31/Mar/2021
عزيزي؛
كيف أنتَ اليوم؟!
لقد قرأتُ جدول تجنيدك، ستخضع للتدريب القاسي لخمسةِ أسابيع، كُن قويًّا، أعلم أنَّك قوي.
تعلم أكثر ما أُحبُّه فيك؟!
أنَّكَ تنافُسي لا تُطيق الخسارة أبدًا، بل لا تُطيق أن تكون في المرتبةِ الثّانية حتى؛ لذا أنا مُتفائلة.
أدري أنَّك سترى فترة التجنيد مثل تحدّيًّا جديد تخوضه في حياتك، خبرة جديدة ومُنافسة جديدة... لذا أنتَ ستكون بخير، أنا مُطمئنّة.
أتعلم ماذا؟!
في رصيدي كمًّا هائلًا من الحُب سأصرفُه عليكَ بالتَّقسيط.
اليوم جددتُ خلفيّة هاتفي لصورة جديدة لك، بدأتُ في قراءة رواية جديدة أنتَ بطلها، كما أنني أُخطط جديًّا لتكون بطلي للمرّة الرابعة.
أشتاق لك وأنا كاتبة... أعبر عن شوقي بالروايات.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تُحِبُك.
كيف أنتَ اليوم؟!
لقد قرأتُ جدول تجنيدك، ستخضع للتدريب القاسي لخمسةِ أسابيع، كُن قويًّا، أعلم أنَّك قوي.
تعلم أكثر ما أُحبُّه فيك؟!
أنَّكَ تنافُسي لا تُطيق الخسارة أبدًا، بل لا تُطيق أن تكون في المرتبةِ الثّانية حتى؛ لذا أنا مُتفائلة.
أدري أنَّك سترى فترة التجنيد مثل تحدّيًّا جديد تخوضه في حياتك، خبرة جديدة ومُنافسة جديدة... لذا أنتَ ستكون بخير، أنا مُطمئنّة.
أتعلم ماذا؟!
في رصيدي كمًّا هائلًا من الحُب سأصرفُه عليكَ بالتَّقسيط.
اليوم جددتُ خلفيّة هاتفي لصورة جديدة لك، بدأتُ في قراءة رواية جديدة أنتَ بطلها، كما أنني أُخطط جديًّا لتكون بطلي للمرّة الرابعة.
أشتاق لك وأنا كاتبة... أعبر عن شوقي بالروايات.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تُحِبُك.
Коментарі