29th/Apr/2021
عزيزي؛
لقد مَرَّ شهر على تجنيدك، وأشعُر أن حياتي خلال هذا الشهر الواحد تغيَّرت كثيرًا، فلقد بدأ برحيلك وانتهى بفاجعةِ وفاء عائلية، لكنّي ما زِلتُ أُقاوم الألم.
ماذا عنك؟!
أنتَ البلسم لجروحي، رؤيتك اليوم أسرَّتني وأسرَّتني وأسرَّتني، يبدو أنَّكَ بارك تشانيول، الرجل النّافِق في المُجتمع حتى وأنتَ تخضع للتدريبات القاسية في المُعسكَر.
أحببتُ أنَّك تأخذ عليهم دور الزعيم، لقد بدوتَ رائعًا، وتلك الحركة التي تفعلها بيدك أسفل ذقنك، غمّازتكَ الغائرة، وعيناك الباسمة، كُلُّ ذلك ذكرني أنَّك ما زِلتَ رَجُلي الوحيد مُذُّ سبعِ سنين.
لم أدري أنّي سأُحبُكَ إلى هذا الحد، وأتعلَّق بك، لكن انظر...!
ها أنا ذا، ما زِلتُ في شِباكِ حُبكَ كُلِّ تلك السنين... وسأبقى!
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تُحِبُّك.
لقد مَرَّ شهر على تجنيدك، وأشعُر أن حياتي خلال هذا الشهر الواحد تغيَّرت كثيرًا، فلقد بدأ برحيلك وانتهى بفاجعةِ وفاء عائلية، لكنّي ما زِلتُ أُقاوم الألم.
ماذا عنك؟!
أنتَ البلسم لجروحي، رؤيتك اليوم أسرَّتني وأسرَّتني وأسرَّتني، يبدو أنَّكَ بارك تشانيول، الرجل النّافِق في المُجتمع حتى وأنتَ تخضع للتدريبات القاسية في المُعسكَر.
أحببتُ أنَّك تأخذ عليهم دور الزعيم، لقد بدوتَ رائعًا، وتلك الحركة التي تفعلها بيدك أسفل ذقنك، غمّازتكَ الغائرة، وعيناك الباسمة، كُلُّ ذلك ذكرني أنَّك ما زِلتَ رَجُلي الوحيد مُذُّ سبعِ سنين.
لم أدري أنّي سأُحبُكَ إلى هذا الحد، وأتعلَّق بك، لكن انظر...!
ها أنا ذا، ما زِلتُ في شِباكِ حُبكَ كُلِّ تلك السنين... وسأبقى!
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تُحِبُّك.
Коментарі