31st/Dec/2021
عزيزي؛
هذا اليوم الأخير من هذهِ السنة المقيتة، أنا حقًا لم أكن بخير طيلة هذه السنة، فقط أمرًا واحد كان جيدًا ولكن مروره كان عسيرًا للغاية.
ها أنا أتأسَّف مرَّة أُخرى مُجدَّدًا على عامٍ مضى بلا أي فائدة، فقط عام آخر مهدور بلا أي فائدة.
أرجو أنَّ الأماني التي أحملها للعام الجديد تتحقق، صحيح أنَّني لن أكتب لك مُذكرة في مثل هذا اليوم من العام القادم ولو عشت، ولكن أرجو أن تحمل آخر مُذكَّرة لك فرحًا لا حدَّ له.
عُنق الزُجاجة بات ضيقًا جدًا، أرجو أن تلفُظني منها عمّا قريب.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
هذا اليوم الأخير من هذهِ السنة المقيتة، أنا حقًا لم أكن بخير طيلة هذه السنة، فقط أمرًا واحد كان جيدًا ولكن مروره كان عسيرًا للغاية.
ها أنا أتأسَّف مرَّة أُخرى مُجدَّدًا على عامٍ مضى بلا أي فائدة، فقط عام آخر مهدور بلا أي فائدة.
أرجو أنَّ الأماني التي أحملها للعام الجديد تتحقق، صحيح أنَّني لن أكتب لك مُذكرة في مثل هذا اليوم من العام القادم ولو عشت، ولكن أرجو أن تحمل آخر مُذكَّرة لك فرحًا لا حدَّ له.
عُنق الزُجاجة بات ضيقًا جدًا، أرجو أن تلفُظني منها عمّا قريب.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі