8th/Feb/2022
عزيزي؛
اليوم أنا سعيدة... سعيدة جدًا؛ رُغمَ أنَّ يدي مُتيبِّسة من آثارِ الجرعة الثالثة لمطعوم كوفيد، ولكن لا بأس، لا يهم.
سبب سعادتي أنَّني تلقيتُ هدية ثمينة من أمي، هدية تخرج متأخرة!
ولكن مُجدَّدًا لا بأس؛ فأن تصل متأخرًا أفضل من أن لا تصل أبدًا.
هذا الخاتم، الذي إختارته على ذوقها ودفعت ثمنه بنفسها، سأتمسَّك به للأبد؛ لأن أمي هي أغلى شخص علة قلبي بالمُطلق.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
اليوم أنا سعيدة... سعيدة جدًا؛ رُغمَ أنَّ يدي مُتيبِّسة من آثارِ الجرعة الثالثة لمطعوم كوفيد، ولكن لا بأس، لا يهم.
سبب سعادتي أنَّني تلقيتُ هدية ثمينة من أمي، هدية تخرج متأخرة!
ولكن مُجدَّدًا لا بأس؛ فأن تصل متأخرًا أفضل من أن لا تصل أبدًا.
هذا الخاتم، الذي إختارته على ذوقها ودفعت ثمنه بنفسها، سأتمسَّك به للأبد؛ لأن أمي هي أغلى شخص علة قلبي بالمُطلق.
إلى عزيزي العسكري؛
من فتاة تحبك.
Коментарі