Part 1
Part 2
Part 3
Part 4
Part 5
Part 6
Part 7
Part 8
Part 9
Part 10
Part 11
Part 12
Part 13
Part 14
Part 15
Part 16
Part 17
Part 18
Part 19
Part 20
The End
Special part
Part 5
لن تذهبين إلى مكان ولن أدعكِ بسهولة.
اتريدين الرحيل بعد أن علقتيني بكِ.
بعد أن فككتي العقدة المربوطة حول عنقي بصفاء مشاعركِ.
وتسللتي إلى قلبي لتأخديه مكانًا تقيمي به .
ستكونين أميرتي وأسيرتي ...أسيرة قلبي.


-

"مرحبًا لعينتي"
تحدث ذلك الواقف أمام المكبلة ملقية أرضًا بعد أن دخل هذا القبو المظلم مثل قلبه.

لم تستطع الإجابة بسبب فمها التي يضع عليه شريط لازق ولكن ملامحها رسمت لوحة من الخوف ولكم رأقته.

كان يشعُر بالنشوة تسري بدمه والحماس يتدفق بشارينه الأن وكم كان شعور أن يكون عدوك أمامك يرتعش خوفًا في غاية اللذة بعينيه .

أخد يقترب منها حتي أصبح بالقرب الذي شعرت بأنفاسه الهائجة علي وجها .
أمسك بخصلاتها لينهضها بشده منها و أخذ يقربها منه مستشعرنًا رجفتها منه وهي فقط لا تعلم لماذا هي هنا!

"أتعلمين بين أيادي من أنتِ؟"
تحدث ناظرًا لها بحدة ليزيل هذا الشريط الموضوع علي فمها ليصمع أرتجاف صوتها التي أطربه.

"من أنتَ ولماذا أكون هنـا"
تحدثت بين شهقاتها.

"جحيمي...انتِ به"
تحدث والإبتسامة تشق ثغره.

"فلماذا انا هنا"
تسألت مجددًا ولقدْ بدأ يضجر بسبباها ولقدْ ألمته رأسه.

"أقترح أن تصمتي ودعيني أستمتع قليلًا"
تحدث ثم قام بإمساك رقبتها بين يديه وضغظ عليها بقوته وهو يقول.

"لماذا تريديني قتلي أيتها الحقيرة"
تحدث بصرأخ لتظهر عروق رقبته .

"أنني لا اعرفك من قبل لقدْ تذكرتك فقط عندما غازلنك بالملهي البارحة فلماذا تريد أنتَ قتلي"
تحدثت وهي تحاول إلتقاط أنفاسها الذي تقل بفعل يديه.

"أريد قتلكِ لأنكِ تريدين قتلي وأنا لستُ بضعيف لاسمح لكِ، جميعكم تُريدون قتلي فقط ولكنني لن اسمعح لكم يومًا"
أجابها وهو يضغط علي عنقها أكثر لتقل أنفاسها وماعادت تشعر بما حولهما ،فعندما شعر بسكونها أخد يضحك بقوّة.
لقدْ أصابه نوبة ضحك بسبب تخلصه من أحد أعدائه.


-


ايمكنك أن تراني أريدكَ أن تفتح قلبي وتشاهد ما بداخله ولا تحكم على من تعابير وجهي وتصرفاتي ارجوكَ لانني متصنع المشاعر.

-

ANGEL BOV.
الشخص الذيّ ترونه ليس انا .
انا لستُ هكذا انا أتألم ولكنني أحاول أن لا اظهر مشاعري.

مالفائدة من الحديث عن مشاكلي وأنتَ سوف تستمع لي فقط ولن تفعل شيئ.

هل ستختفي مشاكلي عندما اقص عليكَ ماذا يحدثُ لي؟.
أريدك أن تعلم رُغم إبتسامتي انني اتألم لذا ارجؤ أن تكُن لطيفًا في تصرفاتك معي.

الشخص المتألم لا يحتاج إلى المواساة في وقت ألمه والشخص الذى يواسي ليس بخطًأ.
ولكن من يتألم يريدُ أنْ تخبره أن يرتاح اليوم ويعمل بجد غدًا لبعد غد.

كنتُ أجلس بحديقة الجامعة وحيدة ليقاطع جديثي لنفسي هذا الواقف أمامي وهو يقول.
"لقدْ تم إلغاء محاضرة دكتور أوه"
عندما ذكر جونغ إن بحديثه دكتور أوه لقدْ شعرتُ بشعورٍ غريب وتذكرت عندما اعطاني الدواء ونظر في عيني ، لقدْ شعرتُ بقلبي يدق حينها.

"اين ذهب عقلكِ هل كنتِ تريدين أن تحضريها ؟"
تحدث جونغ إن وهو يجلس بجانبي لافق من شرودي.

"لا بالطّبع لقدْ شردت قليلًا فقـط"
فأجبته مبتسمة وانا انظر إليه.

"لقدْ اشتقتُ لكِ"
تحدث جونغ إن وهو يتفحص ملامحي ولكنني لم أجب بسبب وجنتاي الذي أشعر بهم ينافسون الورورد.

"ياإلهي أشعرُ أنني أريد اكلك وأنتِ بهذا الشكل"
تحدث ليفاجئني بأمسكه بوجنتاي بكف يديه.

"جونغ ابتعد "
تحدثتُ بتذمر أحاول الهروب من يديه.

"شكلكِ لطيف وشفتاكي بارزة هكذا تبدين قابلة للأكل"
تحدّث بصوت لطيف وهو يضغط علي وجنتاي لتبرز أكثر وانا أشعر بنظراته علي وجهي.

"جونغ يكفي وأبتعد"
تحدثتُ أحاول الهروب من بين يديه.

"لا لكن أتركك إن شكلكِ لطيف"
تحدث وأخذ يقترب من وجهي أكثر.

"ياجونغ إن يكفي مزاحًا "
تحدثتُ لأبعد يديه عني لأقف أسير بعيدة عنه.

"أنچل إنني أمزح فقط إلى أين أنتِ ذاهبة!"
تحدث وهو يرقض خلفي وانا اسرع في خطواتي.

"جونغ انا لا أريد أن استمع لصوتك ، اتركني فسوف اذهب إلى المنزل"
فأجبته عندما اوقفني ممسكًا بأيدي.

"أنچل انا آسف حقًا لا أقصد"
تحدث وهو ينظر إلى عينايّ بعُمق يحاول أن يجعلني اشفق عليه .

"انا لستُ متضايقه سأذهب إلى المنزل فقط، إلى اللقـاء "
أجابته مبتسمه بخفة لألتفت ذاهبة.

لقدْ ألغي المحاضرة اليوم وأنها ليستْ من عادته هل يمكن أن يكون مريض؟.
لماذا افكر به حتي!.

اتصلتُ بمينسوك حتي لا يأتي بعد أن ركبت سيارة أجرة لتأخذني إلى المنزل.

و انا ادخل إلى المنزل وجدت سيارة أبي خارجًا.
هل عاد من الشركة؟.

"أبي هل أنتَ هُنا"
تحدثتُ وانا ادخل المنزل.

"انا هنا أنچل بالمكتب ومعي ضيف "
فأجابني صوته الأتي من مكتبه.

أخذت تفاحة من المطبخ لأجلس أمام التلفاز أتناولها حتي موعد الغذاء ومر مدة وأنا اركز مع الدراما الذي تعرض.

"كيف حال معدتكِ الآن ياصغيرة".
تحدث صوت من خلفي ليقاطع تركيزي ولم يكن صوت أبي!.

التفتُ ناظرة خلفي لأجده دكتور أوه واقفًا مستندًا بذراعه على الأريكة الجالسة عليها.

"نعم إننى بخير دكتور شكرًا لكَ لمَ استطع أن أشكرك بالأمس لإنك رحلت ولم تأتي اليوم الجامعة"
تحدثتُ وانا استقيم وأشكره.

"نعم لقدْ كان لدي بعض الأعمال ولكنّني متجهًا إلى الجامعة الأن لأكمل محاضراتي"
فأجابني وهو ينظر إلى بتفحص.

"لقدْ حسبتُ أنك مريض"
فأجابته وانا احدق بالأرض ولا أعلم فأن وجوده يجعلني أشعر بعدم الراحة.

"لماذا هل قلقتي عليّ؟"
تسأل وهو ينظر إلي.

"نعم ولكن لم أقصد كما فهمت فقـط، لقدْ كان مُجرد تخمين لسبب غيابك"
أجابته ثم وعيت ماذا قلتُ ولكنني حاولت أن اصلح الأمر و لقدْ ظهرت غبيّة فقـط أمامه.

"أتفهمك، سوف اذهب الآن"
تحدث لأشعر بنظراته على تختفي لأعلم أنه رحل.

قاطع شرودي أبي وهو يضع يده علي كتفي.
"طفلتي في ماذا تفكّرين"
تحدث أبي.

"لاشئ أبي إنّني بخير"
فأجبته وانا ابتسم له لقدْ اشتقتُ له حقًا منذُ أن آتي وانا لم اره كان يأتي متاخرًا بعد نومي ويذهب قبل استيقاظي.

"حسنًا هيا لنتناول الغذاء"
تحدث وهو يربت علي كتفي.

"هيغ لقدْ اشتقتُ لتناول الطعام مع أحد"
أجبته وانا اسير معه.

END ANGEL BOV.




-



إنني اري نورًا من بعيد فهل هو هذا النور الذي سوف يضئ حياتي ام هو الذي سوف يحرقها؟.


-




SEHUN BOV.
لقدْ المتني يدايّ من هذه السمينة وانا احملها حتى اقوم بإخفاء جثتها القذرة.
ولكنني إستمتعت وانا اجعل أحد اعدائي يهلك.

لم أستطع الذهاب إلى الجامعة اليوم فكان لدي الكثير من الأعمال ولقدْ طلبني السيد چيون أنه يكون والد هذه الصغيرة.

لا أعلم لماذا كان تصرفي هكذا معها أمس فالم أظن أنني بهذا اللطف من الواضح أن الكحول اثرت علي عقلي.

ذهبتُ له وجلسنا نتحدث في بعض العمل قليلًا إن منزلهم فخم ولكنه لا يُقارن بمنزلي .

فعندما كنا نتحدّث سمعتُ صوت هذه الصّغيرة وهي تنادي علي أباها ولكنها صمتت عندما علمت أن هُناك ضيف .
اتخيل كيف سوف يكون وجهها عندما تعلم أنني الضيف،إنها تخاف مني فعندما تراني ليستْ مثل النساء الآخري تتأمل وسامتي وهذا يُعجبني إنني اري الخوف في ملامحها .

عندما إنتهيت وخرجت حتى اذهب وجدتها نائمة فوق الاريكة تشاهد دراما وبحق إنها طفلةً لم اكذب عندما قلتُ هكذا.

التفت بعد أن استمعت بسؤالي وأخذت تتفحصني بعيون البومة خاصتها.

"هل قلقتي علي؟"
كان مُجرد سؤال طرحته دون قصد لا أعلم لماذا ولكن إجابتها فجائتني هل حقًا قلقت علي ؟.

لا أعلم معني هذا الشعور لأنني لم أجرب شعور أن يقلق علي أحدهم من قبل لقد صدمت منها ،أخدت تحاول أن تنفي إجابتها، إنها قلقت علي أن تبدو كالحمقاء أمامي.
تأملتها قليلًا ولا أعلم أيضًا لماذا ثم شققتُ طريقي إلى الخارج.
END SEHUN BOV.



-



هل جربت من قبل أن تكون مثل الفئران ؟.
تعيش حياتك تلملم بقايا الطعام من الناس وعندما تموت تدفن في حائط!.
هل جربته؟،اتمني لكَ أن لا تجربه.



انتهي~
© Yara Samir,
книга «ايقونة القتل||killing icon».
Коментарі