8th/May/2021
عزيزي؛
تأخَّرتُ عليكَ بِالكِتابة، أنا آسفة... ولكن أتدري ماذا؟!
إنَّ أثمن مكان في العالم هو المنزل.
من صِغري وأنا أكره المَبيت خارجًا، والآن بِتُّ أكرهَهُ أكثير، لأنني للمرَّة الثانية أبيت في المُستشفى.
المرض عِلّة ولكن رحمة، أظن أنَّني وصلتُ ذروتي مع الألم والمرض والنهاية السعيدة باتت قريبة بإذن الله.
سأكون قويّة لأنَّني أثق بالله، سأكون بخير.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
تأخَّرتُ عليكَ بِالكِتابة، أنا آسفة... ولكن أتدري ماذا؟!
إنَّ أثمن مكان في العالم هو المنزل.
من صِغري وأنا أكره المَبيت خارجًا، والآن بِتُّ أكرهَهُ أكثير، لأنني للمرَّة الثانية أبيت في المُستشفى.
المرض عِلّة ولكن رحمة، أظن أنَّني وصلتُ ذروتي مع الألم والمرض والنهاية السعيدة باتت قريبة بإذن الله.
سأكون قويّة لأنَّني أثق بالله، سأكون بخير.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі