8th/Dec/2021
عزيزي؛
أصبحتُ مؤخَّرًا أتحدث عن نفسي كثيرًا، ما عدتُ أتكلَّم عن حُبي لك.
لا أُريد أن تكون هذه المُذكَّرة سوداويّة، أُريد أن يقرأوها الناس بإبتسامة دون أن تُخلِّف فيهم شعورًا سيء.
لذا الآن أنا سأتحدَّث عن حُبي لك فقط، سأُذكرك أنَّني أُحبك، وأفتقدُك، ولو فرغت صفوف المُعجبين سأبقى وأُصفِّق لك للأبد.
حتى لو آتى يومًا وأختفيت، واكتفيت، وتوقَّفت عن الظهور، ستبقى مزروعًا في قلبي تسكن غُرفه كلها... لا شاغر لسواك.
أُحِبُك...!
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
أصبحتُ مؤخَّرًا أتحدث عن نفسي كثيرًا، ما عدتُ أتكلَّم عن حُبي لك.
لا أُريد أن تكون هذه المُذكَّرة سوداويّة، أُريد أن يقرأوها الناس بإبتسامة دون أن تُخلِّف فيهم شعورًا سيء.
لذا الآن أنا سأتحدَّث عن حُبي لك فقط، سأُذكرك أنَّني أُحبك، وأفتقدُك، ولو فرغت صفوف المُعجبين سأبقى وأُصفِّق لك للأبد.
حتى لو آتى يومًا وأختفيت، واكتفيت، وتوقَّفت عن الظهور، ستبقى مزروعًا في قلبي تسكن غُرفه كلها... لا شاغر لسواك.
أُحِبُك...!
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі