Part 1
Part 2
Part 3
Part 4
Part 5
Part 6
Part 7
Part 8
Part 9
Part 10
Part 11
Part 12
Part 13
Part 14
Part 15
Part 16
Part 17
Part 18
Part 19
Part 20
The End
Special part
Part 8
لقد كان الدمار معني حياتي.
آتايتي انتِ وثيرتي الشغف في قلبي.
لما اعد هذا الذي يكره حياته ،لما اعد هذا الذي يتمني الموت .
لقد تمنيت الحياه من اجلك هذه المرة يازهرة قلبي المنبتة.

ANGEL BOV
لقد رئيت كل شئ سئ في عينيه لقد كانت مليئة بالحقد ناحيتي ،لماذا انني لما افعل شئ لقد ربت عليه اليس عليه شكري حتي!
ولكنه بالمقابل يهددني بالقتل ،لقد كانت اشد لحظات حياتي خوفآ عشتها .
ماذا يقصد بسوف يدفني في هذا الحائط كما فعل من قبل!!!
"ابتعد "
قولتها بصراخ وانا ادفعه عني ثم ابتعد عني لما يكن بسبب دفعتي بل دفعتي لم تؤثر به من الاساس لقد ابتعد باردته .
"هذه المرة ابتعدت ،المرة القادمة سوف تكون مقابل اخر انفاسك"
قالها وهو يشير بيديه في وجهي .
ثم تركني وخرج الي الخارج ،انا خائفة لما اشعر هكذا من قبل!.
END ANGEI BOV

لقد ايقنت انني سأموت وحيدآ كيفما عيشت وحيدآ.

SEHUN BOV
لقد خرجت من المكتب تاركها خلفي وانا اشعر بنار تتاكلني ببط ،بحق اريد الان ان اخنقها بيداي ولكني لا اعلم ماذا الذي يمنعني ،هناك شئ داخلي يقول لي انتظر ليس الان.
بمقدار غضبي منها الا وانني غاضب اضعاف بهذا الشعور الذي يقول لي لا تخف لن يحدث شئ ،لن تؤذيك.
ذهبت الي المنزل لم ارغب ان اذهب الي الشركة وارى ابي او لشركة والدها واره واتذكرها.
اخذت غرفتي مكانآ لغضبي ،طلاما كانت غرفتي مكانآ لافراغ حزني..وحدتي..غضبي..ظلمي.
شعرت بهاتفي يهتز بين يدي فانزلت نظري ووجدت انه مساعد ابي ، ايعقل ان يكون اخبر ابي بخبر بكائي امس!.
"ماذا تريد"
كانت هذه اجابتي بعدما رددت علي هذا الوغد.
"السيد يريدك"
اجابني ولما يعجبني اجابنته انني لم اذهب للشركة حتي لا القاه وهو يقوم بطلبي!.
"الا تعلم ماذا يريد"
اجبت متسائلآ.
"لا سيدي الصغير لقد طلب مني ان ابلغك ان تحضر فقط"
اجابني ولكنني شعرت في نبرته بالتوتر.
"حسنا"
اجبت واغلقت الخط ولم انتظر اجابته حتي،اذا كان الذي في يدور في عقلي صحيح اقسم انني سوف اقتله.
دخلت دون ان اترق الباب ،الباب الذي خلفه اكثر اعدائي ،اكثر الاشخاص اشعر بكرهي وغضي نحوه،سبب معناتي في الحياه.
"كيف لك ان تدخل هكذا بدون استاذان،من تحتسب نفسك ايها الوغد"
اجابني هذا الذي يجلس علي كرسيه لا يعلم مقدار كرهي له.
"لماذا طلبتني"
اجبت متجاهلَ كلماته .
"كيف لك ان تثمل وترتمي في احضان ابنه شريكك باكيآ ام اقول طالبتك؟"
قالها عقدآ يديه ببعض ،بالطبع ان هذا الوغد اخبره.
"ماذا هل فئرك اخبارك ام انك تراقبني،ولماذا سوف ابكي من اجلها هل تحسبني مثلك؟ضعيف!"
اجبت وانا ابتسم ابتسامة خبيثة مستهزآ به.
"اخرس ايها الوغد ولا تذكر هذه العاهرة مرة اخري"
اجابني صارخآ بي ،جيد لقد اغضبته.
"وبرايك من يتجوز عاهرة ماذا سوف يكون ،بالطبع مخنث "
اجبت وانا انظر له بسخرية
"اخرس ايها العاهر"
قالها وهو يستقيم ويتقدم لي ورفع يديه ويحاول صفعحي ولكنني لن اسمح له وامسكت بيده.
"انا لست هذا الضعيف الذي تتخيله،لست ذلك الباكي الذي تفرغ به غضبك ،لم اعد هو ،بل اصبحت سيهون جديد ،سيهون سوف يقوم بتدميرك اريدك ان تستذكر هذا،سوف اصبح جحيمك طلاما انا حئ"
اجبته وانا ابتسم له متشمتآ ،ثم تركت يديه التي امساكها وخرجت صافحآ الباب خلفي،سوف اذهب للملهي مستكمل شرابي.
END SEHUN BOV

كنت قديمآ ارى الجحيم بعينيه ولكني الان ارى الامان والاطمئنان بهم.

كانت هذه الجالسة علي سريرها تبكي لم يعلم احد ماذا بها بل لم يعلم احد انها تبكي من الاساس.
كانت شهقاتها تملئ الغرفة الهادئة المظلمة،كانت خائفة لا تعلم هل تهديده هذا من داعي الغضب ام انه يتحدث بحق،هل هو قاتل ام ماذا ،هل تخبر احد ام تصمت حتي لا يؤذيها،لم تجد احد لتخبره مافي داخلها،امها لقد ماتت منذ زمن ،اباها دائما خارج البلاد لا تعلم عنه شئ وحتي عندما يكون هنا مثل الان لا تراه يكون دائما في الشركة هو لا يخصص اي وقت لستماعها الا يجب ان يعيطها حنان الام والاب لانها لا تملك ام ولكنه لما يعوضها ولا حتي لم يعطيها حنان الاب الواجب عليه.
"انچل اين انتي لم اركي صباحآ ولا تجيبين علي اتصالتي المستمرة ارجوكي اجيبي علي انني اتاكل من الداخل قلقلآ عليكِ "كان هذا محتوي رسالة جونج ان لها بعد الاتصالات الكثيرة التي اتصالها بها وهي لم ترد الرد عليها.
"انا بخير جونج ان احتاج للراحة فقط"
بعثت له رسالة مجيبة عليه.
"راحة! لماذا هل انتي مريضة؟"
اجابها قلقلآ.
"لا انني بخير بعض الصداع فقط"
اجابت ولكنه لما يصدقها ،لماذا تتجنب الرد عليه!

ربما تكون الدموع الذي تطلق عليها دموع التماسيح دموع قهر وندم بحق.

KAI BOV.

اشعر بكِ داخل ثنايا قلبي.
لقد اصبحتي وريد من اوردة قلبي الذي تحيني،
منذ ان احببتك لما يطاوعني قلبي الذي سكنتيه بهجرك،لقد كان محق هذا الذي اسماكي انچل لقد وثق القول عندما لقبك بالملاك.
تتعبين قلبي انتِ جميلتي، لقد اتعبتيه بحبه لكي وانتِ لا تستجيبين لهذا الحب.
لما اشعر انها بخير اعلم انها ليست بخير،منذ سهرتنا في الملهي عندما تركتني وحدثت والدها وهي ليست بخير.
ماذا بيكي ياملاكي التي اتعبت قلبي،لو تعلمين فقط مقدار حبي لكي ،لو وودت ان اعطيكي قلبي لاعتطه لكي.
لقد كنت دائما شخص لما يهتم بمشاعر احد ولكني منذ ان رايتك اختلف كل شئ .
تركت كل شئ خلفي وجعلت اهتمامي كله لكي،كل الاشياء السيئة التي كنت احبها واستمتع بها تركتها من اجلك ،اود فقط ان تفتحي لي قلبك ياحبي وسوف تري اهتمام لم يراه احد، سوف اكتفنك بين احضاني اقسم.
END KAI BOV.

كانت تنهداتي المتالمة داخل صدري تؤلمني بشدة ،كانت مثل الحجر يمنع عني التنفس ،عندما كنتم انتم تحظون بتجمع لطيف وتضحكون كنت انا قد انسحبت من بينك واتخذت وسادتي حضنآ دافئ ابكي به ،لم تلاحظوا اختفائي ،لما تلاحظوا انني ابكي!.
كنت دائما احتمل قولكم،احتمل كلماتكم الجارحة ،
كنت ابتعد عن الجميع حتي لا يشعر احد بألمي ولكنكم لما تقدرونني كانسان لديه مشاعر وبالتاكيد يتالم ،اكرهكم واكره كلماتكم التي اذتني يومًا ولن اسمامحكم مهما حييت،ماذا كان سوف يحدث اذا ربت احد علي كتفاي ،ان يخبرني احدكم انني احسنت صنعآ لمرة واحدة!،ولكن علي مااظن انكم احببتوا جرحي اكثر ،استمتعتم بهذا.

انتهي~
© Yara Samir,
книга «ايقونة القتل||killing icon».
Коментарі