9th/Feb/2022
عزيزي؛
اليوم كنتُ أفكر بما يكون شعوري لك، وفكَّرت بأنني سأُسميه بهجتي البعيدة، لأنَّكَ دومًا ستكون سببًا في بهجتي ولكنَّكَ أبدًا لن تشاركني بهجتي.
من مكانك البعيد دومًا ستكون بهجتي، لن أستطيع أن أراك، ولا أن ألمسك، ولا سأخبرك عن حبي، ولن تقرأ هذه الرسائل أبدًا، ورغم ذلك تُبهجني... أترى تأثيرك علي؟!
لذا أنا أبتهجُكَ من بعيد وإلى الأبد سأبقى أبتهجُك...!
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
اليوم كنتُ أفكر بما يكون شعوري لك، وفكَّرت بأنني سأُسميه بهجتي البعيدة، لأنَّكَ دومًا ستكون سببًا في بهجتي ولكنَّكَ أبدًا لن تشاركني بهجتي.
من مكانك البعيد دومًا ستكون بهجتي، لن أستطيع أن أراك، ولا أن ألمسك، ولا سأخبرك عن حبي، ولن تقرأ هذه الرسائل أبدًا، ورغم ذلك تُبهجني... أترى تأثيرك علي؟!
لذا أنا أبتهجُكَ من بعيد وإلى الأبد سأبقى أبتهجُك...!
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі