24th/Nov/2021
عزيزي؛
يُمكنكَ أن تلومني وحتى لو تستطيع أن تغضب مني، أنا أستحق؛ ولكني أشعرُ باليأس.
أشعرُ بأنَّ ما عاد لي أحد هنا، أو أنهم تقلَّصوا إلى عدد لا يكفي بأن يدفع ظهري إلى الأمام.
لا أدري حقًا لِمَ أواصل، ولِمَ لم أتوقَّف بعد. رُبَّما الكتابة مثل إدمان عادة سيئة، حتى لو أردت التخلُّص منها لن يكون ذلك يسيرًا.
رُبما يكون أصعب على الكاتب أن يترك كتابتَه مما يكون على المُدخِّن أن يترك سجائره.
الوضع مقيت حقًا وطاقتي باتت مُنخفضة جدًا، بيني وبين التوقف والإستسلام شعرة.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
يُمكنكَ أن تلومني وحتى لو تستطيع أن تغضب مني، أنا أستحق؛ ولكني أشعرُ باليأس.
أشعرُ بأنَّ ما عاد لي أحد هنا، أو أنهم تقلَّصوا إلى عدد لا يكفي بأن يدفع ظهري إلى الأمام.
لا أدري حقًا لِمَ أواصل، ولِمَ لم أتوقَّف بعد. رُبَّما الكتابة مثل إدمان عادة سيئة، حتى لو أردت التخلُّص منها لن يكون ذلك يسيرًا.
رُبما يكون أصعب على الكاتب أن يترك كتابتَه مما يكون على المُدخِّن أن يترك سجائره.
الوضع مقيت حقًا وطاقتي باتت مُنخفضة جدًا، بيني وبين التوقف والإستسلام شعرة.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі