12th/Apr/2021
عزيزي؛
كيف حالك اليوم؟! للتو قد شحنتُ طاقتي على صوتك الذي أُحب.
تعلم... دعني أُثرثِر.
شعرُكَ الرمادي، صوتك العميق، معالمك الخشنة، جِذعكَ الفارع، وشخصيتك الشغوفة... كل صِفات نوعي المُفضَّل من الرِّجال تنطبق عليك، فكيف لي ألّا أُحبك؟!
إن تروجت فلن أتزوج رجلًا أدنى منك على معاييري، لذا أظنني لن أتزوج أبدًا، وأنت السبب، الحق عليك يقع؛ فأنتَ من رفعتَ معاييري.
على كُلِّ حال؛ أنا سعيدة لأنَّك جُزءً كبيرًا من حياتي، وفخورة بك.
اليوم لم أرى لك شيء جديد على مواقع التواصل الاجتماعي؛ لذا أشعر بالنقص، لكن لا بأس يمكنني أن أرى أشيائنا القديمة مُجَّدًا وأُشبِع شوقي.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تُحِبُّك.
كيف حالك اليوم؟! للتو قد شحنتُ طاقتي على صوتك الذي أُحب.
تعلم... دعني أُثرثِر.
شعرُكَ الرمادي، صوتك العميق، معالمك الخشنة، جِذعكَ الفارع، وشخصيتك الشغوفة... كل صِفات نوعي المُفضَّل من الرِّجال تنطبق عليك، فكيف لي ألّا أُحبك؟!
إن تروجت فلن أتزوج رجلًا أدنى منك على معاييري، لذا أظنني لن أتزوج أبدًا، وأنت السبب، الحق عليك يقع؛ فأنتَ من رفعتَ معاييري.
على كُلِّ حال؛ أنا سعيدة لأنَّك جُزءً كبيرًا من حياتي، وفخورة بك.
اليوم لم أرى لك شيء جديد على مواقع التواصل الاجتماعي؛ لذا أشعر بالنقص، لكن لا بأس يمكنني أن أرى أشيائنا القديمة مُجَّدًا وأُشبِع شوقي.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تُحِبُّك.
Коментарі