البِداية
مُوَشِح الأنَدلُس ( 1 하나 )
جِنِيَاتُ عَالمِ دِستَفُوتش فِي الخِدمَه (2 두)
عَالَمُ السِحر والخَيَال ( 3 세)
المَعمَعة ( 4 네)
القِلاَده ( 5 다섯)
المِصبَاح السَحرِي ( 6 육)
مَاذا أَذنَبت لأكُون مَحط خَطِيئةٍ (일곱 7)
العِملاق الهَائج (8 여덟)
كِتَابٌ سِحري (9 아홉)
ذكرياتٌ مَمحوه (열 10)
لاَ أَقبَلهُ بَينَنَا (열한 11)
ليلي والذئب (12 열 두)
قَارِئة الفِنجَان ( 13 열셋 )
مَن تِلك ذَات الرِدَاء الأَحمَر (열넷 14)
الحَقِيقَة التِي لَم تقَل (15 열다섯)
الفَرَاشَة (열육 16)
17/ إِتَبعِ الضَوء الأزَرَق (بِدَاية التِرحَال )
18/ عَروُس التِنِين الأَسوَد (بِدَاية التِرحَال 2)
19/الهَجِينَة المَلعوُنَة (بِدَاية التِرحَال 3)
20/عَودَة الأَجنِحَة المَفقُودَة (بِدَايَة التِرحَال 4)
21/ نَقش دِستُفُوتش المُحَرَم
22/ المُختَارة
23/ سَاعة الصِفر
المِصبَاح السَحرِي ( 6 육)

بسم الله الرحمن الرحيم
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
.
.
.

يجتمع أطفال مدينة الشعب خلف " ذو كتاب الأساطير " ، ذلك الشيخ المخضرم الذي يحمل بجعبته الأساطير القديمة يرويها علي أطفال الشعب بسعة صدر ٍ .

كانت الأسطوره الجديده التي يرويها هي المصباح السحري بأعماق كهوف المجرمين !!

يلتف الغلمان حوله يصنعون نصف حلقةً وهو بنصفهم يجلس وبيده كتابه الأسطوري الذي حينما يفتح يصرخ الأطفال من حماسهم ، فما شعورك حينما تري أحداث القصه ترسم أمامك بدون رسامٍ !!

فهذا بالنسبة لهم شئ ممتع لأبعد الحدود .

بدء بسرد الأسطوره لتخطوا الرسوم علي ذلك الورق المصفر نسبياً ، تخط بالسحر كما تتحرك الرسومات بالسحر أيضاً ، ماذا تتوقعون أنتم بملاذ الخيال الأبدي .

حكايةٌ حقيقيه ، كهفٌ مملوءً بكنوز الأرض بالإقليم الشمالي للسفاحين والمجرمين ، يروي بصوتٍ هادئ ليجذب أهتمام من يجالسهم من غلمان يتشوقون لأشباع فضولهم من تلك الحكايه الغريبه .

بأعماق الصَحراء ، حاول اللصوص الولوج لذلك الكهف الرملي الذي لا يظهر سوي في يومٍ محدد بشهر ديسمبر ، تتشكل رمال الصحراء لتصبح علي شكل ذئبٍ ذو ثغرٍ مفتوحٍ لأقصي حدوده .

يقال بأن لا أحد بإمكانه دخول ذلك الكهف إلا إن كان فؤاده لا يحمل من الكبر والشهوه ذرةً وإن كان يلج لطمعه بكنوز الأرض المتمركزه بداخل الكهف فسيغضب الذئب وسيغلق ثغره ليتلاشي بعده حتي اليوم الموعود من شهر ديسمبر .

صدح صوت تساؤل أحد الغلمان ليقاطع حديث الشيخ .

« أستميحك عذرً يا جد ولكن لما يثور الذئب و يغلق ثغره إن لم تكن نيته منذ البدايه سرقة اللصوص لكنوزه المتواري بجوفه ، إذا لما قام بفتح فمه ؟! »
صدم الشيخ ببديهة ذاك الصبي ذوي الشعر الغرابي والبشره القمحيه نسبياً ، نظر له الشيخ المخضرم بإبتسامةٍ إعجاب .

«مصدومٌ من تفكيرك العميق أيها الغلام ، أحسنت صنعناً »
حينما شعر تاي بأن ذلك الثناء موجه له نفي برأسه عدة مراتٍ ليمسك بيد تلك الصغيره بجانبه المصدومه من حركته المباغته تلك ليرفعها عالياً .

«لا لا سيدي لست أنا من فكر بالسؤال بل يونا هي من أرادت أن تسأله ولكنها كانت خجله من أن تتحدث ، سيدي قم بوتجيه الثناء لها هي من تستحقه »
رسم إبتسامته المربعيه علي ثغره ينظر لمن إستحت من نظر باقي الصبيان لها ... فهي تهاب الرجال  .

فبعد حادثة الخطف التي عاصرتها منذ مده ليست ببعيده أصبحت تهاب الرجال والصبيان ما عدا تاي بالطبع ، تاي كان يعلم بحقيقة رهابها ولكنه لم يفكر في تلك اللحظه سوي بجعلها تسعد بكلمات الثناء ونسي أمر خوفها من باقي الجالسين .

حينما لاحظ الشيخ حياء تلك الصغيره و ملامحها المتوتره أسرع بثناءها والرد على سؤال .

«أنتي حقاً ذكيه ياصغيره ، جميلةٌ أنتي كأنوار البدر المضئ بعتمة ليالي ثلجيه لا تستحي بل أفخري بجمالك يا صغيره »
قال كلماته ظنً منه أنها تهاب أي يسخر أحدهم من ظاهرها وليس لخوفها من الصبيان ، تبسمت الصغيره بإستيحاء فلم يمدح أحدهم جمالها من قبل حتي ظنت أنها قبيحه .

كان الشيخ يتثني بجمال الصغيره غير أبهٍ بذلك الذي يشتعل غيرة فهو لم يتجرء علي ثناء صديقته قبلاً ... بل كان ينعتها بالقبيحه كلما أزدادت جمالاً !!

جنونٌ صحيح

أخذ نفساً عميقاً كاظمً ألم فؤاده المعقد .. هو طفلٌ بل نهاية لا يعلم مسمي لذلك الشعور الذي يجتاح وجدانه البريئ من الشهوات ، فقط مشاعره صادقه .

«شكراً لك أيها الشيخ ، أنت رائع »
قالتها الصغيره بثغرٍ رسم عليه إبتسامةٌ مشرقه جعلت من الشيخ يقهقه علي لطافة تلك الصغيره فهي تذكره كثيراً بإبنته المتوفاه .

«أريت !! أنا بغاية الجمال لما كنت تكذب علي وتخبرني أني قبيحه هاا »
وجهت حديثها بعبوسٍ وغضب طفيف أرتسم علي محياها مقابلاً لوجه صديقها المستشاط غضبً بدون أدني سبب يذكر ... أو يعلم !!

«هذا لأنك قبيحه بالفعل أصمتي الأن أريد سماع حديث الشيخ »
قالها تاي نافخً وجنتاه بغضبٍ واضح لتفعل الصغيره نفس الشئ ، كتفت يديها بأتجاه صدرها لتبتعد عن الدائره وتذهب للجلوس بجانب العجوز ، حسناً الطفلان الأن بحالةٍ من الغضب اللطيف بالنسبه للعجوز الذي يشعر باللطافه الشديده وبنفس ذات الوقت يشعر بأنه السبب في ذلك العراك الناشب .

«حسناً حان الوقت لأجاوب علي سؤالك يا صغيره ، الكهف يفتح فقط منتظراً من ذو الفؤاد المطهر من الأثام أن يتمتع بكنوزه المتواري فحتي يحين ذلك الوقت الموعود يجب عليه أن يظل مفتوح ، فهمتم الأن يا صغاري ، نعم تذكرت أهم شئ »
قالها أخر جملةٍ ليجذب أنتباه الأطفال وكان هذا مراده أن يجعلهما ينسيان أمر العراك ولو قليلا ً

«هناك مصباح يدعي بالمصباح السحري ، يقال بأن جميع اللصوص أمانيهم هو الحصول عليه نيابة عن باقي الكنوز ، فإن حصلوا عليه فحينها سيخرج من المصباح جني يدعي" كيم سوكجين " يحقق لك عشر أماني سحريه ، ويقولون أيضاً أنه وسيم لدرجةٍ تجعلك تشك بالبداية أنه جني »
قالها ليقهقه بنهاية حديثه حينما ذكر أمر وسامة الجني حسناً الأمر غريب بالبدايه ولكن ... لقد رأه بأم عينه قبلاً .

حينما أنهي سرد الأسطوره أختفت الرسومات وأنغلق الكتاب بمفرده ليتذمر الغلمان فهم لم يكن يريدوا  أن ينتهي الشيخ بتلك السرعه .

ودع الأطفال الشيخ ليذهبوا لعائلاتهم ، نظر تاي  ليونا بملامح حزينه لرؤيتها وهي غاضبةً تناجي عينيها بعدم إرسال الغيث علي أرض وجنتيها الممتلئتان .

تنهد الشيخ بقلة حيله ليطالب الحديث مع ذلك الغلام ذوي الخصيلات الغرابيه علي إنفرادٍ ، نظر له تاي نظرةً ثاقبه ليذهب معه تاركين يونا التي وجدت عصا صغيره لتظل ترسم بها علي الرمال .

« أيها الشيخ لا تحاول أخذ يونا مني حتي لا أتبارز معك بالسيف أنا حارس يونا الشجاع ولن أتركها لغيري  »
قالها تاي مشيرا بأصبعه ناحية الشيخ بتحذير ليمسك العجوز فؤاده من كثرة لطافة ذلك الصبي ، قهقه بخفه ليربت علي رأس تاي ويعبث بخصيلاته الغرابيه ، أبتعد تاي بعنفٍ ليعقد زراعيه ناحية صدره ويناظر العجوز بعينه الحاده ، حمحم العجوز بتوتر من نظرته المرعبه ، حسناً نظرته تلك لا تقترب للطفولة بصله .

«يا صغيري أنا لن أخذ تلك الفتاه منك أنا فقط رأيتها حزينه ومتوتره ظننتها تهاب أي يتنمر أحدهم عليها لذا تغنيت بثناءها كما أنها تذكرني بأبنتي المتوفاه هي تشبها لحدٍ كبير أفهمت الأن أيها الحارس الشجاع ، نعم وأيضاً أخبرها ببعض الكلمات اللطيفه فهي فتاةٌ في النهايه »
عض تاي علي شفتيه بندمٍ من سوء ظنه بذلك العجوز ليعقد حاجبيه بنهاية الحديث بعدم فهمٍ .

«ماذا تعني يا سيدي ما علاقة أن أخبرها بالكلمات اللطيفه بأنها فتاه ، هل بعدم ثنائها ستتحول لصبي !! »
قالها تاي بفزعٍ ليرمش العجوز عدة مرات ثم ينهار علي الأرض من كثرة الضحك .

أزال دموعه الوهميه ليخبره وهو يقرص وجنتاه الممتلئتان .

«لا لن تتحول لصبي ولكن كي تكسب فؤاد الحسناء عليك بالتثني »
عقد تاي حاجبيه بإستفهام ليبتسم العجوز بلطفٍ ويردف .

«ستفهم حينما تكبر يا صغير»

عاد الأثنان ينظران لمن جعلت الأرض لوحة فنيه غريبه ، ودعهما الشيخ ليهم بالرحيل .

«يوناا»
ظل تاي ينادي بأسمها وهي فقط لا تعيره أهتمامً ، حينما شعر منها العتاب أجتمعت الدموع بعينه يناجي سماحها ، ألتفت يونا بخوفٍ بحين سماع صوت بكائه .

«لا لا ، لا تبك رجاء أنا لست حزينه تاي أنظر أنظر»
قامت يونا بأحتضانه بطفوله لتمسد علي ظهره تناجيه بعدم البكاء .

« لا يستطع الحزن أن ينال مكانه بمهجتنا تاي لذا لا تهاب الفراق »
أ

زال تاي دموعه ينظر ليونا التي تبتسم بلطفٍ ، أردف بين شهقاته المتقطعه .

«يونا ، أنتِ حقاً جميله أعتذر علي أسئاتي المستمره لكِ »
تزينت وجنتاها بالحمره المشتعله ، حسناً هي لا تعلم لما ولكنها شعرت بالخجل الشديد مع أن الشيخ أخبرها بكلماتٍ أعمق ... ولكن لما فؤادها يثور !!

«أصدقاءٌ»

«بل أعز أصدقاءٍ»

***

يلقي نظراتٍ متعجبه علي ما بيده من كتابٍ لا يوجد بأوراقه حروفٌ أو كلمات ، فقط صفحاتٌ بيضاء لا تشوبها شائبةٌ !!

ألقي الكتاب علي الرف بضجرٍ يتأفف من أنجذابه لكتابٍ لن يفيده بشئ البته ، أكمل تجوله بأرفف المكتبه المحطمه يتمني نيل مراده بكتابٍ ينتفع به علمً ويكون ملاذه من الوحده ولو حتي لبعض الوقت ، فذلك سيكون لصالحه بالنهاية ، لم تكذب أمه حينما أخبرته بأن الكتاب خير جليسٍ .

أمه !!

القلاده !!

صحيح كيف له نسيانهما .

أخرج القلاده المتربعه بأعماق جيبه ، يناظرها بحاجبان معقودان لتتحول نظرته لصدمةٍ حينما بدأت تشع بغرابه .

صوت إرتطام كتابٍ علي الأرض جذب أنتباه ليجده ذات الكتاب الذي تركه مسبقاً !!

***

{ يونا }

أنتظر قدوم هؤلاء الخرقوات حتي أستعين بتراب الأساطير خاصتهم ، أريد جعل تلك الجثه تطير ... هذا الحل الوحيد أمامي .

بالتأكيد تتسائلون عن سبب عدم أمتلاكي لتراب الأساطير مثلهم ، أنما لم أعد جنيه بعدما ...

صوت عراكهم معاً جعل مني أضع كفي علي وجهي بقلة حيله ... الرحمه يا اللهي ماذا أذنبت لأنال خادماتٍ كهؤلاء ، حسناً لن أنكر حبي الشديد لهم انا بالفعل أكن لهم الحب والتقدير الشديد فهم الأشخاص الوحيدون الذين لم يتركوه بمحنتها وبقوا معاها حتي الأن منذ هروبها وولوجها لعالم البشر .

ولكن فقط لما هم حمقي !!

«أتركيني أيتها الحمقاء أنا من وصل للأميره أولاً»

«أأنتي خرقاااء أنا كنت بالمقدمه أنتي من قام بدفعي أمام الطائر وقمتي بالتضحية بي كي تعبري أقسم أني سأخبر الأميرة حتي تنالي عقابك»

«توقفوا عن العراك لما لا أحد يهتم بملابسي التي قد لطخت بالطين ... أههه ملابسي الجميله أصبحت مقرفه ، أنظروا لأجنحتي أيضاً لمااا »

ثلاثتهم ظلو يتعاركون ولم يعيروا أهتمامً لتلك التي تناظرهم وتتمني لو لم تعترف بحبها لهم منذ قليل ، حمحمت لتجذب إنتباههم ، توقفوا عن العراك ليتجمدوا ثلاثتهم من هول نظرتها التي جعلت من الرعب يدوي بأجسادِهم الضئيله .

«أعذريني مولاتي لم ندري بوجودك هنا »
قالتها الجنيه جونغيون بأدبٍ لتنحني بخفه ، أمسكت برأس صديقتها نايون لتجعلها تنحني لي ، نظرت لهم مومو بخوفٍ لتنحني وتعتذر هي الأخري .

«لا عليكم أحضرتكم هنا حتي تساعدوني بحمل جثمان ذلك الرجل المريض لأدخاله للكوخ»
ناظروا بعضهم البعض بتساؤل لترتدف جونغيون بأدبٍ .

«ولكن كيف لأجسادنا الضئيله حمل رجلاً بهذه الضخامه أنستي »
قالتها لتومئ صديقتاها موافقةً لأستفسارها ، قمت بحك رقبتي بتوتر مما سأقوله ولكن يجب عليا ذلك .

«أنظرن أنا علي علمٍ بأنكن لا تحصلن علي ما يكفيكم من تراب الأساطير ولكن أنا بصدقٍ أحتاج لبعض التراب منكن ولا تخافوا سأعوضكن »
نظروا لي ثلاثتهم بصدمه فكيف لا وتراب الأساطير أصبح شحيحً هذه الأيام .

أبتسمت مومو بلطفٍ لتخبرني بموافقتها علي أعطائي بعضً من التراب خاصتها ، أقتربت جونغيون ثم نايون ليبادروا بأعطائي البعض ، بدء ذلك المجهول بالتحليق ليعطيني المجال بسحبه معي لأدخاله الكوخ ، وأخيراً بأستطاعتي علاجه .

***

يجلس علي عرشه بتكبرٍ وتعال ، يناظر ذلك الخادم الوضيع بنظرةِ سخريه ، يخبره وبكل جراءةٍ بأنه يريد بعض الطعام ليسد جوعه وجوع عائلته .. كيف له أن يطلب طلبً كذلك أهو أخرق أم ماذا !!

«تطالب بالطعام لسد جوعك أليس كذلك .. أيها الحقير »
حينما قالها الأمبراطور دوت الصاعقه بجسد ذلك الرجل السقيم لينحني له معتذراً عما قام بفعله من جريمة لا تعتبر جريمةً حتي .

«أعذرني مولاي أقسم بأني لم أكن أقصد سوءً بمطلبي رجاءً جلالتك لدي عائله أعتني بها ، أناجي رحمتك وغفرانك مولاي »

«أقتلوه»
صدح بها صوت الأمبراطور ليمسك الحراس بذلك الذي يكاد صوته يتلاشي من كثرة العويل طالبً الرحمه من ذلك المتغطرس ذوي الفؤاد المتحجر .

تنهد الأمبراطور بمللٍ ليطالب الحراس بأحضار رئيس الوزراء فهو بحاجةٍ للحديث معه .

تقدم منه رئيس الوزراء يلهث بسبب ركضه طول المسافه بعدما علم بأن الأمبراطور يريده لسببٍ مجهول .

«ها أنا مولاي الأمبراطور ما أوامرك»
قالها الرئيس ينحني له بخوفٍ من أوامره الذي لا يمقت سواها ، فهو بالنهاية خادمٌ وفي عليه الطاعه حتي لا تنفصل رأسه عن جسده بالمقصل الملكي .

«ما الذي قمتم بفعله مع العملاق »
قالها الأمبراطور بهدوءٍ منتظر إجابةً من رئيس الوزراء .

تنهد الرجل بفؤادٍ منفطر علي ما يجبره ذلك المتعالي بصنعه من جرائم ضد الإنسانية ، فكيف هو شعوركم بعد إرتكاب جريمةً ثم ألفاقها في عملاقٍ لا ذنب له بكل ذلك وبالنهاية العملاق سيعدم بقلةِ حيلةً منه .

نعم فالأمبراطور هو من أمرهم بتحرير الأرواح بحين أنتقال العملاق لعالم الأحلام ثم عليهم ألفاق التهمه لذلك المسكين الذي ستتلزز المقصله غداً بشق رأسه عن جثمانه العملاق .

هو حتي الأن لا يعلم السبب الرئيسي بجعل الأمبراطور يقوم بتحرير أرواح الأجداد ... هو بحقٍ مختل وبحاجةٍ لعلاج بأقرب وقتٍ .

أسيسعد حينما ينهار عالمهم فوق رؤسهم !!

«قمنا بتجهيز المقصلة مولاي وهي بأنتظار قدوم العملاق غداً مكبلً بالأصفاد لأرض النهاية »
قالها الرجل وطبقةٌ شفافه ظهرت علي مقلتي عينه ليزيلها بهدوءٍ حتي لا يلاحظها الأمبراطور .

همهم الأمبراطور بتفهمٍ ليأمر الرجل بالذهاب ، أمر الحراس بتجهيز العملاق حتي يحين موعد المصير بالغد .

.
.
.

"يتبع"

© KIM YONA ,
книга «DSTFOTSH || دِستُفُوتش».
مَاذا أَذنَبت لأكُون مَحط خَطِيئةٍ (일곱 7)
Коментарі
Упорядкувати
  • За популярністю
  • Спочатку нові
  • По порядку
Показати всі коментарі (4)
マリーヤム
المِصبَاح السَحرِي ( 6 육)
من ساعة ما بيكي راح والمفردات صعبت لو حد واخد باله؛-؛
Відповісти
2020-07-23 12:28:24
1
Kim Flower
المِصبَاح السَحرِي ( 6 육)
تاي و هو ضغير كيوت اوي بجد الفضل حلو
Відповісти
2020-07-25 18:04:36
2
جو ليآ
المِصبَاح السَحرِي ( 6 육)
لاحضت انو مفردات الشابتر بسيطة مش مثل الاول، احس حالي اجنبية بعد ما قريت الفصول الاولى 😂
Відповісти
2020-08-15 18:16:14
1