17th/Jun/2021
عزيزي؛
بعد زمن طويل؛ أشعر أن قلبي مرتاح أخيرًا، القُرب يداوي الجروح، تبقى الندوب التي تذكرنا بما حصل؛ لكنها ما عادت تؤلم.
قبل يوم فحسب قلتُ أنني لا أقدر أن أسامح، لكنني اليوم أجد نفسي ابتسم في تلك الوجوه وكأن لا ذرة حقد في صدري تسكنني ضدهم.
أشعر بالأرتياح أكثر...
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
بعد زمن طويل؛ أشعر أن قلبي مرتاح أخيرًا، القُرب يداوي الجروح، تبقى الندوب التي تذكرنا بما حصل؛ لكنها ما عادت تؤلم.
قبل يوم فحسب قلتُ أنني لا أقدر أن أسامح، لكنني اليوم أجد نفسي ابتسم في تلك الوجوه وكأن لا ذرة حقد في صدري تسكنني ضدهم.
أشعر بالأرتياح أكثر...
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі