6th/Oct/2021
عزيزي؛
يا تُراكَ بخير؟! اشتقتُ لك...
الأيام باتت تَمُر مرور الكِرام، لا أحِس متى أتت ومتى عبرت، أشعر أن الأيام تُهدَر من العُمر فراغًا، ما عدتُ أرغب بفعلِ أي شيء إطلاقًا، ولا حتى ممارسة هوايتي المُفضَّلة، لا أرغب في كتابةِ سطرًا واحد حتى.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
يا تُراكَ بخير؟! اشتقتُ لك...
الأيام باتت تَمُر مرور الكِرام، لا أحِس متى أتت ومتى عبرت، أشعر أن الأيام تُهدَر من العُمر فراغًا، ما عدتُ أرغب بفعلِ أي شيء إطلاقًا، ولا حتى ممارسة هوايتي المُفضَّلة، لا أرغب في كتابةِ سطرًا واحد حتى.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі