14th/Dec/2021
عزيزي؛
اليوم وبشكلٍ مُلفِت اشتقتُ لكَ جدًا وشعرتُ بالحنين حينما قفزت في وجهي المقاطع التي أحفظها لك وبعض الصور.
أتذكَّر ذلك اليوم، الذي إخترتُكَ فيه من بينِ الأصدقاء، قبل سبع سنين؛ كُنتَ مُلفِت بحق. لم تَكُ الأوسم من بين رِفاقك؛ لكنَّكَ كُنتَ في عيني الأجمل.
أذكر أنَّني وقعتُ في حُبِّ صوتك الخشن والعميق، ثم لفتتني جاذبيتك، وأخيرًا فتنتني وسامتك... وها أنا الآن؛ لا أستطيع أن أبرأ من هذا الحُب أبدًا.
مهما مضت سنين، ومرَّت الأيام، وشغلتني الحياة... سأتذكر دومًا أنَّكَ قَدري الأجمل والأهيَب.
أنتَ لن تكون أبدًا محطَّة مررتُ بها وانتهت...!
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
اليوم وبشكلٍ مُلفِت اشتقتُ لكَ جدًا وشعرتُ بالحنين حينما قفزت في وجهي المقاطع التي أحفظها لك وبعض الصور.
أتذكَّر ذلك اليوم، الذي إخترتُكَ فيه من بينِ الأصدقاء، قبل سبع سنين؛ كُنتَ مُلفِت بحق. لم تَكُ الأوسم من بين رِفاقك؛ لكنَّكَ كُنتَ في عيني الأجمل.
أذكر أنَّني وقعتُ في حُبِّ صوتك الخشن والعميق، ثم لفتتني جاذبيتك، وأخيرًا فتنتني وسامتك... وها أنا الآن؛ لا أستطيع أن أبرأ من هذا الحُب أبدًا.
مهما مضت سنين، ومرَّت الأيام، وشغلتني الحياة... سأتذكر دومًا أنَّكَ قَدري الأجمل والأهيَب.
أنتَ لن تكون أبدًا محطَّة مررتُ بها وانتهت...!
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі