Ch1:عقد ل5 أشهر
قواعده
موهبتها الأولى
بدون سيطرة
لقد كذبت... لطالما جسدتني الأوركيد
لماذا لا أبكي
رقصتي الاخيرة.. رقصة بين عالمين
قائمة الأمنيات
لست ملاك
رسائل مشفرة
العد التنازلي
نحو الهاوية
رومانسيته العنيفة
سكر مر
قرار تحت التنفيذ
مشاعر مبعثرة 1
مشاعر مبعثرة 2 لقاء
نهاية طريقنا
قبلة حاصد أرواح
نهاية البداية
دموع مكتومة
غيوم داكنة
نذفات ثلج
دموع مكتومة



استمتعووا  بالقراءة

استني يا حلوة يا مزة يا ساطة يا يا وين رايحة اعملي لايك بالاول ،
و كومنتات منشان اعرف رايك


------------------------------------------



"انتهت رغبتي تماما في البحث عن نهاية سعيدة"

                                                    بيون ماريا

Pov'hara

هاهو الحزن يغزو مدينتي ، يستوطن كل ركن فيها،

ويحيل سمائها الزرقاء إلى جثة رمادية باردة،ها هي الحيرة تتشرب لمساماتي وتزرع بذورا في ثنايا  صدري الخائرة، لتنبت مواسم من الأرق المزمن
هاهي حياتي ، يهجرها الأمل من جديد ويسكنها الألم من جديد ...

تمتمت بخفوت بينما لم أتحكم بدموعي التي باتت انهارا تغذق بكرمها على خداي :"ماذا تعني بهذا طبيب تشانيول ؟ أين الجميع ؟ أعلم إنها مزحة أعلم ذلك ، فقط نادوا على جيمين وتاي ، ارجوكم نادوا على دانييال "

اتجه نحوي و هو يحمل حقنة ما ، رميتها بقوة بينما زمجرت بقوة :"لما تفعل هذا ، انا معتادة على هذا منه ، لكن ماذا عنك ؟"

ربت على رأسي بينما يقول بنبرة قلقة :"ارجوكي ، اهدئي انت لازلت في وضع حرج،لقد استيقظت لتوك من غيبوبة دامت لازيد من شهر ،  التوتر لا يساعد"

أزلت يده من على رأسي بعنف ، ليسمع صوت السيد جيون وهو يردف:" مثلما قال الطبيب انت بنظر الكل ميتة ،فلتفرحي فقد أقيمت جنازتك  بدت كعرس من شدة تزيين جونكوك لقبرك  بزهور الأوركيد ،

أصدقاءك  بكوا كثيرا لكنهم في طور التأقلم والنسيان وهذا ما يجب عليك فعله أنت الأخرى  ،

إنها فرصة وقدمتها لكي على طبق من ذهب،
حياة جديدة و هوية جديدة ، لذا فقط ابتعدي عن جونكوك انت تجعلينه يفقد السيطرة ولا ارغب بأن تعيدي ما فعلته أمك، يكفي مشعوذة واحدة "

End pov'hara

قهقهت بطريقة ساخرة و هي تمسح دموعها  لتردف باشمئزاز :
"عن أي فرصة تتحدث،
انت بالأخص لا يجب ان تتكلم عن الفرص ، ثم لما بالأساس زوجتني من ابنك ، أكنت تريد أن تريح ضميرك؟ ، أم ربما كنت تريد الحصول علي ثروة عائلة كيم ، لطالما أحببت أخذ كل شيء من هذه العائلة ، اغويت زوجته ، سرقت أعماله ، ماذا ترييد بحق الجحيم، لو طلبت روحي لاعطيتك ، لكنك فضلت التلاعب بي ، تدميري ، أنت حقا وحش  "

نزعت أنبوب التغذية من ذراعها بعنف لتستقيم بألم نحوه ، و بنظرة حاقدة لم يسبق لها ان حفرتها على ملامحها من قبل

لتصرخ بعنف :"لما تنظر لي بهذه الطريقة ، أأبدو مثيرة لشفقة ها ؟

معك حق حقا انا مثيرة لشفقة لدرجة اني ناديت باسمك لإنقاذي من براتن ابي الحقيقي،

لقد ادعيت بأني لم اراك و أنت تصوب مسدسك نحو امي بوجه خالي من التعابير بدون مشاعر ندم ، تلك المرأة نفسها التي قررت العيش معك في جحر الفئران ، المرأة التي تخلت عن القصور و الأموال فقط لأنها سئمت البعد عنك ، نفسها التي جعلت من ابنتها تناديك بأبي ، تلك المرأة التي تحملت نظرات الناس ، وكلماتهم الجارحة فقط من اجلك "

لهتت بقوة، بينما تغرق في قطرات عرقها و تنفسها المضطرب يجعلها تبدو كمريضة سل ، وضعت يدها على الضمادة لتصرخ :"

انا مثيرة لشفقة لاني... اختلقت لك الف عذر وشككت بقوتي العقلية لأبرئك ، كنت في مخيلتي ذلك الشخص الذي أمسك بيدي طيلة الوقت.... الذي تفنن بجعلي اهوى الازهار ..... الذي لاعبني حتي غفيت الذي سهر عندما ارتفعت حرارتي .... الرجل الذي كان يأتي راكضا إن تألمت ، ناديتك بأبي ، و لو تعلم ما عنت لي تلك الكلمة ...لقد ناديتك أبي "

خطى السيد جيون نحوها بنظرة لامبالية لتشير له بتوقف مكملة كلامها :"
أتعرف ما المضحك بالامر ، انني كنت انسى التضرع لنفسي بينما توسلت من في السماء أن تكون بخير حتى لو لم تأتي لإنقاذي ،

جلست مع قاتل والدتي على طاولة واحدة ونظرت لعينيه دون حقد بعد كل ما حدث ،

لكن  اظنني الآن يجب أن أقول لقد صرت يتيمة بكل ما للكلمة من معنى ، فقط غادر و انت مرتاح  لن ترى وجهي حتى لو أردت ،و لا تأتي يوما ما من راكعا لطلب السماح مني لأني حينها سأذكرك فقط بكل ما فعلت ، لأني فقط سأدعو الإله بكل اللغات وبكل الأديان ان يغرقك في جحيمه حتى آخر نفس ، حتى آخر قطرة دماء من سلالتك "

سعلت بحدة ليسرع شانيول بمساعدتها على الاستلقاء ، فجأة تقدم السيد جيون ناحيتها بكل وقاحة ليقول بصوت ساخر:

"تشبهين والدتك كلاكما مغفلتان ، جاهلتان ،لذا لا تلقيا اللوم علي بل على حاجتكما ،  انت كنت تريدين الأب الحنون  و هي ارادت الزوج المحب و انا مثلت هذين  الدوربن  لفترة ثم مللت ، أأحتفظ بنفايات غيري مثلا ؟؟"

وضع يداه في جيبيه بغرور ليكمل بنبرة تحذيرية :"
انسي ابني لا تقتربي منه او من أي احد من ماضيك و إلا سيلحق الضرر بمريض السرطان أفهمتي طفلتي ؟ "

ربت في آخر كلماته على رأسها لتدير وجهها بعيدا عنه ،

خرج السيد جيون نافضا الغبار الوهمي عن بدلته ،
بينما هارا صارت تضحك كالمجنونة و تتخبط بألم ،

أمسكها شانيول يدها وهو يزمجر :"الللعنة لا تفعلي هذا انت لم تتعالجي بشكل كلي "

نظرت له بعيون ملؤها الدموع ثم نبست بصوت محزون :"لما فعلت هذا ؟ من قال لك انني أريد  حياة أخرى من دونهم ، تعلقت بالحياة رغبة بالبقاء معهم ،مع من احب ، دونهم أرغب بالموت دون الحاجة لتألم في بعدهم  "

ضمها له وهو يقول :" فعلت هذا من أجلك هارا كوني قوية وعيشي حياتك ليس فقط من أجلك بل و من أجل الطفل الذي تحميلنه ، هذه الحياة لكما ، اهربي فانت لا تعلمين من هو السيد جيون بعد سيحرق كوريا بما فيها ولن يجعل من حفيده سليلا لعائلة كيم "

تيبست عضلاتها ، اندثرت الكلمات من شفاهها  ، أفكارها انحصرت بكونها حامل ، توقفت دموعها لتنظر لشانيول وهي تبتسم بطريقة غريبة  قائلة :"هل أنا حامل ؟  انا مريضة قلب نسبة خصوبتي شبه منعدمة ؟أتمازحني "

نظر لها بجدية ليجيب :"شبه منعدمة وليست منعدمة ، انت حامل في شهرك الثاني "

أمسكت يده بقوة و هي تردف :"أرجووك اريد إجهاضه ، إن أنجبته سيعيش الذل و المرارة التي عشتها سيتألم فقط "

أغمض عينيه بإرهاق ، ثم أجابها :"كطبيبك المسؤول عن حالتك ، إجهاض الطفل سيكون القرار الصائب ، فنسبة انتكاسك كبيرة هذا إن خرجت حية من غرفة الولادة أيتها الحمقاء ، لكني أعلم أنك فقط غاضبة ، اعلم أنك ستتشبتين به و كأنه الحياة وأنا لا أود نزع حياتك منك "



••

•••

••••

~After One Year and half~
~بعد سنة ونصف ~

أصدر صوت جرس الباب نغمة مع دخول فتاة في الثامنة عشر ، بشعر طويل و عيون بلون هجين يجمع زرقة البحر وخضرة طحالبه،

التفت هنا وهناك وهي تبحث عن شخص ما،
فجأة صدح صوت عميق مناديا :"بيون ماريا، هنا "

التفت له بابتسامتها المعتادة ، لتتجه صوب طاولته ، ليقوم بطوله المبالغ حاضنا إياها  ، لتقول :"شاني ، ايها العجوز أاشتقت لي لهذا الحد ؟"

قهقه و هو يدقق في النظر لها  ليقول :" فقط بضع أشهر منذ آخر لقاء لنا لكنك قد كبرتي حقا"

جلست على المقعد لتقول :"

لا زلت أحبو في هذا العالم ، أتدرج في أطوار النمو ببطئ رتيب ..

ربما لرغبة عميقة ، بأن لا أكون نسخة مكررة لأشخاص أخذتهم الحياة او تلك الهارا التي كنت عليها


صرت أفهم الآن خفايا النفوس .. و ما يختلجها من سوء

لدي يقين .. بأن لا احد يحوطني بعنايته ..لا احد سينتشلني   كل مرة من السقوط

أظنني كبرت في هذه الاشهر ، وتعلمت الكثيير !

لذا لم اعد  أخشى شيئاً 

لدرجة أنه يخال إلي

بأن كل قطرة مطر تتساقط .. تختارني أنا لتمسح العرق عن جبيني

تجفف دموعي و تربت على كتفي .. تضمني بين ذراعيها بحنان الأم و تقبل رأسي بعطف الأب

وحده الألم يرمم هفوات الماضي و يجعلني أنضج  "

كان الاجواء جدية ، هي تنفخ على كأس الشوكولا الخاص بها ، بينما هو يحتسي كوب قهوة بثبات ،
ازاحت عيناها نحو المارة من خلال زجاج المقهى لترى ندف الثلج و هي تتساقط بغزارة ، و الناس يركضون بتأفأ ففصل الشتاء هذا العام كان كريما ببرودته ،ابتسمت برقة لتنظر نحو الطبيب تشانيول ،

الذي ابتسم لها ليردف بمرح قالبا الاجواء الحزينة  قائلا :" أظنك فهمتني بشكل خاطئ ، كنت أقصد كيف ان طولك ازداد بضع سنتيمات ، و كذلك لسانك المعسول ، أظن ان صدرك هو الآخر يبدو اكبر ببضع إنشات ، قوامك صار ناريا و شفتاك اكتنزت أكثر لون عيناك عن قرب صار غريبا بطريقة فاتنة ، نبرة صوتك بها رنة أنثوية تجعلني اغرق ، أرغب فقط برؤيتك في منتصف العشرين حينما ينتهي نموك بالكمال ، اظنك ستكونين في السجن بسبب نشر الفتنة ،  و الفساد السماوي في تقسيم الجمال "

ابتسمت ماريا و هي تنظر إلى ما وراء شانيول لتردف :"اووه مينا اوني متي اتيت ؟"

خطف لون الطبيب شانيول ، ابتلع ريقه بصوت عالي ، و التفت ببطئ و هو يردد كلمات غير مفهومة ، فجأة ضحكت ماريا بصوت عالي قائلة :" لو ترى تعابيرك ، لقد كنت امزح فحسب هون عليك "

تذمر شانيول و هو يقول :"يا لا تمزحي معي بزوجتي أبدا ، هي تغار منك بالاساس لو رأتني اتغزل بك لعلقت رأسي كزينة في شجرة الميلاد "

همهمت هارا لتحتسي رشفة من كوبها ، لتعود لجمودها ثم اردفت بصوت هادئ :"احس بتوعك هذه الأيام ، اظنني احتاج العودة لتناول الدواء ، أظن أظن ....أمممم ...الكابوس يعود من جديد "

أمسك الطبيب يدها ليردف :"انت تعلمين ان ولادتك لم تكن هينة ، كما أن العملية كان لها آثار جانبية ، و لا تنسي انك عدت لنشاطك كراقصة ، عدم التزامك هو ما جعل حالتك تعود للوراء ، هارا "

نظرت له بأعين دامعة قائلة :"تخليت عن اسمي و معه كل الشهادات لا احد قبل بقاصر لتعمل غير ذلك الملهى الليلي يجب ان أكون شاكرة ، حاجيات بيكهيون في ازدياد و عملي كنادلة لا يساعد ، تفهمني "

زفر شانيول الهواء ليعود بكرسيه للخلف قائلا :"إذن كيف حال طفلنا اللطيف ؟"

عادت بسمتها لتضيء وجهها حالما تذكرته لتقول :
"إنه يزعج الآنسة يون هاي كثيرا ، كما انني سآخده لطبيب من اجل فحص شامل له ، فهو احيانا يخيفني ببكاءه المستمر و شحوبه المبالغ ، لكن عموما هو بخير "

نظر لها بسخرية قائلا :"عرابه طبيب و تريدين اخده لفحص دون علمي ، ياه خاب املي فيك سآتي له في نهاية الاسبوع من اجل الفحص لا تبدري اموالك هكذا "

شكرته ماريا ، ليكملا حديثهما عن بيكهيون ، لكن فجأة أحست هارا بالغصة حينما سألها عنه قائلا :"
ألم تري جونكوك و لو صدفة إلى الآن ؟"

وجهت نظرها بعيدا لتقول بصوت مرتجف :"اجل بضع مرات آخرها قبل بضع أسابيع ، لقد كان مع زوجته في المطعم الذي اشتغل به ، و كما العادة كان سعيدا برفقتها وطفله أيضا "

جحظت عيناه ليقول :"و ماذا فعلتي هل رأك ؟"

امسكت بكوبها بقوة و هي تنظر نحو السقف ، زفرت الهواء ببطئ ليخرج على شكل بخار ابتسمت بين دمعتيها قائلة :

"لم أفعل شيء سوى الاختباء و النظر له ،

لكنني كنت انانية رغم كوني فرحة لانه سعيد ، احسست بشعور بائس لان بيكهيون لا ينال القليل من حضور ابيه ومداعباته و لا انا ايضا ،
فقط احسست أني لا شيء ،

و أنني لم أكن سوى موجة ولعة عارمة

وسط محيط غاضب كسرتها صخور الواقع

لم أكن سوى انعكاس لخط الأفق على مياه المحيط
تطفئ نيران هوسه
لم أكن سوى ذكرى سحريةتمحى من عبق الذكريات
لم أكن يوما شيئا .... يذكر"


مسحت دمعة اخرى  فرت بدون قصد لتردف بصوت اكثر سعادة  متناسية ما يعكر مزاجها :"أهناك أخبار عن دانييال؟"

اقترب منها ليقول :"آه نسيت ، لقد علمت انه بكاليفورنيا لم يعد مريض سرطان بعد لقد أصبح مقاتل شوارع ، اتصدقين ؟؟ "

بصقت ماريا المشروب من فمها ، لتردف بصدمة :"كيف ؟  من على وجهه ليردف بنظرة اشمئزاز :

" لازلتي طفلة ، نعم لقد هاتفته لكنه لم يرد لذا  تركت رسالة صوتية حينما يجيب سأخبرك"

قفزت لتعانقه وهي تتمتم قائلة :" اجل هذه الاخبار اكثر من رائعة ، أنا حقا اشتقت له "

فصلت العناق ، ليقهقه شانيول مردفا :"اظنه اشتاق لك اضعاف ما اشتقت له ، هو لم يحضر جنازتك حتى  قال انه ليس مستعدا لتوديعك بعد ، لقد كان خاليا من الحياة حينها ، لا اظنه يحبك كصديق ، افهمتي ما أقصد  ؟"

همهمت له وهي شاردة الذهن عن كلامه ، ليتأفأف ماسحا وجهه بعنف.

•ملهى آنجل•

دخل بهيبته المعتادة ، بذلة سوداء  ، و شعر مصفف سيجارة بين أصابعه ، قميص أبيض غير مزرر يظهر جزءا من صدره و وشم  ظاهر بشكل جزئي ،

استقبله صاحب الملهي بطريقة رسمية ، تحولت لعناق حميمي بعد لحظات ،

ليدخلا إلى المكتب مرفقين بالحرس ،
اردف صاحب الملهى بتفاجئ :"جونكوك جاء لزيارتي ، أنهاية العالم قريبة أم ماذا؟"

قلب جونكوك عيناه بملل مجيبا الاخر بنبرة تحذيرية :"أظن أنها نهايتك جين هيونغ ، فمسدسي يحكني فجأة "

سكب جين كأس نبيذ لجونكوك ، ليقول بصوت متذمر :"الذنب ذنبي كيف لي ان امازح شخصا بمزاجك ؟"

تجرع جونكوك من كأس النبيد ليقول بتقزز :"لا اعلم كيف لملهاك أن يكون مشهورا بينما مشروباتك بهذا الرخص ؟"

قهقه جين وهو يقول بغرور :" أولا بسبب وجهي الوسيم ، ثانيا شخصيتي الرائعة ، و ثالثا  آنجل راقصتي المميزة "

نظر له جونكوك بملل ليردف :" كان يجب ان تضع راقصتك بأول القائمة على حد علمي غيرت الملهي لاسمها بسبب كونها عاملا في شهرة الملهى"

اجابه جين قائلا: "  الجميع يأتي ليرى رقصها ، ليرو الفتاة صاحبة القناع ؟"

رد جونكوك بابتسامة جانبية :"هذا حقا مبتذل ، أوجهها بشع لهذة الدرجة ؟"

قام جين من مكانه ليبحث بين الاوراق ، ليقول :"لا إنها تبدو أجمل من أن اصفها ، انتظر سأريك صورة  لها يجب ان تكون شاكرا ستكون اول شخص بعدي يرى وجهها الفاتن "

قام جونكوك من مكانه هو الاخر ليضع بضع اوراق على مكتب جين قائلا بصوت أجش :"لا وقت لهذا الهراء ، افحص الاوراق ، سيقام الحفل بعد 5 أيام ، اريدك ان تجهز ملاكك لرقص و لغرفة الفندق من أجل ضيفي الخاص "

حملق جين فيه بدهشة ليتمتم :"ماذا ؟ لم نتفق على هذا سيد جونكوك ، هي ليست عاهرة هنا ، إنها راقصة وحسب "

أسقط جونكوك كأس النبيذ عن قصد ليردف :"كلامي هو القائم ، ثم المال يحول أي شخص لعاهر فقط نفذ بصمت "

-----------------------------------------------

الاحداث رح تصير نااار وعد كثفوا لايك لأنو ما رح نزل ليصيرو لايكات 20

مين هي آنجل ، يمكن تكون هارا أممم؟

و كيف رح يصير إذا كانت هي و هو بيقدمها لشخص في الحفل تابعو للمتعة ؟


شو تحليلاتكم ؟



آرائكم ؟

تعليقات السلبية هون بلييز

و الايجابية بهاي الجهة

بحبكم كثييير
اعتنوا بحالكم



Go ! Go ! O(≧▽≦)O
Fighting~\(≧▽≦)/~






© Jesse Athena Campion,
книга «Athazagoraphobia أثازاجورافوبيا».
Коментарі