6th/Dec/2021
عزيزي؛
لقد مضى وقت طويل؛ أنا أعتذر عن التأخير، صحيح أنَّ هذه المُذكَّرة كتبتُها بتاريخها الصحيح، ولكنني نشرتُها مُتأخِّرة.
لا أدري ما أصابني؛ أظن أنّي فقدتُ شغفي بالفعل، رُبَّما إنتهيت كما إنتهى كُل الكُتّاب القُدماء هُنا.
ما عاد هُنا سواي وصديقتي فقط، جميع الكُتّاب قد غادروا بالفعل، ما عاد هذا المكان لنا، وما عاد لنا أُناسًا به.
رُبَّما قريبًا لن أبقى هنا حتى...
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
لقد مضى وقت طويل؛ أنا أعتذر عن التأخير، صحيح أنَّ هذه المُذكَّرة كتبتُها بتاريخها الصحيح، ولكنني نشرتُها مُتأخِّرة.
لا أدري ما أصابني؛ أظن أنّي فقدتُ شغفي بالفعل، رُبَّما إنتهيت كما إنتهى كُل الكُتّاب القُدماء هُنا.
ما عاد هُنا سواي وصديقتي فقط، جميع الكُتّاب قد غادروا بالفعل، ما عاد هذا المكان لنا، وما عاد لنا أُناسًا به.
رُبَّما قريبًا لن أبقى هنا حتى...
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі