Part 11
وددت التحليق دومًا في الافق ولكنك كبلتني بحبك.
لم تسمحي لي العيش بهدوء ،لقد كان شغف حبك عائق في حياتي .
حياتي التي كنت اطلق عليها جحيمًا سبقًا علمت انها نعيم امام حياتي بين احضان حبك.
______________________________________
كان هذا العاشق يبحث عنها ،كان محترًا اين يجب ان تكون،ايعقل هل تركته؟!.
قاطع افكاره السودوية صوت هاتفه فاجأب متلهفًا يتمني ان يكون حدث ماتمنه.
"هل وجدوتها؟"
"ليس بعد سيدي،لقد بحثنا في سيول اكملها هل نبدا البحث خارج سيول"
قالها له احد حراسه الذي بعثهم للبحث عن معشوقته.
"نعم فورًا اين يجب تكون لقد مدي يوم كامل سوف اذهب ايضا لاخبار الشرطة ان وجدوتها اتصل بي"
قالها هذا الحائر وهو يمسد خصلاته بكفه حائرآ اين يجب ان تكون هل دايقها احد هل هربت ولكن مستحيل لقد وعدته ان تعطيه فرصة ليثبت مدي عشقه لها.
"مرحبا سولار اخبري السيد جيون ان رجالي بدات البحث خارج سيول وانا متوجه الي الشرطة فاجعليه ياتي حتي نبلغ عن اختطفائها لقد مضي يوم كامل"
قالها جونج ان بعد ان اجابت سولار علي اتصالته.
"حسنا كاي سوف ناتي اليك"
اجابت قائلة واليائس علي ملامحها عندما علمت انه لما يجدها الي الان.
رايت بكَ املي رايت بكَ حياتي ولكن لم يكن هذا ماتمنيته من حياه.
ANGEL BOV.
لما اعلم كم مضي من وقت منذ ان خرج من هذا الباب ولكنه عاد مرة اخري بعد ان عنفني اخذ جثه هذا المجهول دون ان يلقي علي كلمة فقط نظراته الحارقة وجهاها لي ثم خرج ومدي الكثير من وقتها .
هل ابي انتبه انني لست حاضرة ام لا هل ربما عاد من الشركة ام بقي بها البارحة،هل جونج ان قام بالاتصال بي ولاحظ اني لم اجبه،هل سولار لحظت
ولكن لا اظن انه حدث.
END ANGEL BOV.
وبرغم افكار هذه الصغيرة الذي كانت تشير دائما ان الاخرون لا يهتمون بها،ان لا احد يشعر بها ولكن كان يوجد من يبحثون عنها دائما، هكذا بعد البشر بل جميعهم يحكمون علي الظاهر من مشاعر الشخص الذي امامهم ولا يعلمون ان هناك اشخاص كثيرون يقدمون الاهتمام ولكنهم دائما ياخذون الافكار السيئة بدون معرفة مالذي يفكر به الاخر او ماهو شعوره ناحيتهم.
كان هذا الجالس يحتسي الشراب فقط هذا مايفعله وينظر الي الاخبار بملل شد انتباهُ احد الاخبار الذي تزاع وكان محتوه "اختفاء ابنه السيد جيون احد رجال الاعمال في البلاد ولم يعثر عليها برغم بحث الشرطة ورجال حبيبها منذ البارحة"
حبيبها لقد شدته هذه الكلمة بشدة .
ثم وضع صورة لسيد جيون وجونج ان علي الشاشة وهم في مقر الشرطة.
ابتسم ساخرًا عندما رأي جونج ان وكان يفكر هل هذا المتبجح حبيبها لقد علم لماذا كان يدافع عنها ويتسكع معاها دائما.
لم يعلم لما ولكنه شعر بعدم الراحة.
برغم انها مفعمة بالانوثة ولكنها لازلت طفلة علي المواعدة،لما تواعد هذا المتبجح زير النساء!.
كان هذا حديثه المتناقد لنفسه ولا يعلم لماذا يتحدث هكذا ولكنه شعر بالضيق .
لذ قرر ان يفرغ غضبه بها قليلآ.
هو لم يكن في وعيه من الاصل..ربما.
استقام واقفًا ذاهب لهذه اللعينة كما نعتها في باله.
لقد ارهقه حمل هذا اللعين الاخر علي كتفايه العريضة.
"مرحبا ياصغيرة،كيف لصغيرة مثلك ان يكون لها حبيب لا علم كيف ثم كيف تختاري هذا المتبجح حبيب لكِ"
دخل متحدثآ بسخرية بعد ان صفح الباب بقوه وهمس تراجعت الي الخلف خائفة من بطشه عليها.
"كيف علمت ولا تقول هذا علي جونج ان انه افضل منك اضعاف المرات ليس قاتل مثلك"
قالتها وهي تضم نفساها الي الحائط.
"اوه قطة جريئة،اتريدين من هذا القاتل ان يجعلك جثة هامدة الان"
تحدث ممثلنًا الخوف ساخر منها ثم اكمل حديثه صارخًا.
"لا ارجوك لا تؤذيني ارجوك"
قالتها وهي تتراجع اكثر برغم انها بالفعل تلتزق في الحائط.
"مارايك ان نمرح قليلآ اتعلمين ان كنتِ غير موافقة سوف امرح معك قليلآ ايضا،استقيمي"
قالها بدون مباله،ثم تحدث اخر كلامته صارخآ.
استقامت ساندة علي الحائط خلفها ترتعش خوفًا منه "هل سيقتلني الان "كان هذا تفكيرها .
"هل ستقتلني"
كان هذا صوتها المرتعش الذي تحدث متسالًا.
"لا سوف اتسمتع بتشويهك اولآ"
قالها بهذه الابتسامة الشيطانية المرتسمة علي شفتيه.
كانت اجبته سببآ في جعلها تجهش في البكاء.
تقدم الي هذه المنضضة الموجودة في احد اركان الغرفة واخذ منها هذه السكينة الحادة.
تقدم منها متحدثً وهو يبتسم.
"اذا ماذا تريدين ان اكتب علي جسدك ايتها الصغيرة هل اكتب لي حرف اسمي الاول ام اسمك ام اسم هذا اللعين ،ها تحدثي اختار الاختيار الاول صحيح ليعلم كل من ينظر الي جثتك مستقبلآ انه انا من قتلتك اذا وجدوها!"
كان يقف امامها والشر ينبعث من عينيه.
"ارجوك لا"
قالتها وهي تحرك راسها يمينًاويسارًا برفض.
"اتعلمين اتتوق ان احفر فوق قلبك ولكن اخاف ان تموتيني قبل ان اعبث معك قليلًا"
قالها ولقد كان قريب منها بشدة .
"التفتي وارفعي قميصك"
صرخ بها وحاولت مقاطعة ايه متوصلة ولكنه قاطعها بصرخه مجددا فنفزت امره وهي تبكي بشدة.
"ظهرك فاتن ياصغيرة"
همس بخبث في اذنها ملتمسًا ظهرها الذي يشع بيضًا.
"لنفعلها في ظهركي المضاد لقلبكي لذا فل تقومي بالثبات حتي لا يخترق هذا قلبك"
قالها مهددًا ايها في اخر حديثه وهي ليس بيدها الي البكاء.
بدا بنقش اول حرف من حروف اسمه علي ظهرها المقابل لقلبها من الخلف بهذه السيكن.
هي كانت تصرخ باكية ام هو كان سعيد كانت صرخاتها تجعل قلبه يدق بحماس.
انتهي منها وهي كانت تبكي بقوة ضدد الحائط ،تقدم هماسًا في اذنها.
"لقد اصبح ظهرك جميل بشدة اتمني ان افعل هذا دومًا استمتعت بصراخك جدا ايتها الدمية"
انهي حديثه مبتسم يعلم انه يؤلمها بجميع الطرق.
تركها ثم التفت خارجًا وصافع الباب خلفه وهي جلست تبكي ارضًا بقميصها المملؤي بالدماء.
هذه الذكريات الجميلة التي ننسي بها الحاضر المؤلم لم اكن امتلكها ايضآ.
Flash back.
لقد كانت تتمني دائما حياه كريمة مع زوجها الذي تعشقه ولكن افعاله جعلها تبغضه وكان سبب معانتها بغضها عليه.
لقد كان زواجهم عن حب ولكنه كان انانيًا بشدة.
فكرت ترك هذا الجحيم دومٌا ولكن كان دائما شئ يجعلها تحتمل لم تستطع ترك صغيرها كيف لها ان تفعل هذا برغم بغضها من والده ولكنها لم تبغض ابنها يومًا.
"هل خنتني مجددا؟"
قالتها هذه الحسناء المنكسرة من افعال زوجها.
"نعم فعلت ليس لكِ شأن"
قالها غير مباليلًا لها هي ومشاعرها.
"نعم ماشأني ماذا انتظر من عاهر"
قالتها متناسية انه سوف يقوم بتعنيفها بسبب كلماتها الغافلة.
"عاهر انا عاهر حسنآ سوف اريكي ماذا سوف يفعل هذا العاهر بكَ"
قالها ثم استقام واخذ يضربها بقوه متنسيًا انها زوجته، متنسيًا المها ،متنسيًا صغيره الذي يتكي علي باب غرفته من الداخل يبكي واضعًا يديه علي اذنه يحاول منع وصول صراخ والدته اليه.
"ارجوك يكفي ارجوك لا"
كان يقولها هذا الصغير شاهقًا يريد انتهاء جحيم امه ولكنه لا يعلم كيف.
End Flash back.
لقد كنت تكره بسبب افعاله ولكنك لم تعلم انك مثله تمامًا.
انتهي~
لم تسمحي لي العيش بهدوء ،لقد كان شغف حبك عائق في حياتي .
حياتي التي كنت اطلق عليها جحيمًا سبقًا علمت انها نعيم امام حياتي بين احضان حبك.
______________________________________
كان هذا العاشق يبحث عنها ،كان محترًا اين يجب ان تكون،ايعقل هل تركته؟!.
قاطع افكاره السودوية صوت هاتفه فاجأب متلهفًا يتمني ان يكون حدث ماتمنه.
"هل وجدوتها؟"
"ليس بعد سيدي،لقد بحثنا في سيول اكملها هل نبدا البحث خارج سيول"
قالها له احد حراسه الذي بعثهم للبحث عن معشوقته.
"نعم فورًا اين يجب تكون لقد مدي يوم كامل سوف اذهب ايضا لاخبار الشرطة ان وجدوتها اتصل بي"
قالها هذا الحائر وهو يمسد خصلاته بكفه حائرآ اين يجب ان تكون هل دايقها احد هل هربت ولكن مستحيل لقد وعدته ان تعطيه فرصة ليثبت مدي عشقه لها.
"مرحبا سولار اخبري السيد جيون ان رجالي بدات البحث خارج سيول وانا متوجه الي الشرطة فاجعليه ياتي حتي نبلغ عن اختطفائها لقد مضي يوم كامل"
قالها جونج ان بعد ان اجابت سولار علي اتصالته.
"حسنا كاي سوف ناتي اليك"
اجابت قائلة واليائس علي ملامحها عندما علمت انه لما يجدها الي الان.
رايت بكَ املي رايت بكَ حياتي ولكن لم يكن هذا ماتمنيته من حياه.
ANGEL BOV.
لما اعلم كم مضي من وقت منذ ان خرج من هذا الباب ولكنه عاد مرة اخري بعد ان عنفني اخذ جثه هذا المجهول دون ان يلقي علي كلمة فقط نظراته الحارقة وجهاها لي ثم خرج ومدي الكثير من وقتها .
هل ابي انتبه انني لست حاضرة ام لا هل ربما عاد من الشركة ام بقي بها البارحة،هل جونج ان قام بالاتصال بي ولاحظ اني لم اجبه،هل سولار لحظت
ولكن لا اظن انه حدث.
END ANGEL BOV.
وبرغم افكار هذه الصغيرة الذي كانت تشير دائما ان الاخرون لا يهتمون بها،ان لا احد يشعر بها ولكن كان يوجد من يبحثون عنها دائما، هكذا بعد البشر بل جميعهم يحكمون علي الظاهر من مشاعر الشخص الذي امامهم ولا يعلمون ان هناك اشخاص كثيرون يقدمون الاهتمام ولكنهم دائما ياخذون الافكار السيئة بدون معرفة مالذي يفكر به الاخر او ماهو شعوره ناحيتهم.
كان هذا الجالس يحتسي الشراب فقط هذا مايفعله وينظر الي الاخبار بملل شد انتباهُ احد الاخبار الذي تزاع وكان محتوه "اختفاء ابنه السيد جيون احد رجال الاعمال في البلاد ولم يعثر عليها برغم بحث الشرطة ورجال حبيبها منذ البارحة"
حبيبها لقد شدته هذه الكلمة بشدة .
ثم وضع صورة لسيد جيون وجونج ان علي الشاشة وهم في مقر الشرطة.
ابتسم ساخرًا عندما رأي جونج ان وكان يفكر هل هذا المتبجح حبيبها لقد علم لماذا كان يدافع عنها ويتسكع معاها دائما.
لم يعلم لما ولكنه شعر بعدم الراحة.
برغم انها مفعمة بالانوثة ولكنها لازلت طفلة علي المواعدة،لما تواعد هذا المتبجح زير النساء!.
كان هذا حديثه المتناقد لنفسه ولا يعلم لماذا يتحدث هكذا ولكنه شعر بالضيق .
لذ قرر ان يفرغ غضبه بها قليلآ.
هو لم يكن في وعيه من الاصل..ربما.
استقام واقفًا ذاهب لهذه اللعينة كما نعتها في باله.
لقد ارهقه حمل هذا اللعين الاخر علي كتفايه العريضة.
"مرحبا ياصغيرة،كيف لصغيرة مثلك ان يكون لها حبيب لا علم كيف ثم كيف تختاري هذا المتبجح حبيب لكِ"
دخل متحدثآ بسخرية بعد ان صفح الباب بقوه وهمس تراجعت الي الخلف خائفة من بطشه عليها.
"كيف علمت ولا تقول هذا علي جونج ان انه افضل منك اضعاف المرات ليس قاتل مثلك"
قالتها وهي تضم نفساها الي الحائط.
"اوه قطة جريئة،اتريدين من هذا القاتل ان يجعلك جثة هامدة الان"
تحدث ممثلنًا الخوف ساخر منها ثم اكمل حديثه صارخًا.
"لا ارجوك لا تؤذيني ارجوك"
قالتها وهي تتراجع اكثر برغم انها بالفعل تلتزق في الحائط.
"مارايك ان نمرح قليلآ اتعلمين ان كنتِ غير موافقة سوف امرح معك قليلآ ايضا،استقيمي"
قالها بدون مباله،ثم تحدث اخر كلامته صارخآ.
استقامت ساندة علي الحائط خلفها ترتعش خوفًا منه "هل سيقتلني الان "كان هذا تفكيرها .
"هل ستقتلني"
كان هذا صوتها المرتعش الذي تحدث متسالًا.
"لا سوف اتسمتع بتشويهك اولآ"
قالها بهذه الابتسامة الشيطانية المرتسمة علي شفتيه.
كانت اجبته سببآ في جعلها تجهش في البكاء.
تقدم الي هذه المنضضة الموجودة في احد اركان الغرفة واخذ منها هذه السكينة الحادة.
تقدم منها متحدثً وهو يبتسم.
"اذا ماذا تريدين ان اكتب علي جسدك ايتها الصغيرة هل اكتب لي حرف اسمي الاول ام اسمك ام اسم هذا اللعين ،ها تحدثي اختار الاختيار الاول صحيح ليعلم كل من ينظر الي جثتك مستقبلآ انه انا من قتلتك اذا وجدوها!"
كان يقف امامها والشر ينبعث من عينيه.
"ارجوك لا"
قالتها وهي تحرك راسها يمينًاويسارًا برفض.
"اتعلمين اتتوق ان احفر فوق قلبك ولكن اخاف ان تموتيني قبل ان اعبث معك قليلًا"
قالها ولقد كان قريب منها بشدة .
"التفتي وارفعي قميصك"
صرخ بها وحاولت مقاطعة ايه متوصلة ولكنه قاطعها بصرخه مجددا فنفزت امره وهي تبكي بشدة.
"ظهرك فاتن ياصغيرة"
همس بخبث في اذنها ملتمسًا ظهرها الذي يشع بيضًا.
"لنفعلها في ظهركي المضاد لقلبكي لذا فل تقومي بالثبات حتي لا يخترق هذا قلبك"
قالها مهددًا ايها في اخر حديثه وهي ليس بيدها الي البكاء.
بدا بنقش اول حرف من حروف اسمه علي ظهرها المقابل لقلبها من الخلف بهذه السيكن.
هي كانت تصرخ باكية ام هو كان سعيد كانت صرخاتها تجعل قلبه يدق بحماس.
انتهي منها وهي كانت تبكي بقوة ضدد الحائط ،تقدم هماسًا في اذنها.
"لقد اصبح ظهرك جميل بشدة اتمني ان افعل هذا دومًا استمتعت بصراخك جدا ايتها الدمية"
انهي حديثه مبتسم يعلم انه يؤلمها بجميع الطرق.
تركها ثم التفت خارجًا وصافع الباب خلفه وهي جلست تبكي ارضًا بقميصها المملؤي بالدماء.
هذه الذكريات الجميلة التي ننسي بها الحاضر المؤلم لم اكن امتلكها ايضآ.
Flash back.
لقد كانت تتمني دائما حياه كريمة مع زوجها الذي تعشقه ولكن افعاله جعلها تبغضه وكان سبب معانتها بغضها عليه.
لقد كان زواجهم عن حب ولكنه كان انانيًا بشدة.
فكرت ترك هذا الجحيم دومٌا ولكن كان دائما شئ يجعلها تحتمل لم تستطع ترك صغيرها كيف لها ان تفعل هذا برغم بغضها من والده ولكنها لم تبغض ابنها يومًا.
"هل خنتني مجددا؟"
قالتها هذه الحسناء المنكسرة من افعال زوجها.
"نعم فعلت ليس لكِ شأن"
قالها غير مباليلًا لها هي ومشاعرها.
"نعم ماشأني ماذا انتظر من عاهر"
قالتها متناسية انه سوف يقوم بتعنيفها بسبب كلماتها الغافلة.
"عاهر انا عاهر حسنآ سوف اريكي ماذا سوف يفعل هذا العاهر بكَ"
قالها ثم استقام واخذ يضربها بقوه متنسيًا انها زوجته، متنسيًا المها ،متنسيًا صغيره الذي يتكي علي باب غرفته من الداخل يبكي واضعًا يديه علي اذنه يحاول منع وصول صراخ والدته اليه.
"ارجوك يكفي ارجوك لا"
كان يقولها هذا الصغير شاهقًا يريد انتهاء جحيم امه ولكنه لا يعلم كيف.
End Flash back.
لقد كنت تكره بسبب افعاله ولكنك لم تعلم انك مثله تمامًا.
انتهي~
Коментарі