Part 1
Part 2
Part 3
Part 4
Part 5
Part 6
Part 7
Part 8
Part 9
Part 10
Part 11
Part 12
Part 13
Part 14
Part 15
Part 16
Part 17
Part 18
Part 19
Part 20
The End
Special part
Part 10
لقد تحاملت الكثير ،لم اكن اشكي من عشقك.
تحملت مرضك!،تحملت كلماتك لي.
تخليت عنه من اجلك،ولكني لن اتخلي عنه مرة اخري من اجلك.
لقد سئمت من حبك.
______________________________________

كان يقف متفاجئًا من حضورها المفاجاه من كيف اتت كيف علمت مكان منزله،ماذا ان رات جثة هذا الذي في الداخل، فاق من المفاجاه بفعل صوتها التي كانت تقول وهي تتفحصه بعينيها.
"هل انت بخير"
ولكنه عندما افاق من مفاجئته وتدفق الغضب الي راسه وسحبها من يديها مغلقَا الباب وجعلها متكئة عليه  محاصرَا ايها.
"ماالذي جاء بكي الي هنا ،كيف اتيتي ولماذا ،الم احذرك من التدخل في حياتي لماذا تستمرين الظهور دائما امامي لقد حظرتك لذا ستكون نتيجة اعمالك مشينة"
قالها وهو يسحبها من خصلاتها ويجرها خلفه وهي تصرخ مستنجدة لاتعلم مالذي يحدث.
تقدم الي هذا القبو الذي تفوح منه روائح ليست جيدة بالمرة مثل المنظر الذي ليس جيد ايضآ ،دفعها الي الارض ثم اغلق الباب وخرج.

SEHUN BOV.
عندما افقت من جنوني علي صوت طرق باب المنزل وقفت متصنمَا عندما وجدتها تقف امام منزلي تنظر إلى.
كيف اتأت ماذا سوف افعل اذا رأت هذا الذي في الداخل،وعندنا استيقظت من تفكيري وتدفق الغضب الي،لما اشعر بنفسي بعد ان القتها داخل هذا القبو العفن الملئ باسوء الروائح وجثه هذا القذر وربما ليست جثه هذا القذر وحده!.
END SEHUN BOV.

لقد كنت انظر إلي السماء يوميآ علي امل انك تراقبيها ايضآ فيحدث تواصل بصري غير مقصود~.

كان هؤلاء الثلاثة جالسين قلقين لقد اتصل والد انچل بسولار بعد ان شعر باختفائها وسولار وجدت نفساها حدثت كاى دون ان تشعر ولكنه جاء باقصي سرعة خوفآ علي انچل.
"هل انچل لها اصدقاء آخريين؟"
تسأل كاى ناظرًا اليهم.
"لا اعلم"
تحدث والد انچل ولكن قوله استفز قلق كاى ولكنه فضل الصمت.
"لا انچل لم يكن لها غيري حتي انا لم تكن تحدثي كثيرآ لا اعلم اين قد ذهبت"
قالتها سولار وعلي ملامح وجها القلق الشديد.
"اذا كان انتم من المفترض اقرب اثنان لها ولا تعلموا اذا من الذي يعلم بحق الجحيم"
قالها وهو يقف وكان قد الغضب عماه وجعله يصرخ في وجه والد حبيبته.
"ولكن من تكون حتي قلقًا لهذه الدرجة انا لم ارك من قبل"
قالها والد انچل مستغربًا انفعاله.
"انا حبيبها اكون حبيبها الذي يهتم بها ليس مثلك،والد مهمل"
اجابه ثم قال اخر اخر كلامته بصوت منخفض.
"ابنتي انا تملك حبيب ولا تخبرني"
اجاب متفاجئآ.
"وكأنك تهتم"
تمتم جونج ان بصوت منخفض.
"ماذا تقول"
اجابه وهو يشعر انه قال شئ مسئ.
" لايهم المهم الان ان نجد انچل"
قالها فاؤمي والد انچل براسه.
"لنخبر الشرطة"
اقترحت سولار .
"لن نستطيع قبل ان يمر يوم كامل علي اختفائها،لذا لنبحث نحن ثم نخبر الشرطة ان لم نجدها"
اجابها كاى ووافق الجميع علي قوله وبدا التحرك والبحث عنها ولكن هل سيجدوها حقآ؟!.

رايت تجسدك في النجوم كل ليلة لانك كنتِ مثلهم مشعة تنرين حياتي مثل النجوم التي تنير السماء ولكن لم يعد هناك انتِ لذا رجعت حياتي المظلمة بدون نورك من جديد،اتمني من كل قلبي ان تسامحيني نجمتي وتعودين لانارة حياتي من جديد.

SEHUN BOV.
كنت شارد في الحائط الزجاجي الذي امامي افكر وانا احتسي النبيذ افكر ماذا سوف افعل بها الان،انها سوف تخبر الجميع عني بالاضافة الي بالطبع يوجد سبب لقدومها هنا،هل تريد قتلي تلك الصغيرة اللعينة!.
بحق ان صوتها مزعج لايسعدني علي التفكير بشئ.
استقمت ذاهبًا اليها لا استطيع تحمل صوتها اكثر.

ANGEL BOV.
لقد كانت كل الروائح الكريهه تحيط بي من كل الاماكن ،انا خائفة حد الجحيم لقد القاني هنا منذ وقت، لا اعلم ماسبب هذه الرائحة لا اعلم لماذا اشعر انني لست بمفردي هنا.
اتمني الخروج اين انت جونج ان ، اين انت ابي
انا خائفة بشدة انني ابكي منذ ان القاني هنا ومن الحين والاخر اصرخ مستنجدة ولكن لا احد يسمعني ،اريد امي لا اريد شئ غيرها اين انتِ امي الن تحميني من العالم كما فعلتي دومآ.
قاطع نقاشي داخليا صوت الباب الذي فتح بقوه ليدخل منه هذا الوحش،لماذا ينظر الي هكذا..هل سيقتلني يالهي لا اريد هذا.
"لما الازعاج ايتها الصغيرة ها لما"
تحدث وهو يقترب مني ثم اكمل صارخًا بي فتكورت خوفًا بعدما كنت ابتعد ببطء.
"اتردين ان تصبحي مثله"
قالها بصراخ وهو يشير علي شئ ما في الغرفة وعندما نظرت الي الذي يشير اليه لقد كانت جثة شخص ما يبدو ساكنًا ،يالهي انها جثة شخص ما انه قاتل.
اصبح جسدي يرتعش وتدفق الدموع من عيناي وانا ارفع نظري اليه.
"هل..سوف تقتلني"
تحدثت بتقطع لم تعد الكلمات تخرج من فمي.
"بل الاسوء سوف احيكي داخل جحيمي"
قالها وهو يجلس علي قدمه امامي ارضًا.
"ارجوك انا لم افعل لك شئ سئ"
اجبت وانا انظر اليه بخوف.
اقترب مني ووضع يديه علي خصلاتي وجذبي اليه.
"لم تفعلي شئ،تتدخلين في حياتي لماذا هل اباكي يعمل مع والدي وتحاولون قتلي جميعا ها تحدثي ،لماذا تفعلين هذا لماذا تتدخلين في حياتي حسنا سوف اجعل حياتك جحيمًا ثم اجعلك بلا قوة مثل هذا "
قالها بصراخ وهو يسحب خصلاتي ولم استطع منع صراخي بسبب الم راسي لقد هددني بين كلامته ثم اشار علي جثه هذا الشخص الذي اجهله ثم رمي راسي ارضًا فصرخت متالمة.
استقام ثم نظر لي متحدثً.
"لا اريد اسمع صوتك لن تسعدني اذا سمعت صراخك مرة اخري"
قالها ثم رحل واغلق الباب خلفه.
جلست ابكي خائفة ارجوك ابي انقذني ،جونج ان انقذني نعم انا اثق بك لقد وعدتني ان لن يمثني احد بضرر .
END ANGEL BOV.

اردت ضمك داخل اضلعي مجددا اردت ارجاعك لموطنك الاصلي الذي هو قلبي.

Flash back.
كانت هذه الجميلة الحسناء جالسة كانت جميلة برغم عمرها الذي تجاوز الثلاثين كانت تشع جمال مثل شابة صغيرة.
ولكن برغم جمالها والثراء الظاهر علي ملابسها وبيتها كانت تبكي وقطع عليها بكائها ترق يدين صغيرين علي باب غرفتها فعلمت انه طفلها فاذنت له بالدخول.
"امي هل آتي"
كان هذا صوت الصغير المتسائل.
"نعم صغيري فل تأتي"
اجبته فتقدم منها صاعدا علي سريرها الدافئ بوجودها به وتوسد حضناها.
"امي هل ابي عنفك مجددا"
قالها وهو يحضنها بقوه.
"صغيري لا تقول هذا اباك لا يعنفني من قال لك هذا الكلام"
اجبته مستغربًا صغيرها الذي يفترض انه لايعلم ولكن كيف لا يعلم وزوجها يجعل صرخها يدوي يوميآ في هذا المنزل.
"امي انا اسمعك تتالمين دومًا لم يخبرني احد لقد علمت وحدي انا كبير كفاية"
قالها وهو ينظر اليها فعلمت من كلامه ان صغيرها كبر فعلا.
"حسنآ صغيري القوي بما انك كبير كفاية سوف اوصيك دائما ان تكون بخير وان لا تضعف لاباك ابدآ يجب ان تكون قويًا اذا لم تريد فعل شئ لا تفعله لا تكن ضعيف مثل والدتك حسنآ"
اوصته وهي تمسد علي شعره.
"لماذا امي هل سوف تذهبين لمكان ما"
رفع راسه ناظرًا لها يحدثها.
"لا صغيري ولكن اذا لم اكن موجودة يومًا يجب عليك ان تكون قوي دومًا حسنا والان لننم"
قالتها وهي تبتسم ابتسامة دافئة لتعطيه الامان.
سبحت لتفكيرها بعيدا بعد ان نام صغيرها هل يجب عليها تحمل كل هذا مدي العمر لقد سئمت.
End Flash back.

نفسك الضعيفة هي سبب جميع اللامك.

                                انتهي~
© Yara Samir,
книга «ايقونة القتل||killing icon».
Коментарі