14th/May/2021
عزيزي؛
بعد قضاء سبعة أيام في المُستشفى أخيرًا خرجت منها، إنَّهُ يومٌ ثمين، ليس لأنه يوم خروجي فقط بل لأنَّه ثاني أيام العيد السعيد.
أخيرًا يمكنني الشعور ببهجةِ العيد في المنزل، إنَّهُ شعور يبعث في النفس السعادة والراحة.
أخيرًا يمكنني أن أنام جيدًا وأن آكل جيدًا وأن أستحم على راحتي واقضي حوائجي ضمن خصوصيتي... المنزل ثمين مهما كان بغيض.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
بعد قضاء سبعة أيام في المُستشفى أخيرًا خرجت منها، إنَّهُ يومٌ ثمين، ليس لأنه يوم خروجي فقط بل لأنَّه ثاني أيام العيد السعيد.
أخيرًا يمكنني الشعور ببهجةِ العيد في المنزل، إنَّهُ شعور يبعث في النفس السعادة والراحة.
أخيرًا يمكنني أن أنام جيدًا وأن آكل جيدًا وأن أستحم على راحتي واقضي حوائجي ضمن خصوصيتي... المنزل ثمين مهما كان بغيض.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі