Ch1:عقد ل5 أشهر
قواعده
موهبتها الأولى
بدون سيطرة
لقد كذبت... لطالما جسدتني الأوركيد
لماذا لا أبكي
رقصتي الاخيرة.. رقصة بين عالمين
قائمة الأمنيات
لست ملاك
رسائل مشفرة
العد التنازلي
نحو الهاوية
رومانسيته العنيفة
سكر مر
قرار تحت التنفيذ
مشاعر مبعثرة 1
مشاعر مبعثرة 2 لقاء
نهاية طريقنا
قبلة حاصد أرواح
نهاية البداية
دموع مكتومة
غيوم داكنة
نذفات ثلج
غيوم داكنة
أنا جيت ما فيش مرحبا يا خاينين
ما حدا سأل و لا اطمن 😢يمكن مت او صار لي شي

استمتعوا بالبارت لايك بليز قبل القراء وتعليقات اثناء القراءة
وتاغ للاصحابكم مشان يتابعوا روايتي بليييز



_________________________
"‏اشد الأوجاع هي تلك التي لا يكشفها الطبيب ‏ولا يستطيع ان يتحدث عنها المريض "


Pov'Jungkook

توقف الزمن عندما رحلتي ، توقفت حركة الأكوان حتى لم يعد بإمكاني أن أتنفس بدونك ، يختنق الهواء في رئتي ، و يكبث أنفاسي بضيق

كنت لي ضرورة اكثر من الهواء والماء، كنت أجمل أقداري وأخطرها، كنت خرابي الأجمل

لقد دمرتني برحيلك و اخدت معك كل ما أملك انني الآن لا شيء سوى أسير ذكرياتك ، التي لا تلبت أن تتعمق أكثر في روحي ،

لم أستطع أن أطرد طيفك الذي يلاحقني في كل مكان ، عيناك التي ارتسمت في جميع عيون الناس

عطرك الذي سرق الأنفاس من مخالب روحي و لم أجد له مثيل في بحثي الدؤوب عن بديل لهذا الادمان

شفتاك التي احتبست جميع الكلمات فيها ،
فماتت اللغات بعدك ولم تعد هناك أبجدية ، فانتهى الكلام

لكن لما انتهى كل شيء بلا تبرير؟
هكذا بكل بساطة كتبت نهاية تراجدية كئيبة لقصتنا،

ولماذا أحن اليك وانت في ذروة احتياجي اليك تركتني وأبعدتني عن حياتك
وفككت العقد التي غزلت أسمينا معا في لحظات

تركتني في منتصف الطريق في منتصف العمر في منتصف الأقدار ..وحيدا وسط المئات ، تائها مع كل إشارات الطريق ، ضائع و الخريطة بين يدي ،

هززت كياني ، دمرت وجداني
وانا بعدك أعيش بلا روح ؟ فقد وهبتها لك
وأعيش بلا قلب ؟ فقد سرقته مني

فهلا رددت لي إياهم لأكمل طريقي ...

لازلت أذخن كل يوم مئات السجائر ، كي احرق ذكراك في مخيلتي لكنني فقط اتذكر نكاتك السمجة عن التدخين ، تحذيراتك المتذمرة عن خطورته ، و امسيات الصباح و انا أتأمل وجهك ،

لما تجعلينني أشتاق اليك كثيرا حتى في نسياني،
وأتألم أكثر كلما طفت صورتك على محيطي

حتى سيجارتي لم تعد تحتمل الشكوى
و آهاتي لم تعد قادرة على أن تولد راحة مؤقتة لي

لا تجعلني أذوب في صمت الكتمان و أحترق في وهج الكلمات،

و أرسم وجهك على وسادتي و أضمها الى صدري و أجعل من ذرعي شراعا تسافر عليه أحلامي إليك

و أحيا صخب الموت و لحظات الاحتضار

لا تجعلني أنتظر قدومك على متن سفينة من الضباب أو عبر غيوم داكنة محملة بعبقك

و أتوه وحيدا في ظلام دامس لا نجم يرشدني اليك و أصبح بلا حدود
عاريا ارتعش كقطرة ماء، حجبتها يد السحاب..

لا تجعلني قبلة للبائسين على كأس نبيذ مهجور

و لا تجعلي كل ما أكنه لك من حب
يتلاشى كزفرات تنتهي لحظة ولادتها،
على صفحات من البلور....


End pov' jungkook



تقدمت ستيفاني مزيلة الستائر المتطايرة ، لتلمح جسده على الشرفة ،كان عاري الصدر كعادته ، حاملا سيجارة ينفث دخانها بانتشاء بينما تراكمت بقايا مثيلاتها بجانبه ،

التفت يداها على خاصرته ، واضعة رأسها براحة على ظهره ، لم تمر ثواني إلا و قام جونكوك بإزاحة يديها عنه ببطئ ، ليقول بصوت أجش و قاسي :"لست في مزاج لمسايرتك ، ابتعدي "

شهقت بدرامية لتردف :"منذ متى تسايرني ألا ترى نفسك كيف اصبحت تتعامل معي ، كل ما يهمك سيجارتك و ازهار الاوركيد الغبية تلك ، ماذا عني ؟"

أجابها بلامبالاة بينما ينفث ذخان سيجارته في وجهها :"انت تعرفين انني وله بها و موتها لا يجعلني اتخطى مشاعري نحوها ،

‏أحببها ذاك الحب الذي لا ينهيه انفصال و لو كان أبديا،
لا يحسمه فراق و لا يدفنه موت ..
هو حب فاق عتبي صبرا و انتظار قلبي جبروتا

حتى هوسك بي لا يعادل و لو حفنة مما أكنه نحوها "

صرخت بحنق :" الا اعني شيئا لك إذن ؟ اكذب و لا تجعلني أتألم هكذا"

قهقه بخفة قائلا:"لدي خطايا تدخل أطهر المخلوقات للجحيم السابع ، لا أود أن أضيف كذبي عليك لهذا الميزان المحمل"

عضت شفتاها بقوة كاتمة صراخها لتقول بنبرة كالفحيح :"إذن لما دفعت هارا من البداية ، لما تعلقت بي رغم أنك تحبها ؟"

اتكأ على سور الشرفة ، لترتسم ابتسامة حزينة ، مريبة ، مريضة على محياه ، مجيبا بنبرة اكثر سمية :"هوسي بها يخيف والدي ، لو تعلقت بها ، لقتلها ليقتل ضعفي اتجاهها ، لو اعترفت لها لسحبها بعيدا منذ البداية لذا ، دفعها وسحبها ثم دفعها كان فقط مراوغة لذلك العجوز الهرم ، اما انت فكنت مجرد تأكيد على أفعالي "

اقتربت منه لتضع سبابتها على صدره ناقرة إياه مع كل كلمة :" خطأ، انت تبقيني معك لأنك تشعر بالراحة لكوني اعرف أوساخك ، امراضك ، خطاياك ، حقيقتك ، انك مجرد قاتل عديم الرحمة"

ازال اصبعها عنه ساحبا آخر نفس من سجارته قبل ان يرميها بعد ان استهلكت :"

انت مخطأة هارا لو عرفت حقيقتي ماكانت لتذكرني بها في كل مرة ، كانت لتتقبل كل عيب و كل تشوه في ، بل ايضا كانت لتعالجه ، كانت ستجعلني انسانا

ثم انت من صنع هذا القاتل ألا تذكرين؟

اتريدينني ان اذكرك بأنه بسببك أنت صرت هكذا، طمعك بالمال جعلك تجلبين ذلك الذئب الهرم إلى جحرنا "

نظرت له بغرور :"لو لم ابحث عن والدك حينها لمتنا جوعا يجب ان تكون ممتنا انظر أين نحن و أين كنا ، لقد تخلصنا من القذارة بفضلي و بفضل عطف السيد جيون على ابنه الغير شرعي "

صرخ هو بحدة ، بينما عيناه تبحلق بخاصتها بغضب :"من قال لك أني حي او انني تخلصت من القذارة ، أحس أني الآن غارق فيها أكثر من أي وقت آخر ،

حينما لطخت يدي بالدماء ، كنت ارتجف كنت ارتعش و ابكي ، بينما أنت صرخت ببهجة تعدين المال الذي ستحصلين عليه ، لقد كنت خائفا اردت ان تقولي لي أنه كابوس ، انه لا بأس لنهرب فقط ، لكنك كنت ترقصين من شدة سعادتك، متناسية ألمي

انت و السيد جيون أنتم الوحوش الحقيقية في حياتي "

ادمعت عيناها لتقول بخفوت :" أباك هو من أراد اختبارك بقتل صاحب الملهى، انا كنت مجرد طفلة ، تفهم الامر لقد كنا اطفالا حينها جميعا
"

تقدم نحوها ليجيب بحدة :"انا من كان طفلا في الثالثة عشر من العمر ، انت كنت قد تجاوزت الثامنة عشر ، أنسيتي نونا ؟؟"

دهس على أعقاب سيجارته ليكمل :"أنت بالنسبة لي مريحة لضميري ، كلما رأيتك حملتك ذنوب الأشخاص الذين قتلتهم ، لهذا لازلت أحتفظ بك لكنك حقا صرتي تثيرين اشمئزازي ، لا تلعبي معي ، احرقك و لا أسأل، لم يعد هناك مايهمني ، لذا العبي الزوجة الصالحة أمام الناس و اغربي عن وجهي حينما نكون وحدنا"

امسكت بيده لتقول بصوت متوسل :"لا تقل هذا انت تعرف اني لم أقصد أذيتك ، لكنني رغبت بالأفضل لكلانا "

ابعد يدها بعنف :" الأفضل ، لا ارى أين هو الأفضل ، كنت لأعيش تحت سرير قبو الملهى، ان انام كل يوم بنذبة على جسدي على ان أصبح قاتلا بلباس أنيق ، كما انك كنت اراك سعيدة بالتمايل بجانب طاولات الثمليين ، الحصول على ليال ممتعة من اجل البقاء في الركن المخصص للعاهرات ، لذا فقط احذفي اجوبتك التي تصب في مصلحتي ،

آه نسيت ان اخبرك ان لا بأس معي أن أقتل واحدا وأضيفه للعشرات المتكومة في مذكراتي لذا احترسي ربما سلاحي هذه المرة يجد مكانه بين عينيك "

سقطت على الارض و هي تبكي بحرقة قائلة :"انا اعرفك جيدا انت لا تستطيع قتلي مهما حاولت لذا تقبل انها لن تعود من الموت فقط تظاهر مثلما كنت تفعل "

زرر قميصه ببطئ بينما يسمع كلماتها المخنوقة تخرج بصعوبة من ثغرها ، ابتسم ابتسامته الجانبية المعتادة ليقول بلا ملامح محددة:

"رغم معرفتك الطويلة بي

غدوت كأنك تجهلينني ،أنا صرت كالمذبوح

لست أدرك قراري ، فكيف لك انت ان تعرفي

صرت بغير قلبي القديم،المتسامح معك

أنا أعيش بانحدار نحو الظلام ،لا اعلم ماذا يوسوس الشيطان بداخلي ،

أخالني لم أعد انا

لم أعد ذاك الذي يغض الطرف عن اخطاءك

صرت المس بكلتا يدي انهياري ، فأحزن وأعيش ساعات بمحيط اليأس ويثقل رأسي بالأفكار ،

لم أعد ذاك الذي يشعل نيران البشر

بل صرت أحترق حتى أعماقي بناري

ولست أدري درباً لخلاصي لانعتاقي من جنوني ،من همومي ولست أرى حتى

درباً لفراري ،

لذا لا تجربي ما اصبحت عليه ، فانت من سيتأذى اكثر شيء ،

ربما هذه العدالة الربانية ، انت من جعلتني هكذا لذا فلتتحملي جنون شياطيني التي خلقتها بداخلي "

خرج بشكل أنيق من الغرفة ليس و كأن معركة جديدة خاضها للمرة الرابعة على التوالي هذا الأسبوع، كان يضع يده داخل جيبه ، بينما الاخرى ارتفعت لتفك الأزراو العلوية من قميصه ،

انحنى السيد لي الذي أصبح سائقه الخاص منذ قرابة 6 أشهر بعد ان بالغ في شرب عدة مرات و كان على وشك التسبب بقتل نفسه ومن في الطريق معه ،

كان الجو كما المعتاد غيوم داكنة تغطي الأفق ، جو بارد و الكثير من الثلوج المتكومةعاى جنبة الطريق و فوق اللافتات، و هنا وهناك ،

كانت ماريا تحمل ازهار الاوركيد من المشتل المعتاد بينما تركض في الشارع كي لا تتأخر عن عملها ،

إشارة المرور تحولت من اللون الأخضر إلى البرتقالي ، لكنها كانت مسرعة لتتوقف لدقيقة اخرى ، اسرعت بالركض في المرر لتسمع صوت سيارة تقترب ، ابتسم السيد لي و هو يقول :"يا فتاة الاوركيد أانت متأخرة مرة اخرى؟ "

قهقهت هي بمرح لتقول :"انها عادة اجاشي ، فلتستمتع بيومك بشكل جيد ايها العجوز الوسيم "

ركضت بعدها بينما هو يشير لها بأن تنتبه للطريق ، بينما جونكوك كان غارقا في الخلف ، لم يستطع رؤية وجه الفتاة لكن فقط صوتها سبب له ذبحة قلبية ، بعد ثواني اردف بشكل هادئ عكس ما بداخله من هيجان :"سيد لي من كانت تلك الفتاة ؟"

نظر السيد لي لجونكوك من خلال المرآة و هو يضع ملامح مستغربة على وجهه ليجيب :"إنها بيون ماريا الفتاة التي تعتني بالاوركيد بمشتل السيدة شين ، إنه المشتل الذي نجلب منه الاوركيد كل يوم سيدي "

كانت إجابة السيد لي مجحفة لتخيلاته التي تصورتها هارا ، لكنه فضل ان يصدق انها مجرد هلوساته المعتادة ، على ان يطرح اسئلة ستلاقي مصرعها بجواب مخالف لاعتقاداته ،
ارتشف الحبوب التي وصفها له طبيبه النفسي بسرعة آملا بإزالة هذه الهلوسات التي سيطرت عليه،

لكن عقله فقط يقوم بإعادة ذلك الصوت المشابه لخاصة هارا بشكل مستمر و مؤلم له ، للحظات مرت رغب بإفراغ دخيرة مسدسه بأكملها في رأسه ليكف صوتها عن صدوح في عقله،



دخلت ماريا للمطعم وهي تلقي تحية الصباح بكل حب وابتسامة ملائكية ،

وبخها المدير وهو ممسك بأذنها بينما هي تعتذر وتتذمر بطريقة طفولية عن تأخرها الذي لم يتجاوز الربع ساعة بعد لكنه اصبح روتين يوميا لها ،

نظرت هنا وهناك لتجد الأوضاع رتيبة ومملة كالعادة، ازالت معطفها و و ارتدت ملابس العمل ، عدلت من شارة اسمها بطفولية ،

ثم قامت بوضع الزهور في الآنية التي تتوسط الصالة مزيلة تلك التي ذبلت ،

اردفت بعدها بمرح :"صباح الخير جميعا "

اتجهت نحو أسطوانات وضعت بتناسق و بفنية في ركن المطعم لتكمل بحماس:" ابتهجوا انه الكريسماس سيبدأ عام جديد ، ستحقق أحلامكم فقط انتظروا ، كونوا اقوياء من أجل من تحبون ، ستشرق الشمس بكل تأكيد هذا وعد مني "

أكملت هتافها وهي تضع اسطوانة في الجهاز قد استغرقت وقتا وجيزا في اختيارها، لتبدأ تلك النغمات المألوفة لها بالتصاعد بدفء لتملأ المطعم ، امسكت بيد عجوز جلس في الركن البعيد وحيدا يحتسي كوب قهوة ، لتبدأ بالتمايل معه بمرح ، كان الزبائن يبتسمون لتلك الفتاة التي جلبت دفء أيلول رغم انه ديسمبر ،

كانت الساعة تشير للعاشرة و النصف مساءا ، حينما دلفت مريا لنادي آنجل من الباب الخلفي ، حالما توجهت لداخل حتى امسكتها يد من ذراعها ساحبة اياها بسرعة لغرفة منعزلة عن البقية ، تأفأفت بصوت مسموع ليردف الرجل بنبرة انثوية :"حبيبتي ماريا ، ازيلي تعابيرك الطفولية تلك و أرني المثيرة آنجل ، لقد ثمل الجميع وهم يهتفون باسمك بصخب منذ ساعتين "

ألقت بمعطفها وسحبت الستار لترتدي أحد اثواب آنجل الكاشفة ، ليقول هاري بتذمر :"حبيبتي لا تخجلي انت تعلمين اني مغرم بالسيد جين لست من النوع الذي يغرم بجسدك المثير كاللعنة والذي اريد استعارته ليوم كي أقضيه مع وسيمي "

أظهرت هارا و جهها من بين الستارتين الملتحمتين ، لتمثل انها على وشك التقيء ، ثم قهقت لملامحه المنزعجة منها و حركات وجهه الاستثنائية التي تكمل يومها

جلست امام المرآة بينما تكفل هاري بوضع تبرجها ثم جذب الصندوق من مخبأه ليختار قناعا ملائما لملابسها ،

أمسك بكتفيها بينما ادمعت عيناه :"تبدين فاتنة كالعادة هذا القناع لا يخبأ سحرك مهما حاولتي "

قبل رأسها ليكمل :"لو كان بإمكاني لانتشلتك من هنا ، امثالك لا يليق بهم هذا العمل ، لكن كل شيء يهون من أجل بيكي ، ابتهجي "

ابتسمت هي لانعكاسه في المرآة ، لتعانقه بقوة قائلة :"شكرا هاري ، سنهرب معا يوما ما من هذا المكان حينها فقط سنعيش جميعا بسعادة اممم؟"

أومأ لها ليعقد حذائها بتذمر لإهمالها إحكامه ،

انطفأت الأضواء ليعم الصمت الملهى ، كان قرع حذائها الصوت الوحيد الذي يتردد على مسمع الجميع ، ليسلط الضوء على جسدها وسط المسرح ، اشتغلت الموسيقى ، لتتمايل مسايرة لها بينما الجميع كان يردد اسمعا بصوت عالي ،
بينما هي نست الجميع وصارت ترقص بتمايل و هي تدندن كلمات الاغنية :
"أوه يا فتى ، هل نظرت إلى حالي ؟!
لقد فقدت عقلي حتى نسيت
أوه ياقتى ، هل رأيت قلبي ؟!
إنه يخفق بشدة ، سأتحطم و ......

أنت الوحيد الذي قادر على إعادتي لهذه الحياة
أنت الوحيد الذي يمكنه إجتراري إلى الفعل الصحيح
أخبرني متى يجب علي أن أتنفس مرة أخرى

أوه يافتى ، هل رأيت يداي ؟!
لا يمكنني التحرك ، ولا أعلم لماذا
عزيزي ، هل رأيت روحي ؟!
إنها في القاع ، لقد خرجت عن السيطرة

أنت الوحيد الذي قادر على إعادتي لهذه الحياة
أنت الوحيد الذي يمكنه إجتراري إلى الفعل الصحيح
أخبرني متى يجب علي أن أتنفس مرة أخرى

أخبرني بأنك تحبني بصدق
أخبرني بأنك تحبني بصدق
أخبرني بأنك تحبني بصدق
أخبرني بأنك تحبني بصدق
أخبرني بأنك تحبني بصدق
أخبرني بأنك تحبني بصدق

أنت الوحيد الذي قادر على إعادتي لهذه الحياة
أنت الوحيد الذي يمكنه إجتراري إلى الفعل الصحيح
أخبرني متى يجب علي أن أتنفس مرة أخرى "

اكتست ملامح جونكوك التجهم ، الحيرة ، والصدمة

حالما رآى آنجل التي يحكى عنها ، بدى جسمها شبيها لهارا شعرها ، شفاهها ، عيونها الهجينة التي تظهر من خلف القناع ، كل شيء بدا مشابها لكن بطريقة اكثر نضجا ،

تقدم نحو المسرح غير مبالي بكلام جين ،

ليصعد إليها بعد ان لكم الحارس الذي وقف بجانب المسرح مستعدا لحالات طارئة كهذه ،

جفلت هي حينما أمسك شخص ما بخصرها ، اقترب من عنقها ليستنشق رائحته و كأنه مدمن من نوع ما
ليقول بصوت منتشي :"و كأنك تزدادين في البعد اقترابا لكنك و أخيرا..."


_____________________________

قنبلة فضووول

بدي شوف أرائكم؟

عرفها ؟

انتهت اللعبة بهي السهولة ؟

انا شيطانة لهيك تخيلو اي شي

شو حبيتو شخصية هاري لانها رح تكون
عنصر الكوميديا في البارتات القادمة و رح تكون شخصية ثانوية دائمة ؟

رحبوا بالبطل دانييال اللي رح يحضر بعد كم بارت ؟

وكمان جيمين وتاي رح يرجعوا للخط

بتحبوني اعملي شير للقصة
خبروا أصحابكم بروايتي ، بتمنى تعطوها كثيير حب وكثييير دعم لانها بحاجة هشي

بحبكم يا نذليين يلي ما كملتوا الشرط

كنت متخيلة روايتي رح تاخد قد اكبر بس
‏أي شيء ما أقدر أحصل عليه بالواقع أعوضه بخيالي ما عندي مشكله أبد !

Love you all


© Jesse Athena Campion,
книга «Athazagoraphobia أثازاجورافوبيا».
Коментарі