21st/July/2021
عزيزي؛
إنَّهُ ثاني أيام العيد... تعلم؟!
لم يُسبَق لي أن شعرتُ بِكُلِّ هذه البهجة والفرحة بالعيد مُذُّ زمنٍ طويل، ربما لأنّي أقضي العيد عادةً وأنا أعمل أو لأنَّني أشتريتُ ثيابًا جديدة للمرة الأولى مُذُّ زمن طويل، ففي كُلِّ مرة أدخر أموال الثياب لأجلِ شيء آخر، لكنَّني قررتُ أن أشتري ثوبًا جديدًا للعيد هذهِ المرّة.
في الحقيقة؛ لقد أشتريتُ الثياب لأجلِ العيد الفائت، لكنني لم أقدر أن أرتديها، فلقد قضيت العيد الفائت في المُستشفى، ولقد كنتُ مريضة وذابلة بحق، لم أقدر أن أفعل شيئًا نحو نفسي، لكنني عوضت هذا العيد.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تُحِبُك.
إنَّهُ ثاني أيام العيد... تعلم؟!
لم يُسبَق لي أن شعرتُ بِكُلِّ هذه البهجة والفرحة بالعيد مُذُّ زمنٍ طويل، ربما لأنّي أقضي العيد عادةً وأنا أعمل أو لأنَّني أشتريتُ ثيابًا جديدة للمرة الأولى مُذُّ زمن طويل، ففي كُلِّ مرة أدخر أموال الثياب لأجلِ شيء آخر، لكنَّني قررتُ أن أشتري ثوبًا جديدًا للعيد هذهِ المرّة.
في الحقيقة؛ لقد أشتريتُ الثياب لأجلِ العيد الفائت، لكنني لم أقدر أن أرتديها، فلقد قضيت العيد الفائت في المُستشفى، ولقد كنتُ مريضة وذابلة بحق، لم أقدر أن أفعل شيئًا نحو نفسي، لكنني عوضت هذا العيد.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تُحِبُك.
Коментарі