4th/Jun/2021
عزيزي؛
كيف أصبحتَ اليوم؟!
إنَّهُ يومًا مُمِل وكئيب كما العادة حتى أنَّني أتكاسل عن الكتابة مُذُّ عِدة أيام، لا أٌطيق فعل شيء حقًا.
ولكن رؤيتكَ كما العادة تجعل قلبي يُرفرف وعيناي تمتلئ حُبًا... أنتَ السبب الوحيد لسعادتي.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تُحِبُّك.
كيف أصبحتَ اليوم؟!
إنَّهُ يومًا مُمِل وكئيب كما العادة حتى أنَّني أتكاسل عن الكتابة مُذُّ عِدة أيام، لا أٌطيق فعل شيء حقًا.
ولكن رؤيتكَ كما العادة تجعل قلبي يُرفرف وعيناي تمتلئ حُبًا... أنتَ السبب الوحيد لسعادتي.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تُحِبُّك.
Коментарі