يعيشها الإنسان تتلخص في الخمس دقائق الأولى بعد ولادته حينما كان يصرخ بدون اسم بدون دين بدون توجه بدون حقد بدون حلم "
أجابها بسرعة :" أحقا ؟؟"
كانت مسترخية لدرجة أنها قالت :" لو كنت حرة ما كنت لأكون هنا الآن "
حمحم تاي بعد أن رأى كيف أصبح الوضع خطيرا برود هارا و لهيب جونكوك يشعل حربا قومية،
ليقول بصوت مرح :" اه يجب أن تأكلي هارا بعد لحظات ستتذمرين لكونك جائعة حينها أنا لن أطبخ لك مهما فعلت من حركات طفولية "
لتجيبه هارا بمرح :" انت تعلم كم طبخك شهي لدرجة أني حالما أتذوقه أرتدي سترتي و أقول أي مطعم سنذهب إليه ؟؟"
أجابها تاي بينما يربت على شعرها بلطف:" ظريفة "
قهقهت الأخرى لتقول :" لا أظن أن لدي الكثير من الوقت لأستغني عنه "
لم يكن أحد يفهم معنى كلامها إلا هي كلمة النهاية والموت تراهما في كل مرة تتنفس،
لكن جونكوك كان فقط يتوعد لها بالحميم بينما عقله يردد
" أسبوع فقط و أصبحوا هكذا ماذا سيحدث بعد الأشهر الخمس , ربما حامل اه يا إلهي بما أفكر".
انتهى الغذاء بالرغم من كون ستيفاني مازالت متضايقة من كلام السيد جيون و رغم أن هارا أخبرتها أن الوشم جميل و أن أمها حظيت بالكثير منهم لكونها غجرية،
لكن كوك لا زال يحرج هارا بكلامه و يجرحها بقصد ،
تاي فقط ينظر بتمعن لهارا مما زاد حقد كوك عليها أكثر فأكثر هي له ملكه كان هذا جل ما بخاطره.
يوم آخر حل كانت هارا مستيقظة بعيون نعسة وهي تتمتم :" لما الحائط ليس عازلا لصوت ، هذا مجحف بحقي لما غرفتي بجوار غرفتهما ألا يعلمون ان النوم شيء مقدس ، أو ليست ممارسة الجنس شيئا مخجلا لو لم يستحوا لكانوا استعملو مكبرات الصوت " .
اتجه الجميع نحو طاولة الإفطار كانت هارا تساعد جيما كما العادة إلا أن سمعت صوت جونكوك و هو ينادي عليها لتصعد لمكتبه توقفت لتسمعه يقول فقط ادخلي جفلت في مكانها لتدخل بسرعة ،
انحنت له وهي تقول : "صباح الخير سيد كوك"
ابتسم لها ابتسامة خبيثة
ليتقدم نحوها لتغلغل يداه حول خصرها و جذبها بقوة نحوه
شهقت بصوت مرتفع
ليقول بصوت حنون:" إذن موهبتك الأولى هي الرقص "
أمومأت له ليمسك خصل شعرها بيده الأخرى ليقول:"أفهم الآن من أين اتى هذا الجسد المغري "
و هو يمرر يداه على جسدها بكل جرأة ليكمل : "إذن لما توقفتي يا طفلتي "
أشاحت بوجهها بعيدا لتقول بصوت مخنوق: "أسباب صحية "
هههم لها لتردف :" سيد جونكوك أتريد شيئا آخر؟"
قاطعها هو بقبلة جعلتها تتصنم ليجيب بهمس :
" ماذا إن قلت أنني أريدك "
نظرت في عينيه و قالت :" أنت تعلم أنك بهذا ستخون ستيفاني ؟"
أجابها بنبرة مثيرة :" من قال أن إمضاء ليلة مع عاهرة سيسمى خيانة إنه فقط لهو"
ابتلعت هارا ريقها لتقول :" لكن أنا.. "
قاطعها مرة أخرى
ليقول :" أنت قانونيا ملكي سيدة جيون هارا "
.
Thanks for your reading!
Enjoy !!
لتقول بانحناءة : "مرحبا آنستي أنا هارا تشرفت بمعرفتك أخيرا، تبدين جميلة كما تصورت ههه"
انهت حديثها بابتسامة ملائكية
ليذوب جونكوك في مكانه كل ما يجول في خاطره : "أحقا هذا الملاك لي " .
استقامت ستيفاني من حضن جونكوك و اتجهت نحوها بملامح متفاجئة
لتقول : أاتخيلك الآن ألست ملاك برودواي؟؟ "
Pov'hara
ملاك برودواي لم أسمع بهذا الاسم منذ سنتين أمعقول أن هناك من يتذكرني ،
لما الآن لقد شارفت على النسيان كنت على أهبة رمي تلك الصور من ذاكرتي ،
من تخدعين يا فتاة ذاكرتك فقط تتملص أنت بكل حركة تقومين بها تجسدين الماضي أو لست محتفظة بفستان العرض و كأنه كنز وطني تلاشت أفكاري عند سماع صوته
وهو يقول : "عن أي ملاك تتكلمين أتعرفينها ؟؟ " وجه كلامه لحبيبته التي تدقق في وجهي بشكل مبالغ لترد بعد فترة
قائلة:" إنها تلميذة السيد روي ، إنها الفتاة التي تصدرت عناوين الصحف العالمية بعد عرض برودواي"
- لتلتفت لي مرة أخرى لتكمل:"ألا تذكرينني أنا من أجريت مقابلة معك قبل العرض بيوم ؟؟ألا تتذكرينني؟؟ "
ابتسمت لي و أجابت : " إذن هذه أنت لقد صرت أجمل و جسمك صار أنضج لقد كبرت يا طفلة"
قهقهت بخفة كنت سعيدة كنت أكثر من سعيدة لقد ظننت أنني حينما أموت لن يتذكرني أحد لن يزور قبري أحد،
و كأنني لم أتواجد قط ذلك الشعور كان مخيفا أكثر من فكرة انتظار الموت،
الآن أعلم أني على خطأ .
قطع شرودي صوته مرة أخرى و هو يستفسر بلكنة تظهر ملله و غضبه ربما خربت خططه بكوني خادمة هي تعرفني ليس ذنبي إنه القدر يقف في صفي أخيرا :
" مرحبا بحظي الجيد من الجميل مقابلتك أخيرا "
هذا كل ما جال في عقلي إلى أن سمعت صوتها وهي تقول : "إنها راقصة أتذكر تلك الفتاة التي ترقص و كأنها ترسم ،الفتاة التي كتبت عنها أشهر مقال لي فتاة الرقص المعاصر، ايغو حبيبي ينسى بسرعة ,لكن من المستحيل لو رأيت رقصها كانت و كأنها ترقص من أجل حياتها"
تتمتمت بخفة : "كنت كذلك"
ثم رأيتها تتقدم نحوي وهي تقول : " أين كنت لما توقفتي عن الرقص ولما أنت هنا "
كنت سأجيب إلى أن سمعت صوت تاي يقول :أهذا تحقيق أم ماذا ؟؟ "
ابتسمت من كل قلبي شكرا لك تاي أنقذتني ،أثار انتباهي جونكوك المتصنم مكانه حمحمت لأراه ينظر في كل مكان و كأنه يبحث عن جواب في ركن مكتبه ليجيب تاي :
" إنها قريبتي و هي هنا لفترة تعلمين أعيش وحدي ليس من اللائق أن أبقى مع حورية، الشياطين تعيش حولنا لا أعلم ما قد أقوم به "
أنهى كلامه بغمزة جعلتني أحمر خجلا لقد ناداني بالحورية.
End pov'hara
كان جونكوك يستمع بتمعن لكذبة تاي و هو يدعوا الله أن تصدق ستيفاني بدون شكوك أما هارا فغاصت في ذكرياتها،
أومأت ستيفاني بهدوء لتقول :"على العموم سيكون من الجيد أن أراكي هنا ،سنستمتع"
و عادت لتجلس في حضن حبيبها لتقول هارا بعد إن اجتاثت نفسها من حفرة الذكريات تلك ،
بصوت طفولي :" تاي تاي أنذهب ؟؟" جفل جونكوك من مكانه ليقول بصوت أجش :" تاي تاي؟؟ "
ليجيبه تايهيونغ من بين ضحكته : " لو تعلم أنها تناديك بالسيد كوكي ههه"
شاركته ستيفاني الضحك بينما كوك اكتفى بابتسامة ساخرة ليضيف :" طفلة "
اعتذرت منه هارا لتجر خلفها تاي .
بعد فترة تعالت أصوات ضحك تاي و هارا ، ليخطو جونكوك نحوهم بنظرة غاضبة قائلا لهارا : "أتستمتعين علمت الآن أي نوع أنت حقا "
أمسك يدها بعنف ليجذبها إليه هامسا ضد أذنها بعبارة " عااهرة تتصنع البراءة"
جفلت هارا لتعض شفتيها كاتمة تلك الدموع التي تنذر بالسقوط في أي لحظة لكن جيما أنقذت الوضع وهي تقول :"السيد جيون و الآنسة ستيفاني في انتظاركم من أجل تناول الغذاء".
اتجه الجميع إلى طاولة الطعام كانت ستيفاني تجلس بجوار كوك بينما تاي و هارا في الجهة المقابلة،
أما السيد جيون فقد ترأس الطاولة كانوا يتناولون الأكل بصمت
ليقطعه السيد جيون وهو يقول : "أوشمت ذراعك حديثا آنسة ستيفاني؟"
للتنتقل الأنظار نحوها باستثناء هارا التي كانت تبلع الأكل بصعوبة بسبب تلك الغصة التي سببها جونكوك الذي أجاب والده بلا مبالاة : " إن ستيفاني فتاة متحررة ليس كباقي الفتيات وهذا ما يجعلها مميزة ألا توافقينني الرأي آنسة هارا "
رفعت هارا رأسها لتنظر في عينه لتقول بصوت هادئ عكس العواصف التي في داخلها :" لا أحد حر حتى الطيور حدودها السماء ألم تسمع بهذه العبارة من قبل "
أجابها كوك بحدة :" إذن أنت لا تؤمنين بالحرية ؟ "
أجابته بتحد :" ليس كذلك لكنني أظن أن الحرية التي يعيشها الإنسان تتلخص في الخمس دقائق الأولى بعد ولادته حينما كان يصرخ بدون اسم بدون دين بدون توجه بدون حقد بدون حلم "
أجابها بسرعة :" أحقا ؟؟"
كانت مسترخية لدرجة أنها قالت :" لو كنت حرة ما كنت لأكون هنا الآن "
حمحم تاي بعد أن رأى كيف أصبح الوضع خطيرا برود هارا و لهيب جونكوك يشعل حربا قومية،
ليقول بصوت مرح :" اه يجب أن تأكلي هارا بعد لحظات ستتذمرين لكونك جائعة حينها أنا لن أطبخ لك مهما فعلت من حركات طفولية "
لتجيبه هارا بمرح :" انت تعلم كم طبخك شهي لدرجة أني حالما أتذوقه أرتدي سترتي و أقول أي مطعم سنذهب إليه ؟؟"
أجابها تاي بينما يربت على شعرها بلطف:" ظريفة "
قهقهت الأخرى لتقول :" لا أظن أن لدي الكثير من الوقت لأستغني عنه "
لم يكن أحد يفهم معنى كلامها إلا هي كلمة النهاية والموت تراهما في كل مرة تتنفس،
لكن جونكوك كان فقط يتوعد لها بالحميم بينما عقله يردد
" أسبوع فقط و أصبحوا هكذا ماذا سيحدث بعد الأشهر الخمس , ربما حامل اه يا إلهي بما أفكر".
انتهى الغذاء بالرغم من كون ستيفاني مازالت متضايقة من كلام السيد جيون و رغم أن هارا أخبرتها أن الوشم جميل و أن أمها حظيت بالكثير منهم لكونها غجرية،
لكن كوك لا زال يحرج هارا بكلامه و يجرحها بقصد ،
تاي فقط ينظر بتمعن لهارا مما زاد حقد كوك عليها أكثر فأكثر هي له ملكه كان هذا جل ما بخاطره.
يوم آخر حل كانت هارا مستيقظة بعيون نعسة وهي تتمتم :" لما الحائط ليس عازلا لصوت ، هذا مجحف بحقي لما غرفتي بجوار غرفتهما ألا يعلمون ان النوم شيء مقدس ، أو ليست ممارسة الجنس شيئا مخجلا لو لم يستحوا لكانوا استعملو مكبرات الصوت " .
اتجه الجميع نحو طاولة الإفطار كانت هارا تساعد جيما كما العادة إلا أن سمعت صوت جونكوك و هو ينادي عليها لتصعد لمكتبه توقفت لتسمعه يقول فقط ادخلي جفلت في مكانها لتدخل بسرعة ،
انحنت له وهي تقول : "صباح الخير سيد كوك"
ابتسم لها ابتسامة خبيثة
ليتقدم نحوها لتغلغل يداه حول خصرها و جذبها بقوة نحوه
شهقت بصوت مرتفع
ليقول بصوت حنون:" إذن موهبتك الأولى هي الرقص "
أمومأت له ليمسك خصل شعرها بيده الأخرى ليقول:"أفهم الآن من أين اتى هذا الجسد المغري "
و هو يمرر يداه على جسدها بكل جرأة ليكمل : "إذن لما توقفتي يا طفلتي "
أشاحت بوجهها بعيدا لتقول بصوت مخنوق: "أسباب صحية "
هههم لها لتردف :" سيد جونكوك أتريد شيئا آخر؟"
قاطعها هو بقبلة جعلتها تتصنم ليجيب بهمس :
" ماذا إن قلت أنني أريدك "
نظرت في عينيه و قالت :" أنت تعلم أنك بهذا ستخون ستيفاني ؟"
أجابها بنبرة مثيرة :" من قال أن إمضاء ليلة مع عاهرة سيسمى خيانة إنه فقط لهو"
ابتلعت هارا ريقها لتقول :" لكن أنا.. "
قاطعها مرة أخرى
ليقول :" أنت قانونيا ملكي سيدة جيون هارا "
.
Thanks for your reading!
Enjoy !!
Коментарі
Упорядкувати
- За популярністю
- Спочатку нові
- По порядку
Показати всі коментарі
(1)
موهبتها الأولى
البارت كان رهيب
Відповісти
2018-09-04 21:40:21
2