9th/Jun/2021
عزيزي؛
أعتذر لأنَّني أكتُب لكَ مُتأخِّرة؛ لكنني حقًا أمُر بضائقة كتابيّة، أشعر أن أي شيء سأكتبه لن يستحق القراءة.
لا بأس؛ لطالما راودني هذا الشعور من وقتٍ لآخر، حينما تضيق علي الورقة والقلم، وأشعر أنهما أضيق من أن أكتب حرف واحد.
هذا شعور مُعتاد وخانق يرواد كل الكُتّاب من حينٍ لآخر، والحمد لله أنا أتعافى سريعًا منه، لا يُطيل سقمي.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تُحِبُّك.
أعتذر لأنَّني أكتُب لكَ مُتأخِّرة؛ لكنني حقًا أمُر بضائقة كتابيّة، أشعر أن أي شيء سأكتبه لن يستحق القراءة.
لا بأس؛ لطالما راودني هذا الشعور من وقتٍ لآخر، حينما تضيق علي الورقة والقلم، وأشعر أنهما أضيق من أن أكتب حرف واحد.
هذا شعور مُعتاد وخانق يرواد كل الكُتّاب من حينٍ لآخر، والحمد لله أنا أتعافى سريعًا منه، لا يُطيل سقمي.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تُحِبُّك.
Коментарі