25th/Nov/2021
عزيزي؛
بالنِّسبةِ لي؛ أنا أصبحتُ مُتعبة من العيش، والنَقم واصل بي حدي، لا أدري ما القادم إن قدم شيئًا حتى.
أنا مُتعبة وأتشوَّق إلى النهاية، لا أدري مهما كانت تكون سعيدة أو تعيسة، أريد أن أصل للنقطة التي عندها الفرج.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
بالنِّسبةِ لي؛ أنا أصبحتُ مُتعبة من العيش، والنَقم واصل بي حدي، لا أدري ما القادم إن قدم شيئًا حتى.
أنا مُتعبة وأتشوَّق إلى النهاية، لا أدري مهما كانت تكون سعيدة أو تعيسة، أريد أن أصل للنقطة التي عندها الفرج.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі